أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد محمد فكاك - الطفل السوري الشهيد إيلان كردي الفارس الذي ترجل وأمه مريم وجهان يبتسمان ويضحكان ويرفعان أعلام الثورة والمقاومةوالصمود والتحدي..















المزيد.....

الطفل السوري الشهيد إيلان كردي الفارس الذي ترجل وأمه مريم وجهان يبتسمان ويضحكان ويرفعان أعلام الثورة والمقاومةوالصمود والتحدي..


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4915 - 2015 / 9 / 4 - 16:36
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


خريبكة – جمهورية .م.ع.الكريم الخطابي الوطنية الديمقراطية التقدمية التحررية المجاليسية الشعبية الطليعية الاشتراكية الثورية المستقلة الموحدة في 04.09.2015
« الطفل السوري الشهيد، إيلان كردي الذي أوجع وأبكى الإنسانية وهز الضمير العالمي "
جذور السنديانة الحمراء: النهج الديمقراطي القاعدي الراديكالي الجذري التقدمي التحرري الأمامي الجبهوي الماركسي – اللينيني الاشتراكي العلمي الثوري:
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد بن عبد المعطى بن الحسن بن الصالح بن الطاهر فكاك.
الطفل السوري أيلان كردي يخاطب أمه: من قال يا أمي إن ابنيك الشهيدين قد ابلعتهما أمواج البحر فهما غريقان : كلا ومليون كلا،" فالشعب أكبر من البحر وأشد عظمة وعمقا وغضبا منه، وكما أن البحر يحمل الركب ويمكن أن يقلبه ويكسره، الشعب يمكن أن يحمل العرش وأن يقلبه"
" لك الجماهير أبنء بلا عدد
فلست وحدك يا أمي بلا ولد
من لم تودع بنيها بابتسامتها
إلى الزنازن (الاستشهاد) لم تحبل ولم تلد
نعم لن نموت، نعم سوف نحيا

لا يا أمي،فآلامك جزء من آلام الشعوب المضطهدة المعذبة المستعمرة المحتلة المستوطنة. كل ما في نوصيك به هو "ألاتتشردي في حياة ال والظلام والرماد" كل ما نريده منك يا أماه أن تبقي نبعا مناضلة صامدة مقاومة للغزاة والطغاة والخونة من عملاء الاستعمار والامبريالية والصهيونية ، هؤلاء الملوك الخونة الذين تحت إمرة إسرائيل يخططون لعودة سوريا الجميلة والشعب السوري البطل والدولة السورية التي بلغت أوج ازدهارها وعدائها ومقاومتها للحلف العدواني الثلاثي الغاشم الأمريكي والصهيوني والرجعية العربية من آل سعود في الخليج والهاشميين في الأردن والعلويين في المغرب وكل الخونة والمرتزقة والعملاء يريدون العودة بالشعوب العربية إلى ما قبل العصر الحجري، أي ما قبل التاريخ، وسيطرة الإقطاعيين المرتبطين ارتباطا عضويا وثيقا بالاستعمار والامبريالية والصهيونية وفرض نيران سيطرتهم على الأرض والدولة والمجتمع فلا يملؤها إلااللاحياة واللاتاريخ واللاثقافة واللافن واللاجمال واللإنسان، فلا تنشغلي يا أمي بالرماد والظلام والغبار، وانشغلي بحرث الحقول والمزارع والبذور لتحصدي ويحصد الشعب السوري العربي السنابل والثمار والزهور حتى تساقط عليك رطبا جنيا و أكملي أسس وهياكل وأعمدة بناء الوطن.فلا تحزني يا أمي فاللحظة لحظة إقامةقواعد مقاومة وجبهةمقاومة واستعدادلحرب التحرير الشعبية الطويلة الأمد من أجا تخليص وتحرير وإنقاذ الوطن وحث الشعب على الكفاح والنضال من أجل التحرر والتحرير والاستقلال والسيادة.
أمي لست أما إذا لم تتغني بهذه الأنشودة الوطنية للشعب الفيتنامي مع بعض التكييفات:
كما طعنة الخنجر في الأحشاء،
هي همجية الأعداء،لا توصف
في هذا العالم الواسع
من كان يمكن أن يلحق بنا
مثل هذا الألم الفظيع؟
أهي الحضارة الامبريالية الصهيونية الأوروبية الأطلسية والرجعية العربية إذن؟
إن الصوت الأمومي الأممي ليؤكد أن هدف التحالف الثلاثي الاستعماري الامبريالي - الأمريكي – الصهيوني - الرجعي العربي من تدخله و محاولة غزوه واحتلاله واستعماره واستيطانه سوريا وفلسطين والعراق واليمن ومصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب ويعملون كل ما في وسعهم وجهدهم في سبيل تحويل وطننا السوري العظيم المجيد إلى مستعمرة جديدة لأمريكا وإسرائيل وتحت وبأمر من أمريكا زج رجعيوالملوك في السعودية والأردن والخليج والمغرب لخدمة الأهداف والمطامع والمخططات الداخلية والخارجية الرامية إلى تقسيم البلدان العربية، وشن الحروب الطائفية الجديدة حتى أصبح الشعب العربي في فلسطين والعراق وسوريا واليمن.. يعاني آلاما مبرحة كبيرة وتخريبات ودمارات تفوق قدرتها التدميرية القنبلة آثارالقنبلة النووية الذرية التي ألقيت على هيروشيما في اليابان سنة1945مليون مرة.
باسم الإنسانية المتطلعة للتحرر من الاستعمار والامبريالية والصهيونية والرجعية العربية والأحلاف العسكرية نطلب يا أمي من الشعوب العربية الوقوف وقفة واعية بجانب الشعب السوري في كفاحه من أجل سوريا الموحدة المتحررة من كل سيطرة استعمارية امبريالية صهيونية رجعية ولا نريد بكاء ولا عويلا ولا نواحا، بل نريد من تحقيق تضامن وصمود حميمين وتقديم الدعم الكامل ضد الحروب الامبريالية والمخططات الرجعية.
" لنحزم ونصمم أمرنا ولنجعل إرادتنا من فولاذ وحديد، وسنثور ونقاوم ونتحد وننهض بأمتنا وشعبنا وبلادنا من البؤس/ لنشحذ وسكاكيننا لنصقل عقولنا وأفكارنا ووعيينا وأسلحتناـ/ لنسير قدما للقضاء على المعتدين الأفظاظ"

أين كانت الأمم المتحدة ومجلس الأمن والجامعة العربية ومؤتمر الملوك والرؤساء العرب حتى لم نعد نرى في كل مكان على الأرض العربية غير ملوك وأمراء الرجعية الخليجية – السعودية – الهاشمية - العلوية و عصابات ومافيات الإخوان الإرهابيين الإظلاميين القتلة المجرمين المجرمين من عملاء ومرتزقة ورهبان و كهنة وحاخامات أمريكا وإسرائيل والصهيونية العالمية، هذا المعسكر – الامبريالي – الصهيوني – الرجعي السعودي – العلوي – الهاشمي الإجرامي المقنع بالدين والإسلام المتوحد بالخيانة والجريمة والشر والبغضاء والتواطؤ وإعداد المخططات لإقفار سوريا واليمن ومصر وتونس، و يملأون الأرض العربية ويلطخونها ويلوثونها بالدماء ودموع الأمهات والآباء ويقذفون بالشعوب والشرفاء في الجحيم الحقيقية التي هي أشد نارا من نار جهنم .
لقد ترك الطفل أيلان كردي الشهيد العربي السوري وصية لأمه ألا تبكي وتنوح وتعول وتخاف وتحزن بل تزغرد وتفرح وتضحك وتسعد، فابناها الشهيدان لم يموتا ولم يغرقا في أمواج البحر، بل رآهما الشعب العربي يمشيان ويمشيان ويمشيان نحو رائحة الوطن وعبير البحر ونور الفجر وانبلاج الصباح وفتنة الشمس و فضاء السماء بإصرار وثقة وتحد وعزيمة وشموخ وكبرياء يتقدمان إلى الأمام، على درب الحياة والحريةوعلى طريق الثورة ومن أجل الحياة و بناء وصناعة الحياة والمستقبل والاستقلال والسيادة والكرامة والتحرير والديمقراطية والاشتراكية بوحيهما وقلبيهما وأعينهما وحبيهما ويقاومان لا شياطين ولا أبالسة في السماء ، بل أنظمة خيانية عميلة لا وطنية لاديمقراطية لا شعبية لا شرعية لا إنسانية احتلالية استيطانية استبدادية ديكتاتورية متعفنة عطنة تنزلق نحو المزابل والمعاطن والركامات الأمريكية – الصهيونية.
إن استشهادنا يا أمي فيه حياة وآمال وأعياد تبعث فينا وفي الشعب وفي كل مواطنة ومواطن يخون العهد الوطني والإنساني و يستهين ويستبيح الشرف والضمير و ينام على أرواح الضحايا الأبرار الأخيار الثوار ويسترخص دماء الشهيدات والشهداء .
إن استشهادنا يا أمي يشمل كل الإنسانية بعطره وزهرهونوره وعبيره ورحمته وعطفه كما و فيه حياة للشعب والوطن وسوريا والمجتمع والإنسان "كما ومثلما تنبثق بتلات الزهرة - الثورة وذلك لذوي الألباب والأبصار والبصائر و الروح الوطنية والكرامة، فكم هو قبيح وبذيء هذا الوطن وكم هي بليدة ومقفرة ومظلمة وباهتة وواهية هذه الحياة إذا كان الوطن وإذا كانت الحياة فيه بلا تضحية ملحمية ولا استشهاد ولا عطاء. فلنعلم الجبناء أن التضحية والاستشهاد في سبيل الوطن هو الرديف لكل السلطعونات، واللحوم ، والخضراوات ، والأسماك والفواكه التي يستمد منها الإنسان غذاءه وحياته ونموه واستمراره. والأجمل أن تحملي والدنا العزيز على القدرة على ألا يبدو وألا يظهر أمام الأعداء والنسيان إلا جميلا وجمالا وتجملا وإشراقا ، وألا يمزقكما الحزن والخوف والعويل والنواح والبكاء والعذاب،فنقول لكما وللشعب: كن شهيدا لتستحق أن تكون مواطنا سوريا : فنحن الآن مواطنان سوريان شهيدان، وغدا نعود إليكما كما يعود" البدر من وراء البحر"، فأعدا لنا غذائنا وغطاءنا ودفاترنا وأقلامنا وسلاحنا وزادنا وصاعقتنا وثورتنا.
ليتك يا أمي يا أم الثوار تسمعيننا من أعماق أمواج البحار ننشد لك هذه الأغنية كخاتمة وهي واحدة من نصوص الأهرام الفرعونية المصرية العربية:
"إنهم يقولون عنك يا
أوزوريس..
ولو أنك ترحل إلا أنك تعود
ثانيه..
ولو أنك تنام إلا أنك تستيقظ

ثانيه..
ولو أنك تموت إلا أنك تبعث مره
أخرى..
قف..

حتى يمكنك أن تسمع مافعله
حوريس لأجلك
إن حوريس يجمع لك أضلاعك
حتى يلم شمل أجزائك
دون نقص فيكيا أوزوريس
إنهض..
إن حوريس يحبك"
فيا أمي لا تذهبي مع الذين يحاولون أن يفسروا التاريخ تفسيرا مأساويا ، وبأن الخيبة والاستعمار والامبريالية والصهيونية والرجعيةالعربية هي قدر الله لهذه الأمة وأن الشعوب العربية ليستسوى عبيد وأرقاء وخدم لآل سعود في الحجاز كخيرممثلين وعملاء وخونة ومرتزقةللامريكيين والصهاينة ومعهم آل الهاشميين في الأردن وآل العلويين في المغرب ومدعميهم من الإخوان الفاشيين الارهابيين المحظيين والمقبولين من النظام الاستعماري العالمي.


محمّد،
يعشّش في حضن والده طائراً خائفاً
من جحيم السماء: احمني يا أبي
من الطيران إلى فوق! إنّ جناحي
صغيرٌ على الريح… والضوء أسود
محمّد،
يريد الرجوع إلى البيت، من
دون درّاجة… أو قميصٍ جديد
يريد الذهاب إلى المقعد المدرسيّ…
إلى دفتر الصرف والنحو: خذني
إلى بيتنا، يا أبي، كي أعدّ دروسي
وأكمل عمري رويداً رويداً…
على شاطئ البحر، تحت النخيل
ولا شيء أبعد، لا شيء أبعد
محمّد،
يواجه جيشاً، بلا حجرٍ أو شظايا
كواكب، لم ينتبه للجدار ليكتب:
“حريتي لن تموت“.
فليست له، بعد، حريّة
ليدافع عنها. ولا أفقٌ لحمامة بابلو بيكاسو.
وما زال يولد، ما زال
يولد في اسمٍ يحمّله لعنة الاسم. كم
مرةً سوف يولد من نفسه ولداً
ناقصاً بلداً… ناقصاً موعداً للطفولة؟
أين سيحلم لو جاءه الحلم…
والأرض جرح… ومعبد؟
محمّد،
يرى موته قادماً لا محالة. لكنّه
يتذكر فهداً رآه على شاشة التلفزيون،
فهداً قوياً يحاصر ظبياً رضيعاً.
وحين
دنا منه شمّ الحليب،
فلم يفترسه.
كأنّ الحليب يروّض وحش الفلاة.
إذن، سوف أنجو – يقول الصبيّ -
ويبكي: فإنّ حياتي هناك مخبأة
في خزانة أمي، سأنجو… واشهد.
محمّد،
ملاكٌ فقيرٌ على قاب قوسين من
بندقية صيّادة البارد الدم.
من
ساعةٍ ترصد الكاميرا حركات الصبي
الذي يتوحّد في ظلّه
وجهه، كالضحى، واضح
قلبه، مثل تفاحة، واضح
وأصابعه العشر، كالشمع، واضحة
والندى فوق سرواله واضح…
كان في وسع صيّادٍهٍ أن يفكّر بالأمر
ثانيةً، ويقول : سـأتركه ريثما يتهجّى
فلسطينه دون ما خطأ…
سوف أتركه الآن رهن ضميري
وأقتله، في غدٍ، عندما يتمرّد!
محمّد،
يسوع صغير ينام ويحلم في
قلب أيقونةٍ
صنعت من نحاس
ومن غصن زيتونة
ومن روح شعب تجدّد
محمّد،
دمٌ زاد عن حاجة الأنبياء
إلى ما يريدون، فاصعد
إلى سدرة المنتهى
يا محمد

عاش النهج الديمقراطي القاعدي الراديكالي الجذري التقدمي التحرري الأمامي الطليعي الاشتراكي العلمي الماركسي اللينيني الثوري:
ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفيقتي رفيقي ثوروا وحطموا بوابات وجدران وهياكل المعابد الزائ ...
- الوطن الأم مملوء قلبي وفؤادي ومهجتي بالحب والحنين والولاء فه ...
- لقد جاءت مواقفك يا سعيد المغربي يمينية رجعية محافظة غير صائب ...
- ما الذي يجعل الملك يقضي حياته كلها في السهر على تزوير الانتخ ...
- أيها الشعب المغربي البطل ،قاطع انتخابات النظام الملكي المؤلف ...
- قاوما إن فجر الثورة ساطع ساطع ساطع
- فألف وألف تحية وتحية لقادة وأحزاب وشعب اليونان
- هل يحق للملك أن يكون منحط الأخلاق
- تبقى الفنانة العربية التونسية ذكرى محمد خالدة خلود الدهر وال ...
- الشعب المغربي أمام خيارين: إما مقاطعة الانتخابات وتعرية وفضح ...
- -من أي جحر طغاة الكوكب انفلتوا؟ نيرون صرف روما مرتين،فبعد حر ...
- نحو استراتيجية للتحرر والتحرير الشامل من الاستعباد والاستعما ...
- أبانا الذي في المباحث.كيف تموت. وأغنية الثورة الأبدية. ليست ...
- ما زلنا نعيش مرحلة التحرر منالاستعمار والامبريالية والصهيوني ...
- يا عاملات وياعمال خريبكة،افسخوا تحالفكم مع البرجوازية . فقط ...
- يؤسفني أن أعبر عن استيائي وتنديدي بالذين خانوا العهد والثورة ...
- في امتداد البصر لاتعود من عمق مغامرة.أتخطى الفاصل بين الكتاب ...
- ما نظام ملكي لا يستحق الثورة والإسقاط والشعب كله يعيش ويعرف ...
- وطن تنقصه قيادة ثورية
- وطن تحكمه الأفخاد الملكية ،وطن هذا أم منفي.؟


المزيد.....




- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد محمد فكاك - الطفل السوري الشهيد إيلان كردي الفارس الذي ترجل وأمه مريم وجهان يبتسمان ويضحكان ويرفعان أعلام الثورة والمقاومةوالصمود والتحدي..