في الإرهاب الفلسطيني

سيد كمال .. كنت أتمنى أن تكتب شيئاً بعد حرق المستوطنين للطفل محمد أبو خضير حياً .. تمنيت أن تكتب شيئا عن إحراق المستوطنين لعائلة الطفل دوابشة كاملة وهم أحياء بقنابل الملوتوف .. كنت أتمنى أن تكتب شيئاً عن مصادرة الأراضي وهدم المنازل .. أنا شخصياً كتبت ضد العنف ولكني لا أعاني من ازواجية ولا انفصام ... العنف هو العنف .. والقتل هو القتل .. والجريمة هي الجريمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن هذه الأعمال الإجرامية التي يقوم بها الفلسطينيون اليوم, لهي سلسلة في عمليات لا حصر لها ولا عد، وهي كلها أعمال تعود بالخسارة الكبرى على الشعب الفلسطينيي.
إن ما يزيدني ألما وحصرة على مستقبل الشعب الفلسطيني هو الجبن والخوف المستحكم في القيادات السياسية المسؤولة بالدرجة الأولى عن مصير الشعب الفلسطيني، وأولهم محمود عباس، حيث كان من الواجب علىة الرئيس محمود عباس أن يدين صراحة هذه الممارسات السياسية التافهة ويدينها ويدعو صراحة إلى توقيفها، وإذا بنا نجده يدعو اسرائيل إلى عدم التصعيد، ويتجاهل أنصار التصعيد الحقيقيين وهم إرهابيو حماس الذين يختبئون بشعارات دينية من أجل تحطيم القضية الفلسطينية من أساسها.
كفاكم أيها المجرمون تلاعبا بمصير الشعب الفلسطيني، ألا تكفيكم التجارب التاريخية العديدة التي مر بهذا الشعب الفلسطيني دون أن يحقق هدفه المنشود، وذلك بسبب المزايدات التاريخية التي لم تحقق شيئا للفلسطينيين. ولو اكتفى الفلسطينيون بتقسيم عام 1948 لكانوا اليوم في أفضل حال. ودامت الإنتفاضة من أجل كثير من الشهداء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ كمال انا فاهم وجهة نظرك تماما
ما تفضلت به جربه الشعب الفلسطيني عقودا من الزمن ووافق على مضض من دولة لليهود على ارضه الوطنية،بالمقابل حجج اليهود ذات طابع مزور
وانتم اتباع عيسى عليه السلام الورثة الشرعيين للتوراة بعد تكذيبهم لعيسى وتركهم العمل بالشريعة التوراتية الحقة
والمناضل الكبير شنودة الثالث بابا الاسكندرية منع اتباعه من زيارة القدس ما دامت محتلة
والقيادة الفلسطينية ما لبثت تعطي تطمينات للعالم بل وتتمسك بالمواثيق والاتفاقات مقابل تنصل الطرف الاخر
اسرائيل دولة ديمقراطية اي قادتها انتاج شعبي فالاثنان سواء بتحمل مسؤولية استمرار الصراع والتهرب من كل القرارات الدولية بالرغم من انها غير منصفة للفلسطينيين
ولديهم اتفاقية سلام مع مصر لا زالوا لم يطبقوا الشق الفلسطيني منها بالرغم من التزام مصر بها
كيان يا صديقي قائم على التوتر وقلقلة الاستقرار لاعتقادهم وحسب جابوتنسكي الاب الروحي للايدولوجيا الصهيونية الحديثة بان الهدوء يعني العفن فيتبعوا سياسة القلقلة وتقليب الاحجار وعدم السماح باي استقرار خوفا من مفاجاة تاتي من تحت وسادة الاستقرار
هذه سياستهم فوصفتك عموما بريئة ولكن المريض يرفضها

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ كمال

سبق لي وعلقت من قبل علي مسألة القضية الفلسطينية والاتجار بها

هل هناك قضية أرش فلسطينية؟

نعم

هل هي كما صوروها لنا وندرسها في مدارسنا؟

لا

هل هي قضية أي بلد غير فلسطين

لا

هل كان مبررا ومعقولا دخول مصر (وسوريا) حروبا من أجلها؟

لا

هل الطريق الي حل القضية ممارسة الارهاب , اختطاف طائرات , مذابح للرياضيين , تفجيرات وسط المدنيين ومنهم الاطفال , العمليات الانتحارية , صواريخ علي مدن وقري؟

لا

مع استمرار وفشل هذه العمليات والتي بلغت الذروة منذ سبعينيات القرن الماضي هل تعلمنا وتعلم الفلسطينيون أي دروس؟

لا

هل عدم التطبيع مع اسرائيل رغم معاهدة سلام قائمة وصلبة لمدة تقرب من 40 عام أدي الي أي نتائج تفيد القضية؟

لا

هل يمكن ان نتصور ان قيام علاقات طبيعية بين مصر وبلاد عربية اخري من ناحية واسرائيل من ناحية اخري قد تؤدي الي نتائج ايجابية للقضية عن طريق ممارسة ضغوط من مواقع غير معادية او حتي (صديقة)؟

نعم اتصور هذا .. هل يمكن لكم أن تتصوروه ايضا؟

العلاقات الانسانية ليست دوما صراعات وقتال ودماء .. ولا ينبغي أبدا أن تكون

لكن للأسف هذا هو موروث الاديان

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معذرة

كتبت بالخطأ كلمة أرش بدلا من أرض

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رأيي مثل رأيك تماما لكن أتمنى ألا يقع تحت نظر اللي ما يتسمى فتقع على نفس المقصلة الغشيمة التي وقعت على أخي التوأم محمد بن عبدالله عبد المذل عبد المهين حين علق في نفس السياق على مقال آخر منذ أيام
أدى الشعور بالظلم إلى انصراف أخي عن الكتابة حتى يهدأ من موجة القرف التي يشعر بها فحتى ذلك الحين وكّلني بالتعبير عن مكنونات نفسه (حلوة أوي المكنونات دي)

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لأَول مرة أَقرأ تحليل عقلاني بعيد عن ضوضاء التحشيد والتجييش وإِستعمال اللغة الغرائزية ، بوركت صاحب المقال .. وأَنا بدوري أَتسائل : ماذا قدم : جمال عبد الناصر وصدام حسين ومعمر القذافي وأسامة بن لادن للقضية الفلسطينية غير التحشيد والخطب الغوغائية ، صدام مثلاً في فترة الحصار الإقتصادي لما كانت ((حصرة)) على المواطن العراقي رغيف خبز نظيف بدون رمل ويوم كنا نستخدم ( دهن نباتي ) لأَغراض الطبخ غير صالح اساساً للإستخدام البشري ..صدام قدم لعائلة كل انتحاري فلسطيني 100 الف يورو ، بينما كان يعاملنا نحن العراقيين هذا الناقص ابن الناقص كالكلاب الجرباء ..تخيل حينما يسرق رئيس دولة اموال حليب اطفال وادوية مخصصة لشعب مسحوق جائع ويقدمها قربان لعمليات انتحارية .!! أَلا لعنة اللات على الظالمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وتحياتي لتوأمك ((: العزيز

نعم كنت أقرأ له وأتابعك وأجدني كثيرا ما اتفق معه

لا عليك من المقصلة فالسلفية والتخلف متجذرة في شرقنا وحتي فيما نعتبره ارقي منتديات الحوار وربما واحتنا الوحيدة .. علي الاقل الي الان .. التي من الممكن ان نتنسم فيها قليلا من نسمات الرقي .. لكن مع الاسي يتمكن الدود من التغلغل في كل شيئ

وجدت نفسي ايضا احيانا ضحية لذات المقصلة واظن (وبعض الظن حكمة) أنه كان بسبب نفس هذا (اللي ما يتسمي) .. الشيوعي الاسلامي اليساري اليميني السلفي إياه .. اسمه يحاكي آخر اسمائك .. يا شقي

تري هل أصبت؟

عموما ما دام توأمك قد وكلكم في التعبير عن مكنونات نفسه (وفعلا حلوة المكنونات دي) .. فلم نخسره ولكننا كسبناكم معا

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقبل تحياتي يا رجل/انها كلمة حق من قائل حكيم واللاعبين بحياة الفلسطيني المقهور يعلمون قبل غيرهم ا نك على صواب فمتى ياترى يستردون انسانيتهم ويكتفوا بما ارتكبوه في حقه من جرائم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صحيح ياأستاذ جبرييل ما تقوله . ولا تستمع إلى الثلجي وأمثاله فهؤلاء يصطادون في الماء العكر إنها طبيعتهم اللعينة . يكرهون السلام ويبحثون عن الفتن لأن نفوسهم ملئى بالكراهية ليس للأجانب فحسب وإنما لإخوانهم في الدين والعقيدة لأن العقيدة أيضا هي مذاهب وملل وهلم حروبا وقطعا للرؤوس فالعالم اليوم بعد القضاء على النازية والإستعمار ووووووووو الخ . أصبح يواجه مرغما عنه فصيلة إنسانية يمثلها الثلجي وزبانيته .

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الفاضل كمال غبريال

ما يحصل في فلسطين جزء من الطبيعة العربية التي لا تميل لإشاعة السلام، إما لسبب يتعلق بالدين أو بسبب تنظيرات الحكام الخرقاء

تتصف الحياة العربية عموما بالتوتر. كيفما نظرت ستجد العربي يعيش إلى جانب أخيه ،وهو يترصد أي هفوة أو إشارة يمكن أن توتر الأجواء، وتحيل الحياة إلى حرائق متواصلة لا تنفع معها لغة التسامح

لا فرمانات دينية ،ولا قوانين مدنية،ولا أنظمة أخلاقية نفعتنا

يشكر الأساتذة الكرام الذين وقفوا مع كلمة الحق التي تفضلت بها
وأنا أضيف

ماذا لو وقفت الجماهير العربية التي ترفض تلبيس الإسلام بالداعشية والتطرف ،ماذا لو خرجوا في مظاهرات سلمية تعبر عن موقفها الحقيقي بدون تدبيج المقالات التي لا يقرؤها إلاعدد محدود من المصفقين لهم؟

العرب يميلون فطريا إلى العنف،والتسلط،ولا يرضون إلا برؤاهم التي تودي بكل الأحوال إلى الطرق المسدودة
مبارك فكرك الحر، ولكم أطيب السلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد كمال، لقد ظلمت الشعب الفلسطيني عندما عممت عليه الحكم بقولك أنه اختار من الذبح عقيدة له وبالتالي وقعت فيما أدنت به غيرك، وحكمك هذا كقول أحدهم بأن اطلاق النار الذي يحدث بشكل يومي في سويسرا وقتل الأبرياء هوعقيدة السويسريين.ألا تعلم بأن الفلسطينيين يقومون بشكل أسبوعي منذ 10 سنوات بمسيرات سلمية في بلعين ونعلين دون أن يثنيهم العنف والرصاص الحي والقنابل الإسرائيلية عن المطالبة بحقوقهم؟ألا تعلم أن الفلسطينيين احتضنوا وأكرموا وافدي الهجرة اليهودية الأولى. لكن مع بدء الحركة الكيبوتسية وتشكيل المنظمات الصهيونية الإرهابية بدءا من بار غيورا وهاشومير وما لحقها من هاجاناه وإيتسل وليخي و بعدها البالماخ والتي سفكت الدم الفلسطيني ووفرت غطاء لسلب الأراضي والموارد من الفلاحين الفلسطينيين بدء معها رد الفعل الفلسطيني واستمرت تلك الدائرة الجهنمية بعد إعلان دولة إسرائيل ونكبة الشعب الفلسطيني حتى اليوم.أنا شخصيا ضد العنف الغاشم ومرتكبه أيا كان. لكني ضد نزع الأمور من سياقها ومساواة الضحية بالجلاد حتى لو لم تستخدم الضحية الأسلوب المناسب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

. إن ما قام ويقوم به الفلسطينيون لم يختلف عن سكان كوبا الأصليين الذين أيادهم الإسبان ولا عن الهنود الحمر الذين قاموا بما قام ويقو به الفلسطينيون ضد الإحتلال الصهيوني الذي مارس ضدهم ولا يزال التطهير العرقي. بدلا من لعن القضية الفلسطينية وتوجيه نداء للشعب المصري على نمط الطلب من السمك العيش في عش على قمة جبل -أنا شخصيا أرى أن ما قده عبدالناصر لفلسطين هو نفس ما قدمه لمصر بخيره وشره،لا بد من محاكمة كامل الأطراف على نفس الأرضية الأخلاقية، والمضي إلى الحل بدلا من التنصل الذي يناقض تلك الأرضية الأخلاقية. ماذا عن الإرهاب الصهيوني على يد المنظمات الإرهابية الصهيونية ضد الفلسطينيين منذ 1907؟ ماذا عن التعبئة التناخية التلمودية العنصرية الإجرامية في الجيش الإسرائيلي الذي قام أحد رابانييه/حاخاماته بالقاء خطبة دينية في الجنود قبل دخولهم بلدة بيت حانون في عدوان 2014 على قطاع غزة والنظام التعليمي الفصامي في إسرائيل؟ أنا ككثير من الفلسطينيين واليهود نؤمن بأن الحل لهذه القضية ليس في صب اللعنات، بل في العمل على وعى جديد يمهد لحل الدولة العلمانية الواحدة في فلسطين لجميع مواطنيها بدستور جديد يمثل الجميع و

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وعلم جديد ولغتان رسميتان. . إن المباديء لا تجتزأ, طرحك يا سيدي استند البيض عليه ل -حيونة- سكان أستراليا الأصليين،

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتب المفكر والكاتب الكبير عبد القادر أنيس تعليقا على مقال الأستاذ قاسم محاجنة الذي تناول ما جاء في كلام أستاذنا كمال غبريال
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=488182

سبق لي التعليق على مقالات الأخ محاجنة لكنني توقفت عن ذلك عندما جعل من بعض كلامي بعد تحويره عنوانا لمقال له ففقد ثقتي بأمانته الأدبية

في تعليق الأستاذ عبد القادر أنيس: (((الشعب الفلسطيني، يجب ألا نتردد في القول بأنه أضاع فرصا كثيرة منذ بداية محنته وليس التفريط في التقسيم الذي تم عام 1948 فقط...
أهم جريمة ارتكبتها النخبة السياسية كان..سماح عرفات بتشكيل أحزاب إسلامية لا تؤمن باتفاقية السلام وتصرح أنها ضدها وأنها تعمل على الإطاحة بها والقضاء على إسرائيل وقامت بانقلابها لتجعل من غزة رأس حربة للجهاد الإسلامي دفاعا عن مقدسات الأمة الإسلامية كلها)))
وانتهى بقوله (((الناس عندكم ..صوّتوا لغير صالح السلام والديمقراطية والحريات، إن لم اقل لصالح الهمجية والتطرف والإرهاب))).

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---