قاسم حسن محاجنة
مترجم ومدرب شخصي ، كاتب وشاعر أحيانا
الحوار المتمدن-العدد: 4950 - 2015 / 10 / 9 - 11:53
المحور:
سيرة ذاتية
أنا بالصوت والصورة ..!!
ليست هذه أولُ مقابلة لي مع وسائل إعلامية ..!! فقد تمت "إستضافتي" في التلفزيون الاسرائيلي أكثر من مرة ، بالعبرية والعربية ، للحديث حول عدة قضايا ، وكذلك محطات راديو... وكان الحوار حول موضوع تأهيل المرضى النفسيين وحول الوقاية من المخدرات ومواضيع أُخرى ...!!
لكن لهذه المقابلة "طعم" خاص ، فالتي تقف خلف الكاميرا وتُجري المُقابلة هي ابنتي يارا ...( بعرف إنه في حدا راح يقول ، جنّنتنا ببنتك يارا....!!)، والتي "تُنتج" أعمالاً فنيةً تُعالج قضايا المرأة ، وتحديدا، الختان، الحياة الجنسية وموقف الثقافة العربية من هذه القضايا ..
رُبما هناك قضايا "مُلتهبة" أكثر من قضايا الحياة الجنسية للأُنثى ، الختان ، المُساواة والحرية للمرأة ، لكن الطائر لا يطير إلا بجناحيه ، كما قال الشاعر الزهاوي ..
تتمحور المقابلة حول الختان وأثاره السلبية على حياة الأنثى المختونة ، عن حياتها والصعوبات التي تواجهها لاحقاً ..
ويُطرحُ (في المُقابلة ) السؤال الهام ، هل يمنع الختان "الإنحلال الأخلاقي" ؟؟ والإباحية والإنفلات ؟؟
وما هي شروط العلاقة الانسانية والجنسية السوية ؟؟ والفرق بين الرغبة المتبادلة والاعتداء الجنسي ؟
هذا أنا .. أرجو أن يحوز إعجابكم ، بل ونقدكم ..
هناك باقة ورد في الفيلم .. تذوي رويداَ رويداً .. https://www.youtube.com/watch?v=PPUpUUiopjM
ملاحظة : الترجمة أسفل الشاشة بالعبرية ، لأن الفيلم هو في اطار وظيفة أكاديمية ..
#قاسم_حسن_محاجنة (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟