أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - سِفْرُ التحدّي 3















المزيد.....

سِفْرُ التحدّي 3


عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 4947 - 2015 / 10 / 6 - 22:41
المحور: الادب والفن
    


سِفـْرُ التحدّي 3
(كان عنوان القسمين الأولَين "حوارات من سِفـْر التحدي البدائي")

1
أجالسٌ على كرسيٍّ أنت الآن؟
سوف أكسّر أرجل الكرسي مرة واحدة لأُسقِطك على الأرض!
وإلاّ فكيف سأجعلك تنهض بغضب؟!

2
تشارلي تشابلن وبل كَيْتس
الذي يضحك (أو يبتسم) فقط لأفلام تشارلي تشابلن يفوته الكثير ولا شك!
مثلاً: في فلم "الطفل" يعمل تشارلي مصلح نوافذ. يعلـّم تشارلي الطفل الذي يعثر عليه ويربيه أن يكسر زجاج النوافذ، ثم يمر تشارلي هناك (وكانه يمر هناك صدفةً) ليصلحها ويستوفي اجوره.
إنه ولا شك يرمي الى نقد النظام الصحي والنظام القانوني وغيرهما من الانظمة التابعة للقطاع الخاص في الرأسمالية، أي الاشارة الى ما يمكن ان يفعله الطبيب إنْ لم تكن هناك أمراض، وما يفعله القضاة والمحققون والبوليس في حالة انتفاء الجرائم.
كما أن هذا يفيدنا اليوم في فهم اسباب انتشار الفايروسات في الكومبيوترات ومن الذي يبيع السوفتوير الذي يتصدى للفايروسات. يفيدنا في فهم كيف يجمع اصحاب البلايين ثرواتِهم.

3
يحنق الضابط اذا لم يخاطبه الجندي بـ"سيدي"، وهي عبارة من زمن العبودية والقنانة والاقطاع. لكن..
لكن كيف يستعملها بعض الكتاب في مراسلاتهم؟

4
رياض احمد وسعدي البياتي مطربان عراقيان، كثيراً ما يرتكبان خطأ المبالغة والاسترسال في التعبير عن الحزن. ربما لم يعش البياتي في الجنوب، لأن مطربي الجنوب يعبرون عن الحزن بشكل طبيعي، وهو حزن الفلاحين والرجال المضطهَدين الذي لا يتحول عادةً الى عويل.

5
القاص التقدمي ليس نبياً يروي خرافة للناس ثم يصدقها هو أيضاً.

6
عندما كنتُ طالباً كان يعجبني أن أسأل أصدقائي أن يحلوا "اللغز" التالي: خذ طفلين أخوين من التوائم المتماثلة حديثي الولادة، وافصلهما عن بعضهما فور ولادتهما! ضع أحدهما في أهوار جنوب العراق وخذ الآخر الى لندن، ثم اجمعهما سوية بعد عشرين سنة، ماذا ترى؟
7
"شفافية الحوار" و"احترام الرأي الآخر" و، بكل تأكيد "الديمقراطية"!
يصل بعض هذه المفاهيم الى الدول الفقيرة والضعيفة من الدول الرأسمالية التي تخطط للانقلابات العسكرية هناك أو تشن الحروب لاحتلالها وتشتيت السكان!

8
الرأسمالية لا تكتفي بتشجيع الجهل باستعمال الأديان كأدوات في بلدانها وفي البلدان التي احتلتها عسكرياً أو اقتصادياً، ولا بانتاج أسلحة الجيوش الضخمة والرهيبة، بل تهتم بالمشاريع اللاإنتاجية كغزو الفضاء! في كل هذه النشاطات تسبب إهداراً لا مثيل له للثروات والطاقات البشرية.
إن المال المُنفَقَ على الأديان والأسلحة والحروب وغزو الفضاء هو أكثر من كافٍ للقضاء على الفقر والجهل والمرض في كل القارات. أما ما يمتلكه اليوم كبار الأثرياء في الدول الرأسمالية ونظراؤهم من المجرمين الذين يتبوّأون القيادات المختلفة في مجتمعات دول الساتالايت التي تدور حول الغرب الراسمالي، أي مئات الترليونات من الدولارات، فهو أكثر من كافٍ لإسعاد جميع البشر في كل القارات لعقودٍ من السنين القادمات!

9
أسوأ من كتب عن نظرية التطور وأصل الأنواع لداروِن، وعن كثير من العلوم الأخرى، هم رجال الدين المقنّعون، أي المأجورون الذين يرتدون البذلات الحديثة وأربطة العنق، وهم رجال العلم المزيف pseudoscience. أما رجال الدين بأزياء الكنائس والجوامع والسنكَوكَات والمعابد الأخرى (رجال الدين المكشوفون) فكتاباتهم عن العلوم الحديثة ليست فقط سيئة وإنما مليئة بالأكاذيب، لكنهم ليسوا أخطر من كتاب العلم المزيف لأنهم مفضوحون!

10
لماذا يتشابه "الحراس القوميون" في أخلاقهم في كل البلدان التي حصلت فيها انقلابات يمينية؟
ولماذا تتشابه العصابات الدينية في أخلاقها في تأريخ كل الدول الثيوقراطية؟

11
البعثيون نشطون ضد الفرد (أيضاً) في كل التأريخ.
مجرد أمثلة:
بعثيو اليهود وشَوا بيسوع، وبعثيو مكة طاردوا محمـداً واغتالوا عليّاً (ثم شوّهوا اعمالَهما).
البعثيون الأسبان أطلقوا الرصاص على لوركا، والبعثيون الألمان هجّروا آينشتاين. البعثيون التشيليون قتلوا ألندي ونيرودا، والبعثيون الاسرائيليون قتلوا غسان كنفاني. البعثيون الأميركان اغتالوا هَمِنكَوَي، والواقع أن جورج واشنطن نفسه كان بعثياً فاضطهَدَ توماس بين Thomas Paine وحاول اغتياله مرتين!

12
من أردأ أنواع الذم الذي قيل بحق "شاعر" لعب دور الوصيف الذليل حتى بعد موت سيده:

"من أين أبدأ ْ؟
فخيرةُ القومِ من معدِنٍ
"تَنَكٍ" في بِركةٍ يتصدّأ
فأيَّ شِعرٍ يقرأ؟
هذا الذي تعرفُ الأمةُـُ
شعرَه الكاذب
وريشَه الأسودَ المنتوف
وقلبَهُ الأسوأ
هذا شاعرٌ شطروه طولاً
فصارَ لنصفهِ دِينٌ جديدٌ
فراحَ في بولهِ يتوضّأ !
هذا امرؤٌ يجهل العربيةَ
لا يعي قضايا الكون
ولا وجهَ قضيتهِ
مبدأهُ المالُ وإنْ كان بلا مبدأ
لذا سأبولُ عليه وأخرأ
وأبولُ عليه وأخرأ
ثم أبولُ عليه وأخرأ!

13
• كم قصفتْ عينيَّ رمالُ العاصفة، ولم يغسلني مطرْ. وكم أتعبتْ قدماي مَواطناً أخرى للخطر!
• السجنُ معصرةُ الرجالْ، يظهرُ فيه الفرقُ بين الفلاح واحتمالات الامبراطور، وهو فرقٌ في الوقاحة!
• نَمَتْ وسائل العذاب في وطني، فصار يجهلها العاملون في جهنم الله. وكانت عَتَباتُ قصور الطين ملآى حفراً من ربابات الشعراء الخونة!
• ما عَرّبَ المجرمون من قرى الأكراد في وطني قد فاق ما عربوا من الكتبِ. نقلوهم الى الصحراء كي ينسوا جبال كرامتهم. حَمَلوهم على كرهي، فصار الحقُ خرافةـً، تأريخاً يدوّنهُ مهرجون.

14
تمرُّد في الجنة:

مُتُّ، لكني عُدْتُ حيّاً! ولمّا كنتُ مستقيماً ولم أفكر في حياتي بالفلوس، فقد ذهبتُ الى الجنة، على جناح الطائر المهلوس! وكانت الأنهارُ تجري تحتها ووسْطـَها وعند أقدام الآخرين أيضاً. أكلتُ أشهى طعام ٍ، زلاطةً وفلافلاً، وبه الواينُ الأحمرُ والمكدوس! وجاءتني حوريات الله، فخفتُ من الأيدزِ! شرعْنَ بخلع ملابسي، زجرتُهنَّ، ثم صرختُ: هيّا! إني أريد العودةَ للدنيا! هذا كابوس! أسكروني، واستبقوني، ثم جاء اللهُ، صديقي: -"أنتَ تثور هنا أيضاً؟ أريدُكَ جنبي، قربَ قلبي."
فضَحِكـْنا، واستدركتُ: -"أخاف ما تقبل! أأنا، ثانية،ً هنا محبوس؟!"

15
إحتكار العنف
لا يهم الرأسماليين الذين يحتلون بلادك ما تكتب وما تقول، فهم أدعياء الدفاع عن الحرية والديموقراطية! كما لا يهمهم أي شيءٍ آخر مشابه، فإذهب وافعل ما تشاء، بل حتى بامكانك ان تسرق وأن تسرق ثروة شعبك برمتها، فأين عسى ثروتك أن تذهب لأنهم سيكونون في إثرها بكل تأكيد وما أنت سوى جابٍ للأموال، وما أكثرَ جباة هذا العصر! هذا ما فعلوه بثروات صدام وحسني ومعمّر وغيرهم من الخلفاء وهكذا يحلبون أبقار الخليج العربي بين الفينة والأخرى، وعيونهم الآن تتجه الى ما في إيران، الجاموسة الهاربة! فكما ترى، إذاً: أنت تستطيع عمل أي شيءٍ سوى أمرٍ واحد لا تستطيع أن تفعله: المساهمة في حركة تحرير وطنك من الاحتلال العسكري! خاصة اذا كانت الحركة مسلحة، فأنت تستعمل العنف!

16
في التعذيب: (ملاحظات مجمّعة، موضوع غير متكامل)
من يقوم بالتعذيب يكون سكراناً عادةً، ويظن أنه ينتمي الى قوةٍ مخيفة يخشاها السكان، فنظرة واحدة الى أحدهم من رجل أمن أو حرس تجعله يرتجف، وهذا يعجب المُعذِّب.
المُعذِّب لا يستطيع رفض أوامر رؤسائه لأنه سوف يُعَذَب هو أيضاً.
المعذِّب يكتشف طرقاً جديدة للتعذيب دائماً بالاضافة الى أساسيات التعذيب القديمة: توجيه السجناء ضد بعضهم، التعذيب النفسي، تجريد السجين من حاجياته الأساسية بحجة الجرد، إجباره على تناول الطعام في حالة الاضراب عنه، تحريض السجناء عليه، هجوم البعض عليه فعلاً..
يحاول المعذِّب إبقاء ضحيته على قيد الحياة لامتصاص آخر المعلومات التي يمكنه الحصول عليها وكثيراً ما يدخل التعذيب بالكهرباء في بداية قائمة الاساليب، ثم يأتي القلع: قلع إظفر والتهديد بقلع باقي الاظافر، قلع سن أو بعض الاسنان والتهديد بقلع البقية، قطع إصبع والتهديد بقطع بقية الاصابع، صلم (قطع أذن) والتهديد بتكراره، قطع الاعضاء التناسلية، قلع عين والتهديد بقلع الاخرى.
بعض المعذبين أصبحوا لا يطيقون الحياة بدون مزاولة مهنتهم هذه، وبعضهم يقوم بها دون وعي، نتيجة التكرار، وهم على العموم لا يتذكرون أسماء ضحاياهم سوى الأقوياء والصامدين منهم.
عندما يموت الضحية يختفي لكي تختفي معه آثارُ التعذيب وأسبابُ الموت، فالموتى تظل تبدو عليهم آثار التعذيب واضحة، لذا يتخلصون منهم لان هذه الآثار ستكون دائمية معهم إذا عاشوا.
بعد الانقلاب الذي حدث في اندونيسيا عام 1965 إختفى بهذا الشكل ولهذه الاسباب ربع مليون رجل وامرأة وكذلك عدة آلاف في كل من إيران (1953) وتشيلي (1973) والعراق (1963، 2003) وبلدان أخرى في آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية.
إذا كانت الدولة هي من يقوم بكل هذا فمن الذي يعرف على وجه الدقة ما حصل لكل واحد من الضحايا؟ من الذي يراقب القتلة؟ ومن يحقق؟
هل تحدث الغرب عن حقوق الانسان في تلك الحالات وعن تلك الدول أم أن حقوق الانسان تعني في الغرب حرية "الايمان" بخرافات الدين فقط في الدول التي لا يرضى الغرب عن سياساتها أو عن رؤسائها؟
عندما يجندون المعذِّب فإنهم يخربونه عقلياً أولاً، وهم كثيراً ما يختارون الناقصين عقلياً كي يَسْهل عملـُهم. وهم يغذون هؤلاء بالكحول والمخدرات كي يستمروا في عملهم، والمعذِّبون لا يستطيعون الخلاص من مهنتهم لذا يشكلون، بالاضافة الى الاحتلال أو الفاشية واحداً من أكبر الاخطار على حياة الأفراد والمجتمعات حتى في الحياة السياسية الهادئة لأنهم يكرهون الجميع، ويجب ألا تصيبنا الدهشة اذا علمنا أن أول من يكرهون إنما يكرهون رؤساءَهم هم!

17
أ-
طوبى للذين يؤمنون دون أن يعرفوا شيئاً
وطوبى للمؤمنين الذين لا يُبْصِرون
وطوبى لحزينٍ في الجنة
حزينٍ علينا!

ب-
طوبى لهذه الكرةِ الزرقاء
وللشمس والأشجار والماء والقمر
ووجهِ حبيبتي
وللقادم من هذا الظلام
الظلام الذي سيعلّمني

18
المكان الوحيد الذي لا تدخله ملكة بريطانيا هو مبنى البرلمان، "ممثلي الشعب"!
19
أي نوع من التحرير هذا الذي قامت به الولايات المتحدة في العراق عندما سلمت مقاليد الأمور فيه الى إيران؟ إن ما حصل هو أن نظام رجل الدين جورج بُش أزاح نظام رجل الدين صدام حسين ليضع مكانه نظام رجال الدين الايرانيين.

20
تعرف الشعوبُ رجالَ الدين بحدسها الصائب وتلعنهم بالسر والعلن، فهم المستفيدون في كل عهود الاستغلال، يمالئون السلطات، ينشرون الدجل، يتملقون للأغنياء، يسرقون الناس ويحرضون على الحروب والجرائم الواسعة والقتول الجائرة واضطهاد أتباع الاديان والطوائف الاخرى في كل بلادهم.
هذا سلوكهم في كل البلدان. انهم يسهلون إرهاب الدولة. وفيهم أخبث الناس ممن يعملون آذاناً للسلطات وجواسيسَ للأنظمة الرجعية الحاكمة. ويقف رجال الدين ضد نصف المجتمع: النساء، فاضطهاد المرأة هو اختصاص رجال الدين في كل الاديان في كل مكان. وهم يقفون بالمرصاد لكل انواع الفكر الحديث: يقرأون ويفتشون (يحفرون بإبرة) منقبين في ما يُنشَر كلمة كلمة، وما يُغـَنّى حرفاً حرفاً، وما يُعرَض في التلفزيون صورةً صورة، باحثين عن أي تعبير لأي نوع من الأفكار الحرة التي قد تتعارض مع كتبهم القديمة لكي يقوموا في نفس الساعة أو في اليوم التالي بالتحريض ضده. وهم ضد المدارس كي يبقى الجهل سائداً لأن الدين لا يصلح الا للجهلة. وهم ضد المستشفيات والاطباء لأن الادوية موجودة في الأدعية التي يكتبونها للأميين والاغبياء.
وفوق كل هذا وغيره، فإنهم في كل اجتماع ديني أو غير ديني وفي كل يوم وأثناء كل صلاة، يقومون بالايحاء للناس أو يقولون بوضوح تام، بمناسبة وبدونها، وكلما سنحت الفرصة لهم، بأن الموت وشيك، يتحدثون عن يوم حسابٍ قريب لا شك فيه، ونهاية للأرض قريبة جداً، وبهذا يقومون بتغدية الافكار السلبية المتشائمة الرجعية والعَدَمية، وهي افكارٌ مفضية للكوارث، خطرة جداً على عقول وسلوك الشباب، خاصة اؤلئك الشباب الذين يحْمِلون هذا الكلام مَحْمَلَ الجَد ويظنون انهم لا محالة مائتون قريباً أو أن البشرية سوف تُمحى كلها من الوجود بصورةٍ خاطفة ولا مفر من ذلك!
وفي البلدان المتخلفة يصبح رجال الدين أبطال التمييز العنصري والطائفي، فكل منهم يدّعي أنه هو الافضل وهو الأنظف وغيره كاذب وكافر ونجس!
متى يأتي العصر الذي ستعمل فيه البلدوزرات العراقية ليلَ نهار لإزالة كل أوكار الجريمة ومقرات بث الكراهية وبؤر نشر الجهل والأمراض الاجتماعية والنفسية، إزالتها جميعاً دون استثناء؟
متى يأتي العصرُ الذي يُلغى فيه الدين عدو البشر والتقدم، عدو الحضارة والانسانية، بكل أشكاله وأنواعه، إلغاءاً تاماً لا رجعة فيه؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=487358



#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقدمة في إلغاء الدين
- حقائب عبدالله الداخل 3
- القرية 84 - وفاء
- القرية 83 - أمين الخيّون
- مشروع إنشاء الوهم - قصة قصيرة
- القرية 82 – إلى أكرم النشمي
- في اللغة - 6 – تساؤلات -نمطية-
- حقائب عبدالله الداخل 2
- مزامير عبدالله الداخل
- في الشعر 2 - قرن الكركدن
- الخطى - 8
- حقائب عبدالله الداخل – 1
- في الشعر -1
- دعوني بأوْج حزني وشيخوختي أسكرْ
- مداعبات مهموم – مسيرة باريس
- الخدع -1
- الدين والجنون - ملاحظات -2
- الدين والجنون - 15
- الدين والجنون 13 – ملاحظات -1
- وصية قصيرة


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - سِفْرُ التحدّي 3