أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - الدين والجنون - ملاحظات -2















المزيد.....

الدين والجنون - ملاحظات -2


عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 4671 - 2014 / 12 / 24 - 23:15
المحور: الادب والفن
    


الدين والجنون – ملاحظات -2

1
أهم ما في "الشعر"!

لا بُدّ من التأكيد أعلى ن الـ"موضوع" الذي أطلقتُ عليه "الدين والجنون"، شأنه شأنُ كثيرٍ من مواضيعي، ليس شعراً بالمعنى المتعارف عليه باعتبار أنه "موزون مقفى"، بل نوعٌ من النثر الذي حاولتُ جعله ذا "إيقاعٍ" من نوعٍ ما، كما أنه لا يخلو من "القافية"! ففي هذا النوع من النثر يُلاحَظ الاهتمام بالفكرة والصورة "الشعرية" قبل غيرهما.

2
جنون الرعاة

"الجنون" هو الانطباع الأول الذي يكوّنه مَن يراقب من الخارج نتائج "الايمان" على المجتمعات المتدينة وعلى اختلاف أديانها. الأديان اليوم وسائل فكرية بأيدي الطبقات الاقتصادية العليا في المجتمعات الطبقية، وليست كما يهرف البعض من المخدوعين بالاعلام الطبقي من أن الدين "ينظـّم" شؤون الحياة! الدين "ينظـّم" الجنس بالدرجة الأولى وبالطرق القديمة حسب مفاهيم الرعاة والأنبياء الذين جاءوا قبل ألفين أو ثلاثة من السنين ومفاهيم قادة المجتمعات والقبائل الرعوية. عصا الراعي موسى التي تحولت مرة الى أفعى وكان لها القدرة على إزاحة البحر وما هو أهم من ازاحته أي تجفيف أرضيته أيضاً لجعلها صالحة لسير حشد من البشر، كانت توجه الأوامر لكل المجتمع بناءاً على الوصايا التي جلبها موسى بعد حديثه مع الله في أعلى الجبل! ثم "استقت" "الابراهيميات" التالية نفس النوع من "الأفكار" من اليهودية التي هي بدورها نتاج أديان محتلي شرق المتوسط القادمين من غرب البحر وشماله!

3
المرأة أعقل من الرجل

في البدء ترددتُ في اعتبار أن موضوع "المتدين ورجل الدين" لا يشمل النساء، لأن المرأة هدفٌ أساسي لاضطهاد الدين ولأنّ الدين عدوّ المرأة الأول في الحياة اليومية في كل مكان! أما في بلدان الشرق وبلدان العرب والنفط، بلدان الدين الالزامي، بلدان الله الإجباري، بلدان الارهاب الديني المؤبد، الذي يشمل الجميع، فالدين هو العدو الأول في الحياة اليومية لكل المجتمع نساءاً ورجالاً. هذا الموضوع في معظمه حول نوع معين من الرجال، الذين يشكّلون الغالبية العظمى من رجال الشرق، وهم الرجال المتدينون أو أدعياء الدين من ناحية ورجال الدين الرسميون من الناحية الأخرى. فليست هنالك "نساء دين" كعبارة يمكن أن تقابل "رجال الدين" في نواحي المفاهيم والسياسة والممارسة! المرأة لا تكون "إمرأة دين" ولا يمكن أن تكون متدينة في أعماقها لأنها تدرك سر تعاستها! لذا فالمرأة أكثر حكمة من الرجل بما لا يُقاس. هناك حالات نادرة جداً من تدين المرأة الحقيقي، منها الرهبنة "الأصيلة"، وهي في رأيي نوع من الجنون، فقد تختار المرأة (الكاثولِكْ) الرهبنة "غير الأصيلة" في حالة عاطفية من نوعٍ ما وتصر عليها! "تصر عليها" لأن رجال الدين الكاثولِكْ يضعون شروطاً للرهبنة كي تكون "أصيلة" لضمان عدم عودة المترهبنة ("الراهبة") إلى الحياة الطبيعية!
تكون المرأة الشرقية متدينة في أعماقها إذا كانت جاهلة أو إذا اُصيبت بنوع من الجنون الذي يهيؤها للرضا التام بالعبودية المثلثة: عبودية احتلال بلادها، المباشر أو غير المباشر من قبل الرأسمالية الغربية، وعبودية السلطة الدينية أو شبه الدينية في وطنها، والعبودية الثالثة تتمثل بالخضوع التام للرجل في بيتها وفي كل مكان!
وهناك حالة أخرى تكون فيها المرأة "إمرأة دين" وذلك حين تكون قائدة لمجتمع طبقي، ملكة أو رئيسة دولةٍ أو مؤسسةٍ ما، فالملوك والأباطرة الذين هم في الغالب رؤساءٌ لأنظمة إقطاعية، وكذلك رؤساء الأنظمة الرأسمالية والبورجوازية، هم أنواع من رجال الدين.

4
المتدين ورجل الدين ورجل الأعمال

من الطبيعي أن أنظر بعين الشك الى عيني من يشير الى رجلٍ شرقي متدين (من غير رجال الدين) ذي لحية ومسبحة، ويقول انه ليس برجل دين، فالفرق بين الرجل المتدين ورجل الدين هو في كثير من الأحيان فرقٌ له سُمْك الورقة؛ وفي أحيان قليلة هو فرقٌ في الوظيفة، أو، بتعبير أدق، فرق في مستوى الوظيفة أو درجة تطبيقها. فإذا كبُرَتْ قليلاً وظيفة الرجل المتدين (من غير رجال الدين) فإنه يُصبح رجل دين بشكل واضح، ربما "رسمي"، يُصبـِح رجلَ دين بمستوىً أو بآخر، فالفرق بين الرجل المتدين ورجل الدين الرسمي يعتمد على نوع الوظيفة ومدى سعة ممارستها. أي أن المتدين هو رجل دين كامن بانتظار أن تسنح له الفرصة لتكبُر وظيفتـُه بشكلٍ ما ليتم ارتقاؤه الى صنف رجال الدين! بالنسبة للوعي الوظيفي فإن المتدين قد يكون أقل وعياً للوظيفة الدينية التي يمارسها، وظيفة رجل الدين، ويتضح هذا في سلوكه مع أفراد عائلته، كأوّل وحدة إجتماعية يمارس فيها المتدين وظيفة رجل الدين بدرجةٍ أو بأخرى، بمستوىً أو بآخر. إذاً فالمتدينون أنواع من رجال الدين، بغض النظر عن طبيعة ومدى سعة نشاطهم الديني، فمن هؤلاء "يتخرج" رجل الدين بصورة عملية، بالاضافة الى "التخرج" من مؤسسات "أكاديمية" متخصصة في علوم الهراء، ولكن بعد إجراء طقوس أرضية عليه من قبل رجال دين آخرين، "كبار" في الغالب، ربما في احتفاليةٍ من نوعٍ ما، وفي معظم الأحيان بتوجيه رجال الأعمال أو سلطتهم (الدولة)، حيث "يتخرج" رجالٌ غفيرو العدد لا يحتاجهم المجتمع، ويشكلون عليه عبئاً، بل خطراً كبيراً على سلامته ومستقبله؛ "يتخرجون" وذلك حسب الحاجة لهم، وحتى دون الحاجة الرسمية لهم في أحيان كثيرة (مثل خريجي كلية الشريعة في بغداد في القرن الماضي)، ناهيك عن عدم حاجة المجتمعات لهم أصلاً!

إن الدولة الطبقية الرجعية، دولة رجال الأعمال، هي التي تخلق رجل الدين وهي التي تلبسه العمامة والعباءة وتطيل له لحيته، فيُصبـِح رجلَ دين! الملابس وأشكالـُها وألوانـُها تـُضفي على رجل الدين صبغة مختلفة عن بقية البشر، ليس فقط من أجل تمييزه عنهم بل لوضع هالةٍ من الـ"قدسية" حوله، وهذا يساهم الى حد كبير في أن يصبح ما يقوله رجل الدين أو ما يحمله من الدولة إلى الناس أوامرَ من الله! من المستحيل أن تكون المبررات في ارتداء بعض رجال الدين المسيحيين الحرير الوردي أو البنفسجي أو الأحمر، وغير ذلك، موجودة في تعاليم المسيحيين الأوائل! هل هناك علاقة بين الله وهذه الألوان؟ وما هي العلاقة التي تربط الله بملابس القرضاوي؟ إخلع جبة القرضاوي عن كتِفيه، وعمامتـَه عن رأسه واحلق له لحيته، ولسوف يصبح رجلاً اعتيادياً: لا علاقة ظاهرية له بالله! هذه العلاقة الظاهرية مهمة جداً وأهدافها النفسية واضحة. إن الذي يقوم بدور الله فعلاً، هنا، هو النظام الاقتصادي الحاكم الذي يقوده مجموعة من رجال الأعمال يمثلون أدوار رجال الدين أو رجل أعمال واحد كثيراً ما يقوم بدور كبير رجال الدين. هؤلاء بحاجة الى أزياء والى أكسسوار! هؤلاء هم الذين يُلبِسون رجالَ الدين جببَهم ويضعون العمائم على رؤوسهم ويُطيلون لهم لِحاهم! الشركات الكبيرة ورجال الأعمال الكبار (ليس بالضرورة أن يكونوا موظفين كبار في الدولة) هم الذين يُحيون ويُميتون، هم الذين بإمكانهم إسعاد الناس وبإمكانهم أن يُرسِلوا من يشاؤون الى الآخرة! أبسط الأمور هو بناء معبد (كنيسة أو مسجد أو سِنِكَوكَـ..) ثم القول بأنه "بيت الله"!

لقد استطاعت الرأسمالية الغربية "المسيحية" جداً أن تـُخفي الى حد كبير على البشرية أن النظام النازي كان متديناً، "مسيحياً"، وأن رجال الدين الألمان المسيحيين كانوا يخدمون هتلر والنازية على أتم وجه! جميع وسائل الاعلام الغربية كانت تدرك أن فضح دَوْر رجال الدين المسيحيين الألمان في جرائم الحرب النازية كان يعني فضيحة هائلة للمسيحية مما كان سيعجّل بانهيارها العالمي المحتم. وقد حذا صدام حذو هتلر خطوة خطوة. هتلر كان رجل دين، وصدام كان رجل دين أيضاً. جَمَعَ الإثنان بين وظيفتـَيْ رجل الدين ورئيس الدولة. لم يكن صدام علمانياً secular كما إدّعى ويدّعي الاعلام الغربي، حيث يتوجب فضح هذا الادّعاء بالكامل، لأنه كان رجل دين بامتياز واهتم بوظيفة رجال الدين كثيراً فجعلهم جواسيسَ له أو أعدمهم، ولم تكن هناك أية حالة من نوع ثالث، فقد اهتم حتى بأصغر صغارهم، وكان "يهتدي" بالدين في كل شيء، وشجع على إدخال الدين في قلب "التثقيف" الحزبي. وهذا ما يذكّر العراقيين بمقالة ميشيل عفلق التي ظهرت في الصحف العراقية في صيف 1975 حول إسلام البعث، وهو ما توصل عفلق الى "بلورته"، كما بدا، بتأثير صدام وبعث العراق حين استشعر البعثيون العراقيون نمو الحركة الدينية الايرانية وبدء انتشارها في (ولا أقول سيطرتها على) الشارع الايراني آنذاك! كان صدام يستشهد بنصوص من كتاب الدين الأساسي، ويفتتح الجلسات بالبسملة وبـ"تلاوة" من كتاب الدين، ويحاسب غير المتدينين، ويذهب "للصلاة في الناس" في المساجد وفي الأضرحة وادّعى أن نَسَبَهُ يعود الى علي بن أبي طالب (مواصلاً تقليدَ خالهِ) رغم أنه كان طائفياً من الدرجة الأولى بوقوفه ضد ممارسة طقوس لا تـُمارَس في طائفته! فصدام، كرجل أعمال نصّاب، لم يكن مؤمناً من أي نوع، لكنه إنْ لم يتظاهر بالايمان فسلوكه كان سيكون انتحاراً سياسياً! وقد شن حملة "ايمانية" واسعة النطاق مهّدت السبيل للإحتلال دون شك مثلما سهّلت تغلغل النفوذ الايراني، وكان يستدعي قرّاء الطالع و"فتـّاحي الفأل" و"العرّافين" و"العرّافات" ومفسّري ومفسّرات الأحلام الى القصر الجمهوري، شأنه شأن أحمد حسن البكر، ثم صار يُدعى بسادس الخلفاء الراشدين! أثناء محاكمته أطال لحيته على طريقة "المؤمنين" وكان يحمل معه كتب الدين دائماً، وعندما اُعدِمَ حرص على قول "الشهادة"، فإن لم يكن هذا رجل دين فما هو شكل رجل الدين إذاً؟

هذا النوع من رجال الدين له وظيفتان في آن واحد: رجل أعمال ورجل دين! أعني كبير رجال الأعمال وكبير رجال الدين. ولا يختلف القادة العراقيون اليوم ولا كل الـ"قادة" العرب، ولا معظم "قادة" الغرب، عن صدام حسين أو غيره في الجمع بين هاتين الوظيفتين! مرة ًعثرتُ على يوتيوب لباراك أوباما وهو يزور حائط المبكى (سوف أناقش هذا النوع من السلوك فيما بعد)! فقد وضع على رأسه الغطاء الدائري الصغير ("عَرَقـْـچـين"، بالعراقية)، أو ما يسمى كيباه أو يارمُلكه kippah، وهو يتجه مرتبكاً نحو الحائط كأنه يحاول إخفاءَ شيءٍ في يده، وإذا بهذا الشيء رسالة كتبها الى الله ليحشرها في ثقبٍ في الحائط! هناك قال أوباما للعالم المتمدن أنه "متديّن" بشكلٍ ما؛ كما أن أوباما (كـ"مسيحي") حريص على أن يبدو أنه من رواد الكنيسة أيام الآحاد! كذلك كان كل رؤساء الولايات المتحدة في عصرنا وبضمنهم بل كلنتن، وزوجته هِلـَري المرشحة للرئاسة الآن والتي زارت الأرض "المقدسة" عدة مرات حتى قبل أن تصبح وزيرة للخارجية! وكذلك كان رونالد ريكَن، المؤمن بـ The Guy Upstairs! - أما جورج بُش الإبن (الرئيس السابق لجمهورية الولايات المتحدة قائدة العالم الحديث والعلم الحديث) فقد فعل أمراً عجيباً: قال في زيارةٍ له الى مجموعة دينية (أيْـمِشْ Amish) في التاسع من تموز/يوليو 2004: -"الله يتكلم من خلالي"! God speaks through me! فهذا في رأيي قد فاق في تظاهره بـ"الايمان" أيَّ رجل دين آخر لأنه إدّعى النبوّة، فلا بُدّ والحالة هذه، أن يكون إما مجنوناً أو نصّاباً، أو مزيجاً منهما!) – النبي هو رئيس لكل رجال الدين لأنه يقف في المقدمة منهم جميعاً فهو الوسيط بينهم وبين الإله بسبب "علاقته" الخاصة، السرية، به! هذه العلاقة، أو هذا النوع من "التفاهم" الخاص private communication، لا ولن يستطيع أي فردٍ عادي أن يتوصل إليه أو يحاول معرفة طبيعته، فما عليه إلاّ الاصغاء الى ما يقوله الوسيط-النبي من أجل معرفة ما يقول الله!

لذا كان حكماءٌ كثيرون يتساءلون عند ظهور الأديان الابراهيمية وحتى عند انتشارها ويرفضون سلوك الغوغاء فيتعرضون للاضطهاد أو العزلة في معظم الأحيان.

هل يعتقد رجل الدين في أعماقه أنه "مقدس" فعلاً؟ إذا اعتقد ذلك فلا بُدّ أنه مجنون!
هل يعتقد أنه غير مقدس؟ فلماذا هذا التمثيل؟ لماذا هذه الملابس وهذه الألوان؟ ولماذا اختيار هذا الدور التمثيلي ليكون مهنة مدى الحياة؟ ألا يشكّل هذا نوعاً من الكابوس لدى الرجل العاقل؟ أليس هذا التمثيل نوعاً من الجنون؟
كثيرٌ من رجال الدين يعتقدون أن دماء الأنبياء تجري في عروقهم! هذا ما لا يستطيع إثباتـَه سوى العلم الحديث بعد التأكد تماماً من معرفة DNA النبي بحياد علمي تام ودون تدخل من أية جهة وبأي هدف! لذا فإن الأعداد الكبيرة لهذا النوع من المجانين سوف تتقلص الى حد كبير يوماً ما!



#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين والجنون - 15
- الدين والجنون 13 – ملاحظات -1
- وصية قصيرة
- حلمٌ يحمل تفسيرَه - 1
- الدين والجنون 14 – الوضوح 2
- الدين والجنون 12 – التجنين 4
- الدين والجنون –11 التجنين -3
- حمزة سلمان*
- ملاحظات في العلمزيف 3 Notes on Pseudoscience
- الدين والجنون – 10 التجنين – 2
- الدين والجنون 9 – التجنين 1
- الدين والجنون – 8 – ولادة الأمير الجديد
- الوصايا – مختارات أخرى
- القرية – 81
- صفعة الزعيم عبدالكريم قاسم القاضية – قصة طارق حياوي المباركي ...
- الدين والجنون -7
- كريم - القرية – 80
- السيد حميد مجيد موسى – عائلة كريم خلف ترفض تقاعدكم وترفض ما ...
- كم من ضَحَاكٍ بكى بنوروز – 2
- في اللغة - 5


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - الدين والجنون - ملاحظات -2