أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - بين المخبر السري -والام الثكلى والاطفال الايتام














المزيد.....

بين المخبر السري -والام الثكلى والاطفال الايتام


هيفاء احمد يحيى

الحوار المتمدن-العدد: 4946 - 2015 / 10 / 5 - 11:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بين المخبر السري والام الثكلى والاطفال الايتام
----------------------------------------------------------
قبل يومين خرج علينا سلطان العصر يزبد ويجلجل ويرعد من خلف المنبر ويحذر العباد من عودة الدكتاتور
ولكن لم ينظر الى اصبع قدميه ليرى ان مرض دكتاتور العصر انتقل اليهم اوهم استنسخوه ليطبقوا ماكان يفعله
فالامراض فايروسات تتناقل وفايروس داء الدكتاتوريه والعظمه ايضا يتناقل فهم يطبقون مافعل بهم بالعباد
لايكفيهم مافعلوا به في البلد وشعب من دمار وتشريد وتهجير وبيع ثلثي البلد
بداوا يلاحقون البشر على لقمة عيشهم
اسئل اي منهم كم سنه لك خدمه في هذا البلد وكم هو راتبك وماهو منصبك
واسئلهم هل منكم من تحمل الحروب والحصار وربى اطفاله بدمه
ياحكومه ياحراميه
لم تتمكني من الرؤوس الكبيره التي سرقت البلاد والعباد
تجندي شراذم القوم على رقاب الشعب
وتستخدمي اسلوب التقارير السريه
وياليتها صحيحه سوى للتنكيل بالعباد
ياحكومه اي منكم خدم الدوله 31 سنه
وتحمل الحروب والحصار
ورواتب لاتكفي اجرة تكسي يوم واحد
ياحكومه ياعار على الشعب
ياشهرستاني ياايراني
تجند عاراتك على رقاب موظفين
هل سالتها من قتل ابنك
هل سالتها كيف تربين الايتام
ضحوا بالغالي والنفيس
ويربون ايتام بسبب افعالكم واعمالكم النجسه ومفخخاتكم
وتنسون العار الاكبر الذي سرق واضاع ثلثي العراق
ياحكومه متى تتعلمي ومتى تتخذين طريق الحق لقد طفح الكيل
لااقول ام بل اقول جده
فقدت ابنها وتربي اطفاله وايتامه
يعني ابنها قتلته اعمالكم
لماذ ازلامك ياشهرستاني تتخذها طعما لغاياتكم
ويستغنى عنها بعد 31 عاما من الخدمه
والله اذا لم يلغى القرار سنفضح من قام بهذا الفعل الدنئ الخسيس
ايها الاقزام



#هيفاء_احمد_يحيى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناشده الى الدكتور حيدر العبادي - رئيس وزراء العراق
- مناشده
- الانسان بين مفهوم الديمقراطيه والتنميه البشريه
- جريمة اخرى يندى لها الجبيين -اشرف تحت النار
- العراق -البند السابع -- وانتقاله للبند السادس -والمحتل
- تداعيات الطائفيه في مصر
- وقفه لعدم فرسنة العرب
- سعيد اللافي نحن لسنا في ملعب للاطفال -فأنتبه
- من يفكر اليوم --العرب ام برنارد ليفني
- بين محكومية المالكي-وسلمية المتظاهرين
- اعدام مواطنيين
- هل سيقود المالكي حمله ضد الجوع ام حمله ضد القوميه
- هل سيسقط البرزاني العمليه السياسيه من قاع الخليج الى جبال زا ...
- «من أجل إتاحة الفرصة لإيجاد حلي سلمي
- اريد حقي المسلوب
- متى اقدم لك في عيدك ورده
- المراه في عيدها الى ماذا وصلت في ظل ربيع الثورات
- لماذا تمادت ايران في غيها اتجاه العرب??????
- لموقف الامريكي من وضع حكومة طهران
- قرار رحيل اشرف هل كان صائبا ام نفذ تحت ضغط من عدة جهات


المزيد.....




- -ترامب لم يخسر لكن بوتين انتصر بوضوح-: بولتون يحلل باختصار ق ...
- عظام حيوانات أُكلت وقطع أوانٍ استُخدمت.. ماذا وُجد أيضًا خلا ...
- واشنطن تقاضي ترامب وتتهمه بتقويض الحكم الذاتي
- ترامب: شي جينبينغ أخبرني أن الصين لن تغزو تايوان ما دمت رئيس ...
- تحليل.. بوتين حقق انتصاران كبيران بلقاء ترامب في ألاسكا.. إل ...
- شاهد تعابير وجه بوتين خلال أسئلة صحفيين.. ماذا يكشف؟
- تغيير بوتين للبروتوكول خلال لقاء ترامب يثير تفاعلا.. ماذا حد ...
- مسؤول أمريكي ينشر فيديو لبوتين لحظة تحليق مقاتلات وقاذفة الش ...
- تمرين عسكري يخرج عن مساره: الجيش الألماني يتسبب بتدمير -مدفن ...
- -إعصار الملح- والقصة الخفية لاختراق شبكات الاتصالات الأميركي ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - بين المخبر السري -والام الثكلى والاطفال الايتام