أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - اريد حقي المسلوب














المزيد.....

اريد حقي المسلوب


هيفاء احمد يحيى

الحوار المتمدن-العدد: 3664 - 2012 / 3 / 11 - 18:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حضرة رئيس جمهورية العراق ونوابه

الى حضرة رئيس وزراء العراق ونوابه
الى حضرة رئيس مجلس النواب
الى حضرة نواب الشعب

اريد حقي المسلوب

هنا لااريد ان اسرد ارقام وميزانيات العراق وكم يصدر العراق من النفط وكم يدخل له كوارد فاصبح الكل على علم بهذا الامرولكن الميزانيه الاخيره وحسب تصريح الحكومه ستصدر ثلاثه مليون برميل نفط يوميا بسعر 100 دولار للبرميل الواحد الحصيله 300مليار دولار سيدخل لميزانية العراق
اربع حكومات تعاقبت على العراق ومجلس نواب يتالف من 325نائب-تسنموا مقاعدهم على قاعدة كل 100000 مواطن نائب واحد
وكل يوم نسمع هناك قانون يصدر ويوقع يحق لعشره من النواب ان يقدموا مشروع قانون ولكن لهذه اللحظه لم نسمع ان النواب ومجلسهم والحكومه بجلها ان حاولت ان تضع مشروع قانون للعراقيين المهجرين والمهاجرين او وضعت دراسه لحل مشاكلهم والنواقص التي يعانون منها لتشجيعهم للرجوع مع اولادهم ذخر العراق لبناءه للعقود القادمه
كل الجهات لاتعنى بهذا الامرلاتوجد مؤسسه تعلن عن نفسها للاهتام بهذا الجزء من العراقيين على الحكومه ايجاد مؤسسه تضع الخطط والوسائل للمعالجه لان وزارة الهجره والمهجرين ليس لها اي دور في حل هذه المشكله التي تضاف الى مشاكل المواطن العراقي من عدم توفير كل الخدمات وخاصة الكهرباء-كل العالم يهتم بالعائله وخاصة الطفل والمراه لان المراه هي الحاضن لهؤلاء الاطفال وكل العالم يقبل بالاجئين ليس لسواد عيون الكبار ولكن من اجل تحويل الاطفال مستقبلا الى عامليين لديها
فمتى تفكر الحكومات بان كل دول الغرب وامريكا يسرقون العرب حتى اولادهم
الدراسه محتاجه الى عقول من الحكماء والذين لهم حقيقة اهتمام بمستقبل البلدوالثروه التي يخسرها البلد علاوة على خسارة عوائد النفط سيخسرون شبابهم والايدي العامله عدة جهات عليها الالتفات لهذه النقطه ومحاولة حلها باسرع مايمكن الجهات هي التعليم الصحه والعمل والشؤون الاجتماعيه والتخطيط وتاليف لجنه عليا وايضا تحوي على اعضاء من مجلس النواب الذين انتخبهم الشعب لكي يدافعوا عنه
على الحكومه ان تعي ان من يعيش اليوم خارجا له الحق في بلده فعندما يقبل اي انسان كلاجئ لاتقوم الحكومات ببناء مجمعات سكنيه لتوفير السكن لهم ولكنها تقوم بدفع مبلغ بدل ايجار وتقوم بمنحه باعانة العاطلين عن العمل لكي لايكون حجه للحكومه لكي تقدم الحجه وهي ان تبني مجمعات وهذه تاخذ فتره من الزمن لكي تستطيع توفيرها فعلى اللجان ان تستخدم قوانيين الدول الاخرى واتستخدامهاا بما يفيد حل المشكله وسريعا -قبل فتره كان هناك قرار بتعويض المهاجرين بقطعة ارض وقرض ولكن تم الغاءه واستفاد فقط من له من المعارف في مكان صناع القرار لكي يسهلوا له امره ولكن الاكثريه بقى ينتظر وتم الغاءه مكتفين باربعة مليوندينار ترى ماذا يفعل بها المهاجر وكيف تكفيه من عيشه ودفع اايجار وشراء احتياجاته واحتياجات اولاده حكومات الغرب تمنح المهاجرين مبلغ من المال لكي يقوم بشراء الاحتياجات مع منح العوائل الاجهزه الكهربائيه التي يحتاجها الاجئ مقابل ماذا هذا كله ياحكومات العراق اما منكم من مدافع عن حقوق البشر هؤلاء ينظرون للمستقبل باستغلال الاطفل والشباب كايدي عامله
اذن على الحكومه واكثر اعضاء الحكومه كانوا لاجئين ويعرفون الحقيقه جلها فكيف يرضون ذلك على ابناء بلدهم اذا كانوا حقيقة جاءوا لخدمة البلد وابناءه --
اولا-- تكوين هيئه عليا مؤلفه من وزارة التخطيط التعليم الصحه ووزارة العمل والشؤون الاجتماعيهومن اعضاء مجلس النواب
ثانيا --تكليف السفارات في الخارج بتاليف لجان فرعيه لوضع دراسه كامله بعدد اللاجئين بكل دوله هم مسؤولون عنها
ثالثا--لجان فرعيه بكل محافظه ومعرفه مسبقه من قبل السفارات باعداد المواطنيين التابعيين لكل محافظه من الذين سيعادون الى الوطن لكي توفر لهم كل المستلزمات
وهنا على الحكومه ان تراجع ماقدمته لهؤلاء الفئه
العراقيون لهم حق العيش الكريم او لايكفي اذلال لهم من دول الغرب وهم لهم ثاني اكبر احتياطي نفطي متى يصحوا الضمير

قال الرسول (ص) " ما بال اقوام يأكلون ويشربون
ويتعلمون ويتركون اخوانهم والله ليطعمونهم ويسقونهم
ويعلمونهم او ليوشك الله ان يغضب عليهم"
صدق رسول الله
هيفاء احمد يحيى
كروب نحن نعمل من اجل الانسانيه
العراق --المانيا



#هيفاء_احمد_يحيى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى اقدم لك في عيدك ورده
- المراه في عيدها الى ماذا وصلت في ظل ربيع الثورات
- لماذا تمادت ايران في غيها اتجاه العرب??????
- لموقف الامريكي من وضع حكومة طهران
- قرار رحيل اشرف هل كان صائبا ام نفذ تحت ضغط من عدة جهات
- بائعة الحب مع الخبز
- السيده نيبل
- هل الامم المتحده والمجتمع الدولي يقف عاجزا في حل قضية سكان ا ...
- المد الفارسي
- العلاقه الولاياتيه الفقهيه بين نصرالله وقم وطهران
- الغربه----------- المتني
- نداء عاجل
- مخيم اشرف تحت التهديد والترحيل القسري
- دعوة ----عشاء
- أمة العرب--- استفيقي
- الفوضى الخلاقه - - وزرعها المتنامي في داخل الدول العربيه
- من وراء عدم نزول الشعب الى الشارع؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- البيان التاسيسي
- فجاني قهوتي---الصباحيه
- سلطان هاشم يانخلة عراقيه --شامخه--لا-ثم -لا - لاعدام سلطان ه ...


المزيد.....




- صورة سيلفي لوزير مغربي مع أردوغان تثير انتقادات وردود فعل في ...
- سيارة همر -مسروقة- في دمشق تظهر ضمن سيارات الأمن السوري... ك ...
- -فضيحة الصندل-.. برادا تعترف باستلهام تصميمها من الصندل الهن ...
- مقتل 18 فتاة في -حادث المنوفية- يهز مصر وسط مطالب بإقالة وزي ...
- مئات الملايين والمليارات: حفلات زفاف باهظة الثمن في القرن ال ...
- ترامب: أنا -لا أعرض شيئا على إيران ولا أتحدث معهم-
- مشروع مغربي طموح يربط دول الساحل الإفريقي بالمحيط الأطلسي
- توتر الوضع الأمني في الشرق الأوسط : كيف يؤثر على خطة لبنان ل ...
- بعد شهر من الغياب.. العثور على جثة الطفلة مروة يشعل الغضب في ...
- حل مئات الأحزاب الأفريقية.. خطوة نحو التنظيم أم عودة لحقبة ا ...


المزيد.....

- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - اريد حقي المسلوب