أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - هل سيسقط البرزاني العمليه السياسيه من قاع الخليج الى جبال زاكروس














المزيد.....

هل سيسقط البرزاني العمليه السياسيه من قاع الخليج الى جبال زاكروس


هيفاء احمد يحيى

الحوار المتمدن-العدد: 3676 - 2012 / 3 / 23 - 20:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل سيسقط البرزاني العمليه السياسيه من قاع الخليج الى جبال زاكروس





لكي لايبقى خطاب رئيس حكومة كردستان البرزاني بلا اصداء عليه اتخاذ خطوه نحو التطبيق - لكي يكون له مصداقيه في القول والفعل - لاننا العراقيين تعودنا على التصريحات فقط الساسه يصرحون النواب يصرحون الاعلامييون يصرحون ولكن الوحيد المبتلى هو الشعب محتاج الى جهه تحمل المصداقيه
فهل سيفعلها البرزاني ومن يقف معه بسحب الثقه من الحكومه واعادة الانتخابات لاجل خلاص الشعب والوطن
كل ما ورد بالخطاب --صحيح ماتقوم به حكومة المركز والساسه منذ تسع سنوات يجاملون على حساب قتل وفقر وتشريد وحرمان الشعب من اجل البقاء على كراسيهم --فهل حانت ساعة رد الفعل الصحيح ومصداقية الوقوف بجانب الشعب -- الشعب العراقي بكل مكوناته وطوائفه ينتظر ان يظهر قائد شجاع يقلب الطاوله على كل من تعاون على تحطيم العراق والعراقيين فكيف يرضى الساسه واصبح اكثرهم صادره بحقهم مذكرة اعتقال اذا كان الساسه ابرياء كيف يرضون على انفسهم ان تصدر بحقهم هكذا مذكره لماذ لايتحركون --هل المراكز والاستمرار بها اهم من سمعتهم واهم من كلمة حق --لااريد ان اطيل
اطلقت الصرخه وكل الاوراق اليوم على الطاوله مكشوفه فهل من اجراء حازم وحاسم--------وارجاع الوطن الى الحاضنه الحقيقيه وموقعه الاصلي--هل من مبارزفي خطابه

استدرك رئيس إقليم كردستان بالقول "للأسف ظهر الآن ثلة قليلة من الأشخاص إحتكرت كافة مفاصل السلطة وتبث إرهاباً فكرياً، حيث أنه من غير الممكن أن ينتقدهم أحد أو يعبر عن رأيه وإلاّ أصابهم الهياج وبدؤا يتهجمون بلا هوادة".
وكانت جمله مفيده ادناه

وطالب البارزاني أن تخدم تلك الفئة، التي لم يسمها، "الشيعة من خلال تقديمهم الخدمات ويحققوا الأمن والاستقرار للشعب العراقي، ولكن ما الذي فعلتموه للعراق، تفضلوا فلنضع الحسابات بأجمعها على الطاولة".
هل حقيقة جاءيوم الحساب
ولكن كل الذي يحصل هو بسبب خلط الصلاحياتالتي جاءت بدستور غيرواضح ويحوي خلط كبير بين الاقليم والمركز مما سبب الفوضى والمتضرر هو الوطن والمواطن مما اعطى فرصه للتدخل من قبل جهات باموره السياديه .كيف يستطيع اشخاص مخضرمين في السياسه ان يسكتوا لمدةتسع سنوات وهم يعلمون جل الحقيقه بما يفعله من يريد الفرد بالحكم واعلان الدكتاتوريه الايعلم الساسه بان حكومة المركز المتمثله بالحزب الحاكم --مدعومين من جارة السوء ايران بكل ماتملك من امكانيات
ان السكوت هو من جعل حكومةالمركز ان تعمل كالاخطبوط وتيسيطرعلى جميع المنابع
الخطاب كان شموليا مفصلا وذكر جميع الاخطاء والمساؤي التي تقوم بهل حكومة المركز ولكن السكوت عنها منذ تسع سنوات تعتبر مشاركه بما فعلوا فهل سيستطيع رئيس حكمة كردستان اسقاط العمليه السياسيه من قاع شط العرب الى جبال زاكروس ويعملها البرزاني واعلان الانتخابات المبكره
واعادة العراق وحقوق العراقيين من الضياع الذي استفحل ليتصور المرء انه وصل الى طريق مسدود
هيفاء احمد يحيى
كروب نحن نعمل من اجل الانسانيه



#هيفاء_احمد_يحيى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- «من أجل إتاحة الفرصة لإيجاد حلي سلمي
- اريد حقي المسلوب
- متى اقدم لك في عيدك ورده
- المراه في عيدها الى ماذا وصلت في ظل ربيع الثورات
- لماذا تمادت ايران في غيها اتجاه العرب??????
- لموقف الامريكي من وضع حكومة طهران
- قرار رحيل اشرف هل كان صائبا ام نفذ تحت ضغط من عدة جهات
- بائعة الحب مع الخبز
- السيده نيبل
- هل الامم المتحده والمجتمع الدولي يقف عاجزا في حل قضية سكان ا ...
- المد الفارسي
- العلاقه الولاياتيه الفقهيه بين نصرالله وقم وطهران
- الغربه----------- المتني
- نداء عاجل
- مخيم اشرف تحت التهديد والترحيل القسري
- دعوة ----عشاء
- أمة العرب--- استفيقي
- الفوضى الخلاقه - - وزرعها المتنامي في داخل الدول العربيه
- من وراء عدم نزول الشعب الى الشارع؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- البيان التاسيسي


المزيد.....




- مسؤول صحي لـCNN: مقتل عشرات جراء غارة إسرائيلية على مقهى على ...
- -أقود سيارة كهربائية لأنني فقير-
- جدل في سوريا بعد حظر الحكومة استيراد السيارات المستعملة
- الناتو يتحصن خلف -جدار المسيّرات- في مواجهة روسيا
- القضاء البريطاني يرفض طلبا لوقف تصدير معدات عسكرية إلى إسرائ ...
- موقع إيطالي: الهند وإسرائيل وستارلينك من يُدير لعبة التجسس ا ...
- بسبب الجرائم في غزة.. الجمعية الدولية لعلم الاجتماع تعلق عضو ...
- غينيا تصدّر 48 طنا من البوكسيت في الربع الأول من عام 2025
- كيف تفاعلت المنصات مع فقدان أوكرانيا مقاتلة جديدة من طراز -إ ...
- -برادا- تقلد صنادل كولهابوري الهندية.. ومغردون: هذه سرقة ثقا ...


المزيد.....

- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - هل سيسقط البرزاني العمليه السياسيه من قاع الخليج الى جبال زاكروس