أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - هذا الموجود،يطبكم طوب














المزيد.....

هذا الموجود،يطبكم طوب


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 4940 - 2015 / 9 / 29 - 00:46
المحور: كتابات ساخرة
    


*اكثر من 50 ألف مواطن عراقي فروا من العراق من بينهم عدد كبير من رجال الامن في الداخلية والدفاع.
*239 اصابة بالكوليرا فهل وزير الصحة يسلم على شرفه ويقدم استقالته ليكون شريفا بين اللصوص؟ لااعتقد ذلك فكلهم في الرذيلة واحد.
*مجلس الوزراء يصحو من النوم بعد منتصف الليل ويقرر تعطيل الدوام يوم الاثنين.
*وزير الداخلية محمد الغبان يتسلم وزارته بموازنة تبلغ صفر على الشمال،بعد ان قال رجل اعمال عراقي معروف (علي الدلفي) إن "الوكيل الاقدم السابق لوزارة الداخلية عدنان الاسدي ونجله حسين قد أخليا موازنة وزارة الداخلية من أي أموال وأنهما افلسا الوزارة بواسطة عقود شخصية تتضمن اسلحة وملابس واطعمة من خزينة الدولة.
الله ربك ايها المضمد المحترم صاحب اشهر لنكي على وجه الارض
*شرطة البصرة تتعهد بحماية جراح من ملاحقة عشائرية بعد وفاة مريض"تجارة هذه الايام".
*مقرر اللجنة المالية بالبرطمان يقول "نمتلك احتياطيا هائلا من العملات الاجنبية ولا خطورة من دفع الرواتب" ولكن صديقه اللدود في نفس اللجنة قال"موازنة 2016 زادت من النفقات الحكومية وحجم العجز اصبح خطيرا".
منو الصادق بيناتهم؟لاأحد يدري الا ذوي الاختصاص في تسفيط تسريحة بعض النواب ومعالجة بواسير مؤخرة احدهم في اوائل هذا العام.
*عدنان الاسدي اللنكي يعين زوجته التي هي ربما الرابعة كموظف فضائي بعقد في مجلس النواب ، تعينت قبل عشرة اشهر ويتهامس كافة موظفي المجلس انها لم تصل الى مقر المجلس ابداً.
البلديات تصدر قرارا برفع البسطيات من الشوارع واصحابها يحتجون باصوات عالية "امنحونا فرصة العمل في دوائركم الموقرة بدلا من اصدار قرارات من وراء المكاتب".
فرق الموت تتجول بحرية في ديالى وتعلن اسعارها المحددة للراغبين في اهدار دم من يريدون كاشفة عن الطرق المختلفة للقتل ومنها بالمنشار والطبر والسيف الاسلامي والشنق على أذرع الرافعات كما تفعل الصديقة الحنون ايران.
*نموذج لصحفيي آخر زمن بالعراق حيث كتب (يلقب بالبزوني) مايلي .
"قد يبدو الامر غريبا ان تكون المرجعية طرفا في مثل هذه القضية وهي تحديد الموقف من قناة فضائية احدثت ضجة كبيرة من خلال بعض البرامج التي حظيت باهتمام منقطع النظير على مستوى العراق وربما على مستوى العالم العربي .
هذا هو استهلال الخبر،فأي قضية يتحدث عنها السيد البزوني؟.
ويستمر في تسطير الكلمات المتقاطعة على غرار الجعفري فيقول:
ولا تبدو القضية واضحة للكثيرين من الناس في العراق حيث حصلت بعض الملابسات التي احدثت لغطا بين جميع الاطياف السياسية والاجتماعية.
أي قضية يا ابن الناس مو حركت اعصابنا.
فيصيح:
" والمفروض ان تكون هناك رؤية واضحة من الموجودين في الساحة الاعلامية خصوصا من يمتلك سلطة التاثير في الراي العام وهي القنوات الفاعلة ومنها قناة البغدادية".
اقسم لكم هذه بداية الخبر كما اقسم باغلظ الايمان انه كتب في البداية مبهورا:
كتب البزوني.
هذه بعض النفايات التي استطاع احد الاطفال التقاطها بعد ان عجز عن ايجاد كسرة خبز في هذه المزبلة.
بربكم ماذا تبقى للعراق بعد هذه المآسي؟.
منذ سنوات وهم يريدون تمزيق العراق ومادروا نه ممزق بين الشيعي والسني والكردي،رحمهم الله جميعا، فالشيعي يريد السلطة بأي ثمن بعد انتظار طويل،والسني يجد حقه في السلطة لأنها "طابو" مال الخلفوه،والكوردي يغفوا بالليل على حلم دولة لم يجد لها اساس الا الجعجعة والتوسل بالآخرين(دخليكم نريد دولة شلون ماجان) وكأن هذه الدولة المفترضة ستكون البلسم لجراحهم التي مازالت تنزف حتى الان.
*مجلس الوزراء الموقر يريد ان يستلب دور مجمع اللغة العربية في الجامعة الذي مايزال شخيره يصم آذان سابع جار.
بعض الاحيان تطل عليّ الحمى حين استعرض مسيرة العبادي في القضاء على هذه الفوضى واجد نفسي ملزما ان اتناول المسكنات كل 3 ساعات رغم تحذير الطبيب العراقي المهاجر الى كندا.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهو المنطق؟؟
- الكذب وصل الى الامم المتحدة ياناس
- معشوقتي بين الضلوع
- بين حانة ومانة وسؤال بطران جدا
- هل عرفتم انكم خرفان؟
- خزانتهم مو خالية مثل خزانتنا
- شريف روما
- انا ابن العشيرة
- القلم السري والميليشيات
- شيء من هذا القبيل - وشوقي اليكم
- مبروك تحرير الميرديان
- عن افتيهن والحسناوي
- القطيع مازال ساكنا والحمد لله
- والله قوي محافظ النجف
- اخوي مايكدر الا على اختي
- العراقي مبتلى
- اللي عنده ضغط لايقرأ هذا المقال رجاءا
- امريكا تريد القبض على الامام المنتظر
- كلاب.. وكلاب
- عبء اخلاقي ومالي على الناس اسمهم المعممون


المزيد.....




- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - هذا الموجود،يطبكم طوب