أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عقيل الجنابي - السخط على الاحزاب الاسلامية .














المزيد.....

السخط على الاحزاب الاسلامية .


عقيل الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 4888 - 2015 / 8 / 6 - 13:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السخط على الاحزاب الاسلامية .
منذو سقوط الطاغية في عام 2003 الى وقتنا الحاظر و الاحزاب الاسلامية هي التي تحكم العراق ،منذ الوهنة الاولى التي مسكت بزمام الحكم ونحن متفائلين خيرآ بالامن و الامان و الارتقاء الى مستوى افضل مما كان عليه انقلب الوضع الى اسوء فاسوء.
ائتلاف الشمعة الذي كما سوقو له بان المرجعية هي التي باركت به وحثت الناس على انتخاب اعظائه و التي كانت الكذبة الاولى على المجتمع الشيعي ، ومن ثم الانقسامات التي حدثت في البيت الشيعي فبعد ان كانت الشمعة تجمع الكل اصبح الوضع مختلف .
بول بريمر يذكر في يومياته: كنت جالس بانتظار الشخصيات المعارضة العراقي في مكتبي في بغداد،واذا بهم دخلوا كنت جالس على كرسي المكتب ومتقدم الى الامام بانتظار طلباتهم عندما سمعت انهم طالبو باموالهم التي ذهبت رجعت الى مؤخرة الكرسي بجلوس مطمئن.
الاحزاب الاسلامية سؤال
الجميع يعلم ان المعارضة العراقية كانت في السابق تعيش على نفقات الجارة ايران وسوريا ولاتمتلك الا بعض سنتات الدولارات من اين لكم كل الاموال في وقتنا الحاظر ؟
كل السخط على الاحزاب العراقي التي حكمت باسم الدين كذبا وزورا، كل السخط للطبقة التي حكمت باسم الدين و الارامل و الايتام
لا يوجد لديهم طبق الكل.
الان و التظاهرات متوهجة و السخط الكبير على هذه الاحزاب ،كيف لهذه الاحزاب التعامل مع هذا التظاهرات ، هل هذه الاشخاص محسوب على الاحزب ام يمثل كل شخص يمثل نفسه ؟
اتمنى ان يصحح المسار خاصة ان الحرب على داعش مازالت قائمة ولا يبقى الجميع يسوق الاتهامات الى شخص او جهة، ولا تبقى اموال العراق يهدرها الفاسدين.

الكاتب :عقيل فالح الجنابي






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئاسة التحالف الوطني لمن؟
- التظاهرات بمنحى جديد !
- ايهما اولى تقسيم العراق ام تقسيم سوريا
- الهيئات المستقلة و الكتل السياسية
- هل الحشد الشعبي مقدس ؟؟
- العراق و الاقليم و النفط
- اشكاليات حول قانون الاحزاب السياسية العراقي 2015
- الحشد الشعبي على الطريق الصحيح
- بيجي بين الحكومة و الانبار
- يورغين تودنهوفر......هل البغدادي اخطاء عندما سمح له التجول ف ...
- الحكومة العراقية بين امريكا وقرار التقسيم
- الحرب العالمية الثالثة سوف تكون بالشرق الاوسط
- هل ستتكرر الثرثار؟؟؟
- داعش بين الاعلام و الحرب النفسية
- الحشد الشعبي و الدولة


المزيد.....




- صورة سيلفي لوزير مغربي مع أردوغان تثير انتقادات وردود فعل في ...
- سيارة همر -مسروقة- في دمشق تظهر ضمن سيارات الأمن السوري... ك ...
- -فضيحة الصندل-.. برادا تعترف باستلهام تصميمها من الصندل الهن ...
- مقتل 18 فتاة في -حادث المنوفية- يهز مصر وسط مطالب بإقالة وزي ...
- مئات الملايين والمليارات: حفلات زفاف باهظة الثمن في القرن ال ...
- ترامب: أنا -لا أعرض شيئا على إيران ولا أتحدث معهم-
- مشروع مغربي طموح يربط دول الساحل الإفريقي بالمحيط الأطلسي
- توتر الوضع الأمني في الشرق الأوسط : كيف يؤثر على خطة لبنان ل ...
- بعد شهر من الغياب.. العثور على جثة الطفلة مروة يشعل الغضب في ...
- حل مئات الأحزاب الأفريقية.. خطوة نحو التنظيم أم عودة لحقبة ا ...


المزيد.....

- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عقيل الجنابي - السخط على الاحزاب الاسلامية .