تعريف حسن وشابسن. /عن مركز مندلي/12

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4874 - 2015 / 7 / 22 - 10:21
المحور: الادب والفن
    

بسم الله الرحمن الرحيم
تعريف حسن وشابسن. /عن مركز مندلي/12

بقلم/أحمد الحمد المندلاوي
** كتاب حسن وشابسن (مسرحية باللغة الكوردية ) اللهجة الفيلية ،وهي محاولة متواضعة لنشر الأدب الكوردي في مجتمعنا ..و المسرحية تتألف من من فصل واحد في ست مشاهد .
و الكتاب من تأليف الاديب احمد الحمد المندلاوي يقع في 44 صفحة من الحجم الكبير(الوزيري)،صدرعن مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات تحت رقم /12 .
وجاء ترتيب الكتاب تحت رقم 1178 لسنة 2015م في دار الكتب و الوثائق العرقية ببغداد .و تم تصميم الكتاب العام من قبل الفنان علي رمضان .و تنضيد سمر أحمد.
جاء في الإهداء:و باللغة العربية - الى أرواح شهداء العراق جميعاً .
جاء في توطئة الكتاب:
كتاب حسن وشابسن (مسرحية باللغة الكوردية ) اللهجة الفيلية ،وهي محاولة متواضعة لنقل تراثنا الفولكلوري الكوردي الشفاهي في مجتمعنا الى الكتابة..و ذلك ليتسنى للقراء الكرام مطالعتها متى شاؤوا .
و المسرحية تدعو الى دراسة الامثال الشعبية و الاستفادة منها في التأليف المسرحي و القصصي .
و أخيراً ينتهي الكتاب بنبذة عن حياة المؤلف..ونبذة عن مركز مندلي الحضاري بعنوان (دعوة هادئة من المركز)؛و بذا نأتي الى نهاية هذا العرض الموجز لكتاب (مسرحية :حسن و شابسن ).و من الله تعالى التوفيق و العون.


احمد الحمد المندلاوي
[email protected]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل