أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - -النص السياسي- والمتلقي العربي (أزمة اليونان نموذجا) محاولة تفكيكية















المزيد.....

-النص السياسي- والمتلقي العربي (أزمة اليونان نموذجا) محاولة تفكيكية


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 4864 - 2015 / 7 / 12 - 22:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


سنعتمد في هذه القراءة مقالا للكاتب اليساري السوري سلامة كيلة نشره ب"الجزيرة نيت" تحت عنوان "أزمة اليونان ومصير الرأسمالية" وسنعتمد أيضا التعليقات حوله كنموذج يعبر عن وجهة نظر المتلقي العربي، ولسبيل الموضوعية في الأمر نضع أيضا رابط المقال على أني لن أعتمد فقرات كاملة في هذا النص بالإكتفاء بالإشارة إليه من خلال بعض جمله ليتحقق القاريء من أصلها في الرابط:
http://www.aljazeera.net/knowledgegate/opinions/2015/7/9/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%85%D8%B5%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9

يعتمد الأستاذ سلامة كيلة في هذا المقال أسلوب التلقين حيث ينتقل من البسيط إلى المعقد من خلال تسلسل منهجي يستهدف أكبر عدد من المتلقي العربي بمختلف مستوياته الثقافية التفاوتية، فهو مثلا لا يطرح مفاهيم من منطلق أنه يفترض متلقي يعرفها، بل يعتمد مفاهيم بسيطة قابلة للاستيعاب مع استثناءات هامة بخصوص مفاهيم اقتصادية لا زالت تثير الغموض الكبير لدى الجمهور العربي حيث هي في المقال طرحت كما لو أنها مفهومة بالفعل مع أن مشكلة فهم الإقتصادي هي أعقد مما تبدو أنها مستوعبة من طرف الجمهور ، خصوصا عندما نطر ح رقما أو نسبة مائوية معينة، كنتطرقه مثلا إلى نسبة الديون مقارنة بالناتج القومي:
في الردود طبعا لا أحد لامس هذا الأمر، علاقة الديون بالناتج العام، بل اتخذت منحى آخر سنأتي على ذكره حين نتطرق إلى كيفية تعاطي المتلقي عندنا مع المقال أو مع أي مقال، لذلك يجب وضع تحديد لهذين المفهومين والعلاقة بينهما:
نجد تعريفا صارما في الويكيبيديا كالتالي:
"في الاقتصاد، الناتج القومي الإجمالي (GNP) هو مقياس لحجم الإنتاج الأقتصادي من السلع والخدمات من موارد مملوكة من قبل سكان منطقة معينة في فترة زمنية ما (حتى وإن كان هذا الإنتاج الأقتصادي يتم خارج هذه المنطقة). وهو أحد المقاييس التي تستخدم لقياس الدخل القومي والمصروفات العامة للدول.”
في الويكيبيديا، يطرح مفهوما مشابها أيضا هو الناتج الإجمالي المحلي الذي يتفارق مع الناتج الإجمالي القومي بكون الأخير يحسب قيمة السلع والخدمات المنتجة من الموارد الموجودة محلياً فقط.
إنه تعريف اقتصادي يبدو بديهيا، لكنه في الحقيقة ليس كذلك بل يمكننا التجرأ باعتباره تحديد نسبي زماني فقط، أي أنه يعبر عن مرحلة تاريخية لهيمنة الرأسمالية العالمية، إنه مفهوم يؤسس عمليا لاستقلال الدول من جهة، ومن جهة أخرى لتبعيتها، ثم إنه يختزل أمرا آخر يفسر علاقة التداخل بين المحلي والقومي بشكل لا يمكن فهمه إلا في إطار العلاقة الكولونيالية أو لنقل بشكل مميز في إطار فهم لنظام العولمة الذي به تهيمن الشركات المتعددة الجنسية على العالم. لا يمكن فهم مثلا جملة استخلاصية في مقال الرفيق عندما يشرح نقطة "فرض التقشف" حيث عبر عن أن خروج اليونان من الإتحاد الأوربي... هو فقدان الديون نفسها(...) إن لم تفهم العلاقة بين الناتج المحلي والناتج القومي، لن يفهم هذا الترابط الذي نراه بوضوح تام في تجربة فينزويلا، حيث ادى تعميم بنك سانتاندير في فنزويلا التابع للرأسمال الإسباني إلى خسارة جزء من الناتج القومي الإسباني بهذا البلد فنزويلا إضافة إلى شركات أخرى هي في الحقيقة ما دفعت السياسة الأمريكية وبعض الدول الأوربية بالتلويح بالحرب ضد فنزويلا، إن التلويح بالحرب في هذا الأمر أخذ شكلا سياسيا سافرا تحت مبررات عامة، لكنها في العمق هي حرب هذه المؤسسات المتعددة الجنسية ضد بلد سن سياسة غير خاضعة لابتزازها، لكن في الحالة اليونانية، يصعب التلويح بحرب في الوقت الذي كان التلويح بالطرد من المجموعة الأوربية وصل ذروته بتمريغ رأس الدائنين في الوحل وهم في الغالب مؤسسات مالية متعددة الجنسية بهيمنة ألمانية، صحيح جدا أن ما يخافه الدائنون هو انتشار وباء التجربة اليونانية الذي بالفعل وصل إلى أكبر جمهور أوربا، صحيح أيضا أن الأزمة الأوربية اليونانية ستؤدي إلى تمديد المناورة في المفاوضات وصولا إلى حل يراعي شروط معقولة تجاه اليونان، لكن بالتأكيد ليست شروطا سيقبلها الدائنون مع دول أخرى خارج المنظومة الأوربية.
في مقال سابق،حاولت جهد الإمكان التعبير أن العلاقة بين اليسار الكلاسيكي واليسار الجديد هي علاقة قطيعة وليست علاقة تماثل، في الحقيقة لم أقرأ بعد مقال الرفيق سلامة كيلة، بل اعتمدت على تقييم رفيق من المغرب من التجربة اليونانية في ما يخص علاقة اليسار التقليدي بشكل عام بالأمر، لكن مقال الرفيق أيضا ينبع من نفس التقييم، وهنا أسجل أول اختلاف في الأمر: ليس اليسار الجديد في أوربا "يسار جارف" نابع من ردة فعل أزمية، بل هو بكل تأكيد يسار جدي ضد وضع يساري قديم كلاسيكي، هي ردة فعل حول مسلك في اليسار القديم يرتبط بهيكلية حزبية في تقرير مواقفه، إن الموقف من الرأسمالية بشكل عام هو موقف ثابت عند كلا اليسارين، لكن هما يختلفتن في منهجية التعاطي والإختلاف هذا بنيوي وليس اختلافا بسيطا، إن الرفيق يروم دورا مهما للحزب الشيوعي اليونانين لكن في الحقيقة، الإشكالية ليست في مواقف الحزب بل هي في بنية تصريفها، ثمة تغيير بنيوي صادم وهذا هو الذي لم نستوعبه نحن في الجنوب. الأحزاب الشيوعية معزولة جماهيريا وهذه هي الحقيقة التي لا نلامسها، إنها الحقيقة المرة سواء قبلنا او لم نقبل، فالمسالة ليست في القبول أو عدمه، بل هي مسألة تفحيص في الذات، هي مسالة مساءلة الذات في كل تراكماتها منظور إليها بعقلية تختزل الحقيقة في ذاتها، إن ظاهر الأحزاب الشيوعية في كل العالم هو انها أحزاب نخبة مثقفة لم تقبل بعد أن العامل البسيط موضوعيا والكادح بكل تأكيد يستطيع عبر وسائل تواصل رقمية معرفة كل الذي تعرفة الطبقة الطليعية، هذا على الأقل ما تؤكده الأمور في أوربا الواعية سياسيا، من هنا نؤكد أنه صحيح وجود تيارات غير شيوعية في اليسار الجديد، لكنه وجود له أكثر ما ينكسه على ما يسيده باعتباره فكر جامد داخل منظومة استغلالية، هذا الوجود لهذه العناصر من مواقع مختلفة تريد التغيير، تريده حتى بفرض رؤيتها بشكل أناني جدا، لكن معطيات الواقع أكثر وقعا من مجرد رغبة انانية، إن المسالة المطروحة هي: لماذا الحزب الشيوعي اليوناني، برغم وضوح رؤيته لم يستطع الحصول على أغلبية برلمانية في اليونان؟؟ والجواب ببساطة هو أنه يشكل عقدة مركبة في تصريف القرار بسبب غياب منهجية تشاركية يساهم فيها الجميع.. إنه يعكس بصراحة رأي نخبته المعزولة بغض النظر في كونها تمثل صراحة وجهة نظر حقيقية أم لا، إنها بكل تأكيد نخبة انتهازية فاقدة للمصداقية الشعبية بكل تأكيد وهذا موضوع آخر في الجدال السياسي (هذا الأمر يقودنا إلى تحليل علاقة الحزب بالمجتمع المدني بشكل عام في تمشكلاته النقابية والحقوقية والمدنية والسياسية بشكل يبعدنا عن الموضوع كثيرا).
إن حزب سريزا يساري بكل تأكيد، ليس يساري جارف كما يعتقد سلامة كيلة، بل بكل بساطة يساري بحدس ناخبيه، يتصرف وفق آلية ديموقراطية تشاركية، يتصرف وفق نبض استيعاب الجماهير ووفق نظرتها، ليس بالتأكيد يسارا مغامرا يبحث عن انتصار خادع، بل هو يسار مساير لطبيعة الوعي السياسي للجماهير، حزب يقرر ما قررته قواعده الجماهيرية..في السياسة لا خوف أن ينزلق حزب مادام انزلاقه هو انزلاق جماهيره، لكن الخوف هو أن ينزلق الحزب بقوة تفكير نخبته أو طليعته المثقفة، من هنا وكرد على سلامة كيلة، حين تنزع الجماهير نزوعا راديكاليا فحزب سيريزا عليه أن ينزع هو الآخر (دعونا في هذا الصدد ننفي وجهة نظر رئيس الحكومة اليونانية، الالتجاء إلى الاستفتاء بحد ذاته ينفي هذا النزوع، واستقلال وزير المالية الذي قرأة الرفيق بتنازل سياسي في آلية التفاوض يقابله في أوربا قراءة مختلفة تماما تؤكده مناحي ذهب سياق مقال رفيقنا في تأكيدها وإن بشكل مختلف، الأكيد هو أن الإستفتاء يعطي شرعية لوزير الإقتصاد اليوناني في الإستمرار أكثر مما يفرض استقلاله، لكن دواعي التفاوض فرضت إعطاء فرصة لحوار مستثمر إرضاءا أيضا لتلك الشريحة التي لازالت تحلم بالبقاء في الفضاء الأوربي، ليس بالتأكيد كموقف الحزب الشيوعي الذي يضطهد هذا الحلم، حزب سيريزا يستحضر عامل الزمن ويراهن على موقف الشعوب الأوربية عكس الحزب الشيوعي اليوناني .
إن الإرتباط النظري بالواقع ليس كالإرتباط الواقعي بالواقع، أي ليس كارتباط الناس في تعاطيهم بواقع معين، إن الفرق كبير بين أحزاب تبرر وقائع بوجود إكراهات ضدا على برامجها وأحزاب تعرف بإكراهات وتعمل على تجاوزها.
إن هذا الطرح مني هو فقط ردي على تفكيك حزب سيريزا في المقال، إن حزب سيريزا حزب شعبوي بمعنى ما، هو كبوديموس بإسبانيا حزب يتجدد ذاتيا، إنه يعبر عن حركة سياسية حية أكثر مما هو حزب نخبوي يموت بموت نخبته.
تبقى الردود على المقال ردودا سلبية بشكل عام تحدد مشكلة المتلقي عندنا، في غياب ثقافة اقتصادية علمية، في وجود تدين الإيديولوجي والإقتصادي، تبقى الردود على المقال ردود من خارج أطروحة المقال، حيث يتشخصن المشكل بين الذات الممتلئة بثقافة فقهية وإيديولوجية والكاتب برغم الجهد التبسيطي المبذول، فإطلالة على الردود تفهمنا أن شعوبنا تفتقر للعقل التركيبي بكل بساطة:
"سرقة جهود البشر امام النقد الذي لا يقوم على معيار حقيقي لربطه بشكل عادل اي النقد بمقدار الجهد المبذول اولا, والنظام الربوي الغير القائم على مبدأ المشاركة والمرابحة المنطقية وأنما ربا قائم على اساس منفعة ظالمة ومديونية غير قابلة للسداد ثانيا, وعدم اكتراث بتوفير فرص العمل التي تحافظ على استمرار حركة دوران المال ثالثا سيقود النظم الامبريالية للانهيار الحتمي علميا ورياضياتيا
في هذا الرد مثلا لا أدري كيف خلص إلى انهيار حتمي، برغم أنه حاول الإرتبطا بالسياق العام للمقال ، تبدو المشكلة بحسب هذا الطرح في النقد ، لكنها في الحقيقة ليست مشكلة نقد، بل مشكلات التعاقد وفق نظام الإستغلال مرتبط بتلك العلاقة المتناقضة بين الناتج المحلي والناتج القومي، إن الإقتصاد يبين على أنه هذه العلاقة عادية جدا بفهم استقلالي : أي ان الشركة في بلد الآخر تحسب ضمن الناتج القومي لذلك البلد بينما أجور عمال تلك الشركة تعتبر ناتج محلي.. وهي تأكيد عملية الإستغلال وتناقض مباديء التحرر الوطني التي هي قطع هذه السيطرة بتبني اسغلال الموارد محليا لصالح سكانها، في هذا الصدد ليس للربح منطق سوى استغلال المغفل في علاقة المرابحة .
سياسة التقشف لا تقوم على المرابحة، بل هي تقوم على الإستغلال، يبدو التقشف بريئا في لغته، لكنه في النظام الراسمالي لا يعني تلك البراءة في عدم التبذير، تعني أن تقوم بما يلزمك بدفع ديونك على قاعدة ربحية للآخر (شروط الدين).
"كيف حال البشرية وقد أعيتها الأسقام وهي تمرّ بالدواء مرّ الكرام! ولكن الجشع اليهودي بمؤسساته المالية العالمية لن يفرّط في "دولارا" واحدا يكتسبه من الرّبا.. وإن لم يتركوه فليأذنوا بحرب من الله كما توعدهم الوحي الإلهي

أكيد أن هذا التعليق لا علاقة له بالموضوع أصلا، إنه يفسر تلك العملية من شخصنة الموقف إيديولوجيا، المشكلة في اليهود والحل هو حرب ضد اليهود، يتشخصن الصراع الصهيوني الفلسطيني في ثنائة بسيطة: المسلم عدو اليهودي (اليهودي الرابوي مقابل الجهاد الإسلامي) مع ذلك تغيب قضية الفلسطيني في الأرض في هذا الطرح، يطلب الإذن للجهاد: داعشي نائم، قنبلة موقوتة .

"نفس الكلام الشيوعي ايام الستينيات ، الرأسمالية يا سيد سلامة هي التي بنت هذا العالم وهي التي تقدم افضل حياة لشعوبها، اما الشيوعية ففشلت في كل مرة تم تطبيقها واكبر مثال هي الصين، اصبحت عملاقا اقتصاديا بعد اعتناقها الرأسمالية، الشيوعية اليوم هي مجرد مثال على نظام فاشل لم تسلم اي دولة طبقته من الانهيار الاقتصادي والتفكك
نسي صاحب التعليق أن اليونان أحد أفضل شعوبها، هي مولد الديموقراطية، لكن المشكلة هو انه لم يفكر كيف انتقلت الصين لتبني النظام الرأسمالي، ترك المشكل في الستينات وينتهي الامر، لكن الغريب في هذا التعليق هو الحديث بوثوقية تامة: الراسمالية هي الله، طبعا من يخالف هو ملحد

"اعتقد ان مسارات اليمين واليسارونهج الرأسمالية والاشتراكية اصبحت كلمات غامضة في هذه الايام. وديون اليونان موضوع لايمكن نقاشه من خلال هذه المسارات. المعروف عن اليونان انها كانت متخلفة عن الدول الغربية في مستويات التنمية والتقدم. ومن يلتحق بمطبخ الاتحاد الاوروبي المتطور ملزم بخلق سياسات حكيمة واصلاحات قاسية تصون البلد من التدهور والانزلاق في الافلاس وغيره. ماحصل في اليونان يعزو لاسباب ادارية فاشلة في ظل حكومات مراوحة عاشت على انماط الدول النامية التي تعيش على حقن الديون والمعونات الاجنبية"

صاحب التعليق طبعا يعتقد أنه ينطلق من موقع اللاموقع، وبحسبه لا يمكن مناقشة ديون اليونان.. لانها واقع معطى، اليونان متخلفة وعليها لذلك أن تكون مدينة، لكن ماذا لو قلنا لصاحب التعليق : دع اليونان في تخلفها لكن لا تثقلها بديون رأسمالية، مالذي سيحصل على سبيل الإفتراض ؟؟ إنه سؤال بالعقلية التركيبة الأوربية المختلفة عن العقل البسيط العربي،بالطبع لا يمكن، فالرأسمالية قدر غيبي، يجب فقط نفي اليمين واليسار الستينيين..
في كل التعليقات لا أحد ناقش المقال، بل تشخصن، سواء من موقع شخصي مع الكاتب أو من موقع إيديولوجي ضد إيديولوجية الكاتب، وهذا يعني ان المواطن عندنا، برغم أنه يقرأ، لا يستوعب، بل يحدد موقفه سلفا، لا يستوعب موضوع المقال بل يسائله من موقف خلفيته النوعية والعنصرية..



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاقة اليسار الجديد بالقديم هي علاقة قطيعة وليست علاقة تماثل
- مؤذن الجزيرة القطرية
- دولة التسيب
- إسبانيا على أبواب فجر جديد
- وجهة نظر حول تداعيات فيلم -الزين اللي فيك-
- كابوس الجهوية بالمغرب
- قرأنة ماركس، شكل لإلغاء طابع الثورية في الماركسية
- حول قرأنة ماركس
- مشكل العلمانية في دول المشرق وشمال إفريقيا
- قوانين في المغرب تمهيدا لدوعشته
- الخبز والياسمين وما بينهما
- مساهمة في الجدل حول علمية الدياليكتيك
- يقظة ضمير
- حول العلمانية
- خلفيات الحكم بالإعدام على محمد امخيطر
- مظاهرة باريس برأس أفعى سامة
- أنسنة الإسلام هي موت شكل منه
- بخصوص التعليقات المشوشة على الحملة
- إعادة النظر في التنزيه الإلهي: موضوع على خلفية حكم الإعدام ف ...
- ملاك الدفن


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - -النص السياسي- والمتلقي العربي (أزمة اليونان نموذجا) محاولة تفكيكية