(( صدق بوش ))

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4862 - 2015 / 7 / 10 - 23:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

(( صدق بوش ))



قال بوش الابن (وراثه ) بواسطة صناديق الاقتراع - ويحجون على حكامنا اعزهم الله ،,,, قال انه نادم على غزو العراق لان تداعياته هدرت استقرار العالم 11/10/2014 .


أولا” - الحرب على العراق هو ليس قرار أمريكي ولو كان أمريكي لما حدث كل هذا الحشد الدولي ، أنه قرار صهيوني للقضاء على العرب والمسلمين وهذا مايحدث فعليا “ منذ سبعة اجيال منذ سان ريموا .


ثانيا” - المهم ليس هو عدم استقرار العالم اليوم ولكن ماسيحدث لاحقا” ومن هو الذي لايستقر ، يقول نابليون بونابرت القائد الفذ هو الذي يدخل المعركه وبعدها ( ادبر نفسي ) اصنع الخطط ، هذه هي العقليه التي دخلت بها اميركا الحروب ومنذ نشائت تلك الدول كانت دائما” تدخل الحرب ودائما” تخرج ولكنها لاتنتصر .


كلها حروب من أجل المال ( لم يخرج الامريكان من فيتنام حتى تم شفط نفط فيتنام الجنوبيه بالكامل )


والمثل الامريكي القائل لاطعام بدون خام ,ولاعسل بدون نقود ,


ان حمى البحث عن الذهب الذي ابتدء عندما غزت الشعوب الامريكيه والاوربيه (غزوة الذهب ) لم تنتهي لحد الان ولن تنتهي الاعندما تعود امريكا ولايات وهذا مايريد من جمع وفككة الاتحاد السوفيتي ،

ولهذا اميركا اليوم تلعب بالساحه وحدها . النمور الاسويين +1 والمنظمات التي صنعتها انقلبت ضدها ......ماذا سوف يحدث ؟؟

وكما قال المثل ( من ايده الله ايزيده )

ولو رجعنا لبداية التاريخ الانساني حيث المثل السومري القائل ( من غنم ارض غيره غتمة أرضه )

تمام لــــــــــــــــــــــــــــو مــو تمام

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل