أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - تهمه ازدراء الاديان ومعممو ازهر القاهره















المزيد.....

تهمه ازدراء الاديان ومعممو ازهر القاهره


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 4851 - 2015 / 6 / 29 - 08:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




تهمه ازدراء الاديان السماويه
ومعمموا ازهر القاهره

الاهداء الى العلامه الجليل اسلام البحيري
== ==المطلق واليقين يفقرنا – المحتمل والشك يجمعنا
احرق الكاثوليك وباسم الرب المسيح عالم الفلك الايطالي برونا في روما في العام 1602 على الخشب حتى الموت عقابا له على كشفه وفضحه سرا سماويا مقدسا
بسبب انه شاهد وبواسطه جهاز تلسكوب اخترعه هو ان الارض كرويه وتدور حول الشمس وليس العكس كما يزعم وكلاء الرب وانبياءه والكتب المقدسه
ان الناس المؤمنون كانوا على يقين تام بصحه ادعاءات وكلاء الرب بسبب انهم يشاهدون الارض وبعيونهم المجرده مسطحه وهي ثابته لا تدور والشمس والقمر فقط يدوران حقيقه لا ريب فيها
ولدلك هم يعتبرون ما جاء في الكتب السماويه حقاءق مطلقه لا تقبل الشك لدلك امنوا بها وهي منزله من الرب الجالس في سابع طبقه من السماوات
لقد سبق لمحاكم التفتيش الكاثوليكيه ان اخرجت عظام عالم الفلك كوبرنيكوس من قبره في العام 1520 واحرقتها بعد قراءه وصيته
وحين جاء الدور على غاليليو الايطالي في العام 1620 ولولا اعتداره لاحرقوه ايضا
وامتعض الفاتيكان كيف لهدا الصعلوك غاليليو ان يتجرءا ويزعم بان الارض تدور ايضا ويكدب نبي الله المجرم يشوع ابن دو النون = قاتل الفلسطينيون = والدي طلب من الرب فقط ان يوقف الشمس والقمر ولم يطلب منه او يوقف الارض لانها واقفه اصلا لا تتحرك
ويبقى السؤال لمادا لم يقوم العقلاء من المعممين المسيحيون في الفاتيكان من التؤكد من ادعاءات برونا وغاليليو واجراء اختبار لتلسكوبهما وهل حقا ان الارض على هيءه كره وتدور ام لا ؟
ولكنهم قرروا اسكاتهما
ان الفاتيكان كان يعلم بان ما يقولاه هو الحقيقه بعينها لانه كان في امكانهم النظر من خلال التلسكوب = ومن الجاءز والمحتمل انهم جربوا تلسكوبهم = لكن كان الفاتيكان على ثقه تامه ان هو اعطى الحق لهما واعترف بان الارض كرويه وتدور معناه ان يقذف الكتاب المقدس الى مزبله التاريخ ويغلق الكناءس ويطرد المصلين وفي النهايه يكون الفاتيكان وكل المعممون المسيحيون اكثر المتضررين حيث يقطعون ارزاقهم بايديهم ويصبحون عاطلين بدون عمل وهم لا يتقنون اي عمل سوى حياه التطفل وتكرار الكلام
لدلك كان لزاما على الفاتيكان الاصرار على الكذب والغش للحفاظ على الناس صم بكم عمي ليسهل استغلالهم وتسخيرهم
والبديل المتاح ان يسكتوا هده الاصوات النشاز وفعلا نجح الفاتيكان من السيطره على المؤمنين اجمعين وجعلهم يغطون في نوم عميق وهدا ما حدث فعلا

واليوم
تصعد وتنزل وبالالاف الاقمار الصناعيه والصواريخ والطاءرات وتبحر الى اعالي السماوات تجد ان الكون كله يدور حيث لا سكون ولا هدف ولا مستقر
== حيث لا ثابت سوى المتحرك ==

ولم يحدث يوما ان اصطدمت او ارتطمت احدى هده الاجسام الطاءره باحد الاعمده = التي لن ترونها = والتي ترفع السماء فوق الارض ولازال ازهر القاهره يصدق هده الخرافه القرانيه ويكذب العلم الغربي الحديث
من الضروري دكره انه في القرن التاسع الميلادي وقت كتابه الاحاديث والسنه النبويه والقران لم يتصور الانسان ورب القران نفسه انه وبعد الف عام سوف تخترع الطاءرات
ان المعممون المسلمون حاءرون يفتشون عن تبرير وتفسير اللهي مقدس بين ما وصل له العلم الغربي الحديث وبين الشمس تغرب في عين حمءه وعندها ناس والتي لا يمكن اقناع حتى الاطفال بها

و تفاجءت اوربا والعالم كله باختراع الهولندي انتون ليفنهوك لمجهره في القرن السابع عشر مجهر تمكن من خلاله مشاهده الاف الجراثيم في قطره ماء تسبح ترقص وتتكاثر
وكان المسكين ==ماسكا المجهر بيده اليمنى والكتاب المقدس بيده اليسرى == خاءفا على حياته من ان يحرق على الخشب بسبب انه اتى بالدليل الاكيد من ان الرب الاه رب السماوات لم يخلق الجراثيم حيث ان الكتب السماويه ومنها القران تخلو من ذكرها وكدلك انبياء الله الثلاثه ومن ضمنهم محمد لم يدكروها وبدورهم المؤمنون جميعا ومن ضمنهم المسلمون متاكدون من عدم وجودها لانهم لم يروها
وهنا يطرح سؤال وجيه اخر لمادا لم تحاكمه الكنيسه في محاكم التفتيش ولمادا لم يحطموا مجهره
ان المعممون المسيحيون يومها وجدوا لنفسهم تفسيرا من ان الرب خلق كثير من الكاءنات ولا حاجه له ان يخبرنا بكل اسرار الكون وتم لهم اسكات كل الافواه
لكن الكنيسه ارتكبت غلطه تاريخيه بحق نفسها ولازالت حتى اليوم تعاني من غلطتها حيث حفرت قبرها بيدها بسبب غباءها وجهلها ولم تكن تتوقع ما سوف يترتب على اكتشاف الجراثيم
و بعد قرن جاء علماء اوربيون اثبتوا ان سبب الامراض هي بعض الجراثيم
وبعدها اختفت خرافه ان الجن والارواح الشريره هي التي تسبب الامراض واستخدموا ما اعد لهم الطب الغربي الحديث وحتى المسلمون تركوا بول البعير وجنح الذبابه الدي فيه شفاء

اما مهزله لا يعلم مافي الارحام الا الله
ان المعممون المسلمون واتباعهم كانوا ولازالوا يتصورون انهم على يقين تام من انها حقيقه مطلقه لا ياتيها الشك ولكن تقدم العلم الغربي الحديث اخترع اجهزه ومعدات و تمكن ليس من معرفه ما في الارحام من دكر او انثى وانما اجراء العمليات الجراحيه للجنين وهو في رحم امه
ان المعممون المسلمون وخاصه ازهر القاهره مضطرون للتصدي ومنع وقتل كل من يشكك في الاسرار المقدسه العليا اسوه بالمعممين المسيحيون
هنالك سبب وجيه مخفي وراء غضبهم واستخدامهم لتهمه ازدراء الاديان وهو سبب اقتصادي بحت حيث انه في عدم تصديهم لكل من يشكك في كلام الله والدي هو كلام الكتبه الفرس في القرن التاسع الميلادي اي بعد موت محمد بثلاثه قرون يحرمهم من المال الوفير والدي يتساقط عليهم من كل صوب بلا حسيب ولا رقيب بالاضافه الى الجاه والسلطه
وعندها ينتظرهم نفس مصير المعممون المسيحيون في بلدان غرب اوربا وهو التمويل الذاتي بعيدا عن اموال الشعب والنهايه لم هم فيه اليوم وكما في اسرءءيل حيث المعممون الكهنه اليهود المتطرفون يسيرون الدوله

ان الحكام المسلمون لهم مذهبان فهم اتباع المدهب الحنبلي في المقام الاول سواءا كانوا سنه كما في السعوديه وتركيا وغيرها او في ايران والعراق الشيعه ثم ياتي مدهبهم العلني اي انهم جميعا ضد حريه الفكر ويستخدمون الدين وسيله من اجل الحفاظ على سلطنهم

ان كبار المعممون المسلمون ومنهم مععمو ازهر القاهره ايديهم ملطخه بالدم اسوه بشركاءهم من الحكام السياسيون والا كيف لهم ان يتهموا وان يحاكموا وان ينفدوا حكمهم على من يتهموه بازدراء الاديان وقتله كما فعلوا مع الشهيد فرج فوده واليوم مع العلماء السيد القمني و اسلام البحيري وكيف يطيعهم السياسي الحاكم ادا لم يكونوا شركاء وفي حلف غير مقدس من اجل اسكات الصوت الحر واستغلال الشعب واخضاعه لسطوتهما

في حقيقه الامر ان من ازدرى نفسه وازدرى الاديان هم معممو ازهر القاهره القطط السمان وليس العلامه الجليل اسلام البحيري حيث انبرى فطاحلهم وجلسوا اما شاشلت التلفزيون ولكنهم فشلوا في التصدي له ومبازرته في ملاعبهم وخرجوا مطاطؤؤا الرؤؤس والناس تصحك عليهم وتستهزءا بازهر القاهره الدي بدل ان يعترف بهزيمته النكراء اصدر حكمه باسكات اسلام البحيري
وعلى الدوله المصريه ومحاكمها تنفيد امر ازهر القاهره صاغره رغم انها لا تمثله وانما تمثل الشعب كله
من الثابت ان الدوله تكون حياديه وعليها ان تحاكم ازهر القاهره بسبب انه جسم ميت متعفن يتوجب تضييق الخناق عليه ومراقبته محاسبته وتجفيف موارده الماليه ومعرفه ماهي المهام التي يقوم بها فعلا في السر والعلن

ان العلم يتقدم وبسرعه فاءقه والمسلمون واقفون في اماكنهم لا يتزحزحون


ان البون الشاسع بين مجتمعات غرب اوربا وبيننا يبلغ اربعه قرون اي اننا بحاجه الى عده قرون للتخلص من هيمنه الطغاه والمعممون وفصل الدين عن امور السياسه لكي نصل لما هم عليه في الوقت الحاضر ولكنهم في هده الفتره الزمنيه سوف يسمون الى اعلى الى افاق رحبه لا يمكن لنا تصورها حيث خلال عقد او عقدين تتضاعف معلومات الانسان الغربي
ان ركب الحضاره الانسانيه لا يتوقف لينتظرنا
ان امه المسلمون اليوم هي
== امه اضحكت من جهلها الامم ==
وكيف سوف يكون حالنا بعد اربعه قرون والطغاه والمعممون يجلسون على صدورنا والنفط قد نضب
ادا كان الغرب يستخرج النفط ويعطينا ما نريد ونحتاج له كيف يكون حالنا ادا نضب النفط وولى
ان البديل الوحيد المتاح اليوم هو ان يقوم العلماء المسلمون وبخاصه في مصر الثوره حيث البحبوحه الديمقراطيه باخد المبادره في تشكيل لجان رسميه علنيه او غير علنيه صغيره او كبيره في كل العلوم والاختصاصات
وتاخذ هده اللجان على عاتقها فرز وتمحيص كل ماجاء في التراث الاسلامي المكتوب في القرن التاسع من احاديث وسيره وقران ومقارنته مع احدث ما توصل له الانسان من معلومات
ووضع النتاءج في جدولين
الجدول الاول كل ما هو يقين ومطلق مثل سرعه الضوء وحركه الكون الداءمه و
الجدول الثاني كل ما هو مشكوك فيه وما هو محتمل

ومن ثم اعلان بحوثهم ودراساتهم باسماءهم العلنيه او المستعاره على الناس وعلى صفحات التواصل الاجتماعي
و من يومن فليؤمن ومن يكفر فكفره عليه
من المهم ان يتواجد بديل علمي بعيدا عن الروايه الاسلاميه وفصل الدين ومنع المعممون من التخل في امور السياسه ولكم دينكم ولي دين حيث الاحترام المتبادل وحب الاوطان
وعندها فقط نفتح ابوابا واسعه لاحفادنا وللاجيال القادمه للتفكير العلمي السليم وترك ونبذ قال وروى ونقل عن من تحدث لبناء الانسان دو الجسم والعقل السليم ولبناء الاوطان الحره
ان العلماء المصريون كانوا سباقون في نقد واظهار التناقض بين علم التاريخ في القرن السابع الميلادي في شبه الجزيره العربيه وبين ما جاء في التراث الاسلامي وكدلك التناقض ضمن الروايه الاسلاميه نفسها بسبب كثره كتبتها
ان الضروره التاريخيه تحتم على العلماء المصريون اليوم اخد المبادره والاستمرارفي السير في الطريق الموحش رغم قله سالكيه بسبب ان مصر تحكم من قبل قياده تمثل الشعب وهي اتاحت للمصريين جميعا حريه العمل الفكري والفن وفتحت الابواب الامنه امامهم كانت مصر ولازالت في المقدمه
رغم ان معمموا الازهر يستندون بالدوله المصريه ولكن ولاءهم ليس لمصر اسوه بالاخوان اللامسلمين وانما لحكام السعوديه اولياء امرهم بسبب الدعم المالي غير المحمدود وغير المحدود
ان الدوله المصريه ابعدت الاخوان المسلمون من التدخل في السياسه والتي لا يفقهوا منها شيءا ويتوجب عليها الاستمرار في تفكيك معمل تفريخ الارهابيون وهو وكر ازهر القاهره وفك اسراره

واختم مقالتي هده بمقوله لا اعرف متى سمعتها او قراءتها وهي

المطلق واليقين يفرق الناس == المحتمل والشك يقربهم



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع ال ...
- لا وجود ل -قران كلايم - في القرن السابع الميلادي
- البصره لنا
- مريم ابنت عمران التي نفخنا في فرجها =من ومتى ولماذا تم حشرها ...
- الشمس تغرب في عين حماءه وعندها ناس- هل هي غلطه رب المسلمون ا ...
- الامام المامون والشيعه
- الصحابي عمرو ابن العاص شخصيه خرافيه ينكره تاريخ مصر في القرن ...
- دوله الخلفاء الرشدون الاسلاميه سراب في صحاري الربع الخالي
- سوره الفيل والطير الابابيل خارج نطاق تغطيه علم التاريخ
- الإسلام ومشاكل جمّة مع التاريخ
- الاسلام هو الحل -في حقيقته حل مشكلات اعداء المسلمون على حساب ...
- مصر حره شامخه في القرن السابع الميلادي وكما تعكسه برديات مصر ...
- معركه اليرموك-معارك اسلاميه طاحنه على لوح شطرنج
- عبدالله -كنيه استخدمها المسيحيون حين لم يكن بعد اسلام
- امير - وريشكان - الفارسيه او امير المؤمنين العربيه هي كنيه ف ...
- خليفه -كنيه لم يستخدمها حاكم ما مطلقا في مكه او سواها في الق ...
- الخلفاء الراشدون شخصيات خرافيه
- نبي المسلمون لا اسم له - انه لاءمر عجيب
- العلم الحديث نصير المراءه الاول


المزيد.....




- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - تهمه ازدراء الاديان ومعممو ازهر القاهره