أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - يسوع والأطفال - 1















المزيد.....

يسوع والأطفال - 1


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4832 - 2015 / 6 / 9 - 01:14
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


يسوع والأطفال ؟ الطفولة في الإنجيل ( العهد الجديد ) - 1
السيد المسيح صديق الأطفال
ومعلم الكبار والصغار
يسوع صديق الطفولة منذ بداية تعليمه في الناصرة وصيدا وصور والجليل والجولان ووادي الأردن واليهودية حتى مدينة القدس ونهاية مشواره على الأرض .. رافقه الأطفال مع النسوة طوال المسيرة حتى الصليب ..
لم ينبذهم ولم ينهرهم بكلمة واحدة . طوال قراءة الإنجيل , لم أجد أي نفور منه بل بالعكس تماماً , كان وديعاً معهم كأب حنون - ألم يكن هو أب الجميع كما علمهم في صلاته " أبانا الذي في السماوات ... ؟
لقد شفاهم وباركهم ولمس رؤوسهم بيده وقرّبهم إليه واحترم شخصياتهم , ولم يمنع تواجدهم أينما كان..
-

لقد لفت نظري وانتباهي هذا الموضوع , فهو إضافة للدراسات والإضاءات السابقة للإنجيل : المرأة , السلام , الحرية , الإشتراكية والديمقراطية في الإنجيل و غيرها ...... اليوم يسرّني ان أهدي الأطفال هذه الإلتفاتة والهدية بما خُصّص لهم بالكتاب المقدس , وكيف تُهدد وتُعامَل طفولتنا اليوم بحقد اسود تحت نظام الإستبداد الأسدي ومنطقتنا عامة والعالم , من إبادات واغتصاب وتشريد وخطف وقتل يومي ممنهج وجرائم ضد الإنسانية بكل وسائل القتل الحديثة المبتكرة والقديمة , في عصر العولمة والتجارة بالسلاح والأرواح البريئة النظيفة .


- " العلم في الصغرِ , كالنقش في الحجرِ" .

عالم الطفولة عالم مستقل بقدراته ومعلوماته واحكامه ومقاييسه . إن للطفل قدرات سمعية وبصرية من يوم ولادته , ومشاعر مرهفة , يتعلم ويلتقط بسهولة كل ما يمر أمامه من مشاهد وصور وأحداث ووجوه ويختزن ويتعلم ,, ومن أدرى بمعرفة الطفولة وأسرارها غير المعلم يسوع ؟
النساء
الطفولة والنساء هما جناح السيد المسيح , والجناح الاّخر هو الشباب .فلقد اهتم بالمجتمع الإنساني ككل وفي مقدمته المرأة والطفل والشاب أي الأسرة عامة نواة المجتمع كما في أول آية صنعها يسوع في قانا .. و حضوره وتلاميذه ( عرس قانا الجليل ) وبارك فرحهم .
لنقرأ ونرى ونقيّم الآيات التي وردت في آيات الإنجيل عند متى ولوقا ومرقص ويوحنا والرسول بولس , التي تذكَر فيها أسماء الأطفال والمناسبات والأوضاع حين التقى بهم يسوع وكيف كان المعلم المَثل الحيّ أمام التلاميذ والجموع وأهل الأطفال الذين شفاهم وزارهم وتقرّب إليهم بكل عاطفة أبوية وإنسانية , واحترامه ومحبته الكاملة الفيّاضة لهم ولهن , لأن الطفولة هي المستقبل . نراه قد شارك أفراحهم قوّاهم هذّبهم واساهم شفاهم علمهم أحبهم كرّمهم حمِلهم باركهم أطعمهم مع الجموع وأشفق عليهم من التعب والجوع , وكيف تواجد واشترك الأطفال مع أهلهم في المهرجان الشعبي وكيف استقبلوه بسعف النخيل وأغصان الزيتون وفرش الأرض هذا الإحتفال التاريخي ليسوع وهو يدخل القدس ( مدينة السلام مدينة الله ) الذي تسميه الكنيسة ب ( أحد الشعانين ) عيد الأطفال وتواجد واشتراك الأطفال في هذا الأحد بلباسهم الأبيض وشموعهم المجدولة بالشرائط والورود والفرح يكللهم على أكتاف أهاليهم . كل هذا له دلالات عميقة في التربية والأخلاق والمحبة واحترام الإنسان .
وقد أكمل تلاميذه من بعده هذا الطريق واهتمامهم بالعائلة والأطفال ,, لنتمعن جيداً في قراءة كتاب ( العهد الجديد) ولنأخذ بعض من اّيات الإنجيل , ونرى هذه المساحة المخصصة للطفولة واحترامها , نبدأ باّية :


* طفولة يوحنا ويسوع
- القديس لوقا الإنجيلي 1 - -2 : 1 - 42 ( ... فقال له الملاك : " لا تَخَف , يا زكريّا , فقد سُمِعَ دعاؤك وستلدُ لك امرأتكَ اليصابات ابناً فسمّه يوحنّا . وستلقى فرحاً وابتهاجاً , ويفرحُ بمولده أناس كثيرون لأنه سيكون عظيماً عند الرب ... ويمتلئ بالروح القدس وهو في بطن أمه , ويرد كثيراُ من بني إسرائيل إلى الرب ويتقدم وعين الرب عليه ويهدي العُصاةَ إلى حكمة الأبرار ....... ....... فقال الملاك :’ الرب " إفرحي أيتها الممتلئة نعمة , الرب معك " , فدخلها اضطراب شديد لهذا الكلام وسألت ..... ) .


- " لا تخافي يا مريم فقد نلت حظوة عند الله فستحملين وتلدين ابناً فسميه يسوع , .......سيكون عظيماً وابن العلي يدعى ..... ولن يكون لملكه نهاية ------
فلما سمعت أليصابات سلام مريم , ارتكض الجنين في بطنها , فهتفت بأعلى صوتها مباركة أنت في النساء , ومباركة ثمرة بطنك , ......وأما أليصابات فلما حان وقت ولادتها وضعت ابناً فسمع جيرانها وأقاربها بأن الرب رحمها رحمة عظيمة ففرحوا معها .... وكان كل من يسمع بذلك يحفظه في قلبه قائلاً : " ما عسى أن يكون هذا الطفل ؟ " فإن يد الرب كانت معه . ) .


* الرُعاة
( وكان في تلك الناحية رعاة يبيتون في البرية يتناولون السهر في الليل على رعيتهم فقال لهم الملاك : لا تخافوا ها إني أبشركم بفرح عظيم يكون فرح الشعب كله ولد لكم اليوم مخلص وهو المسيح الرب . وإليكم هذه العلامة : ستجدون طفلاً مقمطاً مضجعاً في مذود ....... وجاؤوا مسرعين فوجدوا مريم ويوسف والطفل مضجعاً في المذود....... وكان الطفل يترعرع ويشتد ممتلئا حكمة وكانت نعمة الله عليه ).


* اّية مَنِ الأكبر ؟
- ( وجرَت بينهم مُباحثة فيمن تراه الأكبر فيهم . فعلِم يسوع ما يُباحِثون فيه نفوسهم , فأخذ بيد طفل وأقامه بجانبه ثم قال : لهم : " مَن قَبِل هذا الطفل إكراماً لإسمي فقد قبلني أنا , ومن قبِلني قبِلَ الذي أرسلني , فمن كان الأصغر فيكم جميعاً فذلك هو الكبير ) . لوقا 9 :47


* اّية يسوع والأطفال
- " وأتوه بالأطفال أيضاً ليضع يديه عليهم , فلما رأى التلاميذُ ذلك انتهروهم . فدعا يسوعُ الأطفالَ إليه وقال : " دعوا الأطفالَ يأتون إليَ . لا تمنعوهم . فلأِمثالِ هؤلاء ملكوت الله . الحق أقولُ لكم : مَن لم يقبل ملكوت الله مثلَ الطفلِ لا يدخُله . " لوقا 18 : 15



مرقص 10 : 13 - 17
( وأتوه بأطفال ليضع يديه عليهم , فانتهرهم التلاميذ ورأى يسوع ذلك فاستاء وقال لهم : " دعوا الأطفال يأتون إليّ لا تمنعوهم فلإمثال هؤلاء ملكوت الله . الحق أقول لكم : من لم يقبل ملكوت الله مثل الطفل , لا يدخله " . ثم ضمهم الى صدره ووضع يديه عليهم فباركهم .


* متى : فصل 18 : 1 - 5 - آية الأكبر في ملكوت السموات
- وفي تلك الساعة دنا التلاميذ إلى يسوع وسألوه : " مَن تُراه الأكبر في ملكوت السماوات ؟ " فدعا طفلاً فأقامه بينهم وقال : " الحق أقولُ لكم : إن لم ترجِعوا فتصيروا مثلَ الأطفال , لا تدخلوا ملكوت السموات . فمن وضعَ نفسه وصار مثلَ هذا الطفل , فذاك هو الأكبر في ملكوت السموات . ومَن قبِلَ طفلاً مثله إكراماً لإسمي فقد قبلني أنا .
............


لعمري هذه هي روح المحبة الكاملة لكل كائن بشري .. دون هدف وكبرياء واحتقار وتمييز في العمر والجنس والمكانة الإجتماعية سوى احترام الإنسان وكيانه ! أين ما يجري لأطفالنا من جرائم العصر , ومن سيحاسبهم على ما فعلت إيديهم بحق الطفولة البريئة !؟


نكمل الصفحة 6 - 10 ,
فآية جزاء من يكون حجَرَ عثرة ..... ليبدأها بقوله :
" وأما الذي يكون حَجَرَ عَثَرة لأحدِ هؤلاء الصغارِ المؤمنين بي , فأولى به أن تُعلّقَ الرَّحى في عُنُقِه ويُلقى في عُرضِ البحر ِ . الويل للعالم من أسباب العثرات ! ولا بدّ من وجودها , ولكن الويل للذي يكون حَجَرَ عثَرة ."
إ" فإذا كانت يَدُكَ أو رجلُكَ سبب عَثَرةٍ لكَ , فاقطعها وألقِها عنكَ , فلِأن تدخلَ الحياة َ وأنت أقطعُ اليدِ أو أقطعُ الرِّجلِ خيرٌ لك من أن تكون لك يدان أو رِجلانِ وتلقى في النار الأبدية . وإذا كانت عينُك سببَ عثَرةً لك فاقلعها وألقها عنك , فإن تدخلَ الحياة وأنت أعور خير لك من أن تكون لك عينان وتلقى في جهنم النار . ُ
لينهيها بهذه الكلمات :
" إياكم أن تحتقروا واحداً من هؤلاء الصغار . أقول لكم إن ملائكتَهم في السماوات يشاهدون أبداً وجه أبي الذي في السموات .

12 - 14 الخروف الضال
- ما قولُكُم ؟ إذا كان لرجلٍ مِائة خروف فضلّ واحدٌ منها , أفلا يدعُ التسعةَ والتسعين في الجبال , ويمضي في طلب الضال ؟ وإذا تمّ له أن يجدَه فالحقَّ أقول لكم إنه يفرحُ به أكثر منه بالتسعة والتسعين التي لن تضل . وهكذا لا يشاء أبوكم الذي في السماوات أن يهلِكَ واحدٌ من هؤلاء الصغار ) . متى نفس الفصل 18


* يسوع والأطفال : متى 19 : 13 - 15
واتوه بأطفال ليضع يديه عليهم ويصلّي , فانتهرهم التلامذ . فقال يسوع : " دعوا الأطفال , لا تمنعوهم أن يأتوا إليّ , فإن لأمثال هؤلاء ملكوت السموات " . ثم وضعَ يديه عليهم ومضى في طريقه . ) .




* آية مثل الإبنين
متى 21 : 28 ( ... كان لرجل ابنان , فدنا من الأول وقال له : يا بنيّ , إذهب اليوم واعمل في الكرم فأجابه : " لا أريد " . ولكنه ندِمَ بعد ذلك فذهب . ودنا من الاّخر وقال له مثل ذلك . فأجاب : " ها إني ذاهب يا سيد ! " ولكنه لم يذهب . فأيهما عملَ بمشيئة أبيه ؟فقالوا: " الأول ......) .

* متى 10 : 42 ( ... من قبِلُكُم قبِلني , ومن قبِلَني قبِلَ الذي أرسلني . من قبل نبياً لأنه نبي فأجرَ نبيّ ينال , ومن قبلَ صديقاً لأنه صديق فأجرَ صديقِ ينال , ومن سَقى أحدَ هؤلاء الصغارِ ولو كأسَ ماء بارد لأنه تلميذ , فالحقَ أقول لكم إن أجرَه لن يضيع " .
ولما أتم يسوعُ وصاياه لتلاميذه الإثني عشرَ , ذهبَ من هناكَ ليعلِم َ ويبشّرَ في مُدُنهم ) .
متى 15 : 21 - شفاء إبنة الكنعانية

متى 19 : 13 - 15

*
* شفاء إبنة يائيروس - طليثا قومي !
- ( ورجع يسوع في السفينة إلى الشاطئ المقابل , فازدحم عليه جمع كثير, وهو على شاطئ البحر. فجاء أحد رؤساء المجمع اسمَه يائيرس . فلما راّه ارتمى على قدميه , وسأله مُلحّاً قال : " إبنتي الصغيرة مشرفة على الموت , فتعال وضع يديك عليها لتبرأ وتحيا " . فذهب معه وتبعه جمع كثير يزحمَه ....., وبينما هو يتكلم , وصل أناس من عند رئيس المجمع يقولون : " ماتت ابنتكَ فلِمَ تُزعِج المعلم " ؟ فلم يبالِ يسوع بهذا الكلام , بل قال لرئيس المجمع : " لا تخف , اّمن فحسبُ ". ولم يدع أحداً يصحبه إلا بطرس ويعقوب ويوحنا أخا يعقوب . ولما وصلوا إلى دار رئيس المجمع شهِدَ ضجيجاً وأناساً يبكون ويعولون . فدخل وقال لهم : " لماذا تضُجُّون وتبكون ؟ لم تمُتِ الصبية , وإنما هي نائمة " , فضحكوا منه , أما هو فأخرجهم جميعاً وسار بأبي الصبية وأمها والذين كانوا معه ودخل إلى حيث كانت الصبية وقال لها : " طليثا قومي ! " أي يا صبية أقول لك : قومي . فقامت الصبية لوقتها وأخذت تمشي , وكانت ابنة اثنتي عشرة َ سنة . فدُهشوا أشدّ الدهش , فأوصاهم مشدِّداً عليهم ألا يعلمَ أحد بذلك , وأمرهم أن يُطعموها . ) - إنجيل ق . مرقص 5 : 21 - 42



******
..... كذلك الرسل .. وتلاميذ المسيح فيما بعد ساروا على خُطى المعلم , فقد اعتنوا بهم حيث كان الأطفال جزء من التعليم ومرافقة الكبار واحترام كيانهم وشخصياتهم . نقرأ الكثير من الأمثلة في سفر أعمال الرسل , فقط سأورد نصاً في هذا الجزء وسيأتي الباقي لاحقاً
ها هو القديس بولس لا ينسى أن يَذكُرهُم في رسائله أيضاً كما صلى واجتمع بالمؤمنين وعوائلهم وهم برفقة الأطفال والأولاد :
- " فبعدما انفصلنا عنهم , أبحرنا متجهين إلى قوش حتى بلغناها , وذهبنا في اليوم الثاني إلى رودس , ومنها إلى باطرة , فلقينا سفينة توشك أن تقلع إلى فينيقية , فركبناها وأبحرنا . فلما بدت لنا قبرص , تركناها عن يسارنا , واتجهنا إلى سوريا . فوصلنا إلى صور , لأن السفينة تفرغ فيها حمولتها . فوجدنا التلاميذ هناك , فأقمنا سبعة أيام . وكانوا يسألون بولس بوحي من الروح ألاّ يصعد إلى أورشليم . ومع ذلك , فلما قضينا تلك الأيام , خرجنا نريد الرحيل , فشيّعنا جميع التلاميذ مع النساء والأولاد إلى خارج المدينة , فجثونا على الشاطئ وصلينا . ثم ودّع بعضنا بعضاَ فركبنا السفينة , وعادوا هم إلى بيوتهم . " . أعمال الرسل - صعود الرسول بولص إلى أورشليم ( القدس ) " . 21 : 1 - 7
..........
وإلى أمنيات بطفولة محترمة سعيدة وحقوق وقوانين تحترم صغارنا وحق الحياة والعيش الكريم ... أختتم المقالة اليوم بقول لأديبنا الكبير ميخائيل نعيمة : " وأنت أيها الطفلُ اللاصق بالثدي , أنت كذلك تعمل قسطك الجبّار في مشروع الإنسانية الأسمى الذي ما أدرك سرّه إنسان بعد " .
تحيتي للقراء الكرام .. وللبحث بقية ...
مريم نجمه / لاهاي



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصبوا مقصلة للأطفال .. إسألوا الطير والحجر والبشر - 85
- نريد الحقيقة ..؟
- صرخة ..! من اليوميات - 84
- من كل حديقة زهرة - 47
- قالت ليَ - البصّارة - ..؟
- إقتراحات ..؟
- الثورة السورية والمرأة - 1
- الدحنون - شقائق النعمان !
- كان عندي حُلم
- ردّ على مقال الكاتب غسان صابور
- مّن صنع الثورة ؟ من اليوميات - 83
- المرأة .. الطاقة الثورية الخلاّقة !
- ثورة شعب لا ثورة حزب ولا ثورة نُخب - 82
- تساؤلات قديمة جديدة ؟
- من كل حديقة زهرة - 90
- شو في ما في ؟
- باقة ورد من حديقة أذار
- الأحرار هم قادة العالم . الكتّاب هم أنوار الله على الأرض - م ...
- رسالة للحوار ..
- فكرة , وسؤال ..؟


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - يسوع والأطفال - 1