أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم نجمه - ردّ على مقال الكاتب غسان صابور















المزيد.....

ردّ على مقال الكاتب غسان صابور


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4762 - 2015 / 3 / 29 - 18:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ردّ على مقال الكاتب غسان صابور
السيد المحترم غسان صابور تحية
كنتَ قد نشرتَ مقالاً على هذا المنبر المحترم بتاريخ : 22 - 3 - 2015 تحت عنوان : رسالة إلى السيدة الكبيرة مريم نجمه .
وبما أن مقالك موجّه لشخصي مباشرة فمن حقي وواجبي أن أرد على بعض نقاطه للتوضيح , حتى لا تتشوه الحقائق والمواقف .
.
- بدأتَ المقال و كتبتَ : ( أطالع كتاباتكِ باستمرار على هذا الموقع وكانت كتاباتنا تتجاور من وقت لاّخر - دون أن نلتقي - رغم أننا نكتب دوماً أنت وأنا , عن نفس البلد المنكوب ).
.
وأنا أيضاً أقرأ كتاباتكَ القديمة والحديثة , قبل قيام الثورات والإنتفاضات العربية - خاصة السورية - وبعدها.
لقد تعارفنا " إفتراضياً " على الحوار المتمدن منذ بداية الكتابة على هذا المنبر الديموقراطي المُشّع بكل ألوان الطيف السياسي والاّراء والثقافات المتنوعة في منطقتنا العربية والعالم ,, وما زلتُ
محتفظة برسائل بريدي الداخلي بتشجيعك وثنائك بما أنشر وأكتب والتعريف بإسمك الحقيقي .
... صحيح كان يجمعنا همّ وهدف واحد كما ذكرتَ حضرتك في المقال , وأن لم يكن دوماً متطابقاً في كل الرؤى والحلول والمواقف إلا في الأساسيات وطبيعة النظام بأنه نظام إرهابي قمعي لا قيمة للإنسان والرأي فيه , وبالتالي نظام مترهّل ومتكلس لا تحركه العقول الحرة والفعاليات الشبابية - غير المُدجنة والمؤطرة بعقائد شائخة .
هذا المجتمع الصنمي لا يمت للواقع والعصر بأية قرابة أوصلة , إنه نظام مقعد كسيح خالي من التفعيل والنقد الحرالبنّاء والمشاركة الشعبية والوطنية في القرار والسياسات الداخلية أو الخارجية لإيجاد الحلول الناجعة لأوجاعنا وأمراضنا السياسية والإجتماعية سبب أساسي في التخلف والإستبداد ..
- أقتبس من المقال أيضاً : " وأنتِ في الغربة مثلي من سنوات طويلة لا نملك بندقية , ولا قنبلة ولا حزب معارضة ولا حتى سكين مطبخ لأننا أنت وأنا - وبهذا العمر - لا نملك سوى الكلمة , وأعتقد أنكِ مثلي لا تؤمنين بكل وسائل وأسباب وشرائع وأنظمة العنف ) ,
إنتهى الإقتباس ,
صدقتَ أستاذ غسان في قولك , مثلكِ أنا لا أملك سلاحاً سوى القلم والرأي الحر والموقف الجرئ الذي يحتاجه الوطن في كل الظروف . الذي لا يتبع لأحد سوى الضمير , ولا يموله أي بنك أو بئر نفطي سوى راتبنا وعرق جبيننا الذي لا نملك سواه داخل الوطن وخارجه .
و .
لأنني إنسانة مناضلة سياسية إجتماعية وتربوية , ومكافحة منذ وعيت على الحياة في المجتمع الأهلي في الساحة السورية , وقضايا الوطن العربي , وحركات التحررالشعبي السلمية والثورية في العالم , ولأنني أنتمي إلى البشرية ونضالاتها الواحدة ضد الظلم والرجعية والإستغلال ضد أعداء الإنسان أعداء الحرية واّلهة ( المال ) والسلطة -
و
لذلك أكتب , ولكن , أختلف عنك أيضاً صديقي أنني انتميت إلى منظمات نسائية ثورية سلمية وإلى أحزاب شيوعية ماركسية لينينية حقيقية بعيدة عن التحريفية والتبعية أحترم وأؤمن بأفكار ماو وتجربة الصين الشعبية والتجارب الثورية في العالم الشرقية والغربية ..
إذاً , أنا لديّ خلفية فكرية , ومنطلقات مبدئية حزبية , ومناضلة في المنظمات النسائية والثقافية , وننتمي إلى الخط و التيار الوطني المستقل الحر حالياً - نحن والكثير من المعارضة المستقلة في سوريا موجودين في الداخل والخارج بنضالنا وصمودنا ونضال رفاقنا وشهدائنا - نحن وإياهم بنضالنا الدؤوب مَن عمّق هذا التيار والجبهة الوطنية الواحدة كنا وراء تعميقه وانطلاقه , لأننا لا نتبع لأحد من الدول ألا لشعبنا وضميرنا -
أقتبس من مقالك : ( .... كلمات وجمل وصرخات ثورية باكية مستبكية حزينة نادبة , كاملة ) إنتهى الإقتباس ,,
إذا لم نصرخ نحنُ يا صديقي , ولم نتألم ولم نكتب ولم نثُر , فمن يتحرك ومن يصرخ.. !؟ نصرخ , نعم صحيح , لكن دون ندب .
نحن لا نندب الإنسان الضعيف يرضخ ويصمت ويندب ,,, هذه الكلمة لا تليق بالثوري و بعيدة عن شخصيتي , أنا ثائرة ولست نادبة -- هناك فرق كبير بين الندب والصرخة والتمرد والتحدي والنقد - أهل الشهيد في بلادنا يرقصوا !... أنا كاتبة ثورية , وهذا ما يخيف النظام ومن وراءه , هذه الأنظمة تخاف من الكلمة أكثر من السلاح لأنها سلاح العقول والتوعية وليس للمدح و الجيوب و" البروظة " ...
كتاباتي ضد " الحركة التصحيحية الأسدية " ونظامه المزمن في الفساد وتعميق الطائفية وتشويه النضال والمناضلين , ليست جديدة فمنذ سبعينات القرن الماضي ونحن نقارع هذا النظام ولم ننخدع به وبشعاراته بل كنا نصدر الأدبيات والنشرات و نقيّم الأعمال والأفعال والممارسات على الأرض , ولم نتعاون معه إطلاقا بل كانت السجون والتوقيف والإبعاد والمحاربة مصيرنا ,, وصمدنا .

لم يُغرينا المال ولا الوظائف والأضواء والقصور والرواتب التي عضها علينا النظام , فرفضنا التعاون معه لأننا غير مقتنعين بوطنيته وسياساته المشبوهة - فضحّينا بكل شئ ولم نخن مبادئنا ومواقفنا فاستمرينا بالنقد والتنديد وفضح سياسات النظام الداخلية والخارجية , والموجهة ضد الحركة الوطنية والتحررية في سورية ومنطقتنا العربية التي كانت قبل مجيئه في صعود وتنامي رغم الحصار-
- أقتبس من كلامكَ ما يلي : ( اليوم اليوم يا سيدتي أمام مشكلة عويصة إسمها داعش إرهابب إسلامي عالمي , خلافة إسلامية الخ ... ) إنتهى
... وبالأمس والأمس يا صديقي ومنذ 45 عاماً , نحن والشعب السوري بكل تلاوينه وطلائعه الثورية والنضالية والتحررية أمام " مشكلة عويصة " إسمها إرهاب الدولة قمعها استبدادها إسمها عصابة " الحركة التصحيحية " مافيات وفساد لامثيل له في العالم بين الدول الديكتاتورية " لا النازية وبينو شيه وسوهارتو وفرانكو ولا طلّ الخبر " ....... فنحن في مأزق فعلاً منذ أربع سنوات , في مأتم ومذبحة سورية مستمرة مجزرة طويلة منذ عام 1970 - 1980 - ومن 2011 حتى 2015 واليوم إسمها النظام التوليتاري رقم واحد وسفاح القرن 20 بامتياز , هووعصاباته ومافياته وعائلته وأجهزته الأمنية في سورية ولبنان والمنتشرة في العالم أجمع !!
أقتبس هذه الفقرة من المقال : 0 يا صديقتي الطيبة , هل تريدين مشاركة هؤلاء بمتابعة حرق الأخضر واليابس حتى تقتلين بشار الأسد أو تزيحينه عما تبقى من سلطة بهذا البلد ) إنتهى الإقتباس

نحن اليوم أمام إرهاب دولة قبل إرهابكَ " الداعشي " إرهاب نظام فاشي وحيد الحزب وحيد القرن وحيد العائلة و السلوك ,, رتّبته تفاهمات موسكو وواشنطن وتل أبيب وبريطانيا الأم - وفيما بعد أُلحِقت إيران الخميني
فإذاً الإرهاب الأسدي هو من ولّد وجلب الإرهاب الطائفي بكل ألوانه ليبرّر للعالم الصامت المتاّمر أيضاً , أنه يحارب إرهاب وليس ثورة وثوار في سوريا ,, سوريا ممتعة يعيش شعبها قي قمة الديمقراطية والحرية والتعددية والمؤسسات الدستورية , فهو لم يسلك سلوك أمثاله في تونس ومصر وليبيا واليمن وووو... غيره من الأنظمة البائدة ! .. نظامه مقدّس , مثالي , لا تطاله اليد هو فوق فوق لا يسقط ولا ينال من عُلاه أحد ُ
حد هو الله : الله سوريا الأسد أو نحرق البلد " . وفعلاً هو كذلك أحرق وهدم البلد وشرد الشعب ولم يرحل ولم يعتذر أو أو ينتحر أو يساق للمحاكمة والعدالة ...!؟
من هو ؟ هو من أخضعوا له الدستور ( ب5 دقائق ) ليرث سورية الجمهورية على طبق أميركي " أولبريتي " وبمباركة روسية فهي أم الولد العريس الذي لم " لم يطلع من البيضة بعد " , هو الصوص االمُدلل الذي يحكم سوريا التاريخ والنضال والمناضلين والمجد , كأن سورية لم تلِد ولم يَعُد فيها إنسان جدير بقيادة سورية سوى البشار !!؟

فأي مهزلة جرت أمام العالم الذي صفق لهذه الصفقة ببيع البلد نهائياً للأعداء والخونة والعملاء وتريد وتطلب بعد كل هذه الأعراس والمسرحيات الكراكوزية أن نقف عن مهاجمة الولد الألعوبة الخانع أمام العدو والقاتل شعبه وأولهم الأطفال ؟؟؟!!

غريب هذا المنطق الذي تتكلم به يا صديقي وأنت المثقف الذي يقيم في فرنسا منذ عقود - في " بلاد النور" والمحاسبة فيها لأي رئيس أو مسؤول يخطئ - لنزولك لهذا المستوى أو المواقف المائعة الإنتهازية , تهبط بقلمك , ترخّصه , لتطلب مني أن أكفّ عن مهاجمة الأسد للمحافظة على سورية !؟
هذه مواقف تاريخية يا أستاذ يُحاسب عليها كل إنسان ومواطن مستقبلاً لأنها مواقف إنسانية قبل كل شئ , وأحداث مفصلية ثورية تحررية لبلدنا ولأي بلد وشعب في العالم انتفض للحرية والكرامة !
شبيحته وطيرانه وحزب الله وإيران ماذا عملت لسوريا , لم تدنهم بكل ما اشتركوا في القتل والتهديم بشئ ! .... داعش ومثيلاتها أدخلها منذ سنة ولكن,
و منذ أربع سنوات وهو يدُكّ سوريا وأهلها قبل داعش ,, مخابرات النظام المحلية والدولية المشتركة معهم هم من صنّعوها وجلبوها للميدان ,, هو المولّد لها وليس العكس هي نتيجة لنظامه الفاشي , لتدافع عن حاكم بعد كل هذا التاريخ الإجرامي الممتد من الخيانات ,, ألم تتذكر من أوجد وصنع تنظيم " القبيسيات " قبل الثورة , ومن أخرج المجرمون من السجون ليضمهم إلى الشبيحة ليقتلوا الثوارالسلميين المتظاهرين بالورود وهم يجابهوا دبابات النظام بالأجساد العارية قبل دخول داعش بسنتين ؟ ؟ لأجل حماية قاتل يدّعي العلم والسياسة !؟
وتطلب مني أن أوجه القلم والنقد إلى غير اتجاه , هكذا ببساطة متناسياً كل أفعاله , وتعتبر مكافأة لأتعابه فيما أنجز من مهمات ليساق من أجلها للمحاكم الدولية على ما نفذ من محارق ومجازر وقبور جماعية لشعبه وهو من أوصل سوريا إلى هذا الدمار الكلي ..!!! أو لأنه يجيد الرقص والبهللة على الجثث!؟

سؤال واحد لك أيها الصديق المهذب , لماذا لم تظهر هذه الدواعش وأخواتها وتوالدها إلا عندما قامت ثورتنا السورية وثورات الشعوب العربية الأخرى , لماذا ؟ فلسطين محتلة منذ 60 عاماً وأكثر والأنظمة الإستبدادية عمرها نصف قرن لماذا ؟
مَن قال لك أننا نؤيد هؤلاء القتلة " الوافدين " المدافعين عن نظامك ؟؟ ألم يدخلهم ليعطي للعالم المخدوع أنه يحارب هؤلاء وليس طلاب الحرية !؟
هكذا استنتجت في تحليلك لكتاباتي في نهاية المطاف ؟؟
أليس
نظامك " أبو البراميل " ومن يدعمه الذي تدعو للمصالحة معه وتقديم الطاعة و " عفى عمّا مضى" .. هم من أوصلوا بلدنا إلى هذا المشهد الكارثي !!؟؟
وليس أنا والثورة وأحرارها
كفاكم تضليلاً للرأي العام أيها المثقفون البرجوازيون الإنتهازيون.
...
إنتقاداتي للنظام ورأسه يا صديقي ليست عاطفية من جماعة ( الطابور الخامس , واللوبيات ) , بل مبدئية وطنية صادقة , نابعة من إنسانة مسؤولة عن كل كلمة أكتبها أو أقولها عن تجربة ومعايشة وخبرة واطلاع , وطبعاً أنا أم , وإنسانة ومواطنة فلديّ مشاعر وعواطف تجاه شعبي وأبناء بلدي مهما كان اتجاههم ,,
ولكن بعد كل هذه الدفاعات عن الحق الثوري ومواقفي , سأستعير من الكتاب المقدس ما يؤيد قناعاتي قبل العمل بالمحاكم المدنية الجنائية وغيرها دولياً - أعتقد أنك أنت إبن الإنجيل , سواء اّمنت أم لم تؤمن - وكتاب الإنجيل رغم روحيته السلامية - لا يترك التنبيه والإشارة للإنسان الخاطئ الشرير , في كل اّياته يدعو لمحاسبة الأشرار سفّاكي دماء الأبرياء والذين يمتهنوا كرامة الفقراء ويدعو للعدالة والمحاسبة كل على فعله وقوله " في السماء " تنتظرهم محاكمة عادلة على أفعالهم وأقوالهم ومصير الأخيار والأبرار - هذا إذا أخذناها من الناحية الرمزية على الأقل , وليس بالشكل والفهم الحرفي , فكيف هنا على كوكبنا الأرضي المادي , فهل نحن نعيش في شريعة غاب أم ماذا ؟

حتما , هذا الأسد ( الفأر ) يُحقن يومياً من أطبائه بالمخدرات حتى لا يَعد يشعر ماذا فعلت يداه مع أبناء شعبه وكيف هدّم المدن فوق أصحابها , وشردهم إلى الخيام ببراميله وصواريخه وطيرانه قبل أن تأتي عصابات الموت الصهيونية السوداء المتسترة بيافطة الدين وتُعطى أسماء وأسماء للتضليل , لتشوّه قدسية الثورة وشهدائها , ليبقى على الكرسي المسروق غصباً عن شعب لا يريده بل كنسه وأسقط تماثيله وتماثيل الأسرة الأسدية منذ زمن ..!
فعلى الشعوب أن تعِ ما يدور حولها , ومن يدير هذه الروبوتات الموجّهة من الحدود عن بُعد , إن ( الروبوت الداعشي ) هو الرئيس " الصورة " وعائلته وحاشيته وأعوانه في الداخل والخارج ...

- إقتباس ( إذن يا صديقتي .. يبقى بشار الأسد - حالياً - أفضل الحلول ..) إنتهى الاقتباس
إن الدعوة إلى الصلح والحوار مع النظام أعتبره خيانة وطنية واستهزاء بدماء شهداء الثورة وخيانتها بعد أربع سنوات تقتيل وتشريد واعتقال واختطاف وتعذيب وإخفاء ملايين الأبرياء من شعبنا ,,
أعتقدتُ يا أستاذ غسان أنكَ ستطالب بمقالاتكَ أن يُحال هذا النظام اليوم قبل الغد إلى المحاكم الشعبية أو الدولية بعد كل هذه المجازر والإبادات الجماعية , ليأخذ جزاءه بعد كل هذا التاريخ القمعي الأسود الملطخ بالدماء ليكون درساً وعبرة لنهاية كل ديكتاتور !!

أنهي ردي للكاتب بهذه الكلمات بدون غضب بل بالحوار الفكري الراقي مع التحية ...

سنظل مدافعين عن هذا الكون العظيم
والأحياء فوق هذا الكوكب
عن شعوب الأرض المعذبة
المضطهدة
لأننا مُعمّدون بالتمرّد
ليس لمنفعة أنانية ذاتية
بل لحساب قضية عادلة ..
------
شكراً للصديق غسان صابور الذي شحذ قلمي لأكتب رداً وعتباً أخوياً فاختلاف الرؤى والمواقف جميل لأنه يُشعل ويحرك الجمر ...
تحية للأصدقاء والقراء الذين يتفاعلون معنا ويشجعوننا على الأستمرار بما ننشر ونكتب , و شكراً للحوار الذي جمعنا على صفحاته
مريم نجمه / هولندة .



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مّن صنع الثورة ؟ من اليوميات - 83
- المرأة .. الطاقة الثورية الخلاّقة !
- ثورة شعب لا ثورة حزب ولا ثورة نُخب - 82
- تساؤلات قديمة جديدة ؟
- من كل حديقة زهرة - 90
- شو في ما في ؟
- باقة ورد من حديقة أذار
- الأحرار هم قادة العالم . الكتّاب هم أنوار الله على الأرض - م ...
- رسالة للحوار ..
- فكرة , وسؤال ..؟
- أفكار وخواطر في كل اتجاه ؟
- بدون عنوان - من المذكرات - 2
- أسماء المساجد في سوريا - دمشق أولاً - 2
- لا أحد فوق النقد .. والمساءلة : من اليوميات - 80
- العدالة تصرخ - من يوميات الثورة المستمرة - 79
- مساجد سوريا - دمشق لوحة معمارية تاريخية - 1
- تكلمي يا الاّم البشرية , من اليوميات - 78
- بدون عنوان .. من اليوميات - 1
- الطبّ الشعبي في صيدنايا , واوائل الأطباء ؟
- هولنديات - المفردات العربية في اللغة الهولندية - 1


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم نجمه - ردّ على مقال الكاتب غسان صابور