أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عساسي عبدالحميد - نبوءة اشعياء ، قنبلة دمار مرعبة تتشظى ...















المزيد.....

نبوءة اشعياء ، قنبلة دمار مرعبة تتشظى ...


عساسي عبدالحميد

الحوار المتمدن-العدد: 4820 - 2015 / 5 / 28 - 19:55
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


(( صوت جمهور على الجبال شبه قوم كثيرين صوت ضجيج ممالك امم مجتمعة رب الجنود يعرض جيش الحرب اشعياء 13-4 ))

مخطئ من يظن أن قنبلة اشعياء الغير التقليدية قد تطايرت شظاياها ونيرانها المستعرة غداة ثورات ربيع الهدم العربي، وما ترتب عنه اليوم من حرائق في سوريا والعراق واليمن وليبيا تمولها السعودية وقطر من ريع القطران ومواسم رجم الشيطان وكذا الوضع المتأزم بمصر ، مخطئ من يظن هذا، قنبلة اشعياء الانشطارية الغير التقليدية تطايرت شظاياها الأولى عند الحرب العراقية الايرانية ( 1980- 1988 ) التي خلفت أكثر من مليون قتيل ومثلهم من المعطوبين وحاملي الاعاقة( أطراف مبتورة – سرطانات – عقم - .....)، ودمرت الامكانيات الاقتصادية وعطلت التنمية في البلدين ...

ازدادت الشظايا تكاثرا وايذاء بعد وسوسة السفيرة الأمريكية " أبريل جلاسبي " لحارس البوابة الشرقية صدام حسين بأن للعراق حقوقا مشروعة وتاريخية تتفهمها الادارة الأمريكية، وأن لبلدكم يا فخامة الرئيس قيمة وازنة في المنطقة، هذا ما جعل صدام المتخبط نظامه في أزمة اقتصادية خانقة نتيجة حربه مع ايران يتوهم بأن كلام السفيرة ضوء أخضر للعراق بضم الكويت ، فصدام كان بحاجة لتصدير الأزمة أولا، والتحكم في نفط الكويت ثانيا كمورد هام لانعاش اقتصاده المتضرر ، فأمر جيشه بغزو الكويت قي 02/08/1990 والحاقها كجيب عراقي يعود لوطنه الأم تحت اسم كاظمة أو المحافظة 19، وهكذا صار ، حينها قال طارق عزيز وزير الخارجية العراقي آنذاك أن على العالم أن ينسى امارة كانت تسمى الكويت، فالكويت كانت تدفع الجباية للقائمقام العثماني من مداخيل تمور محافظة البصرة العراقية قبل ظهور النفط بالكويت بسنوات قليلة حتى مطلع القرن العشرين ...

بلغت درجة الإيمان بإسرائيل لدى الوعي السائد عند الشعب الأمريكي أوجا بالغ الأهمية ، وأصبح وجودها وديمومتها مقرونين بالإيمان والعقيدة المسيحية الذي ترسبت في صلب المزاج العام الأمريكي ، فما من مرشح للرئاسة سواء كان جمهوريا أم ديمقراطيا الا ويضع في برنامجه السياسي أمن إسرائيل على رأس الأسبقيات كجزء لا يتجزأ من الأمن القومي الأمريكي حتى يحضا بدعم اللوبي الإسرائيلي القوي المؤثر والذي يتواجد في مواقع وأبراج اقتصادية حصينة وهي ثلاثة على وجه الخصوص ، ( 1- لوبي السلاح ،2- لوبي الأمن الغذائي، 3- لوبي شركات الأدوية العابرة للقارات ....) وما ينطبق على رؤساء أمريكا ينطبق على كل المسؤولين المتنفذين بمراكز القرار ...

فالأول أي لوبي السلاح يتربح من وراء الحروب والمآسي و قد وجد في منطقة الشرق الأوسط و شمال افريقيا سوقا نموذجية لترويج سلعته القاتلة،و الثاني لوبي الأمن الغذائي الذي استثمر مؤخرا في مختبرات البذور المنتقاة المعدلة جينيا حتى تستأنس أرض كوكبنا بها و تلفظ البذور الطبيعية ان نحن أودعناها قلب الأرض في موسم الحرث، وهكذا يصبح العالم كله حبيسا لبذور لوبي الأمن الغذائي ومخططات صانعي القرار العالمي ، وهناك قاعدة مأثورة تقول " من لا يمتلك غذائه لا يمتلك قراره "، أما اللوبي الثالث الذي لا يقل خطورة على حليفيه السابقين هو لوبي الأدوية الذي استطاعت مختبراته تخليق فيروسات وطواعين خطيرة لعل آخرها ( أنفلونزا الطيور –انفلونزا الخنازير –الايبولا – الكورونا ------)....

وما زال لوبي العقاقير بتنسيق مع صناع القرار السياسي يخطط لطواعين وحرب بيولوجية جديدة لاجبار حكومات العالم على شراء اللقاح والأمصال و الأدوية الشافية ) وقد تكون مواسم الحج والعمرة المقبلة وهي مناسبة مليونية للازدحام والاحتكاك فرصة سانحة لتجريب جيل من الطواعين الفتاكة ليحملها الحجيج الى أوطانهم في أفق هلاك الملايين من الأنفس لضبط معدلات النمو السكانية بما يتماشى والأمن القومي الأمريكي...

هم يريدون تجربة وتسليط الجراثيم القاتلة على الشعوب الأقل انتاجية أي الشعوب التي تتذيل المراتب الأخيرة حسب مؤشرات التنمية البشرية في التعليم والصحة والبحث العلمي والقدرة على الانتاج ،أي الشعوب التي لا نفع لها وتشكل عبئا على المجتمع البشري والتي تحمل في عقيدتها طبيعة الاستئصال والبغض والعداء ونية الذبح و فض البكارات مع الاصرار وسبق الترصد، فمن الأحسن التخلص من شرائح منها وتأهيل من تبقى حيا عبر أنسنته وادماجه في حركية التنمية والانتاج والابداع وابعاده عن عقيدة الربع الخالي .....

ان كل هذه اللوبيات مجتمعة ( لوبي السلاح- لوبي الغذاء – لوبي الدواء ) هي موجهة في الراهنية الحالية لتنفيذ هذا الدمار الذي نرى اليوم مراحله المتقدمة في العراق و سوريا وليبيا واليمن في أفق أن تحترق السعودية بنار الزفت كما ورد في سفر اشعياء النبي 34-9 (( وتتحول انهارها زفتا وترابها الى كبريت و تصير أرضها زفتا مشتعلا )) ، أي أنهار " أدوم و يقطان " والتي تشير في الوقت الراهن للملكة العربية السعودية ..
********************************
وعندما نتحدث عن اسرائيل كجزء من هذا الايمان الذي تكرس بفعل الاعلام السائد والموجه في الوسط الأمريكي ،فانه يجرنا للحديث عن الكتاب المقدس بشقيه الجديد والقديم وبالأخص هذا الأخير الذي تتقاسمه العقيدتين المسيحية واليهودية ،....
وان ما نشهده اليوم من حرائق مهولة تمولها السعودية وقطر بريع النفط والحج وقد حولت العراق وسوريا من فضاء واعد بامكانياته ومقدراته الى خربة مهجورة يفر منها أبنائها و تتحصن بين أطلالها تنظيمات خرجت من مجرة الفكر الديني السعودي الذي يعتمد عليه النظام كركيزة للحكم، وكذا حرب الوكالة التي يخوضها هذا النظام على اليمن بدعوى التصدي لطموحات ايران وتمددها في المنطقة، وما تم التخطيط له في ليبيا بجعلها قاعدة خلفية لكل إرهابيي العالم الحاملين لفكر ابن تيمية وابن عبد الوهاب وابن باز، كل هذا ما هو سوى مؤشرات بل أدوات الخراب التي تستعملها واشنطن لتحقيق النبوءة بحذافيرها ،أي خراب المنطقة بما فيها السعودية التي ستنال حصتها هي الأخرى من النبوءة ...

سينسى قادة أمريكا صداقتهم المتميزة لآل سعود، و ذكريات استقبالهم على ايقاع رقصات السيف المبهرة، و بروتكول تقديم القهوة على الطريقة البدوية الأصيلة ، وعشائات روضة الخريم الفاخرة ، سينسون كل شيء، حتى عمالة آل سعود وتمويلهم المشروع لتحقيق النبوءة ...فهم علبة كبريت ليس الا ....

وقد دخلت الخطة فعلا حيز التنفيذ بتدمير العراق تحقيقا لنبوءة خراب بابل، ثم جائت مرحلة ربيع الثورات العربية خاصة بمصر ليتم ما جاء في سفر اشعياء ضرب مصريين بمصريين (( واثير مصريين على مصريين فيتحاربون ويقوم الواحد على أخيه والمدينة على المدينة والمملكة على المملكة )) أما خراب بابل أي تدمير العراق فقد جاء طبقا للنبوءة القائلة ......(( أما بابل مجد الممالك وبهاء وفخر الكلدانيين، فتُصبح كسدوم وعمورة اللتين قلبهما الله، لا يُسكن فيها، ولا تعمر من جيل إلى جيل، ولا ينصب فيها بدوي خيمته، ولا يُربض فيها راع قُطعانه، إنما تأوي إليها وحوش القفر وتعجّ البوم خرائبها، وتلجأ إليها بنات النعام، وتتواثب فيها معز الوحش، وتعوي الضّباع بين أبراجها، وبنات آوى في قصورها الفخمة، إن وقت عقابها بات وشيكا، وأيامها لن تطول.....))
((يأتون من أرض بعيدة من أقصى السماوات ، الرب و أدوات سخطه ليخرب كل الأرض )) ...كما حظيت سوريا باهتمام بالغ في نبوءات اشعيا (( ها ان دمشق تزال بين المدن فتكون ركاما من الأنقاض )) ....

دور ايران في صلب النبوءة دور محوري(( اصعدي يا عيلام حاصري يا مادي اشعياء 21-2 )) فقد ساهموا بحصة معتبرة في خراب العراق ولولاهم لما تمكن الأمريكيون من الوصول الى بغداد سنة 2003 ولما تم تفكيك الجيش العراقي و حزب البعث، والقبض على قيادييه واعدام صدام وبعض أعوانه (( هكذا قال الرب ها أنا ذا أوقظ على بابل ريحا مهلكة 51-1 )) والريح بالعبرية " رواخ " أي ريح وعاصفة والريح المهلكة هي عاصفة الصحراء التي تزعمتها أمريكا بتحالف دولي ضم 34 دولة لضرب العراق و حصاره وتدميره ... ومازال لايران دور في مشروع الشرق الأوسط الجديد اذ لا بد لها من الدخول في حرب مدمرة ضد المعسكر السني بقيادة السعودية مسنودة بالقائد العسكري عبد الفتاح السيسي الذي تم اعداده لهذا الغرض بالذات، والسيسي أمضى فترات في الدراسة والتأهيل بالولايات المتحدة الأمريكية ، ولم يكن ضمن الخبراء العسكريين المصريين الهالكين الذين تحطمت بهم طائرة البوينغ سنة 1999 لحظات قبل اقلاعها لتنتشل أشلائها من مياه المحيط الأطلسي، (( يقال أن صاروخ أرض جو قد دغدغ أحد محركات جناحيها ....والله أعلم )) ، فالجيش المصري هو القادر على مقارعة الايرانيين في هذه الحرب ليتم انهاك الطرفين معا ، ولعل علاقة تنظيم الاخوان بمصر مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية من بين الأسباب التي أدت إلى عزل الرئيس محمد مرسي أو على الأقل مرسي لم يكن يناصبون ايران العداء، فقد أبدا الطرفان في أكثر من مناسبة رغبتي بلديها للرقي بالعلاقات الثنائية وجعلها متميزة على أكثر من صعيد، وهذا ما لم يرق واشنطن وتل أبيب ولم يتماشى مع تكتيكهم في تدبير ملف الفوضى الخلاقة، ورغبة مرسي ونجادي في علاقات متميزة لم يعجب كذلك مشيخات الخليج التي تعمل على الابقاء مع حجم معاملاتها التجارية مع ايران ولا تريد لمصر أن تحسن من رقم معاملاتها مع الفرس، (....)
قد يخلع مرسي ورفاقه ببذل الاعدام الحمراء وتمكينهم للعودة ثانية للحكم وان بشروط ان هم تبنوا العداء لايران و الدخول مع في مواجهة عسكرية ان تعرضت بلدان الخليج لهجوم أو استفزاز من طرفها ...فلمصر جيش كبير ومدرب ولها حاضنة سنية تتبنى مرجعية النظام السعودي

*************
أنا هنا لا أريد الفناء لأحد ، كلما أطلبه أن يلطف الله بعباده عبر صلواتنا ودموعنا ، و أن يتغير هذا القدر، فان كان الخراب الخراب قدر محتوم آت لا مفر منه، وان كان لقنبلة ايشعياء أن تحرق المنطقة و تحولها الى خراب ، فليكن خرابا على أصنامنا أو أحجارنا و شياطيننا السوداء لحرقها بالزفت الأسود و أن ينخرط كل الناس بما فيهم ساكنة الشرق الأوسط وشمال افريقيا في مشروع مجتمعي انساني متحضر مبدع خلاق يرسم السعادة والابتسامة على وجوهنا جميعا ، أن تجتث معاول الخراب هذه جذور عقيدة الاعوجاج والسحت التي زرعها فينا ابن تيمية وابن عبدالوهاب وابن باز وقبلهم رواد الارهاب الأوائل ...
أخيرا نصيحتي للفلسطينيين أن يزيلوا من عقولهم وعد حديث الحجر الناطق والغرقد و ان ينخرطوا هم كذلك في مشروع اسرائيل الكبرى فهو مشروع آت آت، قد يغضب كلامي هذا الكثيريين و ينعتونني بأقدح الأوصاف ، لكن هذا سيحدث....نعم سيحدث ، ، و سيطلب الكثيرون للانضمام تحت علم دولة اسرائيل بدو سيناء – دروز سوريا – أكثرية اللبنانيين ..... لا بديل لكم أيها الفلسطينيون غير كنف اسرائيل الكبرى ستكون أمامكم فرصا متكافئة اسوة بباقي المواطنين ،وسيكون منكم الوزير والمستشار و السفير والقائد العسكري و رجل الأعمال الناجح ......
هناك شيئ جميل ومفرح في نبوءة اشعياء وهي تتحدث عن عودة الأمن والسلام والرخاء لشعوبب المنطقة (( يمتد طريق من مصر الى آشور ، ومن آشور الى مصر،فيعبد الآشوريون والمصريون الرب معا، فيباركهم الرب القدير قائلا " مبارك شعبي مصر ،وصنعة يدي آشور ،وميراثي اسرائيل ......(.......)



#عساسي_عبدالحميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وراء تفجير مسجد القديح الشيعي شرق السعودية ...؟؟
- الاسلاميون بالمغرب يتضامنون مع مرسي ومن معه
- أيها الأقباط ،اما الاسلام، أو الدولة المستقلة، أو صلاة مليون ...
- مصر اليوم بين سندان ومطرقة مصيبتين...
- حكم الاعدام على مرسي ، هذا ما كانت تريده قطر ...
- الجزائر على خطى السيناريو السوري...
- عزمي بشارة هو من قام بتجنيد فيصل القاسم لحساب الموساد ..
- -فرانسوا أولاند- ضيف شرف القمة الخليجية باقتراح من المغرب .. ...
- نصيرية سورية ، صيد السعودية المطلوب ...
- عين إسرائيلية على السعودية ودائرة النار تحيط بآل سعود ....
- الأزهر، الوسطية والاعتدال هل هي فعلا صفته ؟؟
- ما بين مؤتمر حسني مبارك سنة 1990 ومؤتمر السيسي 2015
- أقباط المنيا بين سندان الداخلية ومطرقة الارهابية ...
- مخابرات جيبوتي تتقفى أثر علي صالح والعملية أطلق عليها عملية ...
- -فرخندة- امرأة أفغانية أحرقها نبي الرحمة .....
- المخفي في دواليب البيت الأبيض الأمريكي...
- مؤتمر شرم الشيخ ومخطط أردوغان الشيطاني ببلدان حوض النيل ..
- الظواهري :ذبح الأقباط من اهتماماتي لكن ليس الآن.
- خيارات السيسي أمام رغبة السعودية في قطب سني كبير ...
- البوعزيزي و الكساسبة وتراجيديا حرق الجسد...


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عساسي عبدالحميد - نبوءة اشعياء ، قنبلة دمار مرعبة تتشظى ...