#وليم_نصار_المفاتيح_جنزرو_يا_خالتي

وليم نصار
مؤلف موسيقي ومغني سياسي
(William Nassar)

الحوار المتمدن-العدد: 4806 - 2015 / 5 / 14 - 23:32
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

الفلسطينيون وبعض العربان …. مهتاجون على مواقع التواصل لاحياء ذكرى هزيمة فلسطين … والشعارات غير القابلة للتحقيق لم تتغير … شعارات حق العودة .. “والكفاح المشلح” ..

ما أعرفه .. أن أكثر من تسعين في المئة من فلسطينيي الضفة … إن لم يكن جلهم … مطلبهم الوحيد هو .. أن تكون قنينة الويسكي مؤمنة … مش عرق لانو مش طيب بالنسبة إلن … والهجرة إلى بلد أجنبي … حتى ولو كان في أدغال أفريقيا …

الوحيدون المستعدون أن يعودوا …. ويحملون حق العودة كجزء لا يتجزء من حياتهم …. هم فلسطينيو مخيمات اللجوء … ولربما عندما يعودون سوف يصبح حلمهم وحلمهن … الهجرة إلى بلد أجنبي أيضا … وفي أسوء الحالات .. التمني بعودة الاحتلال …|
هذا ليس كلامي .. وليس رأيي .. بل خلاصة ما خبرته وما سمعته أثناء تواجدي في الضفة الغربية .. التي لما تزل محتلة ...


المفاتيح جنزرو يا خالتي …
لقد هزمنا ....
إيدي عالله …

#وليم_نصار (هاشتاغ)       William_Nassar#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل