نعم أنا ضد

وليم نصار
مؤلف موسيقي ومغني سياسي
(William Nassar)

الحوار المتمدن-العدد: 4397 - 2014 / 3 / 18 - 23:06
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

أنا ضد ...
- شبيحة النظام السوري وزعرانه الذين أوصلوا سورية إلى ما وصلت إليه.
- سياسة وشعارات الدعس والمعس والدبح.
- المعارضة السورية المسلحة والدخيلة على المجتمع السوري.
- حزب الله لتدخله بالشأن السوري عسكريا ...
- انفلاش مناصريه ومثقفيه وكوادره وتفتيل العضلات ولكن النتيجة (السلاح بايد الخرا بيجرح).
- وقوع حزب الله في فخ الخطاب الطائفي المذهبي الأمر الذي أدى لابتعادي عنه.
- حلفاء حزب الله الذين يقتاتون على الفتات طمعا بالبقاء في مناصبهم.
- أعداء حزب الله الذين يثبتون كل يوم أنهم لا يختلفون بخطابهم وشعاراتهم عن المذهبيين والطائفيين الشيعة والسنة على قدم المساواة.
- تخلي حزب الله عن لبنانيته وتحوله من حيث يدري أو لا يدري إلى ميليشيا تأتمر بأمر الحرس الثوي الايراني، مما ينفي عنه صفة المقاومة.
- حزب القوات اللبنانية واليمين المسيحي اللبناني الذي يلعب بالنار مجددا من باب دعم الانتفاضة السورية متماهيا مع تطلعات ومخططات إسرائيل.
- الاعلام "الممانع" اللبناني والسوري الذي اثبت أنه لا علاقة له بالاعلام سوى الترويج للاحقاد ولغة الدم ... إنه إعلام الاسترزاق على حساب الدم والمهجرين والنعرات الطائفية.
- كل من يسمي نفسه محللا سياسيا وهو لا يساوي مخلفات بعير سواء كان شيعيا أو سنيا أو مسيحيا.
-------
بلادنا تتسلل من بين أصابعنا ... وأطفالنا سيورثون أحقادهم إلى أجيال كثيرة قادمة.. ويهوه رب الجند سوف ينتصر على إله المحبة والتسامح ...

لا عجب أن قتلت "راما" قبل أن تولد ..

#وليم_نصار (هاشتاغ)       William_Nassar#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل