أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ما هو حقا -ما بعد الماركسية- (2)















المزيد.....

ما هو حقا -ما بعد الماركسية- (2)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4794 - 2015 / 5 / 2 - 22:32
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ما هو حقاً " ما بعد الماركسية " (2)

في مقالتنا السابقة قلنا .. أن جند البورجوازية الوضيعة يعلنون نصراً أجوف على ماركس بادعاء أن ماركس فشل في قيادة عربة التاريخ وها هي العربة اليوم تتقدم بدون ماركس إلى " ما بعد الماركسية " !!
لقد أثبتنا بالوقائع أنه برحيل ستالين ـ بتسميمه كما أكدت مؤخراً لجنة أميركية روسية متخصصة ـ أُخرج ماركس من عربة الإشتراكية السوفيتية وتدهورت العربة ولم يكن ماركس بداخلها . نحن نؤكد على أن ماركس قد أخرج من عربة الاشتراكية السوفياتية وهي عربة التاريخ في العام 1953 غير أن مجندي البورجوازية الوضيعة ينكرون ذلك لا لشيء سوى خدمة مشروع البورجوازية الوضيعة الخبيث، وليدعوا أن العربة تدهورت وتحطمت في العام 1991 وماركس يقودها !
ليس هنا موضع الخلاف الأساسي بل هو في " ما بعد الماركسية " سواء كان ذلك منذ خروج ماركس من عربة الإشتراكية السوفياتية في العام 1953، أم منذ تدهور العربة وتحطمها وماركس بداخلها كما يدعي جند البورجوازية الوضيعة في العام 1991 .
نحن سنعرض فيما يلي انحطاط العالم دون توقف ليس منذ تحطم عربة الاشتراكية السوفياتية في العام 1991 بل منذ رحيل ستالين وخروج ماركس من عربة التاريخ وليس عربة الاشتراكية السوفياتية فقط، ولكي يتحقق غيرنا من أحوال " ما بعد الماركسية " طالما أننا نحن تحققنا منها منذ أكثر من نصف قرن .
نتوقف في هذا السياق عند أهم المحطات على طريق انحطاط العالم منذ إخراج ماركس من عربة التاريخ في العام 1953 ...

1. في نوفمبر 1952 أقر مؤتمر الحزب العام التاسع عشر الخطة الخمسية الخامسة التي كانت ستقول للعالم، بعد الإنتصار المذهل للسوفييت في الحرب، ما هي الاشتراكية وشروط الحياة فيها لتذهل العالم مرة أخرى فينتصر للإشتراكية رغم كل التحديات . كما كان هدف الخطة غير المعلن هو استعادة البروليتاريا قبضتها القوية على دولتها الدكتاتورية بعد أن تراخت بفعل الحرب والخسائر الفادحة التي تكبدتها في مواجهة العدوان النازي وقد تقدمت البروليتاريا كل الصفوف في مواجهة العدوان. لأول مرة تفشل خطة خماسية 1952 ـ 1956 في تحقيق أغراضها ؛ الخطط الخماسية الأربعة السابقة لها تحققت بما يتجاوز حدودها المرسومة بصورة لافتة ما عدا هذه الخطة الخامسة وذلك لأن قيادة الحزب بعد رحيل ستالين، وهو الحارس اليقظ لمشروع لينين، قررت في سبتمبر ايلول 1953 تحويل الأموال المخصصة لإنجاز الخطة الخماسية الخامسة ومضاعفة الصناعات الاستهلاكية، تحويلها إلى الصناعات الحربية . فبدل تحسين وتوفير أسباب الحياة والرفاه للشعوب السوفياتية تطورت أسباب التقتيل والتدمير، الطائرات والصواريخ والمدافع والدبابات وباتت الدولة في "ما بعد ماركس" دولة فاشية بلا فاشية . في مواجهة هذا الفشل الذريع قرر المكتب السياسي للحزب عزل خروشتشوف إلا أن مارشالات وجنرالات القوات المسلحة ممثلين بالمخابرات السوفياتية قوية الشكيمة (KGB) عزلوا المكتب السياسي وثبتوا خروشتشوف قائدا للحزب والدولة . إثر ذلك طرح خروشتشوف خطة سباعية لم تتجاوز الورق الذي كتبت عليه . الاقتصاد السوفياتي لم يتطور أبداً منذ العام 1953 وحتى الإنهيار باستثناء صناعة الأسلحة، صناعة القتل والدمار، الصناعة التي حاربها ستالين بقوة . الإشتراكية التي عرفتها الشعوب السوفياتية بعد رحيل ستالين إنما هي إشتراكية العوز والحرمان، فبينما كان للإتحاد السوفياتي 240 قمراً صناعياً تحوم في السماء كان هناك في المدن السوفياتية 240 طابوراً للمواطنين ينتظرون حصولهم على قطعة لحم أو حبة بطاطا وعبثاً ينتظر معظم المصطفين لكن العسكر لا يأبهون . لكن لماذا لا يأبه العسكر !؟ ذلك لأن هدفهم ليس هو سباق التسلح مع الولايات المتحدة كما درج القول، وليس هو تحصين الأمن الوطني كما تحجج العسكر بل كان هدفهم الحقيقي هو تقويض مشروع لينين ـ ستالين الإشتراكي .
2. بدت علائم الضعف والتفسخ على الاتحاد السوفياتي قبل بداية الستينيات ففي المؤتمر الحادي والعشرين للحزب 1959 انتقد خروشتشوف قيادة الحزب في حماية ثورة التحرر الوطني العالمية والتي اقتضتها توجيه إنذار بولغانين الذي وصفته الصحف المصرية بالرهيب لدول العدوان الثلاثي على مصر يأمرها بوقف العدوان على مصر نوفمبر 1956 وإلا قصف عواصمها بالصواريخ العابرة للقارات وهو ما أوقف العدوان عند الساعة الثانية عشرة ليلاً كما حدد الإنذار. والإنذار الآخر هو إنذار شبيلوف وزير الخارجية في مجلس الأمن ينذر الولايات المتحدة وبريطانيا بوجوب سحب قواتهما من لبنان والأردن وقد أنزلت فيهما في 16 يوليو تموز 1958 تحضيراً للعدوان على العراق وثورة 14 تموز، سحبها خلال ثلاثة أيام وإلا فإن الاتحاد السوفياتي سيقوم بحماية حدوده الجنوبية ؛ وفهم من تلك الحماية احتلال الإتحاد السوفياتي لكل من تركيا وإيران . وكان قد حشد السوفييت جيوشهم الجرارة على حدود البلدين وقامت بنشاطات عسكرية غير اعتيادية ؛ وحينذاك إضطرت الولايات المتحدة وبريطانيا إلى توسيط عدوهما اللدود وصديق الاتحاد السوفياتي جمال عبد الناصر لاستبدال فترة الإنذار وهي ثلاثة أيام بثلاثة شهور تكفي للإنسحاب ونجح ناصر بالوساطة .
في المؤتمر الحادي والعشرين للحزب 1959 شدد خروشتشوف على وضع خط فاصل بين الثورة الإشتراكية والثورة الوطنية خلافاً لمبدأ لينين في الوحدة العضوية بين الثورتين . في هذا السياق توجه العسكريتاريا السوفياتية رسالة تطمين للقوى الإمبريالية في العالم تقول بأنها لم تعد تحمي ثورة التحرر الوطني للشعوب . الاتحاد السوفياتي نفسه كان أول الخاسرين من هذه السياسية حيث خضعت السفن السوفياتية لاعتلاء جنود البحرية الأميركية ظهرها للتفتيش وكانت تلك إهانة للبحرية السوفياتية مفخرة ستالين . ما ميّز عقد الستينيات تبعاً لخط خروشتشوف الفاصل هو كثرة الانقلابات العسكرية الرجعية في البلدان التي استقلت حديثاً وبعضها كان في منتهى الدموية كما كان في أندونيسيا وفي العراق وفي التشيلي . وتمت هزيمة مصر في العام 67 دون أن يحرك الاتحاد السوفياتي ساكناً . بل بات من المؤكدأن المخابرات السوفياتية هي التي خططت لإنقلاب بومدين ضد بن بلا لأنه أعلن إلتزامه بالإشتراكية العلمية في العام 64 ، ولانقلاب حافظ الأسد في العام 70 ضد رفاقه لنفس السبب كما أعلن هو نفسه بكل وقاحة وهو تبنيهم مبدأ الاشتراكية العلمية . وهنا يصح القول تماماً أن العدو الأول للإشتراكية السوفياتية لم يكن الإمبريالية الأمريكية بل البورجوازية الوضيعة السوفياتية وعلى رأسها الجيش الأصفر والمخابرات (KGB) .
3. الإدارة الأميركية بعد روزفلت أُشتهرت بالحماقة وورثت عن ألمانيا النازية السياسات الهتلرية لم تتعلم الدرس من الحرب العالمية الثانية وكيف دمر هتلر ألمانيا المتقدمة في مقاومة الشيوعية . لقد استنفذت الإدارات الأميركية المتعاقبة كل مقدرات الولايات المتحدة الهائلة في مقاومة الشيوعية وأنفقت آخر دولارات في خزائنها على حربها في فيتنام . في العام 1971 لم تجد ادارة نكسون أية أموال في خزائن الدولة لتنفق ليس على الحرب في فيتنام فقط بل وعلى النفقات الجارية لإدارة الدولة . لم يكن من مفرٍّ أمام نكسون سوى الخروج من معاهدة بريتون وودز (Britton Woods) 1944 التي تشترط الغطاء الذهبي للنقد القومي كيما يكون بإمكانها طباعة النقود المكشوفة دون حساب ؛ وكان ذلك الدرس الثاتي الذي تعلمته الإدارة الأميركية الحمقاء من الهتلرية، أي طباعة النقود دون حساب . انهارت أسعار الدولار في أسواق الصرف العالمية مما اقتضى تخفيض قيمة الدولار(Devaluation) ثلاث مرات متتالية في عامي 72 و 73 من غير أن يجدي ذلك فتيلا . إنهيار الدولار الذي تدور بقوته دورة الإنتاج الرأسمالي في الولايات المتحدة وهي الحصن الأخير للنظام الرأسمالي في العالم لا يعني سوى انهيار النظام الرأسمالي في العالم . الولايات المتحدة لم تعد تملك الذهب ولم تعد تنتج البضاعة ومن المعلوم أن إنتاج البضاعة هو وحده تجارة النظام الرأسمالي . النظام الرأسمالي الذي شرع منذ ظهوره بإثراء العالم من خلال أدوات الإنتاج المتطورة والإنتاج بالجملة (Mass Production) انهار في السبعينيات وأخذت الدول الرأسمالية الكلاسيكيىة تحافظ على بقائها عن طريق الاستدانة .

إنهيار نظم الإنتاج في الغرب كما في الشرق هو بالضبط حال العالم في " ما بعد الماركسية " . مجندو البورجوازية الوضيعة يمنون النفس بنظام الإنتاج في الصين كما فيما يسمى بالنمور الستة . نظام الإنتاج في جميع هذه الدول هو ذو بنية مصطنعة لا تقوم على الذات وغير قابلة للحياة . جميع هذه الدول كانت في الخمسينيات كوريدورات للرياح الشيوعية فكان أن سدّت الإدارات الأميركية الحمقاوات تلك الكوريدورات بإقامة نظام إنتاج فيها شبه رأسمالي يدور الإنتاج فيها بقوة الدولار(!!) أي أن تتكفل الولايات المتحدة بامتصاص فائض الإنتاج فيها مهما تراكم، الأمر الذي يعني لأهل العلم في الإقتصاد أن الولايات المتحدة تتخلى عن نظامها الرأسمالي كيلا يروح العالم إلى الشيوعية حتى وإن تحولت الصين والنمور الستة إلى النظام الرأسمالي، وهي لن تتحول طالما أن اقتصادها اقتصاد تصديري تحركه قوة الدولار فقط وليس غير الدولار أي أن إقتصاداتها ستنهار حال انهيار الدولار .

البورجوازية الوضيعة هي أيضاً عدو أصيل للنظام الرأسمالي بحكم تقسيم العمل، إلا أن مجنديها ينكرون انهيار النظام الرأسمالي وما ذلك إلا لسببين أولهما هو افتقادهم المبرر لانهيار النظام الرأسمالي لدرجة أن النظام القائم اليوم ظل بلا اسم خاص به عدا الاستهلاكية (Consumerism) التي تعني أول ما تعني "اللانظام" أو استهلاك أكثر من الناتج ، والسبب الثاني هو أن البورجوازية الوضيعة تكره الشيوعيين كرهاً شديداً وتكره شعاراتهم وأولها شعار "انهيار النظام الرأسمالي" ولا تريد أن تردد ما يردده الشيوعيون .
أن تفقد كافة الدول الرآسمالية سابقاً كل غطاء لعملاتها إنما يعني أنها لم تعد تنتج بضاعة، أي أنها لم تعد رأسمالية فالرأسمالية هي قبل كل شيء آخر إنتاج البضاعة التي تتحول في السوق إلى نقود وهي الهدف الأخير للرأسماليين .
الدالة القاطعة الأخرى على أن الدول الرأسمالية سابقاً لم تعد تنتج بضاعة ولم تعد رأسمالية هي أنها مدينة بأكثر من 60 ترليون دولار وتتراجع بين شهر وآخر في خدمة ديونها . وحين تعلن الولايات المتحدة وهي مدينة بثمانية عشر ترليون دولاراً أو بريطانيا وهي مدينة بعشر ترليونات دولاراً بما يساوي خمسة أضعاف إنتاجها القومي، حين تعلن أيهما عجزها عن خدمة ديونها ستحل بالعالم كارثة كونية لا حدود لها بسبب انهيار النظام النقدي في العالم كله ويؤدي بالتالي إلى توقف كل أعمال الإنتاج بأصنافها المختلفة . ليس هناك من دولة قادرة على الاستمرار دون المزيد من الاستدانة أو تسديد شيء من ديونها سوى تلك الدول في شرق وجنوب شرق آسيا التي بنت فيها الولايات المتحدة أنظمة إنتاجية تتكفل الولايات المتحدة نفسها بفائض إنتاجها الكثير كتدبير لمقاومة الشيوعية وهو ما انتهى إلى القضاء على الولايات المتحدة نفسها كدولة رأسمالية وليس على الشيوعية .

" ما بعد الماركسية " هو تفوّه يوحي بأن العالم تجاوز ماركس وهو اليوم في أفضل الأحوال وقد فكك مختلف التناقضات التي كان يعاني منها ولم تقدر عليها الماركسية . غير أن الحقائق الصادمة العصية على القَوَلان تقول قولاً واحداً وهو أن عالم " ما بعد ماركس "، بعد أن أُخرج ماركس من عربة التاريخ في العام 1953 هو عالم يسارع في الإنحطاط حتى الوصول إلى الكارثة الكونية التي لا رادَّ لها على ما يتبدى حتى اليوم .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هو حقاً -ما بعد الماركسية- !؟ (1)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (10)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (9)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (8)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (7)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (6)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (5)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (3)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (2)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها
- ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم
- العَمَه السياسي في مساق العولمة
- الإنهيار المتسارع للدولار
- البداية من (G 5) في رامبوييه بباريس 1975
- الحزب الشيوعي اليوناني في ضلالة ظلماء
- الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين
- الشيوعيون المنتصرون أبداً
- الحزب الشيوعي العراقي ينقلب ضد الشيوعية
- كيف يستكلب أعداء الشيوعية!


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ما هو حقا -ما بعد الماركسية- (2)