أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيهانوك ديبو - أزمة في سوريا؛ أم عقدة غورديون الكأداء















المزيد.....

أزمة في سوريا؛ أم عقدة غورديون الكأداء


سيهانوك ديبو

الحوار المتمدن-العدد: 4792 - 2015 / 4 / 30 - 21:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أزمةٌ في سوريا؛ أَمْ عقدةُ غورديون الكأداء؟
سيهانوك ديبو
إنّ تجريد مفهوم الفرد من ماهيته المجتمعية؛ أصل البلاء في الأزمة السوريّة، والبلاء في هذه الأزمة متمثل بالتعفن المستشري في الشرق الأوسط، وسوريا المخصوصةُ منها؛ وبشقيها (الفكري، والوجودي). ومن المؤكد بأن رؤى ونظريات الفلاسفة والمفكرين وعلماء الاجتماع كانت متفقة فيما بينها وعلى تشخيصها الإجرائي للإشكالية المجتمعية – التغيير المجتمعي- التي لم يتم رصدها فعلياً، وكان الاتفاق في نقطتين أساسيتين:
أولاهما؛ خروج الإنسان من المجتمع الطبيعي المشاعي بإرادته؛ من المحقق بأن هذا المجتمع لم يكن على مستوى التغيير الذي نحا إليه الفرد والجماعة؛ ومن جميع النواحي وفي مقدمتها: الارتقاء بالعيش كي يكون جديراً بها، وهذا ما أسس لفعل الانحياز إلى الضد، أي الضد من العيش والحياة – فكانت الحروب- بمجرد انتقاله إلى المجتمع الوضعي، والأخير احتاج إلى السلطة والملكية فالفردانية بدلاً من الفردية الحرة.
ثانيهما؛ العودة الأُنسية إلى المجتمع الطبيعي وبإرادته أيضاً، بعد أن أصبح المرض والجوع والفقر والتخلف وهشاشة الفكر والفوضى الهدّامة والشروخات المجتمعية؛ عناوين وسمات حَيَواتنا الوضعية؛ بالرغم من تنوع أو تعويم التنوع الفكري للمشهد، بدءا من العلمانية إلى الليبرالية إلى النيو ليبرالية إلى الاشتراكية المشيّة إلى الديمقراطية إلى الدولة المدنية إلى دولة المواطنة المتمدنة...
لكن؛ بات العجز الوضعي العام سيّدٌ يجب إزاحته، فجميع ما تقدم، نظرت إلى الفرد من منظار الحشد لا من منظور الخلّاق، فغدا مفهوم الفرد مقيّدا ومتبوعا تارة كما في حالة الاشتراكية المشيّدة، وتارة أخرى انفلاشيا غير محكوم بضابط كما في أحوال الليبرالية. هل يعي الفرد الذي يُنظر إليه ويُدار من منطق الذكاء التحليلي؛ أيّة مصيبة وقع فيها؟

لا أُنسيةَ الإنسانُ في المجتمع الأزرق
الحراك الثوري في منطقة الشرق الأوسط والذي عرف فيما بعد بحركات الربيع تُعْتَبَر من أعظم الحركات الاجتماعية في تاريخه، وهذا الوصف ينطبق وبكل محدداته على الحراك الثوري السوري، وبانتفاض الشعب السوري ضد النظام الاستبدادي؛ حَطّم بدايةَ جدران الخوف المعششة في ذهنية جميع أفراد الشعب السوري. وما حدث من انزياح فيما بعد؛ كان له العديد من الأسباب؛ أهمها: تحول سوريا إلى مرتع لتصفية الحسابات الدولية والإقليمية؛ وخاصة بعد الحجم الملحوظ الهائل من التدخل، والحجم المرعب من الحشد المتبوع لأجندة المتدخلين( إقليميا ودوليا)، وهذا بدوره خلق حالة صمت دولية رهيبة تجاه آلة العنف الممارس من قبل النظام ضد الجموع المنتفضة، وتجاه العنف المضاد والممارس من قبل جماعات وجبهات وألوية تم الإعداد لها وتسهيل مهماتها المدمرة والتي تقاطعت أحيانا كثيرة مع استراتيجية النظام المدمرة أساسا؛ في ظل فوضى السلاح وعسكرة الحراك؛ المستندة أساسا وأُسَّاً إلى الحجز المجتمعي المؤسس من قبل النظام الاستبدادي وبمباركة نظام الكارتلات الدولية ورأس مالها المالي. ولا شك بأن عامل الإعلام ( الجديد) الذي تم إقحامه في المشهد الثوري لحركات الربيع؛ بدلا من أن يكون كما وظيفته: عاملاً مُكَمِّلاً مُجَمِّلاً مُتَمِماً بالأساس، وهذا في اعتقادنا جاء – أيضا- كمفهوم حشدي وتضخيمي وغير ناقل لحقيقة ما يحدث، فكانت القنوات الاعلامية - التي لم تلتزم المهنية- بالعامل المسيء جدا لروح وصميمية الثورات ( الانتقام والهدم بدلا من التغيير). والمجتمع الأزرق ( مجتمع الفيسبوك) الذي حلَّ افتراضيا – كما خاصيّته- لموقع القيادة بدلا من الموقع المفترض للثورات وهي الأرض. فكانت الثورة على الفيسبوك؛ ثورة زرقاء لا لون ولا طعم ولا وجهة لها. ومثل هذا التحليل ليس رغبة انتقامية من التكنولوجيا بل وصفا يعتمد على الكثير من الأسباب؛ أهمها:
1- من الخطأ توصيف الارتباطات على مواقع التواصل بأنها صداقة؛ فالصداقة احساس وعلاقة بينية تختلج فيها المشاعر وتتوافق، وما يحدث هو احلال الارتباط الافتراضي بدلا من عروة الصداقة.
2- هل يعي أحدنا حجم الكارثة الأخلاقية التي يقترفها في غرفته ومن خلال كومبيوتره ( الجامد)، ولوحة المفاتيح ( غير الأُنسية)، ويقوم بتشكيل ( مفترض) لحيوات ( مفترضة). تنتهي ويحين مغادرتها؛ مجرد كبس زر إيقاف التشغيل؟
3- هل ندرك حجم اللا انتماء المتحصل من خلال تسويف الفكرة ونقلها عن طريق اصدقاء( افتراضيين) إلى آخرين (غرباء)؟ فتصبح الفكرة كلها ( افتراضية) وتفتقد الروح التي تحتاجها الثورات مثلما يحتاجها مفهوم مثل الصداقة، سيّما؛ بأن النضال والبحث من أجل فكرة واحدة ( الثورة)، استغرقت وقبل وجود المجتمع الأزرق، إلى أيام وشهور وسنين، وبعكس هذه الحالة الصحية من العمل الحقيقي الشاق في المجال العلمي والعملي للأفكار، باتت هذه الصفحات متلونة الأفكار، أحيانا كثيرة: فكرة ضد فكرة ومن المصدر نفسه!!
4- هل فكرنا مسبقا، بأن مواقع (التواصل) كانت موجود مسبقة وفي غالبية الدول، ولقد سمح النظام الاستبدادي بوجودها في سوريا وبالتزامن مع حركات الربيع؟؟ النظام الاستبدادي الذي كان رقيبا حسيبا على شهيق وزفير المواطن والفرد السوري المسحوق؛ سمح فجأة لمداولة مواقع ( التواصل)، ربما قد رآها فرصته للمراقبة والتدخل في حيثيات الحراك؛ إنْ لم نقل كان مشاركا بتحديد حتى أيام الجمع.
5- التغيير في المجتمعات لا لون محدد له، ولا مكان فيه للون الأزرق فيه، وإن توجب أن يكون للتغيير لون؛ فهو اللون الأحمر المشهود به في الثورات كما تم عَهْدُها تاريخياً وفي كل انعطافاتها الحاسمة.
6- كلنا نعلم أن برامج ويوتيوبات وأفكار القاعدة الهدامة تُبَثُّ عن طريق التويتر الأمريكية، فما المغزى أن يتم إدراج الهدم و السماح الهيّن للتدمير الفكري؛ كفكر القاعدة مثلا؛ والمعادية ظاهراً للأمريكان ومن خلال التقنية الأمريكية نفسها؟

ما تقدم يمكن توصيفه بإجهار الضربات وتوجيهها لمفهوم الفرد الكلي؛ الفرد الندي، وإخراجه من سياقه التاريخي بأدواره المؤثرة في حركية التاريخ، ومحاولة خلق الفرد المُنقاد، وخَلْقُ حالة القطيع المشتت، وخلق اللا حل على الدوام، وهذا ما حصل في الشرق الأوسط، وما حصل في سوريا قبل مئة عام، فكانت اتفاقية سايكس- بيكو التي رسمت دول وخطت خرائط وفرضت دساتير ووُضِعَ بعلمها واتفاقها مستبدين، ومن خلالهم ضمنوا التدخل في أيّة لحظة يريدونها، والدخول متبوع بالضرورة ومتعلق بشكل مكثف بحجم الأزمات التي تعانيها الدول التي نصّبت نفسها شرطيّا على العالم ( تصدير الأزمة).
واليوم؛ الأزمة في سوريا، وخاصة بعد الأحداث الدراماتيكية في شماله وجنوبه، وما يُعّد له على تخوم دمشق؛ كلها مؤشرات بأن الوضع الذي كان يبتغيه النظام الدولي (تحقق)؛ وقد ساعده النظام المستبد بالتوازي والتوازن مع جبهات الاقصاء التكفيرية وبعض من (المتعارضة) المسلوبة إرادتها والتي أصبحت منفذا لأجندات فئوية؛ إلى درجة كبيرة، والمشهد السوري اليوم موصوف بأطراف متصارعة خائرة، سقوط الدولة وسقوط مؤسساتها، تَشّكل ظاهرة شرخ جمعية متنافرة، سوريا مُقسمة فعلياً ومهيئ لها عملياً – حسب الاعتقاد. واليوم وبالرغم من شح الخيارات الوطنية؛ لا بد من إجماع وطني على أجندة وطنية تحقق تطلعات الشعب السوري بكل قومياته وطوائفه في التغيير، وهذا بدوره يعتمد أساساً على ثلاثة مفاصل رئيسية لا يمكن تغييب أحدها وتحت أية ذريعة كانت:
الأول، وقف العنف وآلة الحرب السورية وفق تصور وقرار ينجم من مجلس الأمن والأمم المتحدة تحت بند الفصل السادس من ميثاق الأمم المتحدة.
الثاني، ترجمة عملياتية لمخرجات بيان جنيف واحد 2012والأخذ بعين الاعتبار المستجدات في الساحة السورية والدولية، والزام الأطراف المعنية بالحل على تشكيل هيئة تنفيذية كاملة الصلاحيات ومحددة بفترة زمنية يهيئ فيها التحضير لانتخابات برلمانية و الاستعداد من أجل التوافق على دستور وطني ديمقراطي ضامن بعدم اعادة انتاج الاستبداد أو أي صيغة مستقبلية حاضنة له؛ سيّما أن السبب الأساس في الأزمة السورية متمثل في النظام القومي التوتاليتاري المركزي، وكبرى المهمات الوطنية والتي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار بأن صيغة اللامركزية السياسية هي الأنسب والأضمن كي تكون سوريا ديمقراطية بكل ما تحملها من معنى.
الثالث، الاعتراف الدستوري بالشعب الكردي في سوريا والالتزام بما يترتب على ذلك، وحل قضيته حلاً ديمقراطياً عادلاً وفق العهود والمواثيق الدولية وفي إطار وحدة الوطن السوري وسيادته. والاعتراف الدستوري بالإدارة الذاتية الديمقراطية واعتبارها مشروعاً يمكن تعميمه على باقي المناطق السورية واعتباره – أيضاً- من الحلول المناسبة للأزمة السورية وخاصة بعد تقاطعه مع حيثيات مشاريعَ أو خططِ الحل المقدمة من الأمم المتحدة( خطة دي مستورا؛ مثالا).
عقدة غورديون الكأداء
بعد صعود نجم الامبراطورية الميدية في القرن السابع قبل الميلاد وكانت تحكم أجزاءً كبيرة من بلاد الميزوبوتاميا وحتى أواسط آسيا (شمال غرب الأناضول حاليا)، في تلك الفترة تحكي الأسطورة بأن أهل هذه المنطقة ظلّوا ولفترة زمنية طويلة بدون ملك؛ وتنبأت إحدى عرّافات المعبد بأن الملك سيظهر راكباً عربة يجرها ثور، وبحسب الأسطورة كان هذا الرجل ( الملك لاحقا) غوردياس أو غورديون الفلاح الفقير الذي ظهر كما التنبؤ؛ وسرعان ما أعلنه الكهنة ملكا على "فيرجيا"، ويبدو أن تحالفا ما ظهر في الكواليس بين ابن غورديون وإسمه ميدوس الشاب وبين كبير الكهنة كي يقطع الطريق أمام راكب عربة آخر ربما يظهر في فترة أخرى؛ فقدموا العربة إلى الإله زيوس، وتم ربطها بحبل أعقدوه بشكل كبير وتم اخفاء طرفي الحبل، وبشكل لا يمكن حلحلتها وفك العقدة مطلقا، وهكذا بقي الحال وضمن جميع سلالة الفقير غورديون أن يصبحوا ملوكا، حتى مجيء الإسكندر المقدوني والذي حاول أيضا فك هذه العقدة ولكن كل محاولاته باءت بالفشل مما حدى به أن يستل سيفه ويمزق العقدة الكأداء، وتقول ميثولوجيا غورديون بأن عرافة أخرى تنبأت بأن من يقطع هذه العقدة سيكون فاتحاً لأراضي آسيا. ومنذ ذلك الحين يتم مقاربة أية مشكلة يصعب حلها أو يستوجب حلاً جذرياً لها بعقدة غورديون الكأداء.
المشهد السوري مرآة ساطعة للمشهد الشرق أوسطي؛ وعقدة أو عُقَدُ الشرق الأوسط تضاهي عقدة غورديون الكأداء، وألاعيب أصحاب المعبد والملوك في الأسطورة لا تضاهي لعبة الأمم الحالية بمصائر الأمم وبمساعدة أنظمة الاستبداد وسُرّاقِ الثورة ولصوصها. ومثل هذا المشهد المعقد يلزمه سيف الإسكندر، وأعتقد أن السيف الذي سيرفع حال الشرق الأوسط ومن ضمنه سوريا عالياً؛ متمثلٌّ في مفهوم وفلسفة الأمة الديمقراطية ومشروعها المتمثل بالإدارة الذاتية الديمقراطية.
المنطق يقول: إذا توافق النقيض ونقيضه على شيء؛ المتفقون على خطأ وذلك الشيء هو الصواب، حال ذلك؛ حال مشروع الإدارة الذاتية الديمقراطية والتي باتت مُعاديَةً من قبل أنظمةِ الاستبداد ومن قبل بعض صنوف المعارضة وأيضا من قبل التنظيمات وأنصاف الكتبة من الكرد أو ذوي الأصول الكردية، وكلاً منهم يبرز تهافته؛ النظام الاستبدادي يرفض مثل هذا المشروع ويرى فيها نهايته، الائتلاف يدعي بأن الإدارة الذاتية الديمقراطية؛ مشروع لانقسام سوريا؛ وفي اللحظة نفسها يقول شركائه من تنظيمات كردية: بأنها مشروع ضد الحقوق الكردية القومية، وبعض القُصَّر في السياسة الكردية والذين يدّعون الاستقلالية؛ يَرَونَ هذا المشروع طمسٌ للوطن الكردي. من المؤكد بأن التحالف المخفي والاتفاق المُسْتَتر بين هؤلاء واتفاقهم على معاداة مفهوم الأمة الديمقراطية ومشروع الإدارة الذاتية؛ دليل الافلاس والتأزيم الفكري والسياسي لديهم، ودليل الخلل البنيوي التنظيمي في أجسامهم التنظيمية الهشة، وإشارة نهائية منهم في ضلالهم وأن كيدهم في نحورهم بائن مثل حقيقة الشمس وسطوعها.
(سوريّاً): الحل السياسي؛ الدولة المتمدنة؛ القضية الكردية؛ قضايا التحول الديمقراطي، وقضايا أخرى هي من أولويات المفهوم المجتمعي في الأمة الديمقراطية، وتُعْتَبر من أساسيات وصُلب مشروع الإدارة الذاتية الديمقراطية.



#سيهانوك_ديبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنتي الدولة
- المعارضة المعتدلة هي النهج الثالث
- في بطلان المنطقة العازلة
- في رباعية أوباما: سوريا- كرديا
- في الموشور الكردي
- داعش: مستأجرا؛ أم مستباحا، أم موجودا
- حقيقة الصراع في روج آفا، باسبارتو لم ينهي مهمته بعد
- سوسيولوجيا الثورة في روج آفا
- السياسة الديمقراطية هي السياسة الجديدة، أنكيدو الذي خان غابة ...
- أوجلان: قائد وقضية
- باكور : الثورة؛ الانتخابات ؛ التغيير.
- باكور: الثورة؛ الانتخابات؛ التغيير
- في ثالوث الأمة الديمقراطية
- جعجعة في زمن الثورة
- في فلسفة العقد الاجتماعي ....الماهية والنشوء و التكون
- القضية الكردية في الأمة الديمقراطية
- جنيفا2 التسوية الكبرى بدلاً من المبادرة الكبرى؟
- ركن الزاوية في روج آفا: الادارة الانتقالية المشتركة
- الخواصر الرخوة– سورياً؛ كردياً لقاء قرطبة ومؤتمر جنيفا2
- الموانع و الضرورات في مسألة المشاركة الكردية المستقلة في جني ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيهانوك ديبو - أزمة في سوريا؛ أم عقدة غورديون الكأداء