أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مهند صلاحات - ندوة تجمع الأدباء والكتاب الفلسطينيين في نابلس ... خطوة حقيقية نحو الارتقاء بالهوية الثقافية الفلسطينية















المزيد.....

ندوة تجمع الأدباء والكتاب الفلسطينيين في نابلس ... خطوة حقيقية نحو الارتقاء بالهوية الثقافية الفلسطينية


مهند صلاحات

الحوار المتمدن-العدد: 1327 - 2005 / 9 / 24 - 10:57
المحور: الادب والفن
    


استضافت جامعة النجاح الوطنية في نابلس أول ندوة لتجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين معبرة عبر هذه الاستضافة عن كونها من المؤسسات السباقة في رعاية واحتضان الفعالية الساعية للارتقاء بالمستوى الثقافي الفلسطيني وتصحيح مساره والرقي به نحو الأفضل، وبهذا أكدت جامعة النجاح على دورها الحقيقي كمؤسسة فاعلة من مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني، حيث رحبت من البداية في استضافة الندوة وشاركت الجامعة بالإضافة إلى الاستضافة بكلمة ترحيب من رئيس جامعة النجاح الدكتور رامي الحمد الله ألقاها بالنيابة عنه مدير العلاقات العامة السيد سائد أبو حجلة، ولم يقف الحد عند الجامعة الرائدة، جامعة النجاح بل تسابقت معظم مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني في دعم هذه الخطوة الحقيقية حيث بادرت النائبة الفلسطينية عضو المجلس التشريعي "دلال سلامة" بالمساهمة بتمثيل المجلس التشريعي الفلسطيني في الندوة، وشهدت الندوة حضوراً مميزا من قبل المؤسسات والجمعيات الوطنية والأهلية كجمعية الدفاع عن الأسرة وكتلة نضال المرأة الفلسطينية وجمعية نساء طلوزة ومكتب المؤسسات وغيرها من المؤسسات الأهلية، وممثلون عن بعض الفصائل الفلسطينية إلى جانب حضور مميز من قبل طلاب الجامعة، وحضور مميز لوكالات الأنباء المحلية والعربية والعالمية التي تسابقت هي الأخرى لنقل رسالة التجمع إلى الشعب الفلسطيني والشعوب العربية في كل مكان من بقاع الأرض، ومن هذا الحشد المتميز الذي جاء من كل بقاع فلسطين ومن مختلف شرائح المجتمع الفلسطيني ليعطي الثقافة الفلسطينية ميزة حقيقية بأن حارس الهوية الثقافية ليس مجرد كاتب أو صحفي أو أديب فقط بل هو أيضاً نائباً وسياسياً ومحافظاً وطالباً وعضواً حزبياً أو تنظيميا، أو حتى مجرد مواطناً عادياً ً من أبناء الشعب الفلسطيني،إنسان متكاتف ومتطوع في الصفوف الأمامية ليكون حارساً للهوية الثقافية الفلسطينية.



الندوة التي حملت عنوان " الهوية الثقافية الفلسطينية بعد الاندحار من غزة ... مدلولات وانعكاسات" كانت في الأصل ندوة حوارية تعريفية حول التجمع وفتح باب الانتساب للمهتمين والمثقفين الفلسطينيين الواقفين خلف الستار بعيداً عن جسد ثقافي مؤسسي يحمل معهم عبئ الهوية الثقافية الفلسطينية والتصدي بجسد واحد لازمات الثقافة الفلسطينية وإعادة إحياء مكنوناتها الدفينة وإلقاء الضوء من جديد على مواضيعها الأساسية وفرز المثقف الفلسطيني الحقيقي عن المثقف المزيف والمثقف الدخيل.



وتجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين الذي تأسس منذ فترة قصيرة عبر تجمع مجموعة من الكتاب والأدباء الفلسطينيين في الداخل والشتات والذي حتى هذه اللحظة لم يتخذ مقراً دائماً له وإنما أبقى الأمر معلقاً على شبكة الإنترنت العالمية كوسيلة اتصال والتقاء بين أعضاء التجمع عبر موقعه على الإنترنت كوسيلة لتقديم طلب الانتساب له، والذي رأى ضرورة لوجوده بعد أن تعرضت الثقافة الفلسطينية لتشرذم واضح وتدهور في الوضع الفلسطيني بعد ازدياد الهجمة الصهيونية على ثقافتنا الفلسطينية وتراثنا وفكرنا وحضارتنا، وحمل أعضاء التجمع منذ البداية على عاتقهم صنع جسر من التواصل بين المثقفين والكتاب الفلسطينيين في الداخل والشتات وفتح باب الصداقة بين التجمعين من الأعضاء حتى بات كما يقول رئيس التجمع الأستاذ رشاد أبو شاور: من في الدول الأسكندنافية يعرف من في عمق فلسطين ومن يعيش في استراليا يتحاور ويتبادل الأفكار مع من هو في دول الخليج، ومن في أمريكا يستمزج رأي من هو في المشرق العربي، الرأي في الهم الثقافي والشأن الوطني"، بدأ التجمعيون عملهم دون بحثهم عن أي مكاسب سوى أنهم يكافحون ويضحون ويعطون بطول نفس مميز مستمد من كونهم أبناء شعب فلسطيني طويل النفس عريق الأصل ذو تاريخ نضالي طويل ومميز بثوراته على مستوى العالم، وحددوا مهامهم على أساس الوقوف لأي اعوجاج في الساحة الثقافية الفلسطينية والتصدي لأي انحراف أو تزوير في أصول وثوابت الثقافة الفلسطينية، وصنع واجهة جديدة من العلاقة الوطنية الفلسطينية التي تجسد هوية لشعب واحد وقضية فلسطينية عادلة وواحدة حتى يضع الشعب الفلسطيني عبر خلق ثورة أخلاقية أولاً من وضع قدمه أمام بوابات التقدم العالمي على غرار الثورات الثقافية والاجتماعية والسياسية التي خاضتها دول العالم التي تحررت من قيود الاستعمار القديم والجديد.

لقد اختارت اللجنة الإعلامية في التجمع عنوان الهوية الثقافية بعد الاندحار الصهيوني من غزة لما يحمله هذا العنوان من مدلولات حقيقية في البحث في الأمر الواقع، لتضع من خلال هذا العنوان ثلاثة محاور أساسية انطلق منها المحاضرين في الندوة الدكتور عادل الاسطة والبروفسور عبد الستار قاسم فقد تحدث الدكتور عادل الاسطة عن نماذج من المثقفين الفلسطينيين ومدى انسلاخ البعض منهم عن هويته الوطنية والقومية بفعل عوامل التغير السياسي والاقتصادي القائمة بفعل المستجدات على الساحة الفلسطينية التي كان أبرزها توقيع اتفاقات اوسلو وما تلاها من اتفاقيات، وتفجر الثورة الشعبية الفلسطينية الباسلة ومدى تأثير كل من هذين الحدثين السياسيين على مسيرة المثقف الفلسطيني وعطائه ومواقفه، بينما تحدث البروفسور عبد الستار قاسم عن النماذج الثقافية الفلسطينية وقارنها بالنماذج الثقافية العربية وتحدث حول موطن الخلل والضعف فيها وفي بنيتها الحالية وعلاقة المثقف بالسلطة السياسية وما يعانيه المثقف الحقيقي من قمع السلطة السياسية في الوطن العربي وتطرق لمسالة النتاج الثقافي في الوقت الحالي الذي يعاني ضعف وشرخ بارز نتيجة العوامل الضاغطة عليه وبروز المثقف السلطوي البديل.



لقد نجح تجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين في طرح محاوره الجادة في الوقت المناسب حيث أن الانسحاب من غزة يعتبر محطة هامة من محطات مسيرة التحرر والنضال الفلسطيني وبغض النظر عن التكييف أو الوصف كما قالت النائب دلال سلامة حول هذا الانسحاب سواء كان نصرا أو هزيمة أو عودة جديدة للمفاوضات من البداية أو غيرها إلا أن مجرد الانسحاب من شبر واحد من ارض فلسطين يعني إنجاز جديد يضاف لإنجازات الشعب الفلسطيني ومسيرته التحررية.



هذه الندوة التي كانت ربما بالنسبة للبعض مجرد ندوة ثقافية عادية تطرح محاورها فقط لمجرد الحديث، كانت بالنسبة لأعضاء التجمع إنجاز حقيقي من حيث التعريف بنفسه كتجمع فلسطيني لأدباء وكتاب فلسطينيين في الداخل والشتات ودهشت حقاً كوني منتدبا من اللجنة الإعلامية بالحضور المتميز للجمهور الذي سعى من كل مدن فلسطين التي لا تزال تعاني من وطأة الحصار الصهيوني وسياسة التضييق والخناق فكانت هنالك مشاركات بارزة لنخب كحضور السيد محمد المدني محافظ مدينة بيت لحم سابقاً خصيصاً لحضور هذه الندوة وعدد من النخب من السياسيين والمثقفين والمهتمين من مدن فلسطينية كرام الله وبيت لحم وطولكرم وجنين، وحالت سياسة الحصار والتضييق من وصول وفد كان من المقرر أن يشارك من فلسطيني الداخل من الأراضي المحتلة عام 1948 وكذلك الوفد الذي كان من المقرر أن يحضر من قطاع غزة إلا أن قدرة المثقف الفلسطيني على اختصار المسافات والحدود جعلت منه حاضراً رغم منعه من قبل حواجز الاحتلال الصهيوني عبر البرقيات التي أرسلتها الوفود التي مُنعت من الحضور.



فاجأني كذلك إقبال عدد من الحضور من الطلاب والخريجين من كلية الآداب والصحافة في الجامعة وعدد من الكتاب والصحفيين لدى فترة الاستراحة عن آلية وشروط الانتساب للتجمع وماهية التجمع وأهدافه مما عكس عندي وعند زملائي انطباعاً بأننا على الرغم من الإمكانيات المحدودة استطعنا تحقيق أهداف الندوة بسرعةٍ قياسيةٍ من حيث التعريف بالتجمع وفتح باب الانتساب له وسرعة تفاعل المثقفين والكتاب الفلسطينيين مع طرحنا وتفاعلهم مع أدائنا المتواضع والذي رآه الكثيرون كبيراً ومميزاً وانه استطاع أن يخطو خطوة في الشارع الثقافي الفلسطيني ويكون في الصفوف الأمامية في المواجهة، ومرة أخرى أكد على روح الفدائية لدى أبناء شعبنا بشكل عام ومثقفيه وكتابه بشكل خاص حيث تعودنا كفلسطينيين أن نكون دوماً ثوريين جداً ونقف بالصفوف الأمامية في مواجهة العدو وأننا كأبناء للشعب الفلسطيني نعنى بمن يقف في الصفوف الأمامية للمواجهة للتحدي والتصدي والدفاع عن الهوية والتراث والحضارة بالشكل الحقيقي.



إن رسالة التجمع وصلت وبصورة واضحة للحضور بشكل خاص ولأبناء مدينة نابلس وشعبنا الفلسطيني بشكل عام حيث نقلت وسائل الأنباء مجريات الحدث الثقافي الفلسطيني لكل أبناء الشعب الفلسطيني والعربي في كل مكان.



كانت فكرة إقامة هذه الندوة في فلسطين وفي مدينة نابلس تحديداً حتى نفتح الباب أمام الكاتب الشاب ,أمام الفئة الشبابية الطلائعية التي تلاقي في ظل الظروف السياسية القائمة تهميشا من قبل الأوساط الثقافية الرسمية العربية والعالمية رغم بروز مبدعين منهم اثبتوا أنفسهم خلال فترة وجيزة وكذلك فتح الباب أمام الكاتب المبتدئ ليبحث له عن سقف يكون منارة ومرشد له في الشروع في مشروعه وطموحاته ليكون مشروعا حقيقياً لمثقف ومفكر فلسطيني مميز.



أبقى التجمع رسالته واضحة بأن الهوية الفلسطينية يجب أن تبقى واحدة وأن حاجتها على ثورة أخلاقية خلاقة هي الهم الأول والأخير لها لتكون بوصلة تسير بها بالاتجاه الصحيح نحو رفع مستوى الثقافة الفلسطينية على المستوى المطلوب لشعب له خصوصيته الثقافية والأدبية والرقي بهذه الخصوصية لتصبح أكثر تميزاً ورقياً، والتجمع الذي يسعى لأن يكون واحداً من التجمعات التي تضم في صفوفها اكبر عدد من الكتاب والأدباء والمثقفين الفلسطينيين أبقى الباب مفتوحاً على مصراعيه أمام أي كاتب ومهتم بالشأن الثقافي والأدبي الفلسطيني دون أن يتقوقع على نفسه ليكون تجمعاً للنخب فقط، فالنخب ليست شواذاً ولا معجزات بل هي نتاج تعب وتضحيات يميزها على أنها شهادة الشعب الذي قدمت له وليس انغلاقها على نفسها يجعل منها نخباً.



من هنا انطلقنا ونجحنا في تحقيق هدفنا ورسمنا خطوطاً عريضة وواضحة في الأفق الثقافي والأدبي الفلسطيني، تجمعين مدافعين عن هويتنا الثقافية ساعين لإرجاع الخط الثقافي الفلسطيني لمجراه الصحيح بعد ما عاناه من إنزياح طويل وتشتت عبر الهجمات المتتالية لنهب الهوية الثقافية الفلسطينية والتراث، وما حققته ندوة جامعة النجاح كان دليل واضح على تعطش الشعب الفلسطيني إلى من يقف ليكون منارةً تحدد وجهة السفن القادمة في بحر هذا العالم نحو ما هو جديد وجاد في نفس الوقت نحو الوجهة السليمة لنرسو جميعا على شط أمان ثقافي أدبي مميز يعكس نتاجا فلسطينياً مميزاً يعيد تصحيح المفاهيم ويزيل اللبس الحاصل حول الهوية الحقيقية والمثقف الحقيقي في الميدان ويجدد من جديد دعوته الصادقة لتقبل الباحث الحقيقي عن هذا السقف الثقافي لنعمل معاً من أجل صقل هذه الهوية وهذه الطريق قبل أن نفقد حتى أحلامنا وأمالنا الواقعية في السير على طريق التحرير ونيل الاستقلال وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة.

عضو لجنة الإعلام والنشر
تجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين



#مهند_صلاحات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نزع سلاح المقاومة الفلسطينية ... عن أي سلاح يتحدثون !!
- رسالة إلى الجندي الأمريكي القادم للعراق ...
- غزة أولاً ... تسويق مشاريع التسوية بأثواب النصر
- ذاكرة الغرفة206
- -ذاكرة غرفة-
- البعد التاريخي في رواية الشهيد غسان كنفاني -رجال في الشمس-
- مدرسة المشاغبين العرب
- لماذا لم يقرعوا جدران الخزان بعد
- في الزنزانة الأخرى
- - تغار من الأقلام-
- ما جنته واشنطن من تفجيرات لندن الأخيرة
- لقاء صحفي مع الكاتب الفلسطيني مهند صلاحات بعنوان : ختان الإن ...
- شوق طويل في يوم أطول
- جدل ... ما تبقى بيننا
- في البدء كانت أنثى
- الإرهاب السلفي في خدمة الاحتلال في العراق
- رسائل أنثى شرقية (2)
- ذات القنبلة المشبوهة في بيروت!!
- أشياء شخصية للبيع
- رسائل أنثى شرقية


المزيد.....




- توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف ...
- كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟ ...
- شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي ...
- رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس ...
- أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما ...
- فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن ...
- بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل ...
- “حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال ...
- جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
- التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!


المزيد.....

- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مهند صلاحات - ندوة تجمع الأدباء والكتاب الفلسطينيين في نابلس ... خطوة حقيقية نحو الارتقاء بالهوية الثقافية الفلسطينية