أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المناضل-ة - لا لتدخل التحالف بقيادة السعودية في اليمن، لا للتدخل الإيراني باليمن، نعم لحق شعب اليمن في تقرير مصيره ونوع حكمه














المزيد.....

لا لتدخل التحالف بقيادة السعودية في اليمن، لا للتدخل الإيراني باليمن، نعم لحق شعب اليمن في تقرير مصيره ونوع حكمه


المناضل-ة

الحوار المتمدن-العدد: 4762 - 2015 / 3 / 29 - 08:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



تقود الرجعية السعودية هجوما على اليمن لدعم طرف في الصراع الداخلي الذي يشهده البلد. وقد اصطفت الدولة المغربية إلى جانب القوى الملتفة حول السعودية، وكلها أنظمة في خدمة المشاريع الرجعية والامبريالية بالمنطقة. وبلغ انخراط نظام المغرب مستوى المشاركة في العمليات العسكرية.
إن قرار إرسال قوات مغربية لضرب شعب اليمن قرار غير ديمقراطي و لا شرعية شعبية له. قرار نظام استبدادي مطلق، لا تؤيده غير القوى السياسية المعادية لتطلعات الشعب (حرية ، كرامة ، عدالة اجتماعية) يوم نزل إلى الشارع في 20 فبراير 2011 ، وهي قوى ذات تاريخ طويل في خدمة النظام.
إن هجوم المملكة السعودية استمرار للصراع بين مصالح دول وأحلاف إقليمية، وهي كلها ضد ثورات شعوب المنطقة، وتسعى لاستعادة الهيمنة عليها.
إن موقف المشاركة في الحرب الرجعية على اليمن مواصلة للأدوار الرجعية و التابعة التي مارسها النظام في كل أطوار الصراع بالمنطقة، من انفتاح مبكر على الكيان الصهيوني، ودعم للأنظمة المغرقة في الرجعية، و اصطفاف إلى جانب قوى الامبريالية في عدوانها على شعب العراق منذ مطلع تسعينات القرن الماضي، وادوار في خدمة الاستعمار الفرنسي الجديد بالقارة الإفريقية.
شعب المغرب مع شعب اليمن، وكل شعوب المنطقة المضطهدة، من اجل حقها في تقرير مصيرها، واختيار حر لنظام حكمها الديمقراطي والشعبي.
الشعب اليمني وحده من يملك حق تقرير مصيره. تدخل النظام الإيراني الرجعي كما الممالك الخليجية والامبريالية مضاد لثورة الشعب اليمني ولأهدافها، وهو تدخل مدان بشكل مطلق.
يستدعي الوضع من قوى اليسار بعموم المنطقة الاضطلاع بمهمة نصرة الشعوب الثائرة للتصدي للثورة المضادة بمختلف أصنافها( الدينية- الطائفية- الامبريالية…)
نندد بمشاركة قوات النظام المغربي في الحلف العسكري السعودي، وندعو لانسحابه الفوري
لا لإرسال جنود مغاربة للتدخل في شؤون الشعوب خدمة لمصالح القوى الرجعية والامبريالية.
نعم لحق شعب اليمن في تقرير مصيره ونوع حكمه بديمقراطية و سيادة.
تيار المناضل- ة



#المناضل-ة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى اغتياله السابعة عشر: حاجة طبقتنا ومجمل الكادحين إلى ...
- كامبودج: من الخمير الحمر إلى النظام الراهن، مسؤوليات الامبري ...
- طبقة العمال، صمود في أفق النهوض
- -تاوادا- 20 أبريل 2014 : النضال الميداني... لانتزاع مطالب ال ...
- من أجل نضال مشترك لتحقيق المطالب العاجلة للحركة العمالية، ول ...
- السلطتان البطريركية و الرأسمالية سبب العنف ضد النساء. للقضاء ...
- النقابات للعمال، واجبنا إعادة بنائها ديمقراطيا وكفاحيا
- النجاح الذي نتمنى لمؤتمر الكونفدرالية الخامس
- لا لتكميم الأفواه الناطقة باسم مصلحة الكادحين - ارفعوا قمعكم ...
- متطلبات انبعاث حتمي للكفاح العمالي والشعبي
- الحرية الفورية لعلي أنوزلا، لا لخنق الحريات
- نداء تيار المناضل-ة لفاتح ماي
- لا غنى عن حركة نسائية كفاحية، تقدمية، ديمقراطية ومستقلة
- المغرب : كماشة الامبريالية ...و مسؤولية اليسار المناضل التار ...
- إسبانيا / بيان اليسار المناهض للرأسمالية : فلنوحد موجات المق ...
- كلنا إلى اليوم الاحتجاجي العمالي و الشعبي يوم 8 ديسمبر... قُ ...
- توضيح بصدد ما جرى باسم الاتحاد المغربي للشغل في بنجرير
- كلنا مع كادحي ايمضر في كفاحهم من أجل الحق في الماء و الشغل و ...
- أصل البلاء، لا القناع
- 27 مايو 1997: اغتيال المناضل عبد الله موناصير، جريمة دولة بل ...


المزيد.....




- مجزرة كشمير.. الهند تغلق مجالها الجوي أمام طيران باكستان
- حرائق الغابات في إسرائيل قد تكون -الأكبر على الإطلاق- بالبلا ...
- التعبئة العامة في الجزائر: هل المنطقة مقبلة على حرب؟
- عودة 80 ألف أفغاني من باكستان بعد انتهاء مهلة العودة الطوعية ...
- واشنطن وكييف تبرمان اتفاق -المعادن الأرضية النادرة-
- -أنا لا أثق بك-.. ترامب يثير تفاعلا في إجابته على سؤال مذيع ...
- بوليانسكي: إدارة ترامب على دراية بمحاولات زيلينسكي إطالة أمد ...
- مواطنة أمريكية تتهم عناصر الهجرة باقتحام منزلها وترويع أسرته ...
- إعلام صيني: واشنطن تواصلت مع بكين لمناقشة الرسوم الجمركية
- تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور) ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المناضل-ة - لا لتدخل التحالف بقيادة السعودية في اليمن، لا للتدخل الإيراني باليمن، نعم لحق شعب اليمن في تقرير مصيره ونوع حكمه