أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - هشام حتاته - الفوضى الخلاقة والربيع العربى 2/2















المزيد.....

الفوضى الخلاقة والربيع العربى 2/2


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4761 - 2015 / 3 / 28 - 12:29
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


رغم قيام الثورة الفرنسية قى العام 1789 الا انها مرت بالعديد من التحولات ، ففي السنوات الـ 75 التالية للثورة، حدثت في الحكومة الفرنسية عدة تقلبات بين الجمهورية والدكتاتورية والدستورية والإمبراطورية، إلا أن الثورة بحد ذاتها شكلت حدثا مهما في تاريخ أوروبا، وتركت نتائج واسعة النطاق من حيث التغير والتأثير في الدول والشعوب الأوروبية.
وأدت الثورة إلى خلق تغييرات جذرية لصالح "التنوير" عبر إرساء الديمقراطية وحقوق الشعب والمواطنة، وبرزت فيها نظرية العقد الإجتماعي لـ جان جاك روسو، الذي يعتبر منظر الثورة الفرنسية وفيلسوفها.
ورغم هذا لم يستقر الفكر الاوروبى الى ماهو عليه الان الا بعد ان حربين عالميتين راح ضحية الاولى مايقارب العشرة ملايين غير ملايين الجرحى ، وضحايا الحرب العالمية الثانية الذين بلغوا مابين 50 الى 80 مليون من البشرغير ملايين الجرحى ايضا
وبعد الخراب ... ومن بين الدم والنار بدات الغرب يصحو على عدة حقائق اهمها حل المنازعات بالطرق السلمية على مبدا التنازلات المشتركة ، فالمنتصر فى الحرب هو فى النهاية من الخاسرين ، وتكونت الامم المتحده بدلا من عصبة الامم ، وصدر الاعلان العالمى لحقوق الانسان واتفاقية جنيف بشأن معاملة أسرى الحرب التى اعتبرت ان الاسير هو مدافع عن وطنه او مطيع لتعليمات قيادته العسكرية ويجب معاملته معاملة انسانية .
ونهضت اوروبا واصبحت جنه وقبلة لمواطنى العالم الثالث واكثرهم من العالم الاسلامى الذين باعوا كل مايملكون فى هجرات اكثرها غير شرعى معرضين انفسهم للموت غرقا ، وهناك يذهبون الى تجمعات اسلامية سمح بها الغرب العلمانى ليسمعوا من الشيوخ تكفير هذه الدول التى اطعمتهم من جوع وآمنتهم من خوف فينقلبوا عليها ويفجروا انفسهم فيها ... !!!!
من الدم والنار خرج النظام

اذكر فى سبعينات القرن الماضى ان شاهدت فيما سينمائيا بطولة الان ديلون وجان بول بلموندو يتنازعان لفرض السيطرة والهمينة عى احد الاسواق ، واستمر القتال بينهم مالايقل عن نصف ساعه ، لاغالب ولا مغلوب ، وفى النهاية اغرقوا فى الضحك وتصافحا ، والمغزى طبعا معروف ، فهاكذا ترسخ السينما فى الغرب هذه المفاهيم
ولكن فى عالمنا العربى والاسلامى إما قاتل او مقتول ، اما كل شئ او لاشئ ، فعلناها فى فلسطين فلم نقبل تقسيم الامم المتحده عام 1947 فتم التجييش والتعبئة والشحن و (ويلك ياللى تعادينا ويلك ياويل ، شف النار تلاقينا فى ظلام الليل ، حنا للسيف .. حنا للضيف ، وحنا لليل والخيل ياويل ياويل) وعدنا مهزومين
وكانت الضفة الغربية مع الاردن وغزه مع مصر ولم نفكر فى قيام كيان فلسطيبنى فيهما ، ودخلنا حرب 1967 بـ ( جيش العروبة يابطل الله معك ، مأساه فلسطين بتدفعك نحو الحدود ، حول لها الالام بارود فى مدفعك ) وبعد ان ضاعت اصبحا نطالب بعودتها من اسرائيل واقامة وطن قومى للفلسطيين فيها ( ما كانت معانا ....!!! )
يقال اننا عرب الفرص الضائعه ، ولكن الحقيقة اننا العرب المسلمين ضحايا لاعتقاد الحق المطلق نتاج منظومة دينية تقول : امتى على 72 او 75 فرقة ، كلهم فى النار عدا فرقة واحده / فالكل يعتقد انه الفرقة الناجية

لم تتأسس لدينا بعد المفاهيم التى توصل اليها الغرب بعد الحربين العالميتين ، حكوماتنا السعيدة تفضل الحل الامنى فى حل مشكلاتها ، فى مقابل جماعات دينية تعتقد انها اهل الدين - سواء السلفيين او الاخوان - انهم اصحاب الحق الحصرى فى الدفاع عن الدين وانهم وحدهم اصحاب الحقيقة المطلقة ، بالاضافة الى تجمعات شبابية وافراد يعتقد كل منهم نفس الاعتقاد حسب مابينا فى المقال السابق

وقد عبرعن هذين الاتجاهين الرئيس السيسى فى حديثه مع خيرت الشاطر نائب رئيس مرشد الاخوان قبل الاطاحه بهم فى ثورة 30 /6 ، هدد الشاطر بعشرات الالوف من الجهاديين من افغانستان وباكستان والصومال .... الخ اعتقادا منه ان الله ناصرهم على القوم الكافرين ، ليقول له السيسى : سوف اسوى بهم الارض ، ولهذا رفض الاخوان كل المصالحات ، اما العودة الى الحكم واما ان نشعلها نارا ( اما ان نحكمكم واما ان نقتلكم )، والسيسى مصمم على تسويتهم بالارض
وكانت خطيئة البرادعى انه حاول ان يطبق المفاهيم الغربية لحسم الصراع بين الاخوان المسلمين والجيش ، ولكنه راى تصلب الجانبين
فترك لهم الملعب وغادر البلاد
الفوضى شملت الجميع ، فنحن نفكر كما نحب ولا نفكر كما ينبغى ، ومن ليس معنا فهو ضدنا
- الاخوان يعتقدون انهم المنتصرون وان مرسى راجع
- والسلفيين الوهابيين يعتقدون انهم اصحاب التوكيل الحصرى للتحدث باسم الله
- والارهابيين يعتقدون انه بامكانهم هزيمة الدولة المصرية بجيشها العريق وشرطتها القوية
- وانصارالبرادى يعتقدون انه الصح المطلق
- ودراويش السيسى يعتقدون بصوابيته المطلقة واى معارضة له هى خروج عن الاجماع الوطنى ومحاولة لهدم الدولة المصرية

والان ... الى اين ؟
افلتت تونس من هذه الصراعات ، واعلن الاخوان فيها ان وجودهم فى المعارضة افضل من وجودهم فى السجن بعد ان شاهدوا رأسي اخيهم الطائر فى مصر
ومصرستظل فيها التداعيات حتى تصل فى النهاية الى ماوصلت اليه الثورة الفرنسية ، وان كانت الثورة الفرنسية استغرقت 75 عاما حتى تستقر الا ان وجود التجربة الفرنسية ونجاحها سيختصر المدة الى حوالى عشر سنوات

ولكن فى الافق هناك ثلاثة قوى مؤثرة فى المنطقة ستكون وقود الحرب القادمة
- ايران : وان كنت معجب بعدم تماهيها مع العرب واحتفظت بثقافتها وماضيها العريق ولغتها – وان كانت بحروب عربية – الا انها تعيش احلام عودة الامبراطورية الفارسية بالهيمنه على منطقة الخليج بالكامل وربما الوصول الى مصر وليبيا ليعيدوا امجاد قمبيز ودارا
واستطاعت ايران فى ظل العقوبات الغربية عليها ان تصل كما قالت اخيرا الى شواطى البحرين المتوسط والاحمر
فاذا وصلت الى حل مع مجموعه 5+1 بقيادة امريكا بشان برنامجها النووى وتم رفع الحصار عليها ، فماذا سيكون الوضع ، خصوصا ان المفاوضات تتعلق بالبرنامج النووى فقط ولاتتعلق بوقف تمددها فى المنطقة
وهذا ماتخشاه دول الخليج واسرائيل
- تركيا : تراودها احلام الخلافة العثمانية ، وقد بدات اخيرا وبعد موت الملك عبدالله وتولى الملك سلمان فى بناء تحالف سنى مع السعودية ودول الخليج وجماعه الاخوان المسلمين ضد الهلال الشيعى
- مملكة آل سعود : فى خلاف عقائدى عنيف مع الشيعه لتبنيها المذهب الوهابى الذى يكفرهم تماما ، وسبق لهم مهاجمة العراق وسلب ونهب وتحطيم كل المزاراتى الشيعيه فى عهد الدولة السعودية الاولى
السعودية تتعتبر نفسها قائدة العالم الاسلامى السنى روحيا بالاماكن المقدسة ، ودنيويا بالبترودولار ، وترى ان نظام الحكم الدينى فيها هو الاقرب الى العصر الاسلامى الذهبى وترفض كل ماعداه بل انها تريد بنشر مذهبها الوهابى لكل الدول الاسلامية ان تسير على نهجها .
وكان لابد من الصراع الذى بدا بالفعل قبل الانتهاء من هذه المقالة ، ولولا انشغالى بحوارى مع القراء والقارئات الذى استضافنى فيه الصديق والزميل العزيز رزكار عقراوى لكانت هذه المقالة امامكم قبل ماحدث منذ ثلاثة ايام
فمنذ ثلاثة ايام بدات بوادر الصراع ، ايران تلعب نفس الدور الذى لعبته المانيا النازية فى الحرب العالمية الثانية ، تتوسع كل يوم فاصبح لها وجود قوى فى العراق وسوريا ولينان واليمن والبحرين ، تريد محاضرة دول الخليج وعلى راسة السعودية وفرض هيمنتها عليه والعودة الى احلام الامبراطوية الفارسية
وبعد الاستيلاء على باب المندب ومحاصرة الخليج شمالا وجنوبا لم يبقى الا شيعه السعودية فى المنطقة الشرقية فى انتظار ان يظهربينهم حوثى آخر
كان الصراع بين السعودية وايران مجرد حرب بالوكالة على اراضى العراق وسوريا ، الا ان ظهور الحوثيين فى جنوب المملكة ومحاولة ابتلاع اليمن جعل السعودية ولاول مرة فى تاريخها تستعمل القوة المسلحة ضدهم فى تحالف عربى ضم دول الخليح – عدا سلطنة عمان – ومصر والاردن ودول عربية اخرى العلنت استعداها للاشتراك ( الكل يتهافت ىعلى البترودولار ههههه ) وبمباركة امريكية ومساعدتها لوجستنيا ومخابراتيا كما اعلنت

هذه هى البداية ، وان كنت اتوقع انها لن تستمر طويلا ، لان الواضح من اسم العملية هو ( عاصفة الحزم ) وليس ( عاصفة الحسم ) والفارق بينهم كبير ، الاولى تعنى موقف حازم ممايحدث ، اما الثانية فتعنى حسم الموقف نهائيا
وبناء عليه هذه الحرب لن تستمر طويلا والهدف منها هو تحطيم القدرات العسكرية للحوثيين وانصار الشاويش على عبد الله صالح ، وهى رسالة لايران ان العملية لن تطول ولن تصل الى الحسم الذى يعنى نهاية الحوثيين ، بمعنى انها موقف حازم لاجبار الحوثيين على الدخول فى المفاوضات وان يكونوا ضمن العملية السياسية وليس انفرادهم بالموقف فى اليمن
- السيناريو الثانى : اذا تصلبت جماعه الحوثيين ورفضت الدخول فى العملية السياسية ، واستمرت فى التوغل البرى لضم المزيد من الاراضى اليمنية ، وربما تسللت عناصر حوثية الى ارض المملكة وقامت بعمليات عسكرية محدودة، وساندتها ايران بالتحرش باى من الكويت او الامارات او البحرين او كليهما على اساس ان البحرية المصرية والسعودية اغلقت البحر الاحمر امام اى امدادات ايرانيه ، بالاضافة الى سلاح الطيران لدول التحالف الذى اغلق المجال الجوى لليمن ومنع ايران من تقديم اى مساعدات ، فلن يبقى امامها الى التحرش بهذه الدول لاثناء المملكة عن الاستمرار فى الحرب ، ففى هذه الحالة ستشتعل المنطقة وتكون حربا مفتوحة بين ايران ودول الخليج وستضطر امريكا الى حماية بترول الخليج خوفا من السيطرة الايرانية عليه ، وستدخل اسرائيل على الخط لضرب المنشآت النووية الايرانية
وان كنت اعتقد ان السيناريو الثانى لن يتم الان ، ولكن بالتأكيد سيتم لاحقا ، فايران لن تنازل عن حلم الامبراطوية الفارسية خصوصا اذا تم رفع الحظر عليها بعد توقيع اتفاقية البرنامج النووى ـ وامريكا لن تترك ايران تستولى على بترول الخليج ، واسرائيل تنتظر هذه الحرب لتقوم بتدمير كل المنشآت النوورية الايرانية
وستكون حربا طاحنه تاكل الاخضر واليابس ، ومن بين الدم والنار سيعرف الجميع ان مبدا التعايش المشترك والتنازلات المشتركة هو الحل الوحيد ، وستضع المنطقة اولى خطواتها على طريق الديمقراطية ، النموذج الاوروبى حاهز للتطبيق ولم ويبقى غير الدم والنار

هناك سيناريو آخر : الصراع المكتوم داخل الاسرة الحاكمة فى السعودية على اشده بعد التغييرات التى قام بها الملك سلمان وحصرتوارث الملك للجيل الثانى فى السديرية على حساب باقى ابناء الجيل الاول من ابناء الملك عبدالعزيز
الملك سلمان يعانى من الزهايمر وفى حالة اعتزاله اوموته سيكون الصراع بين كل من ابنه وزير الدفاع وابن اخية وزير الداخليه وبين ابن اخيهم الثالث ابن الملك عبد الله وزير الحرس الوطنى ، واذا خلت الساحه من ابن الملك عبداللة سيكون الصراع بين حليفى الامس ابنى سلمان ونايف
فى هذه الحالة سيجد الشعب السعودى المقهور بحكم آل سعود والمؤسسة الدينية الفرصة للثورة ليطيح بالجميع على غرار الثورة الفرنسة ، فالشعب السعودى اذا وجد الفرصة للثورة سيكون عنيفا الى اقصى حد ، ومدمرا الى اقصى حد ، وسنرى نموذج الثورة الفرنسية يتجدد بقسوة وعنف اكثر ( اقتل آخر امير ، وخذ معدته واشنق بها آخر رجل دين ) وياتى جيل جديد
المهم انه من بين الدم والنار سياتى واقع جديد ، وهذه هى الفوضى الخلاقة التى تحدثت عنها كوندليزا رايس

ربما يكون هذا المقال مغرقا فى التشاؤم ، ولكن ايها السيدات والسادة انا لى رؤيتى وتحليلى الذى لم يخطئ فى السابق
فانا لست قارئ فنجان او قارئ للمستقبل فى كره كريستالية ، ولكنى اقرا التاريخ جيدا
والى اللقاء فى مقال آخر



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هشام حتاته – كاتب وباحث مصرى فى تاريخ الاديان والاسلام السيا ...
- الفوضى الخلاقة والربيع العربى 1/2
- سيترويت ( سيناء : ارض الشيطان )
- البدر المنير وحديث التفلية
- السيسى - بوتين / برج القاهرة - مايلز كوبلاند
- والان .. كتاب : ( شاهد عيان فى مملكة آل سعود )
- لثالث مره : المشهد السعودى بعد قرارات 29/1/2015
- عودة الى المشهد السعودى
- قراءة فى المشهد السعودى بعد رحيل الملك عبدالله
- الامام الاكبر بين العقل والنقل
- الشيخ سالم عبدالجليل بين التاريخ الدينى وعلم التاريخ
- مسيحى مصر بين المواطنة والدين (10 – اخير )
- اسطورة الاناجيل : الإله ثلاثى الابعاد (9)
- اسطورة الاناجيل : هاهى العذارء تلد ابنا (8)
- اسطورة الاناجيل : الروح القدس وتاريخية يسوع (7)
- اساطير التوراه : البحث عن موسى (6)
- اساطير التوراه : ابراهيم وداوود وسليمان ( 5 )
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (4)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (2)


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - هشام حتاته - الفوضى الخلاقة والربيع العربى 2/2