جديد المؤامرة لمنع تحرير الموصل والانبار

عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4742 - 2015 / 3 / 8 - 23:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نحن في سباق مع الزمن ، والمؤامرة الجديدة بعد هزيمة داعش في تكريت تتمثل بالخطوات الاتية:.

سياسيا وعسكريا

1- الترويج لافتراءات واكاذيب انتهاكات حقوق الانسان من قبل الميليشات الوقحة لاعاقة تقدمها.

2- إعاقة الدعم اللوجستي والمادي من قبل الحكومة للحشد متمثلة بوزير الدفاع.

3- الالحاح على قبول مبادرة عمار الحكيم بالمصالحة والهدنة مع داعش وانسحاب مقاتليها الأجانب الى سوريا.

4- في الموصل اسراع البيشمركة ومرتزقة النجيفي ومليشيات شيعية غير وقحة لاعاقة تحرير الحشد لها وربما الاستعانة بالقوات التركية أيضا.

5- في الرمادي عشائر حواضن داعش مع الامريكان ستتولى احتلالها تحت ذريعة الحرب ضد داعش لمنع تحريرها من قبل الحشد والمقاومة

والحل للقضاء على هذه المؤامرة هو ما يلي:.

1- تكثيف القصف والاستعداد للجوء الى سياسة الأرض المحروقة مع زيادة الحصار .

2- السماح بممرات امنة لخروج المدنين بأسرع وقت ممكن.

3- إعاقة أي قرارات حكومية او برلمانية معادية للحشد والمقاومة.

4- تطويق المناطق وخنقها قبل وصول قوات حلفاء العدو لها.

5- رفض أي وجود لقوات محلية غير قوات المركز مستقبلا في تلك المناطق واعلانها مناطق عسكري خاضعة للحكم العسكري واجبار رئيس الوزراء رغم انفه على ذلك انها معركة وحدة وطن يستحق ان تسحق فيه رؤوس بعض القادة الخونة اين كانوا دون تردد.

#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل