لا الحكومة تحملنا فشلها ؛ ولا فشلنا تتحمله الحكومة بل نحن نتحمل فشل الحكومة وفشلنا ؛طوال العشر سنوات

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 4729 - 2015 / 2 / 23 - 17:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نقدم الرأي المطروح على الفيسبوك دون ذكر الشخصية ؛ وجوابنا لايتركز على صاحبه فهو حالة عامة للمنظمات
هل تحملنا الحكومة فشل احزابهم في ادارة البلاد،بالاعتماد على الاقتصاد الريعي، وهدر امواله، باستحقاق الناس واجورهم؟؟!! هناك الف باب وباب ليعالجوا به مشكلة الموازنة، مالهم لا يعرفون طريق غير الرواتب اوقفوا السلم الجديد، ضمنوا الموازنة استقطاعات كادخار اجباري، وهاهم يغيرون حتى عدد ايام الشهر، ولا نستبعد ان تتحول السنة الى اربعة شهور بدلا عن الاربع فصول!!!
نامي جياع الشعب نامي
Like •
•
4 people like this.
•
الحقوق الدستورية صندوق الاجيال
إستاذ...... لا الحكومة تحملنا فشلها ؛ ولا فشلنا تتحمله الحكومة ؛ بل نحن نتحمل فشل الحكومة وفشلنا ؛طوال العشر سنوات ؛ وإلا كان يمكن ان حققنا الكثير للاسبلب للاتية : اولا نطرح الشعار او قضية ولا نعرف المسار المطلوب ؛ نسير في الفضاء الخارجي دون تقتية ومعرفة يما يجب ؛ ثانيا ليس لدينا ثقافة دستورية ؛ وبدونها والقانون والقضاء لايمكن حل اي قضية ؛ ثالثا التواصل اهم مسألة والتعاون وليس الانفراد بالرأي المطلوب وتخطيط العمل باسلوب جديد يعتمد 1- موقع يلتقي به الجميع 2- عرض قضية ونقلشها من قبل الجميع 3- الوصول الى التجاوز على القانون والدستور ورفع قضية ؛ وكما نرى في السنوات الماضية المنظمات تريد رفع الراية لمكسب ان تكون في المقدمة لتحصل على تأييد ةتتكأ في محاظرات عقيمة ؛ فبدون ترك الوحدانية في العمل ومراجعة سبل العمل يبقى المجتمع يعاني من تخبط المنظمات ؛ وهذه الحالة العامة منذ عشر سنوات أرجوا أن أكون قد وفقت لضرورة تغيير إسلوب العمل ؛ وهذا التصور ينطبق على الجميع
Just now • Like


Offer before opinion on Facebook without mentioning personal-;- and our answer to Enzkz the owner is generally the case for organizations
Is the government endured their parties failed to run the country, depending on the rentier economy, and waste his money, deservedly people and wages ?? !! There are a thousand door and the door to tackle the problem with the budget, do not know their money through non-salary Stop the new peace, guaranteed budget cuts Kedjar mandatory, and here they are even changing the number of days of the month, do not rule out that turns a year to four months instead of the four seasons !!!
Nami Nami hungry people
Like •
•
4 people like this.
•
Generations Fund for Constitutional Rights
...... No, professor of government endured failure-;- nor failed borne by the government-;- we assume the government has failed and failed-;- over ten years-;- otherwise he could have made a lot of Asplb of enabling: First ask the logo´-or-do not know the cause of the desired path-;- we walk in space External without Tguetah and learn Lima must-;- secondly we do not have a constitutional culture-;- and without the law and the judiciary can not resolve any issue-;- thirdly communicate the most important issue of cooperation and not to monopolize opinion is required and work planning a new way depends 1. site meet with everyone 2. Display case Nqlchha by everyone 3 - Access to encroach upon the law and the Constitution and raise the issue-;- and as we see in the past few years organizations want to raise the flag of the gain to be at the front to get the support Htaatko in Mhazerat sterile-;- without leaving the oneness at work and review ways of working community remains suffers from floundering organizations-;- and this case public Ten years ago I hope that I have been able to need to change the method of work-;- and this perception is true Ai everyone
Just now • Like M.Sabeeh AL-Bilady

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل