أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - حذرا يا بشر... صرخة إضافية بوادي الطرشان















المزيد.....

حذرا يا بشر... صرخة إضافية بوادي الطرشان


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 17 - 19:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يرجى إعادة نشر مقالي بالشكل المصحح التالي
لأن الرابط المنشور بنهاية مقالي لا علاقة له على الإطلاق لا بمقالي ولا بمواضيعي جملة.
حــذرا يا بــشــر...
صـرخـة إضـافـيـة بـوادي الـــطـــرشــــان!!!...

هل تقودنا الولايات المتحدة الأمريكية, إلى حرب عالمية شاملة, تحت ستار أو بواسطة إثارة حروب حضارات, أو الأخطر الحرب بين الديانات. حرب حركتها وحرضتها من عدة سنوات بالمشرق والعالم العربي والعالم الإسـلامي, تحت تسمية " الربيع العربي " وتحت ستار المطالبة بالحرية والديمقراطية, بدأت بمجموعات من الإثارات الدينية والإثنية, كما حركت فئات من الشعوب ضد حكوماتها. سوريا, العراق, لبنان, ليبيا, اليمن, إيران, أفغانستان, فلسطين بجزئيها المحتلين, السودان وعديد من البلاد الإفريقية.. وحتى في أوكـرانـيـا.. بلاد تفجرت وتمزقت وقتل فيها ملايين من البشر وهجر عشرات الملايين من مكان إلى مكان... خسائر بشرية.. وانهيارات اقتصادية ومجاعات وأزمات معيشية لاإنسانية...
لم تكتف مؤسساتها التجسسية التخريبية..بالدس والتحريض بهذه البلدان المذكورة.. بل امتدت إلى أوروبا, بواسطة الخلايا الإرهابية الإسلامية النائمة التي خلقتها وحضرتها من عشرات السنين.. فحركتها من بداية هذه السنة, بعمليات إرهابية, وحركشات مثيرة مذهبية إعلامية حركت نصف البشر, ضد النصف الأخر.. والنصف الأخر ضد العالم كله... حتى أنني أتساءل لماذا ضحايا شارلي هيبدو.. ولمن يعمل القتلة... معمعة خطيرة مثيرة... وقصة مؤلمة حركت العالم بأقل من ثوان معدودة... من يحمل خيوطها.. ومن حــركــهــا؟؟؟... حتى خلقت كل هذه البلبلة العالمية.. وصار كل واحد منا بأي مكان في العالم ينظر لجاره متسائلا إذا ما كان إرهابيا. فتكسرت كل ما سعت إليه الإنسانية وبنته من محبة وتــآخ وســلام... ودخلنا بقلب معركة الحضارات.. معركة الغباء ومخلفات الأفكار الغبية.. معركة الديانات... وبذلك مــحــونـا قــرنــا كاملا من الجهود التي وصلنا بها إلى حضارة العلمانية... وثــار محرضو وتـجـار الديانات, لأنهم بهذه الأجواء المتكهربة يصلون إلى ذروة مطالبهم ولذاتهم. لأنهم يستطيعون قيادة جحافل الأغبياء إلى الموت للدفاع عن آلــهــة لم تطلب منهم أي شــيء ولا أن يدافع عن قضاياهم وسماواتهم أحــد!!!...
إحذروا من هذا الــفــخ الرهيب الذي تزرعه هذه الدولة التي لم تعش منذ تأسيسها سوى من القضاء على الشعوب الأخرى بالعالم. حروب رأسمالية.. حروب دينية.. حروب مافياوية.. حروب مخدرات.. وخاصة حروب من أجل الطاقة, أورانيوم,غــاز, نفط.. ما من أحد منكم يجهل أنها نفسها التي خلقت أبن لادن وقتلته.. هي التي خلقت شاه إيران وحرضت عليه ونفته.. هي التي جعلت من حسني مبارك أول عملائها بالعالم العربي, ومن ملوك وأمراء السعودية وأمراء قطر وحكام الأتراك اوفى عملاء لها.. حسني مبارك؟ حسني مبارك كان طفلها المدلل... فرأيتم كيف تخلت عنه وعن العديد من عملائها في العالم.. لما أنتهت مهماتهم أو مرضوا وتعبوا.. تخلت عنهم كمحارم الورق المستعملة.. لأنها لا تأبه بملوك أو أمراء أو حكام.. أو شعوب بأسرها.. وحتى بأقرب حلفائها.. يمكنها أن تثير حربا وبائية ضدهم.. حتى تبيع لهم لقاحات فاســدة.. أنظروا إلى شركاتهم تبيع الأسلحة لطرفين متحاربين أو دولتين متخاصمتين, هي أثارت الفتنة بينهما.. حتى تزدهر مافيات بيع الأسلحة المتعددة الجنسيات, والتي تديرها ثروات صناديق متقاعديها... أمريكا دولة تاريخها عمره أربعمئة سنة فقط.. وعاشت على أجساد فناء شعوب بأكملها.. وسياسة القضاء على الشعوب الأخرى.. لــم تتغير.. ولكن اليوم بتقنيات حديثة مختلفة... أليست هي الداعمة الأولى لدولة إسرائيل بشكل قاطع أبدي, على حساب قتل وتشريد الشعب الفلسطيني.. واليوم من المسبب الأول للفظائع العراقية والسورية Génocide ... نــعــم جــيــنــوســيــد, ولا أجد أي اسم آخر.. ومن الذي يخطط من عشرات السنين لتغيير خارطة الشرق الأوسط لسلب خيراته ومخزوناته من النفط والغاز؟... حكومات الولايات المتحدة الأمريكية...والتي تحمل عملتها منذ أول طبعة : "In God we trust بالله نحن نؤمن"... من الذي يمول ويسلح ويدرب ويصدر الإرهابيين الإسلاميين الآتين من بلاد العالم إلى كل من سوريا والعراق, ويوهمنا بإعلامه الذي يخدر شعوب العالم, بأنه يحارب الإرهاب؟.. حكومات الولايات المتحدة الأمريكية.. واحدة تلو الأخرى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حتى اليوم.. وهي نفسها التي تحرض وتثير حروبا ومجازر بين شعوب العالم كله.. سنة إثر سنة, دون توقف حتى أيامنا هذه.. كيف يمكننا أن ننسى الخراب والموت الذي أثارته بالعراق وسوريا؟... وكل من ينسى, ولا يــرى.. غبي أو شــريك...
وهذه الهيجانات في أوروبا وفي آسيا وأمريكا اللاتينية؟؟؟...
من وراؤهـا.. ومن يتربص وراءها.. ومن يحرك مشاكلها وهيجاناتها المختلفة؟؟؟!!!...
إحذروا يا بشر... نــعــم حــذرا يا بــشــر.. وحذرا ألف ألف مرة يا بـــشـــر!!!...
هل تقودنا الولايات المتحدة الأمريكية, إلى حرب عالمية جديدة شاملة, تحت ستار, أو بواسطة إثارة حروب حضارات, أو الأخطر الحرب بين الديانات. حرب حركتها وحرضتها من عدة سنوات بالمشرق والعالم العربي والعالم الإسـلامي, تحت تسمية " الربيع العربي " وتحت ستار المطالبة بالحرية والديمقراطية, بدأت بمجموعات من الإثارات الدينية والإثنية, كما حركت فئات من الشعوب ضد حكوماتها. سوريا, العراق, لبنان, ليبيا, اليمن, السودان, إيران, أفغانستان, فلسطين بجزئيها المحتلين, وعديد من البلاد الإفريقية. بلاد تفجرت وتمزقت وقتل فيها ملايين من البشر وهجر عشرات الملايين من مكان إلى مكان... خسائر بشرية.. وانهيارات اقتصادية ومجاعات وأزمات معيشية لاإنسانية...
لم تكتف مؤسساتها التجسسية التخريبية.. بل امتدت إلى أوروبا, بواسطة الخلايا الإرهابية الإسلامية النائمة التي خلقتها وحضرتها من عشرات السنين.. فحركتها من بداية السنة الماضية, بعمليات إرهابية, وحركشات مثيرة مذهبية إعلامية حركت نصف البشر, ضد النصف الأخر.. والنصف الأخر ضد العالم كله... حتى أنني أتساءل لماذا ضحايا شارلي هيبدو.. ولمن يعمل القتلة... معمعة خطيرة مثيرة... وقصة مؤلمة حركت العالم بأقل من ثوان معدودة... من يحمل خيوطها.. ومن حــركــهــا؟؟؟... حتى خلقت كل هذه البلبلة العالمية.. وصار كل واحد منا بأي مكان في العالم ينظر لجاره متسائلا إذا ما كان إرهابيا. فتكسرت كل ما سعت إليه الإنسانية وبنته من محبة وتــآخ وســلام... ودخلنا بقلب معركة الحضارات.. معركة الغباء ومخلفات الأفكار الغبية.. معركة الديانات... وبذلك مــحــونـا قــرنــا كاملا من الجهود التي وصلنا بها إلى حضارة العلمانية... وثــار محرضو وتـجـار الديانات, لأنهم بهذه الأجواء المتكهربة يصلون إلى ذروة مطالبهم ولذاتهم. لأنهم يستطيعون قيادة جحافل الأغبياء إلى الموت للدفاع عن آلــهــة لم تطلب منهم أي شــيء ولا أن يدافع عن قضاياهم وسماواتهم أحــد!!!...
إحذروا من هذا الــفــخ الرهيب الذي تزرعه هذه الدولة التي لم تعش منذ تأسيسها سوى من القضاء على الشعوب الأخرى بالعالم. حروب رأسمالية.. حروب دينية.. حروب مافياوية.. حروب مخدرات.. حروب بترول.. ما من أحد منكم يجهل أنها نفسها التي خلقت أبن لادن وقتلته.. هي التي خلقت شاه إيران وحرضت عليه ونفته.. هي التي جعلت من حسني مبارك أول عملائها بالعالم العربي, ومن ملوك وأمراء السعودية وأمراء قطر وحكام الأتراك عملاء لها.. حسني مبارك؟ حسني مبارك كان طفلها المدلل... فرأيتم كيف تخلت عن كل هؤلاء.. لما انتهت مهماتهم وخياناتهم لما مرضوا وتعبوا.. تخلت عنهم كمحارم الورق المستعملة.. لأنها لا تأبه بملوك أو أمراء أو حكام.. أو شعوب بأسرها.. وحتى بأقرب حلفائها.. يمكنها أن تثير حربا وبائية ضدهم.. حتى تبيع لهم لقاحات فاســدة.. أنظروا إلى شركاتهم تبيع الأسلحة لطرفين متحاربين أو دولتين متخاصمتين, وهي التي أثارت الفتنة بينهما.. حتى تزدهر مافيات بيع الأسلحة المتعددة الجنسيات, والتي تديرها ثروات صناديق متقاعديها... أمريكا دولة تاريخها عمره أربعمئة سنة فقط.. عاشت على أجساد فناء شعوب بأكملها.. وسياسة القضاء على الشعوب الأخرى.. لــم تتغير.. ولكن اليوم بتقنيات حديثة مختلفة... أليست هي الداعمة الأولى لدولة إسرائيل بشكل قاطع أبدي, على حساب قتل وتشريد الشعب الفلسطيني.. واليوم من المسبب الأول للفظائع العراقية والسورية Génocide ... نــعــم جــيــنــوســيــد, ولا أجد أي اسم آخر.. ومن الذي يخطط من عشرات السنين لتغيير خارطة الشرق الأوسط لسلب خيراته ومخزوناته من النفط والغاز؟... حكومات الولايات المتحدة الأمريكية... من الذي يمول ويسلح ويدرب ويصدر الإرهابيين الإسلاميين الآتين من بلاد العالم إلى كل من سوريا والعراق, ويوهمنا بإعلامه الذي يخدر شعوب العالم.. بأنهم يحاربون الإرهاب؟.. حكومات الولايات المتحدة الأمريكية.. واحدة تلو الأخرى منذ نهاية الحرب العالمية حتى اليوم.. وهي نفسها التي تحرض وتثير حروبا ومجازر بين شعوب العالم كله.. سنة إثر سنة, دون توقف حتى أيامنا هذه.. كيف يمكننا أن ننسى الخراب والموت الذي أثارته بالعراق وسوريا؟... وكل من ينسى غبي أو شــريك...
وهذه الهيجانات في أوروبا وفي آسيا وأمريكا اللاتينية؟؟؟...
إحذروا يا بشر... يا من حذرتكم بمقالي السابق.. وبغالب مقالاتي السابقة...
عن مآســي المشرق والعالم العربي.. وغالب نكبات العالم.
*********
عـلى الــهــامــش
ــ حسب الصحف البريطانية الصادرة هذا الصباح. قررت حكومة بريطانيا (العظمى) اقتلاع جميع صور (الخنازير) حتى المرسومة باليد من الكتب المدرسية وغير المدرسية التي تباع للأطفال. حتى من كتب حكايات الأطفال... تغيير جذري بالتوجيهات التربوية لهذه الدولة التي كانت عظمى وحــرة, والتي تخشى اليوم من أي شـيء قد يثير بعض الحساسيات. وهي لا تريد أن تثير أية حساسية, لكائن من كان... لأنها تخشى ردات فعل أية حساسية.. وخاصة بعد مجزرة باريس وأحداث صحيفة Charlie Hebdo وردات فعل شارلي هيبدو في العالم الإسلامي...وهي لا تريد أن تثير أية ردات فعل ولا أيــة حـسـاسـية... وأصبحت بريطانيا (العظمى) دولة.. بلا أية حساسية!!!...
ــ جـل ما أخشى أن تفقد أوروبا بأجملها.. وخاصة فــرنــســا, البلد الذي عشقته واخترته منذ 52 سنة.. نظرا لمبادئه العلمانية واحترامه للحريات الإنسانية والديمقراطية والفلسفة وحرية الفكر والتعبير والحضارة.. أن تفقد هذه الدول كل حساسياتها التي تحافظ على هذه المبادئ الإنسانية منذ سنوات طويلة.. خشية الإرهاب.. والإرهاب الإسلامي خاصة... آمــل لهذا البلد ولهذه المبادئ الإنسانية ألا تنحني أمام الرعب والمؤامرات المصطنعة.. حتى لا تفقد روحها وثقافتها وحضارتها وحرياتها.. وخاصة علمانيتها.. أمام جحافل الظلام والحقد والعصبيات المختلفة......
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق وأطيب تحية عاطرة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة لأصدقائي الفرنسيين... وغيرهم.
- ماذا بعد مظاهرات - شارلي -؟؟؟...
- رسالة من أنا شارلي...
- كلنا شارلي...
- خواطر و أخطار
- بعض التفسير الضروري...
- وعن جمع الشمل... بداية ونهاية...
- سنة الفشل... سنة داعشية حزينة
- عودة برسالة حب إلى دمشق
- خلاف و اختلاف
- أعياد و معايدة...
- محاضرة.. واعترافات أمريكية
- مسطرة مصغرة
- الرئيس الأسد بمجلة Paris MATCH الفرنسية...
- عذرا من القديسة بربارة...
- زيارة إلى سوريا...أو عودة.. وتصفية حساب
- تحية للجالية الأرمنية في فرنسا
- تحية للجاليات الأسيوية في فرنسا...
- وعن إمكانيات - جمع الشمل - أو عكسها.. وديمومة فشلها...
- وعن البرنامج... أي برنامج؟؟؟...


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - حذرا يا بشر... صرخة إضافية بوادي الطرشان