رسالة الى الله سبحانه وتعالى

اختيارك لتوجيه هذه الرسالة حق وواجب وسررت وضحكت ايضا من عبارتك الجميلةوالمعبرة حين تقول له ( يا ظالم ) وتذكرت حينها اغنية ( يا ظالمني ) لام كلثوم والظلم الذي لحق بالمعنية المفترضة في الاغنية يعادل واحد بالف مما يعانيه البشر .. قبل ( خلقنا ) لو قالو لنا ان الحياة فيها كذا وكذا من المأسي واللاعدالة مثلما ذكرت ببعض تفاصيلها اظن لا احد يرضى بان ياتي الى الحياة ويبقى في العدم بدون ( منيّة ) وكما قال الشاعر الفيلسوف عمر الخيام ..جئت الى الحياة ،لم استشر !..ومسك الختام طالما تحدثت عن البروستات ومعاناة الفحص ..ذكر لي احد الاصدقاء انهم كانو جالسين في نادي ترفيهي وكان الحضور والجالسين مقتصرا على الذكور ( النادي لم يكن عائلي ) وكان بين الحضور احدالاطباء المختصين بالمسالك البولية والبروستات وملحقاتها وكان الطبيب منتشيا باثر تناوله المشروب الروحي فقال وهو على نشوته الا ترى هؤلاء الجالسين في هذه القاعة قلت له نعم اراهم فقال معقبا اكثر من نصفهم ادخلت اصبعي في ادبارهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بسم الله الرحمن الرحيم

الف لاام ميم. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا امنا وهم لايفتنون

ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين دقوا وليعلمن الكاذبين

أم حسب الذين يعملون اسيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون

من كان يرجو لقاء الله فان أجل الله لات وهو السميع العليم

والذين امنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيئاتهم ولنجزينهم أحسن الذي كانوا

يعملون

سورة العنكبوت

القران المقدس

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك لما كتبت ، وانا بدوري ضحكت على ماكتبت انت ، وذكرتني بأغنية ياظالمني لام كلثوم ، ورجعتني لايام زمان ، وملاحظه في محلها عن الشاعر والفيلسوف عمر الخيام ، ، وأخيرا قصة الدكتور ،،،، . مع تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا ذكرت اسئله جداً عديده، وذكرك لهذه الآيات لم يجاوب على أسئلتي ، ارجوا المراجعة مع الله سبحانه وتعالى مرة اخرى للجواب الصحيح ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على ماكتبت ، وانا بدوري قد ضحكت على ماذكرت انت، وذكرك لأغنية ياظالمني لام كلثوم ، التي رجعتني لايام زمان، ، وكذلك ذكرك للشاعر والفيلسوف عمر الخيام كان في محله، وأخيرا سالفة الدكتور،،،، مع تقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله تعالى قد أرسل رسالته وأنزل كتابه ران المقدس وأرسل رسوله محمد صلى الله عليه

وسلم وقد وصلتك رسالته ولك الخيار في الايمان أو الكفر

ملايين الناس عبر التاريخ ومن مختلف القوميات امنوا به

وكفر به اخرون

جواب الله على رسالتك مسجل ونحن شهود عليه فعاجلا أو اجلا ستتلقى الجواب

ان الذيي يلحدون في اياتنا لايخفون علينا

توقع الجواب وأرجو أن يكون قريبا ويعلم به الكل لتكون عبرة لمن يعتبر

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تهديدك لايخوفني أبدا ، انت تؤكد ماهو اسلامك وربك ، ، مجرمين وناكري جميل ، وهذا مافعلتموه في اوستراليا وفرنسا ،وغيرها ،تعيشون فيها وتقتلون الأبرياء ، هكذا كُنتُم وهكذا تكونوا ارهاب وذبح ، ،ناقشوني ان كُنتُم تستطيعون ، ولكن أنتم لاتعرفون المناقشة ، أنتم تعرفون سياسة الترهيب فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وليست وظيفتي ولا انا موكل من احد لهدايتك خاصة وانه انا نفسي لا اعلم من منا الاثنين اقرب الى الهداية...لكن مع هذا اسمح لي بمحاولة الرد على اسئلتك المحقة والمنطقية
اولا ان كان اله فهو قد عرف ما تريد قبل ان تريد وتكتب وليس بحاجة لبوسطجي مضحك لانه ليس خاضع لزمان ولا مكان بل العكس صحيح.وماذا يعني خارج الزمان فهذا يفوق عقولنا- تصور ان الفوتون ليس له زمن (كل الاشياء تحدث, لمراقب على ظهره,في نفس اللحظة حسب النظرية النسبية وهذا مُثبت)ء
اما بالنسبة لحاجة الانسان وخوفه من الموت فلا احد ينكر هذا, لكن هذا لا ينفي وجود خالق.فقط يضع احتمال ان تكون هي هذه الاسباب هي التي اتت بفكرة الله لو لم يكن موجودا
الخطيئة الجدية او كما تسمى ايضا الاصلية اي عصيان الوصية اليتيمة التي فرضها الله على الانسان هي التي ابعدتنا عنه وادخلتنا في عالم ناقص وغير كامل(واصبحت النفس امارة بالسوء) لذلك ترى عدم العدل في حياتنا موجود بل مهيمن واما عشوائية الطبيعة ونقصانها فهو تحت انظار الله ولا نعلم حكمته من وراءها..كل ما نعلم هو انه احيانا من الشر يأتي الخير.فنحن لا نحيط بكل تعقيد نظام الحياة.ثم ان الانسان اختار ان يكون حر
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لانه اكل من شجرة معرفة الخير والشر بعكس تحذير الله له.الان اصبح يعلم بالقانون الاخلاقي لله وارادته منفصلة عن ارادة الله مع انها في علمه
لولا النور ما عرفنا الظلام, همذا لولا وجود الشر ما تم تحديد الخير وهذا يجعل الانسان سبب وضحية الشر
كل ما يبدو شر لا دخل للانسان فيه (زلازل,تشوهات خلقية) هو بالحقيقة بشكل او باخر نتيجة الخطيئة وفق الايمان المسيحي
لكن الله لم يبق متعال على من يتعذب في الحياة (نحن) فقد اختار مشاركتنا الالام بصورتنا
في المسيح (هو بالكتاب سمى الحياة وادي البكاء وهو المح الى ان ابليس هو سيد هذا العالم - دائما بسبب خطيئتنا)ء
طيب لما كل هذا العذاب ستقول لي؟
لان عصيان الذات اللامتناهية ليس كعصيان زميلك في العمل...اجرته او عاقبته الموت اولا الجسدي وثانيا الروحي بالابتعاد عن الذات الالهية وعن قدسيتها
عدل الله يفرض ان للخطئية عاقبة
لكن محبته دبرت لنا من يدفع هذا الدَين بالامه وموته على الصليب
كالملك اخبروه ان امه العجوز خرقت قانون يستوجب جلدها فتقدم هو اي الملك فداءا عنها ليجلد
فلو لم توافق والدته لنالت هي عقاب الجلد

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بقي على ان اقول لك انك ولدت دون موافقتك (والسبب منطقي في عدم استشارتك) برغبة والديك الكرام كما هما انفسهما حصل لهما
وان الله لا يزيد او ينقصه شيء بعباداتنا وتسابيحنا التي يجب ان تكون تعابير محبة لابينا اللذي في السماء وليس لا فروض ولا طقوس , بل علاقة بين الانسان وريه كما يجب ان تكون العلاقة بين ابن وابيه (طاعة واكرام ومحبة وايضا مخافة لما لا لكن لا رعب ولا ارهاب) الاب يعلم ان الابناء ما زالو صغار وضعيفين وينقصهم بعض التأديب لصالحهم لكنه بنهاية الامور كل من عقله براسه بعرف خلاصه والله غني عن اي شيء
تقول ما ذنب انسان يولد غبي؟ ليس هنالك ذنب ولا تخف على دقة عدل الله فهو عالم بادق التفاصيل ولا يحكم بمعاييرنا الناقصة
لا بأس في معاتبة الله فهو عتاب من الصغير الغير مدرك كل شيء نحو الكبير العالم بكل شيء...لا تقلق ولا تخف فهو عالم بخفايا كل واحد منا - هذا ايماننا رجاء وعطاء ومحبة

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك فعلا على ردّك الانساني وأسلوبك اللطيف ،تقريبا على كل النقاط التي انا ذكرتها، وحتى وأني لااتفق مع اكثر ما ذكرت انت، ولااريد ان اجر وأطول، ردّك لي يجعلني ان أفكر ، وأحترمك ، ويزيد احترامي للمسيحيه ، وانا لست بحاجه لان أكون مسيحيا حتى اشعر بجمال وادب وكرم المسيحيه، مع تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---