أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - رؤية أولية للمناقشة حول سبل تنفيذ توصيات لقاء برلين لحقوق الإنسان















المزيد.....

رؤية أولية للمناقشة حول سبل تنفيذ توصيات لقاء برلين لحقوق الإنسان


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 4635 - 2014 / 11 / 16 - 16:58
المحور: حقوق الانسان
    


صدر عن لقاء برلين لجمعيات ومنظمات ونشطاء حقوق الإنسان بالعراق وبالخارج في الفترة بين 8 و9 تشرين الثاني/نوفمبر 2014 (31) توصية تهم الإنسان العراقي وحياته ونشاطه ومواجهة الانتهاكات التي يتعرض لها من جهات كثيرة، سواء أكانت قوات إرهابية تكفيرية وميليشيات طائفية مسلحة، أم من جماعات فاسدة ومفسدة، أم من عصابات الجريمة المنظمة، أم من السلطات الثلاث بالدولة العراقية وخاصة من أوساط وأجهزة السلطة التنفيذية. وأهمية هذه التوصيات كونها جاءت عن معايشة جمعيات ونشطاء حقوق الإنسان بالعراق للأوضاع السائدة والمعاناة الكبيرة التي يعاني منها المجتمع، وبالتالي فهي مشكلات تمس الإنسان العراقي في وجوده وحياته اليومية، وهي تتعارض كلية مع المواد الواردة في اللائحة الدولية لحقوق الإنسان ومع العهود والمواثيق الدولية والإقليمية الخاصة بشرعة حقوق الإنسان، إضافة إلى تعارضها مع الدستور العراقي بوضعه الحالي.
إن تنفيذ مثل هذه التوصيات يفترض مساهمة الإنسان العراقي ذاته في مواجهتها ومعالجتها من خلال نشاطه في جمعيات حقوق الإنسان وبقية منظمات المجتمع المدني، ما فيها الأحزاب السياسية. ولهذا الغرض أقترح القيام بما يلي خلال السنة القادمة ولحين عقد ملتقى جديد:
1. قيام جمعيات ومنظمات ونشطاء حقوق الإنسان في الداخل والخارج بعقد ندوات موسعة ومحاضرات تهدف إلى مكافحة الجهل القائم بمبادئ ولائحة وشرعة حقوق الإنسان والدستور العراقي، أي تعريف الإنسان العراقي بحقوقه المشروعة والواضحة الواردة في المواثيق والعهود الدولية وفي الدستور العراقي وفي الكثير من القوانين التي لا يجري تطبيقها أو يتم الالتفاف عليها أو حتى تشويهها. ويفترض في مثل هذه الندوات والمحاضرات تشخيص مواطن الخلل في المسيرة القانونية والحقوقية بالعراق ووقائع انتهاك حقوق الإنسان والجهات التي تمارس الانتهاك والعوامل الكامنة وراء ذلك وسبل التصدي لها ومنع وقوعها ومحاسبة ممارسيها.
2. استخدام واسع وسليم للإعلام العراقي الرسمي والخاص، ومنها المواقع الإلكترونية، من أجل نشر المزيد من المقالات والأبحاث والتقارير حول مبادئ حقوق الإنسان والتعريف بها، ثم التقارير والأبحاث الموثقة حول حالة حقوق الإنسان ووقائع انتهاكها في مختلف مجالات حياة الإنسان العراقي في الداخل والخارج، وخاصة حقه في الوجود وحماية كرامته، وتوجيه أنظار العراقيات والعراقيين إلى سبل مواجهة تلك التجاوزات ومعالجتها ومنع وقوعها.
3. إن الهدف من وراء ذلك تعبئة الرأي العام العراقي للعمل المشترك والفعال لمنع وقوع تجاوزات على حقوق الإنسان وبناء الدولة العراقية المدنية الديمقراطية الاتحادية التي تحترم حقوق الإنسان وتنفذها لصالح الفرد والمجتمع. ويتطلب هذا تشخيص مواطن الخلل في الدستور والقوانين العراقية وفي التطبيق معاً والتي تستوجب وضع الصياغات السليمة للقوانين والإجراءات المطلوبة وتقديمها للسلطتين التنفيذية والتشريعية.
4. تشكيل هيئات اختصاص من ذوي المعرفة النظرية والخبرة العملية بالمشكلات القائمة والتجاوزات الواقعة على حقوق الإنسان، إضافة إلى معرفة بالقوانين العراقية، من أجل صياغة قوانين أو إجراءات معينة تتناغم مع السياقات القانونية المناسبة ووضعها تحت تصرف جمعيات ونشطاء حقوق الإنسان لتشكل أداة فعالة بيد الجماهير الشعبية في نضالها من أجل حياة حرة وكريمة ومزدهرة.
5. إن جمعيات ومنظمات ونشطاء حقوق الإنسان بالعراق وخارجه بحاجة إلى دعم من جانب المنظمات الدولية لدعم مراكز البحث العلمي في مجال حقوق الإنسان للمساهمة في اختيار الطرق العلمية للكشف على التجاوزات على حقوق الإنسان أو سبل مواجهتها ومعالجتها وفي السياقات القانونية والحقوقية وضمان نجاحها في هذا المسعى.
6. مطالبة مجلس النواب العراقي بتسريع عملية إقرار القوانين المعطلة وتعديلها على وفق الدستور ومبادئ حقوق الإنسان، بما في ذلك قانون الصحافة وحرية التعبير وقانون الأحزاب واحترام استقلالية الهيئات المستقلة...الخ، إضافة إلى صياغة القوانين الخاصة بالعلاقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم والحكومة الاتحادية ومجالس المحافظات والتخلي عن المركزية في الحكم لصالح اللامركزية.
7. واجه العراق استبداداً فظاً وتجاوزاً رهيباً, شاملاً وطويلاً على حقوق الإنسان وحقوق القوميات وأتباع الديانات والمذاهب وأصحاب الرأي والفكر المستقل من جانب الحكومات المركزية ببغداد، ومن ثم ما جانب الحكومة الاتحادية بعد التغيير، بسبب طبيعة نظام الحكم السياسي الطائفي السائد وبسبب سياسات النظام القائمة على المحاصصة الطائفية، بما في ذلك التوظيف والقبول في الجامعات والبعثات ... وكذلك ممارسة الاعتقال الكيفي والتعذيب والإبقاء الطويل للمتهمين في المعتقلات دون تحقيق أو محاكمات عادلة أو تنفيذ أحكام الإعدام بحق المتهمين بمختلف التهم، أو بسبب فساد واسع في السلطة التنفيذية ذاتها وودورها في حماية الفاسدين والمفسدين خلال السنوات العشر المنصرمة من جهة، ومن جانب قوى الإرهاب (القاعدة وداعش وما يماثلها من تنظيمات دموية) أو مليشيات طائفية مسلحة تمارس الإرهاب بحق الناس وتمارس القتل على الهوية والاغتيالات وكل الموبقات الأخرى من جهة ثانية. وهذا الواقع يتطلب تعاوناً واسعاً من جانب جميع الجمعيات المهتمة بحقوق الإنسان ونشطاء حقوق الإنسان على الصعيد العراقي ومع المنظمات المماثلة على الصعيدين الإقليمي والدولي لمواجهة هذه الحالة المريرة التي ما يزال يعاني منها الشعب العراقي.
8. إن من حق وواجب جمعيات ونشطاء حقوق الإنسان أن تمارس توجيه مذكرات الاحتجاج والإضرابات والاعتصامات والمظاهرات السلمية ضد انتهاك حقوق الإنسان والمطالبة بإيقافها ومنع وقوعها وكشفها إلى الشعب العراقي والعالم أجمع وفضح ممارسيها على وفق أساليب عمل جمعيات حقوق الإنسان وآلياتها المعتمدة وصياغتها بأسلوب قانوني.
إن المعلومات الموثقة تشير إلى إن انتهاك حقوق الإنسان ما زال متواصلاً بالبلاد وبأساليب وأدوات شتى، رغم مجموعة صغيرة مهمة من القرارات والإجراءات التي اتخذها رئيس مجلس الوزراء الجديد السيد العبادي بمواجهة التدهور الشديد في أوضاع العراق، إذ إن المسؤولين عن هذه التجاوزات ما زال الكثير جداً منهم يحتل مواقع مهمة بالدولة العراقية ولم يطله القانون. وما يؤكد ذلك تلك الندوة التي نظمها معهد التقدم للسياسات الإنمائية ببغداد بتاريخ 14/11/2014 حاضر فيها الدكتور حسن الجنابي رئيس دائرة حقوق الإنسان في وزارة الخارجية العراقية وشارك في النقاش عدد كبير من العاملين في الشأن العام. وفي الوقت الذي اقتصر حديث السفير على مبادئ اللائحة الدولية لحقوق الإنسان والدستور العراقي وبعيداً عن إبراز مواقع انتهاك حقوق الإنسان، تولت السيدة فيان الدخيل ومدير الندوة الدكتور مهدي الحافظ وبقية الحضور طرح مجموعة كبيرة جداً من التجاوزات الفظة الجارية بالعراق من جانب النظام السياسي الطائفي على حقوق الإنسان، ودور قوى الإرهاب والمليشيات الطائفية المسلحة في هذا الصدد وعن الفساد السائد بالبلاد.
فعلى سبيل المثال لا الحصر لا بد من متابعة جادة ومسؤولة من جانمب جمعيات ونشطاء حقوق الإنسان عن مدى تنفيذ القرار رقم 9 الصادر عن مجلس الوزراء العراقي بتاريخ 12/11/2014 (الفقرة 13 التي نصت على ما يلي:
- الموافقة على قيام مكتب وزير الدولة لشؤون المحافظات ومجلس النواب بمفاتحة مجلس النواب العراقي، لغرض حثه بالإسراع في تشريع القوانين المهمة بوصفها من أولويات الحكومة العراقية، وهي مشروعات القوانين الآتية: مشروع قانون الأحزاب السياسية، مشروع قانون منع استعمال وانتشار الأسلحة الكاتمة، مشروع قانون حرية التعبير عن الرأي والاجتماع والتظاهر السلمي، مشروع قانون الهيئة العامة لمراقبة تخصيص الإيرادات الاتحادية، مشروع قانون جرائم المعلوماتية، مشروع قانون تأسيس المؤسسات الصحية الأهلية، مشروع قانون إعفاء الشركات العراقية والأجنبية المنفذة للمشاريع الاستثمارية من الضرائب والرسوم، مشروع قانون التضمين، تنظيم زرع الأعضاء البشرية ومنع الاتجار بها، مشروع قانون التعديل الأول لقانون هيئة دعاوى الملكية، مشروع قانون المحكمة الاتحادية العليا. (موقع الأمانة العامة لمجلس الوزراء، جمهورية العراق)
كما إن البحث في حالة حقوق الإنسان كان موضوع نقاش واسع أدارته الجمعية الوطنية لحقوق) الإنسان ببغداد وشارك فيه الكثير من المهتمين بحقوق الإنسان واتفقت جميع هذه الندوات وكذلك ملتقى برلين لحقوق الإنسان على إن أكبر تجاوز على حقوق الإنسان يبرز في المحاصصة الطائفية للسلطات الثلاث والحكم بالعراق والعواقب الوخيمة التي تلحق بالإنسان العراقي، كمواطن ومواطنة، نتيجة وجود نظام سياسي طائفي بالبلاد. ومن هنا يفترض أن يتجه النضال الوطني لحقوق الإنسان صوب شجب وجود نظام سياسي يعتمد الطائفية في الحكم والتمييز الديني والطائفي.
إن عقد ندوات من هذا النوع ونشر نتائجها على المجتمع العراقي سيسمح بتعبئة المزيد من البشر دفاعاً عن حقوقهم وضد استباحتها من أي جهة كانت. ولهذا تتطلع جمعيات حقوق الإنسان كما يتطلع نشطاء حقوق الإنسان إلى ذلك. فالعمل في سبيل حقوق الإنسان يمكن أن يتطلب القيام بإعداد عريضة يتم جمع التواقيع عليها وتقديمها إلى مجلس النواب أو إلى المسؤولين في وزارة ما أو محافظة ما بالعراق أو إلى إحدى المديريات المسؤولة عن واحدة من تلك التجاوزات على حقوق الإنسان. أو أن الأمر يتطلب اعتصاماً بمشاركة فعلية من المواطنات والمواطنين الذين يتعرضون يومياً لتلك التجاوزات. أو يتطلب الأمر تنظيم تظاهرة سلمية وديمقراطية تجوب شوارع هذه المدينة أو تلك أو تجمع في مكان ما ثم السير صوب الجهة المعنية لمطالبتها بإيقاف التجاوز. كما أن هناك قضايا تستوجب تدخل الرأي العام العالمي أو المجتمع الدولي أو منظمات تعمل في مجال حقوق الإنسان على الصعيدين الإقليمي والدولي تضامنا مع مطلب شعبي كبير مثل تنظيف العراق من الألغام المزروعة في كل مكان، وخاصة في إقليم كردستان العراق، أو تنظيف العراق من اليورانيوم المنتشر في البصرة وفي مناطق أخرى من جنوب العراق بسبب الحروب الماضية، أو ضد تشرد الأطفال وتسربهم من المدارس وسوء استغلالهم بشتى السبل ومواجهة العوامل المسببة لذلك أو ضد بيع أعضاء الإنسان... الخ.
لقد قدم الأخ السيد محمد صبيح البلادي مقترحاً يدعو فيه إلى التعاون المثمر بين جمعيات حقوق الإنسان وبقية منظمات المجتمع المدني في النقاش حول حقوق الإنسان الواردة في الدستور العراقي وعن صندوق الأجيال القادمة بالارتباط مع حقيقة ما جرى وما زال يجري بالعراق مثل حجم الرواتب التي تدفع إلى جماعات وهمية تكلف الخزينة العراقية الملايين من الدولارات الأمريكية أو دفع رواتب لثلاثين شخصاً لحماية كل نائب في مجلس النواب العراقي يتسلم كل واحد منهم 900 ألف دينار عراقي، وأكثر عدداً من الحمايات للوزراء والمسؤولين الكبار الآخرين، أو متابعة قضايا الفساد السائدة بالعراق حيث بلغت ثروة فئة قليلة من السياسيين العراقيين لا يزيد عددهم عن عدد أصابع اليدين 700 مليار دولار أمريكي، على وفق ما نشر أو سرب من قبل السفارة الأمريكية ببغداد. إذ لا بد من التفكير والعمل على استعادة هذه الثروة الفلكية للشعب العراقي وإشباع بطون جياعه الذين زادت نسبتهم حالياً على 30% ممن هم تحت خط الفقر، من خلال مشاركة الشعب في تنظيم المظاهرات والاعتصامات والمطالبات باسترداد هذه الأموال وعبر تشكيل فريق من المحامين والاقتصاديين المختصين لهذا الغرض.
16/11/2014 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنكن بمستوى المسؤولية في تنفيذ توصيات لقاء برلين لحقوق الإنس ...
- من المسؤول عن ضحايا أبناء شعبنا العراقي من إيزيديين ومسيحيين ...
- ستندحر الراية السوداء لقوى داعش وأشباهها، وستنتصر إرادة الشع ...
- مصائب شعب عند أحزاب إسلامية سياسية حاكمة بالعراق فوائد!!!
- بطولة كوباني وجرائم داعش كشفا عن الوجه القبيح لنهج الدولة ال ...
- القضايا التي توحد جمعيات ومنظمات ونشطاء حقوق الإنسان في داخل ...
- من أجل إنهاض حركة حقوق إنسان شعبية بداخل العراق وخارجه بمناس ...
- نحو إنجاح مؤتمر جمعيات ومنظمات ونشطاء حقوق الإنسان ببرلين - ...
- الشعب الكُردي ب-كوباني- يقدم نموذجاً مقداماً للمقاومة البطول ...
- سيبقى العراق هدفاً ضعيفاً أمام قوى الإرهاب ما دام الحكم طائف ...
- المأساة والمهزلة في عراق اليوم!! متى يعي الشعب مأساته تحت حك ...
- ماذا يراد للعراق وأهل العراق؟ وماذا يجري في مدينة كوباني الك ...
- التعذيب يلاحق اللاجئين حتى في بلدان المهجر؟ ألمانيا نموذجاً!
- إقليم كُردستان العراق في الواجهة والمواجهة!
- هل سيكف المالكي عن نهجه الطائفي المفتت لوحدة الشعب العراقي؟
- هل من سبيل لمواجهة الطائفية السياسية في حكم البلاد؟
- هل من جديد في تشكيلة الحكومة الجديدة؟
- نداء إلى محامي العراق وقضاته الكرام
- لقاء شفاف مع مسرحيي وسينمائيي العراق في المعهد الثقافي العرب ...
- نداء عاجل للتضامن من أجل إنقاذ حياة ميثاق عبد الكريم الركابي ...


المزيد.....




- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...
- نادي الأسير: الاحتلال يستخدم أدوات تنكيلية بحق المعتقلين
- رفح.. RT ترصد أوضاع النازحين عقب الغارات
- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...
- بعد اتهامه بالتخلي عنهم.. أهالي الجنود الأسرى في قطاع غزة يل ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمركز الوطني لحقوق الإنسان حول اس ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة لمركز عدالة لدراسات حقوق الإنسان ح ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمنظمة العربية لحقوق الإنسان حول ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - رؤية أولية للمناقشة حول سبل تنفيذ توصيات لقاء برلين لحقوق الإنسان