نداء استغاثة .. و خلاطات للبيع

ايدن حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4634 - 2014 / 11 / 15 - 20:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

* مطلوب مجددين للدين

*مطلوب خبراء و متذوقون للغة العربية .. و خبراء في الاعجاز و البلاغة

*خلاطات للبيع .. و باسعار تنافسية

نعم ايها القراء الاعزاء

لقد انتظرت طويلا انتهاء افنان من روايته العجوز .. و قلت في نفسي .. لو ان العجوز يترك خبيرنا فيتفرغ و لو قليلا ليعطي لنا رايه في القران .. و الذوق اللفظي لكلماته .. و ياتي اخر فيعطينا رايه في الذوق الموسيقي فيه .. و اخر في بلاغته .. نعم بلاغته و اعجازه التي كان معروضا للتحدي مع كل فطاحلة اللغة حينها .. و لم يقبل احد بالتحدي

لعل ذلك يخفف قليلا من تسلط خلاط الذيب الذي يدور باسرع سرعة ..

اين انتم يا خبراء .. لماذا انتم ساكتون .. قولوا لنا رايكم .. بماذا تختلف القران عن الكتب الاخرى .. لكي يكون سماويا .. لا بد ان يكون لديكم جوابا

ليتني كنت خبيرا في الاعجاز اللغوي و اللفظي و الموسيقي .. مع الاسف لست كذلك

ام هل ننادي جان نصار .. ليقول لنا رايه .. مع انه قد اعترف بعدم اهليته بخصوص اللغة العربية

و كيف سنوقف الزحف البربري الذي يقوده سراج منير

و تحياتي للجميع


ملاحظة .. كل الحب و الود لكل من ذكرت اسماءهم في هذا المقال

#ايدن_حسين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل