أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - صارْ الصدگْ بالمَگلوبْ














المزيد.....

صارْ الصدگْ بالمَگلوبْ


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 4625 - 2014 / 11 / 5 - 01:11
المحور: الادب والفن
    


صارْ الصدگْ بالمَـگـلـوبْ
ميسون نعيم الرومي

النـاسْ أشـــــكالْ اوملـَـلْ
والزَمـَـنْ يـمشـي ابـمَگـلوبْ

الذَهـَـبْ كـلْ وَكـتـَــه ذَهـَـبْ
والصوفْ من عـنـدَه اعـطوبْ

يـالـرايـدْ اتـنـاطـحْ جـبـَـــلْ
خـَـسـرانْ دومـَـكْ مـَـنـهـوبْ

هـذا المـَـثــَـلْ مَحچي گـَـبـلْ
يـتــْعـدَّه كـلمَـنْ مـَـعـيـوبْ

يـالـرايـدْ اتـعـيـدْ المضَه
چـَـمْ وَعـَـدْ عـنـدَكْ مَـكـتـوبْ؟

يـنـضَـحْ حـقِـد غـيـرَه اوكـره
مَـشـعـولـَـه نـارَه اومَعـطوبْ

والبـيـتـَـه مَـبـني مـنْ رَمـلْ
مـايـگـدَرْ ايـحـط الـبـوبْ

يالماشي أعـوَجْ مـو عَــدِلْ
مَعـروفْ كـلشي اومَحْسوبْ

الـيـحچي وجـهـيـنْ ابـوجـه
كـلْ گـصتـه مـَـكـتـوبـَـه ذنـوبْ

رايــد يـحـَـقـقْ غـايـتــَـه
مَـشـخـولْ مـَـتـروسْ انـدوبْ

يـالـرايـدْ ايـجـيـرَكْ بـَـشـَـرْ
مـيـزانْ عـَـدْلـَـكْ مَگـلـوبْ

عـنـدَه حـَـبـايـبْ يـبـتـشـرْ
مگرود دومك مـَـغـلـوبْ

لوتـنـخـَـه إنـْـخـَـه اوبالعـَـدلْ
مايـقـرَه مـَـيـّـتْ مـَـكـتـوبْ

اتـهـادنْ البـاطِـل ! غـَـلـَـط
والباطـلْ ايـشـيـلْ اذنـوبْ

الحـَـقْ أبـَـدْ جَـمْـرَه هِـفـَـتْ
مـشـعـولْ يـبـقـَـه اومَهـيـوبْ

نـسكـتْ اوما نـحچي بـَـعـَـد
صارْ الصدگْ بالمَـگـلـوبْ

النـاسْ أشـــــكالْ اوملـَـلْ
والزَمـَـنْ يـمشـي ابـمَگـلوبْ
------------------------------------------------------------
نوفمبر / 2014
ســــــــــــــــتوكهولم



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مادريَتْ
- شيعَه اوتكاتلْ سنَّه
- يالرايدْ اتروحْ الهَلَكْ
- جَمال الوجود
- الرَبيعْ العَرَبي
- قاسمْ .. صَرَّحْ
- ماشا الله ابْلَيَّه حَسَد
- يَالْمِشيت
- مانسيتْ
- هَلْهولَه اوصار التغْيير
- وا ويلاه ... يا ويَلي
- مِيَّة صَنَمْ
- الديچْ باض اعْلَه الوَتَدْ
- يابَط يابَط ... اسْبَحْ بالشَط
- امْوادعيكْ
- دارميات عراقية
- لَطُمْ حَدّادي
- سِنجار تُنادي
- أبكي دون دموع
- ضِفاير غَزل


المزيد.....




- فنانون وكتاب ومؤرخون أرجنتينيون يعلنون موقفهم الرافض لحرب ال ...
- سليمان منصور.. بين الريشة والطين: إبداع مقاوم يروي مآساة وأم ...
- أمير تاج السر: أؤرخ للبشر لا للسلاطين والرواية تبحث عن الحقي ...
- العودة إلى زمن (المصابيح الزرق) لحنّا مينه.. علامة مبكرة من ...
- حسين الجسمي يحيي -ليلة من العمر- في الساحل الشمالي وليلى زاه ...
- أنطونيو بانديراس في عيده الـ65: لن أعتزل التمثيل
- مقهى -مام خليل-.. حارس ذاكرة أربيل وقلبها النابض
- بمشاركة 300 دار نشر.. انطلاق -معرض إسطنبول للكتاب العربي- في ...
- الصدق أحلى يا أصحاب. قصة للأطفال جديدة للأديبة سيما الصيرفي
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي حماية ثقافة الشعوب الأصلية ولغاتها؟ ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - صارْ الصدگْ بالمَگلوبْ