عساسي عبدالحميد
الحوار المتمدن-العدد: 4610 - 2014 / 10 / 21 - 08:21
المحور:
حقوق الانسان
بعد قراءات متمعنة ومتأنية للعديد من مقالات الطبيب و الباحث في الاسلام السياسي الدكتور "سيتي شنود"، و هي مقالات موثقة من مصادر موثوقة أصبحت لدينا قناعة بأن الاعتداءات المتواصلة على أقباط مصر بات ضرورة لكل حاكم يعتلى حكم مصر ، أولا لإرضاء الشارع المتوهب -المتدوعش -المتخونج ليضمن بعض من ولائه وخضوعه في اطار صفقة تبادل مصالح، و ثانيا الإبقاء على منسوب الإكراميات السعودية بكميتها المعهودة ، مقبل السماح بغلغل الفكر الوهابي المنظومة الوطنية ( التعليم – الاعلام – المؤسسات الدينية .....)
لمعرفة الكثير من التفاصيل المثيرة والغريبة نضع رهن القارئ الكريم هذه الروابط و هي لمقالات الدكتور "سيتي زكي شنودة"" بخصوص ضلوع النظام المصري بمؤسساته الأمنية والعسكرية والدينية المتمثلة في مؤسسة الأزهر في العديد من الاعتداءات والتي وصفت العديد منها بالمذابح الدامية ، ماسبيرو وكنيسة القديسين نموذجا......
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=437884
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=391171
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=393083
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=425165
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=426684
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=430248
جدير للذكر أن منزل الدكتور سيتي شنوده قد تعرض هذه السنة لعملية اقتحام من طرف " حبايب ربنا " ....و تم تفتيش حاجياته و اتلاف بعض من كتاباته و وثائق ذات أهمية ، كما تم تهديده بالتصفية الجسدية في عدة مناسبات ....وقد تم تجنيد عناصر محسوبة على الاسلام الارهابي تقيم ما بين ألماني و هولاندا و بلجيكا لتنفيذ تصفية جسدية محتملة تنتظر الضوء الأخضر لا قدر الله حتى يتم الصاق الجريمة لا قدر الله بالارهابيين ....
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=436950
نتمنى للدكتور الصحة والعافية و النجاة من كيد الأشرار الذين تضايقهم الحقيقة ....
#عساسي_عبدالحميد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟