أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مزوار محمد سعيد - الايروسية والفردوسية 1















المزيد.....

الايروسية والفردوسية 1


مزوار محمد سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 4591 - 2014 / 10 / 2 - 15:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الايروسية والفردوسية 1
يستسلم الفرد الإنساني أمام العلامات الكاملة لمدى عودته إلى العالم المعرفي، كون أنّ الفرد البشري هو قادر على المجاملة، على ربح كلماته في كافة الأحيان، خاصة وأنه إنسان يمرّ بلقاءات كثيرة، إنه معدل التعامل مع المعاملة، إنه سر الفرد الإنسان، وعليه تبنى كافة تأثيرات الإنسان على الإنسانية.
محاولة الفرد الإنساني التي تكون في أغلب الأحيان مؤشرا على حياته، هي التي تصنعه، هي التي تولد الأمل من رحم الصدفة، وهي القادرة على التعامل مع تركيباتها المزاحمة للفرد البشري، ففي كافة البشرية المستقبلية هناك بذور غرست فيها منذ بداية البدء.
لا معاملة سوى من تكلف الإنسان، ففي لحظة تريد معاداة الإنسان، ففي نفسية تحاول التخبط بحركات أخيرة كفريسة بين فكي مفترسها، كل هذا من أجل بلوغ لوعة قد تحرق صاحبها، وعليه فإن الأمور ليست كما تبدوا على الدوام، هي أعمق، هي أخطر، هي الالتحام بلا ندم.
لا يمكن صناعة المشاعر، لكن في الوقت ذاته بالإمكان الاعتماد على فسحة جمالية يعتاد عليها الفرد الإنساني لوحده، هو معتاد على الأفعال بعد الخيال، ومع ذلك هناك من يكتفي بالخيال، فلا جمال بلا خيال، ومن يفقد القدرة على إبداع الخيال هو غير قادر على تذوق الجمال.
لا يعامل الإنسان روحه بالقدر الكافي بما تستحقه، المرء على فترات كثيرة يحمل الحمولة التي ترهقه، هو سعيد بالحمولة هذه، لكنه يكبر بها، وينهار بها أيضا، كون أنّ مسالك الوعي البشري هي ليست واحدة، هي خاضعة لمضاجعة الأفكار بما يمكنه الاعتماد عليه في تقليم أنياب البيان. فلا يعتمد الإنسان إلا على ذاته، فينبح الكلاب، بينما يكمل الرجل الميت مسيره بثبات.
سعادة الروح أولا، سعادة تأخذ بيد الإنسان بين ظلمات العالم الخارجي، تنير طريقه المملوءة بالمتاعب، وكأن العالم ليس سوى عملة حديدية معرضة للصدأ الجاد، إنها مخاطرة منذ وجود الوجود، إلا أنّ الإنسان هو القادر على رفع الجود إلى سلم العمادة الكلية.
دراسة المصاعب التي تؤلف الموقف البشري هي ما يوجه المسكوت عنه لدا العالمين، وما يجعل الإنسان مستويا هو ما يمكنه الأخذ به في اتجاهات الماضي، لأنها ملك لما بإمكانه الاحتراز من علامات الغضب الكبرى، إنها أمراض الحياة.

"... تفيض عيناها بالدموع، مثل سماء تتلبد بالغيوم، وتسمو بشموخ فوق أحزانها... "
(وليام إيسترلي، مسؤولية الرجل الأبيض، الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت، ص: 265)

الدمعة الرديفة للحزن تجعل من الحزن خاصية بيولوجية، هي اطير إلى عالم مستوي، ذاك المعبّر عن مكنون في جوف الإنسان، فيصير الشذرة أقوى من أي مهلك، بناء رغم هزات وعثرات البشرية لم يسقط، وهو الذي مال في أكثر من زمن.
قد تخرج الدموع كنتيجة لما يؤثر فيه الإنسان، وعلى هذه الانطلاقة هناك عدّة أبعاد لهذا المؤثر فيه خارجيا، كون أنّ الفعل البشري روحيا، هو ذا بعد محوري يكون في أغلب الأحيان بيولوجيا هاما، أي أنّ المسلك الهام شعوريا لأيّ فرد، له نتيجة واقعة له، تكون في سند العمل أو الوقع المتكامل لآلية تبدأ في الداخل وتظهر نتائجها خارجيا.
ما حدث للأميركية الشابة "كيتي جينوفيس" في نيويورك 1964م، قد أعتبر مثالا واضحا لما قد تنتج عن إهمال النداء الداخلي لأيّ إنسان، إذا أنّه كان من الأمثلة السوداء في تاريخ الأمريكيين يظهر مدى قسوة قلوبهم، تلك التي جعلت كيتي تموت ببرودة.
علاقة الفرد الإنساني مع ما يحمله هي علاقة أكثر من فردية، إذا أنّ الوقع الداخلي هو ناتج عن ما يحدث في الخارج، لكنه لا تنته عند هذا الحد، إذ أنّه يؤثر في الخارج أيضا، قد يبدأ من حدث لكنه يصنع حادثا، وبالتالي فإنّ شعر المشاعر قد يبني عقلانية صناعية، الدافع يكون فيها تيسيرا لما تم إقرانه بما يستكين إليه الفرد البشري.

"... عندما اصطدم عدد من المصوّرين التلفزيونيين بعمق الفقر في إثيوبيا للمرة الأولى، عادوا إلى غرف فندقهم وبكوا كثيرا... "
(وليام إيسترلي، مسؤولية الرجل الأبيض، الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت، ص: 07)

ليس المشهد الإنساني في حد ذاته الدافع للبكاء، وإنما الإنسان هو بذاته الدافع، كيف يجرأ الإنسان على صناعة مأساة إنسان آخر؟ كيف؟
من كلأ الوجود أن يعمد الموجود الإنسان إلى صياغة نزيف روحي لكلّ جماعة، ومن أسباب الوصول إلى هكذا حالة، سبب مختفي في جوهر الإنسان ككيان، ألا وهو حب الأنـا، وطغيان التفوق.
لا يوجد تفوق إن ما لم يكن هناك طرفيْن في معادلة كهذه، إذ على طرف أن ينزف روحيا، فيثأر من الطرف الآخر ليجعله ينزف جسديا كتأثير غير مباشر على روحه، هذه هي النتيجة التي تخز وعي الباكي. قد يبكي الإنسانية كثيرا على ما وصلت إليه من وضع لا إنساني خلال حقبة الامبراطورية الأميركية، وهذا ما يفسّر تصلب الدموع في المقل.

"... عندما تنتشر تجارتنا، ستطوف راية الحرية الكوكب ومسالك المحيطات، تحمل السلع لكل البشر، وستحميها أسلحة الجمهورية. وعندما يحيي الرعد الراية، ستعرف الشعوب المختلفة أنّ صوت الحرية يتحدث، من أجلهم... وأن فجر الحضارة يبزغ من أجلهم.... "
(وليام إيسترلي، مسؤولية الرجل الأبيض، الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت، ص: 347)

قول لأحد النواب الأمريكيين سنة 1898م، حيث ترتصف فيه الكلمات معبّرة عن الحرية التي تحملها الآلة الأميركية إلى أراض بعيدة جدا من أراضيها، حرية صناعية فتاكة بالإنسان، خاصة وأنّ الفرد البشري قد عاش حرية أخرى في مواطن أخرى غير أميركية، حرية بدأ نموّها من فرض حرية الصناعة على الزراعة هي مصيبة القرن الواحد والعشرين، وما سيتولد عليه، ما هو سوى حرية هجينة، هي عبودية الارهاب الشامل.

"... كم عدد الموتى في هذه الحرب؟ كم عدد المنازل المهجورة، واللاجئين في البلاد المجاورة، والعائلات المشتتة؟ لماذا؟ عندما أفكر في كل تلك المعاناة، آمال الناس المدمّرة والمستقبل الممزق، أشعر بالغضب، الغضب العاجز... "
(وليام إيسترلي، مسؤولية الرجل الأبيض، الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت، ص: 360)

الطريق الصناعي الناتج عن فكر صناعي مطلق هو مولّد لآلات، أو بالأحرى صانع لها، وتحويل الإنسان إلى صناعة هو ما يجعله آلة بشرية بوظائف حيوية، وهو مضاد للطبيعة البشرية الحيوية في نواتها، إذ أنّ الإنسان روح أيضا، وإقصاء الجانب الروحي في الإنسان هو أولى خطوات البشرية إلى الغضب، ذاك الناتج عن قلق مادي الناتج عن تفاسير مادية لأبعاد البشر الروحية.
يبدوا بأنّ الإنسانية باعتناقها للإيمان الصناعي، قد خرجت من إيمانها الروحي هذا ما يسبب لها ازعاجا على مستوى النواة الموجودة في كافة الكيانات البشرية، هي روح محركة، وعندما فإنها ستقود الإنسانية إلى اطلاقها لقذائف عشوائية، فيكون أمام الإنسان مسار واحد، المسار الأسطوري في بداية التاريخ البشري أرقى منه بكثير، فمسار الإنسانية الصناعي هذا قد يؤدي إلى فناء معظم الشعوب بواسطة النيران الصديقة.

"... انقضت قرون على إنشاء المدارس أوّل مرة ... لأنّ النظرة سابقا كانت بأنّ التعليم مقصور على الساموراي والمشرفين عليه، فيما أغفله المزارعون الحرفيون، التجار والنساء بشكل كامل... "
(وليام إيسترلي، مسؤولية الرجل الأبيض، الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت، ص: 385)

حكام الزمن الذهبي في اليابان عرفوا قيمة التربية، تربية الأجيال مختلفة عن صناعتها، أن تبذر الصوت العميق في نفسية الإنسان ليس كما تجعل البشري محصورا في إطار الاستهلاك أو تطوير الكسب من أجل الاستهلاك، خاصة وأنّ الصوت النفسي العميق هو ضمان استمرارية إنسانية الإنسان حية بحياة دموعه وسلاستها، بينما صناعة إنسان قائم على نجاح الآلات هي مقدمة لتحجر الدمع، واعتبار الدمع ضعفا. ربما ما يفسر اليابان كأمة بين الامم في نهاية القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، هو نجاح حكامه في الخروج من سيف الساموراي ودخولهم في أخلاق الساموراي أفواجا، أفواجا.
كذلك نجد ثقة التركية فاطمة (وليام إيسترلي، مسؤولية الرجل الأبيض، الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت، ص: 398/399)، هي الصوت الذي يوصف بالصوت الإنساني، الراحة البادية على مُحَيَّا فاطمة هي نتيجة لتفاعلات داخلية، جعلتها تصل إلى نقطة التسليم العقلاني بما تتولّد عن الواقع العيني كطرف إيجابي مهما بلغ من درجات السلب المؤثرة فيه، كون أنّها عبّرت عن مسؤولياتها بكلمة أجملت كل واقع الإنسان العالمي الجديد، إذ أنّ الإنسان هو روح قبل كافة مستلزماتها.

"... ينبغي أن لا نتوقف عن الاستكشاف، ونهاية كل استكشافاتنا ستكون العودة إلى حيث بدأنا، ومعرفة المكان لأوّل مرة... "
(وليام إيسترلي، مسؤولية الرجل الأبيض، الدار العربية للعلوم ناشرون – بيروت، ص: 409)

مهما بلغ الإنسان من الرفاهية المزعومة، فإنه سيعود إلى رفاه الروح، العمل على تهذيب الأرواح هو ضمان عودة الأصل الأول، كون أنّ الفرد الإنساني هو إنساني بروحه، وقد أثبتت الهند والصين، مكة وروما، أفريقية واميركا الجنوبية، بأنّ روح تفوق الإنسان هي المنتصر الأزلي على تفوّق الإنسان.

"... لا يعني ذلك الاستسلام والغرق في الاحباط، تجاه ما يحدث وتشكل أو يتداعى ويسقط. نحن محكومون بالقيمة، بقدر ما نحن مدينون للمعنى الذي هو السقف الرمزي والحصن الخُلُقي... "
(علي حرب، تواطؤ الأضداد، منشورات الاختلاف – الجزائر، 2008م، ص: 42)

لا يعني أبدا عندما تقيم الصلوات وتتبع رجال الدين بأنّك متدين، ولا يعني أيضا عندما تقوم بالفرائض السماوية بأنك من رواد الجنة، فكل المعايير في بداية الألفية الثالثة، لها الكثير من الانحرافات، فالأخلاق هي تظلم الأخلاق ذاتها، هي تقود إلى عَدَمية استهلاكية، قادرة على إفراغ الإنسان من معناه، لتلقيه معزولا وحيدا في قبو التيه وعدم التوازن، كون أن التشبث بقوالب تفكيرية جاهزة، وتقليدها بطريقة مجردة، والحرص على إبقائها ضمن مجال التأثير، هي عملية تستقي خطورتها من عدم ثبات الزمن، ومن التحولات التاريخية الكبرى، تلك التي تصبّ في اتجاه ضرورة لا اختيار.
العمل على التسوية لكل موجود على أرضية الوجود هو ما يجعل الفرد الإنساني صاحب قناعة أوّلا وأخيرا، تلك التي توجهه حيث: "... الاقتناع بأننا كائنات أرضية تعيش الحياة الدنيوية بحسناتها ونجاحاتها ومباهجها، كما بسيئاتها واخفاقاتها ولذائذها، فضلا عن التباساتها ومفارقاتها وفخاخها.... " (علي حرب، تواطؤ الأضداد، منشورات الاختلاف – الجزائر، 2008م، ص: 43)
هي البوصلة التي تملك كافة الصلاحية في إقامة علاقة تبرير بما هو عليه الإنسان من تواجده، إذ أنّ الفرد الإنساني هو ليس بمخلوق متعالي عن الأرض، وإنما هو ذاك الذي يتكامل معها، وبالاستناد إلى فكرة كهذه، فإنه سيملك الدافع الذي يحرّك جوهره البشري من أجل التأقلم مع كل ما يعترض مسيرته وسيرته الدنيوية.
أخطر أمراض الافكار على الناس، هي تلك التي تسمى بـ: القداسة، تلك التي تعشش تحت عمامة رجل الدين، أو تلك التي تخرج من جوف أتباع رجال الدين، فيكون لها دورا مشابه لدور المواد السامة الملوثة للمواد الغذائية، تركيباتها مجهولة، لكن مفعولها قاتل. وهذا ما يجعل " ... الفقيه الذي بات القائد والرمز أو البطل والأسطورة، والناطق باسم الله، بل الاله على الأرض... " (علي حرب، تواطؤ الأضداد، منشورات الاختلاف – الجزائر، 2008م، ص: 125) هو صاحب السلطة العليا، فيتحوّل الجلاّد إلى ضحية، والعامل إلى منبوذ باسم الله أو السماء.

"... وتلك هي حصيلة رفع شعار الحاكمية الالهية والسعي إلى أسلمة الحياة، والعمل بمنطق الفتوى. فالحاكمية تترجم ارهابا وانتهاكا فاضحا للحرمات والحدود... " (علي حرب، تواطؤ الأضداد، منشورات الاختلاف – الجزائر، 2008م، ص: 126)

دلالة تدخل الما ورائي في الحياة عبر الدنيوي موجود كالفرد الإنساني، تصنع من كلّ المصادر الفكرية منطلقات لتبرير العداء والعنف تحت ستار المقدّس، فما الفرق بين اللاهث وراء السلطة (التسلط) تحت شعار العلمانية (الحداثة)، وذاك الحامل لشعار الدين (الله) من أجل نفس الغرض؟
لهما نفس المقصد وهما أختان رضيعتان كما جاء عند ابن رشد، اختان رضيعتان كما جاء احداهما تبطش بالشعوب بغرض أراضي نبيل؛ بينما الثانية تضطهد البشر تحت اسم، أو الفوز بحور العين.



#مزوار_محمد_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أَخْشَى عَلَيْكِ مِنْ كَلِمَاتِي
- فلسفة كالخاس الجزائري 12
- فلسفة كالخاس الجزائري 11
- فلسفة كالخاس الجزائري 10
- فلسفة كالخاس الجزائري 9
- فلسفة كالخاس الجزائري 7
- فيلسوف بعقل البيشمركة
- نابليون إسلامي، فمن أنتم أيها الإسلاميون؟
- العالم كهدية إلى كونثيا
- باسم يوسف و فلسفة الضحك
- الجزائر، المقبرة الفلسفية
- المسلمَة الأخلاقية
- البراءة من الاعتداء للإدانة بالقتل
- الفلسفة البورانية، عقلانية النص العقلي
- فيلسوف جزائري: بين الألف و الألف
- المينوتور لثقافة الحضارة
- الثامن
- الدوق: هلوسة مكسيمنيوس الطاهي
- الدوق: كوموروس الصوت القاني
- الدوق: ...إلى العَدَمْ


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مزوار محمد سعيد - الايروسية والفردوسية 1