أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( 3)















المزيد.....

تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( 3)


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4575 - 2014 / 9 / 15 - 14:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وجدنا في المقال السابق أن الإله أظهر نفسه للوجود ، أو أظهر ابنه بطريقة طبيعية وغير خارقة ، استغرقت ثلاثين عاما وهو ما يتناقض مع طبيعة الألوهة التي يفترض أنهاخلقت الكون والكائنات في ستة أيام فقط لا غير ، وأنزلت الكوارث بالمصريين بكلمة أو بضربة من عصا موسى وشقت البحر وأغرقت فرعون وجنوده
بكلمة ،وحاربت مع اليهود بقيادة يوشع بن نون وهدمت أسوار أريحا ، لتدمربذلك معهم ثلاثين مملكة كنعانية ، ويبيدو سكانها ويستولوا على أراضيها . خوارق هذا الإله كثيرة وقدراته الخارقة كثيرة ، ومع ذلك نجده في أحيان كثيرة يمارس ما لا يتناسب مع قدراته الخارقة كإظهار ابنه الوحيد للملأ ، أو ليتبنى ابناً إنسانيا يجعل منه إلها . وقد سبق ورأينا ممارسات أخرى كثيرة لهذا الإله لا تتناسب وقدراته الخارقة . كخلق آدم وحواء ، والبحث عن آدم في الجنة دون أن يعرف مكان اختبائه، وترك سيف من اللهب يحرس الجنة بعد طرد آدم وحو اء منها ، مع أنه لم يكن فيها أحد يمكن أن يسرق ،ومصارعته ليعقوب كإنسان ليلا بكامله دون أن يعرفه ودون أن نعرف بدورنا لماذا ينزل الله ليصارع إنساناً ، فهل هو في حاجة إلى رياضة مثلا ؟ وتحديه لأيوب المحطم بقول ما معناه " إن كنت رجلاً قف أمامي " وغير ذلك كثير مما مر معنا في مقالات سابقة ومما لم نتطرق إليه أيضا .
والأهم من كل ذلك أن نجد هذا الإله لا يوظف قدراته الخارقة في نشر دينه وتعاليمه وشرائعه فيحتاج إلى رسل بشريين يمضون أعواما طوالا يجاهدون ويتعذبون ويشنون حروباً ، وتتصارع الشعوب في ما بينها ، مع أنه قادر على أن يفعل ذلك بمجرد كلمة . وما لا يقل أهمية عن ذلك هو خلق الإنسان الصالح لتسود قيم الخير والمحبة والعدالة والجمال العالم ، مع أنه قادر على أن يفعل ذلك بمجرد كلمة يقولها . فهل الخطأ في مفاهيم هذه الألوهة أم أنه في الله نفسه . رأينا معروف جيدا بأن الخطأ هو في الإنسان الذي اجتهد في تقديم هذه التصورات والمفاهيم للألوهة .
لنعد الآن إلى المسيح . الذي لم يشن حروبا كغيره من الرسل السابقين واللاحقين ، وكانت رسالته رسالة خير ومحبة .
لم يقتنع الرومان برسالة المسيح وقاموا بصلبه وقتله بأبشع طرق القتل . دون أن يتمكن من الدفاع عن نفسه ،ودون أن يتدخل أبوه الآب للدفاع عنه . فراح يهتف في لحظاته الأخيرة على الصليب :
46ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا: إيلي، إيلي، لما شبقتني؟ أي: إلهي ، إلهي، لماذا تركتني
(متى 27)
صراخ المسيح هذا يشير إلى أن الله تخلى عنه وأنه لم يعد إلها . وإذا كانت الألوهة في ذاته فقد خرجت منه بأمر الآب الإلهي وليس بأمره، فلو لم تخرج لكان قادرا على تحمل العذاب وألم الصلب ولما صرخ متسائلا ، بل ولما ألقي القبض عليه لو شاء ، فما بالكم أن يصلب ؟ ولكنها خرجت . الأناجيل تشير إلى أن المسيح كان يعرف أنه سيلقى القبض عليه ويعرف من سيوشي به ( يهوذا ) ويعرف من سينكره عند صيحة الديك (بطرس ) بل ويذكر أن جميع تلاميذه سينكرونه:
31 حينئذ قال لهم يسوع : كلكم تشكون في في هذه الليلة، لأنه مكتوب: أني أضرب الراعي فتتبدد خراف الرعية ( متى 27)
ولكنه لم يكن يعرف أنه سيتعذب ويتألم إلى هذا الحد الفظيع ، وإن كان يدرك أنه سيصلب لأن العقوبة في زمنه كانت الجلد والصلب .
ماذا تقول الكنيسة المبجلة في هذه الحالات رغم أن الكنائس اختلفت فيما بينها حول هذه المسألة :
(فموته الروحي هو الذي عبر عنه بهذه العباره الهي الهي لما تركتني فهو متحد باللاهوت ولكن تفاعله مع اللاهوت توقف لانه المحرقه الان الذي يقدم ككفاره وبهذا ذاق الموت الروحي ايضا
وهو يستعد الي النزول الي الجحيم الذي اصعب ما في الجحيم هو البعد عن الله
فبهذا نتاكد ان المسيح قال ذلك كنائب عن البشريه )
عن موقع على النت ))
هناك تفاسير كثيرة ،وخلاصة معظم هذه التفاسير هي الإجماع على خروج الألوهة من الجسد لتبقى في اللاهوت ،ولكي يحس الجسد بالآلام والعذابات ليحمل الخطيئة عن البشرية !وبهذا يكون المسيح قد افتدى خطاياها .
لكن أية خطايا هذه التي حملها المسيح هل خطايا البشرية قبل الطوفان أم بعد ه؟إذا كانت خطايا ما قبل الطوفان فقد انتقم الله من البشرية وأغرقها بطوفانه . وإذا كانت خطيئة آدم وحواء بأكل ثمرة المعرفة التي لم يكن يريدها الله لخلقه كما لا يريد لهم الخلود ، فقد انتهيا من زمن بعيد وعاقبهما الله بطردهما من الجنة ولا يمكن للبشرية أن تحمل خطيئتهما لأنها لم تأكل معهما . وإذا كانت بشرية ما بعد الطوفان فهي لم ترتكب خطيئة الأكل كسابقيها ،وإذا كانت خطايا البشرية قاطبة قبل المسيح وبعده
فلماذا أبقى الله على جهنم ليتوعدنا بها ، طالما أن المسيح افتدانا مهما ارتكبنا من خطايا ؟ !!!
كل هذا المسائل تدورفي فلك تصورات ومفاهيم الإنسان نفسه ، التي أوجدها الإنسان ولم توجدها آلهة ،رغم أن الله أوطاقة الخلق الإلهية السارية فينا هي مصدر كل ما نقوم به من تصورات سلبية أو ايجابية ، وكل ما نقوم به من أفعال وحركات وفكر ورؤية وسمع وحس وكل شيء ، هو بفعل طاقة الخلق هذه الموجودة في كل خلية في أجسادنا ، وبما يحيط بنا وبالكون كله . دون أن يكون هناك تحكم مباشر من قبل الله في كل ما نفعله . ويمكن تصور دماغنا الذي أوجده الله لنفكر به كما نشاء ، دون أن يتحكم الله بتفكيرنا . وحسب هذا الفهم فإن الله هو مصدر كل ما نفعله ، ويمكن أن نعتبر( مجازا إن شئتم ) كل كلام هو كلام إلهي وكل كتاب هو كتاب إلهي ،فليس ثمة شيء خارج الفعل الإلهي ،ولهذاوضع ابن عربي الملحد ،والوثني ،والمسيحي ، والمسلم ، ضمن دائرة الإيمان :

لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي .. إذا لم يكن ديني إلى دينه داني
لقد صارَ قلـبي قابلاً كلَ صُـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ ودَيرٌ لرُهبـَــــانِ
ِوبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبةُ طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآن
أديـنُ بدينِ الحــــبِ أنّى توجّـهـتْ .. ركـائـبهُ ، فالحبُّ ديـني وإيـمَاني”
محيي الدين بن عربي
وبهذا نفهم الآي القراني : وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى . ( الأنفال 17 ) كفعل إلهي . ولا شك أن هذا الفكر الإسلامي كان طفرة نوعية في الفكر البشري ، إضافة إلى أنه جرد مفهوم الذات الإلهية إلى أبعد حدود المطلق .
وما زال لدينا ما نقوله عن :
ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة
يتبع .

ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة (3)
وجدنا في المقال السابق أن الإله أظهر نفسه للوجود ، أو أظهر ابنه بطريقة طبيعية وغير خارقة ، استغرقت ثلاثين عاما وهو ما يتناقض مع طبيعة الألوهة التي يفترض أنهاخلقت الكون والكائنات في ستة أيام فقط لا غير ، وأنزلت الكوارث بالمصريين بكلمة أو بضربة من عصا موسى وشقت البحر وأغرقت فرعون وجنوده
بكلمة ،وحاربت مع اليهود بقيادة يوشع بن نون وهدمت أسوار أريحا ، لتدمربذلك معهم ثلاثين مملكة كنعانية ، ويبيدو سكانها ويستولوا على أراضيها . خوارق هذا الإله كثيرة وقدراته الخارقة كثيرة ، ومع ذلك نجده في أحيان كثيرة يمارس ما لا يتناسب مع قدراته الخارقة كإظهار ابنه الوحيد للملأ ، أو ليتبنى ابناً إنسانيا يجعل منه إلها . وقد سبق ورأينا ممارسات أخرى كثيرة لهذا الإله لا تتناسب وقدراته الخارقة . كخلق آدم وحواء ، والبحث عن آدم في الجنة دون أن يعرف مكان اختبائه، وترك سيف من اللهب يحرس الجنة بعد طرد آدم وحو اء منها ، مع أنه لم يكن فيها أحد يمكن أن يسرق ،ومصارعته ليعقوب كإنسان ليلا بكامله دون أن يعرفه ودون أن نعرف بدورنا لماذا ينزل الله ليصارع إنساناً ، فهل هو في حاجة إلى رياضة مثلا ؟ وتحديه لأيوب المحطم بقول ما معناه " إن كنت رجلاً قف أمامي " وغير ذلك كثير مما مر معنا في مقالات سابقة ومما لم نتطرق إليه أيضا .
والأهم من كل ذلك أن نجد هذا الإله لا يوظف قدراته الخارقة في نشر دينه وتعاليمه وشرائعه فيحتاج إلى رسل بشريين يمضون أعواما طوالا يجاهدون ويتعذبون ويشنون حروباً ، وتتصارع الشعوب في ما بينها ، مع أنه قادر على أن يفعل ذلك بمجرد كلمة . وما لا يقل أهمية عن ذلك هو خلق الإنسان الصالح لتسود قيم الخير والمحبة والعدالة والجمال العالم ، مع أنه قادر على أن يفعل ذلك بمجرد كلمة يقولها . فهل الخطأ في مفاهيم هذه الألوهة أم أنه في الله نفسه . رأينا معروف جيدا بأن الخطأ هو في الإنسان الذي اجتهد في تقديم هذه التصورات والمفاهيم للألوهة .
لنعد الآن إلى المسيح . الذي لم يشن حروبا كغيره من الرسل السابقين واللاحقين ، وكانت رسالته رسالة خير ومحبة .
لم يقتنع الرومان برسالة المسيح وقاموا بصلبه وقتله بأبشع طرق القتل . دون أن يتمكن من الدفاع عن نفسه ،ودون أن يتدخل أبوه الآب للدفاع عنه . فراح يهتف في لحظاته الأخيرة على الصليب :
46ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا: إيلي، إيلي، لما شبقتني؟ أي: إلهي ، إلهي، لماذا تركتني
(متى 27)
صراخ المسيح هذا يشير إلى أن الله تخلى عنه وأنه لم يعد إلها . وإذا كانت الألوهة في ذاته فقد خرجت منه بأمر الآب الإلهي وليس بأمره، فلو لم تخرج لكان قادرا على تحمل العذاب وألم الصلب ولما صرخ متسائلا ، بل ولما ألقي القبض عليه لو شاء ، فما بالكم أن يصلب ؟ ولكنها خرجت . الأناجيل تشير إلى أن المسيح كان يعرف أنه سيلقى القبض عليه ويعرف من سيوشي به ( يهوذا ) ويعرف من سينكره عند صيحة الديك (بطرس ) بل ويذكر أن جميع تلاميذه سينكرونه:
31 حينئذ قال لهم يسوع : كلكم تشكون في في هذه الليلة، لأنه مكتوب: أني أضرب الراعي فتتبدد خراف الرعية ( متى 27)
ولكنه لم يكن يعرف أنه سيتعذب ويتألم إلى هذا الحد الفظيع ، وإن كان يدرك أنه سيصلب لأن العقوبة في زمنه كانت الجلد والصلب .
ماذا تقول الكنيسة المبجلة في هذه الحالات رغم أن الكنائس اختلفت فيما بينها حول هذه المسألة :
(فموته الروحي هو الذي عبر عنه بهذه العباره الهي الهي لما تركتني فهو متحد باللاهوت ولكن تفاعله مع اللاهوت توقف لانه المحرقه الان الذي يقدم ككفاره وبهذا ذاق الموت الروحي ايضا
وهو يستعد الي النزول الي الجحيم الذي اصعب ما في الجحيم هو البعد عن الله
فبهذا نتاكد ان المسيح قال ذلك كنائب عن البشريه )
عن موقع على النت ))
هناك تفاسير كثيرة ،وخلاصة معظم هذه التفاسير هي الإجماع على خروج الألوهة من الجسد لتبقى في اللاهوت ،ولكي يحس الجسد بالآلام والعذابات ليحمل الخطيئة عن البشرية !وبهذا يكون المسيح قد افتدى خطاياها .
لكن أية خطايا هذه التي حملها المسيح هل خطايا البشرية قبل الطوفان أم بعد ه؟إذا كانت خطايا ما قبل الطوفان فقد انتقم الله من البشرية وأغرقها بطوفانه . وإذا كانت خطيئة آدم وحواء بأكل ثمرة المعرفة التي لم يكن يريدها الله لخلقه كما لا يريد لهم الخلود ، فقد انتهيا من زمن بعيد وعاقبهما الله بطردهما من الجنة ولا يمكن للبشرية أن تحمل خطيئتهما لأنها لم تأكل معهما . وإذا كانت بشرية ما بعد الطوفان فهي لم ترتكب خطيئة الأكل كسابقيها ،وإذا كانت خطايا البشرية قاطبة قبل المسيح وبعده
فلماذا أبقى الله على جهنم ليتوعدنا بها ، طالما أن المسيح افتدانا مهما ارتكبنا من خطايا ؟ !!!
كل هذا المسائل تدورفي فلك تصورات ومفاهيم الإنسان نفسه ، التي أوجدها الإنسان ولم توجدها آلهة ،رغم أن الله أوطاقة الخلق الإلهية السارية فينا هي مصدر كل ما نقوم به من تصورات سلبية أو ايجابية ، وكل ما نقوم به من أفعال وحركات وفكر ورؤية وسمع وحس وكل شيء ، هو بفعل طاقة الخلق هذه الموجودة في كل خلية في أجسادنا ، وبما يحيط بنا وبالكون كله . دون أن يكون هناك تحكم مباشر من قبل الله في كل ما نفعله . ويمكن تصور دماغنا الذي أوجده الله لنفكر به كما نشاء ، دون أن يتحكم الله بتفكيرنا . وحسب هذا الفهم فإن الله هو مصدر كل ما نفعله ، ويمكن أن نعتبر( مجازا إن شئتم ) كل كلام هو كلام إلهي وكل كتاب هو كتاب إلهي ،فليس ثمة شيء خارج الفعل الإلهي ،ولهذاوضع ابن عربي الملحد ،والوثني ،والمسيحي ، والمسلم ، ضمن دائرة الإيمان :

لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي .. إذا لم يكن ديني إلى دينه داني
لقد صارَ قلـبي قابلاً كلَ صُـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ ودَيرٌ لرُهبـَــــانِ
ِوبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبةُ طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآن
أديـنُ بدينِ الحــــبِ أنّى توجّـهـتْ .. ركـائـبهُ ، فالحبُّ ديـني وإيـمَاني”
محيي الدين بن عربي
وبهذا نفهم الآي القراني : وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى . ( الأنفال 17 ) كفعل إلهي . ولا شك أن هذا الفكر الإسلامي كان طفرة نوعية في الفكر البشري ، إضافة إلى أنه جرد مفهوم الذات الإلهية إلى أبعد حدود المطلق .
وما زال لدينا ما نقوله عن :
ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة
يتبع .



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( 2)
- ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة (1)
- شاهينيات : في الخلق والخالق مرة أخرى!
- آه على وطن !
- التحالف بين يهوه ( الله ) والشيطان على أيوب !
- لو أن المثقف راقصة !!* ( برسم السلطة الفلسطينية واتحاد الكتا ...
- شاهينيات في الخلق والخالق ( وإن شئتم في المادة والطاقة )!!
- تحولات الألوهة من الأنوثة إلى الذكورة !!
- محمود شاهين يوقع أبناء الشيطان
- شاهينيات : في الخلق والخالق والعقل البشري
- ملكة السماء تعد الأديب بالنسيان
- التحول من الدين فحسب إلى الثورة الدينية (دفاعا عن محمد ) (6 ...
- عن القتل والإكتئاب والبشر والغزاة !
- الجميع فصاميون كما يرى العفيف الأخضر ( دفاعا عن محمد ) (5)
- صدور رواية (أبناء الشيطان ) لمحمود شاهين
- عقدة اوديب ( دفاعا عن محمد ) (4)
- أبناء الشيطان (رواية قصيرة )
- عقدة اوديب ( دفاعا عن محمد ) (3)
- دفاعا عن محمد ( رد على العفيف الأخضر ) (2)
- دفاعا عن محمد ! (رد على كتاب العفيف الأخضر )


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - تابع: ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( 3)