أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - عقدة اوديب ( دفاعا عن محمد ) (4)















المزيد.....

عقدة اوديب ( دفاعا عن محمد ) (4)


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4563 - 2014 / 9 / 3 - 00:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عقدة أوديب
(دفاعا عن محمد)
(4)
محمود شاهين
التعريف:
هي واحدة من أكبر اكتشافات فرويد . تعرف بأنها اختبار ينتظر الطفل بعمر الـ 3 إلى خمس أو ست سنوات. و هي العقدة الأساسية ببناء المجموعات الأسرية بالمجتمع الإنساني و منع ارتكاب المحارم، و بهذه المرحلة يتجسد عند الطفل انتقال النشاط الجنسي من النشاط الذاتي إلى العالم الخارجي. تنتقل شهوانيته من نفسه إلى خارجه.
و تلعب هذه العقدة دورا مهما بتولد الأنا المثالي عند الطفل.
تعريف عقدة أوديب:
كلمة عقدة Complexe باللاتيني تعني تجمع عدة أمور غير متجانسة. و اندمجت عقدة أوديب بنظرية فرويد التي تصف مراحل التطور عند الطفل و بالتحليل النفساني بشكل عام.
(إن لفظ "عقدة" ترجمة موفقة للغاية لأنها تتضمن معنى التركيب بالإضافة إلى معنى الشد والصراع. فيمكن القول إن "العقـدة" هي مجموعة من الأفكار والتصـورات اللاشعورية والمشحـونـة بشحنة وجـدانية قوية، والمتعارضة في مضمونها بحيث تشمل في آن واحد الحب والكـراهية نحـو موضوع واحد.)*1
سماها فرويد في البداية العقدة النووية، ثم سماها العقدة الأبوية. و أعطاها اسم عقدة اوديب عام 1910. معترفا بقوله أنه كان يحس بمشاعر الحب لأمه و مشاعر الغيرة من والده معتبرا أن هذه المشاعر هي أمر شائع عند جميع الأطفال.
في البداية كان الأب يشغل دورالأم الملحقة. و لكن مع الوقت يكتشف الطفل أن للأب دورا خاصا. يبدو له في البداية بأنه مهدد لكيانه، فيزيد تقاربه من أمه. و يكتشف مع الوقت أن أمه تهتم كثيرا بأبيه. و غالبا ما يكون هذا رغم احتجاجه.
يقارب الطفل من الوظيفة الأبوية لوالده مع وظيفته كعشيق لأمه.
هذا الانقسام بين الأب و الأم يدفع به إلى أولى حالات الوحدة التي تمر بحياة الإنسان. و تكون له أولى علامات الانطواء على النفس.
تتطور عقدة أوديب بالمرحلة القضيبية. والتي تمتد عادة بين سن الأربعة إلى السبع سنوات.
و هي عبارة عن مجموعة مبنية و منظمة من مشاعر الحب و المشاعر العدوانية التي يبديها الطفل تجاه أهله.*2

يكمن أصلها بعدة عناصر:

1ـ استيهام المسرح الأولي Fantasme de la scène primitive.

تتولد الفضولية الجنسية عند الطفل بالمرحلة القضيبية فيستغرب و يتلصص على ما يجري بغرفه نوم الأهل. و يتخيل في البداية أن النشاط الجنسي عند والديه نشاط عدواني سادي بسبب الصرخات و التأوهات التي قد يسمعها، و يحصل هذا الأمر عنده سواء أشاهد والديه أو أن تخيلهم يمارسون الجنس.
يتولد عند الطفل الشعور أن أهله وضعوه جانبا واستثنوه من علاقاتهم الغرامية و مشاعر المحبة.
يرى أن أمه تظهر المحبة لأبيه وأنه ليس محل اهتمامها الوحيد. يحس أن والديه قد تخلوا عنه مما يسبب له الكوابيس. مما يدفعه لأن يطلب أن ينام بسرير والديه.
المسرح الأولي قد يكون أولى البوادر التي تدفع الطفل لأن يطابق نفسه مع أحد الوالدين.
2ـالأساس الأخر لعقدة أوديب هو ظاهرة الخوف من الخصي
التي تحدثنا عنها بالمرحلة القضيبية و التي تأتي من ملاحظة الفرق بين الذكور و الإناث و بسبب الممنوعات التي تبدو من الأهل عندما يلاحظون لعب الأطفال بأعضائهم التناسلية. هذا التصرف قد يترافق ببعض الحالات مع التهديد بقطع القضيب.هذا الخوف يخلق عند الطفل حالة من القلق يدافع عنها الأطفال بأشكال مختلفة.
انعكاسات عقدة أوديب على الأطفال.
تتنوع من طفل لآخر، على سبيل المثال:
الصبيان:
ـ يزيد اهتمامهم بالقضيب و الافتخار به. فنرى أن الطفل يحب أن يمشي عاريا ليظهر قضيبه. و يظهر عنده الولع بالذات.
ـ لا يستطيعون التمييز بين الذكور و الإناث. معتقدين أن القضيب سيظهر، أو أن غيابه عند البنات هو نوع من العقوبة.
ـ ينفون حقيقة الجنس المؤنث، على أمل أن ينمو عند أمهاتهم قضيب بشكل سحري.
البنات:
ـ تعتقد البنات بأن القضيب سيظهر فيما بعد. ويكفي أن ينتظرن. ثم يتصرفن مثل الصبيان فيتسلقن الأشجار ويلعبن ألعاب الصبيان.
ـ يكتشفن البظر دون أن يكتشفن المهبل بعد. مما يدفعهن للرغبة بالقضيب. و هو أمر تعرّض للكثير من النقد من قبل الجمعيات النسائية.
ـ تتقبل الطفلة هذا النقص، و تعوض عنه بإمكانية الإنجاب في المستقبل.

تعتمد عقدة أوديب بشكلها الإيجابي، إلى انجذاب الطفل إلى أحد الوالدين من الجنس المخالف له. والشعور بالكراهية أو المنافسة مع الوالد الآخر من الجنس المماثل.
و قد تتمظهر هذه العقدة بشكل معكوس. أي محبة لأحد الأبوين من الجنس المماثل، مع كراهية و غيرة لأحد الأبوين من الجنس المعاكس. كما أن الطفل قد يتردد بين الوضعين. و كل وضع قد يوجد بدرجات مختلفة. و أبسطها أن يلبس الطفل حذاء والده و يرتدي حلي و زينة أمه.
عندما يغيب الأب الحقيقي، يأخذ دوره أي شيء أو شخص يفصل الطفل عن أمه. سواء أكان العمل أو أي شخص من أفراد العائلة أو المحيط.
الحب بهذه الطريقة ليس حبا مثاليا. و لكنه تعوقه مصاعب كثيرة:
ـ من الداخل، انجذاب الطفل لأحد الأبوين و تخليه عن الآخر مما يخلّف شعور الندم وشعور الخوف من فقدان محبة الوالد من الجنس المماثل..
ـ من الخارج، لأنه يزيد الخوف من الخصي.
هذا الخوف المضاعف يخلق حالة القلق و الإحباط عند الطفل.
كيف تتطور الأمور؟
يعتقد فرويد أن الطفل يرد بطريقة دفاعية و هي تقمص الشخصية. إذ يندمج بشخصية أبيه و يحاول أن يغطي بسلوكه الشخصي على الصورة التي أخذها من أبيه.
لماذا؟ لأنه بتقمص شخصية أبيه ينقص من احتمال مهاجمة الأب له. و بنفس الوقت يعتقد أنه اكتسب شيءً من مقدرة الأب و قوته.
تلعب عقدة أوديب دورا كبيرا في بناء شخصية الطفل و بتوجه رغباته الجنسية.
رأينا أن أحد دعائم الرغبة الجنسية هي الاستيهام (فانتازم) تصور تخيلي شبه واع يعبر عن رغبات خفية.
تتطور مع عقدة اوديب الأستيهامات الأربعة الأساسية
المسرح الأوليFantasme de la scène primitive.
الجاذبية و الإغراءFantasme de séduction.
الخصي owowdFantasme de castration.
التخليFantasme d’abandon.

كيف يعيش الطفل عقدة أوديب
الصبيان
تبدأ مشاعر اللذة من القضيب بالظهور عند الطفل منذ عمرثلاث سنوات. و بعد ذلك يعي الطفل فجأة أمكانية العلاقات الجنسية التي يمكن أن تثيرها.
يقارن هذه العلاقات مع ما يتوقع أنه يجري بين أبويه، حتى و لو لم يراهما.
يبقى الطفل متعلقا بأمه، و لكن هذا التعلق ليس كاملا. بل متساوي الحدين.
فمن جهة يريد أن يغريها. و لكنه يلاقي والده ينافسه على نفس الجبهة. و من هذه المجابهة يلد عنده التهديد الخيالي و المقلق بالخصي.
المشهد مختلف:
العدوانية تجاه أمه التي طلبت منه الكثير خلال المراحل السابقة و يعتبر أنها قدمت له القليل.
منافسة الأب و الغيرة منه، من مقدرته و حقوقه.
غالبا ما يختلط الحب و التعلق بالوالدين مع هذه المواقف العدوانية، مما يدفعه لأن يتصرف بعقدة معاكسة، أي يغري أبوه و يلفظ أمه مما يخلق عنده أول مشاعر التواطؤ و الشراكة و التي يعتبرها البعض جذورا للمثلية الجنسية.
مصلحته الضمنية مع الأب تخفف عنده من مشاعر الخوف من الخصي.

تقمص شخصية الأب هو ما يساعده على الخروج من عقدة أوديب.
رأينا كيف يعيش الطفل الخوف من الخصي و كأنه عقوبة له لردعه من التمسك بأمه. و حتى يخرج من هذا المأزق عن الرضى الجنسي الذي يحصل عليه من التعلق بأمه.
بتقمصه لشخصية أمه و أبيه يبني شخصيته. و تقمص شخصية الأب هو ما سيدفعه للبحث عن امرأة أخرى من خارج محيط العائلة دون أن يدري.
بإيجاز، توجد رغبة أوديبية، يهدئها الاستيهام بالخصي، و يمكن السيطرة على القلق و الجزع بفضل تقمص شخصية الأب مما ينهي عقدة أوديب.
بفضل الجزع يتخلص الصبيان من عقدة اوديب.
كيف تعيش البنات عقدة أوديب:
لا يوجد خلاف بالمراحل الأولى بين الصبيان و البنات من ناحية التعلق بالأم التي تمثل الهدف الشبقي.
و لكن دخول البنات بعقدة أوديب يكون عكس الصبيان. فهنا القلق و الجزع هو ما يدخلها بسياق عقدة أوديب.
شعور البنت تجاه أمها هو أكثر تناقضا من شعور الصبي. و هذا يفسر إلى حد ما وجهات النظر التي تقول أنه فيما بعد، علاقة النساء فيما بينهن هي أكثر تعقيدا من علاقة الرجال التي تبدو بسيطة.
عدوانية البنت تجاه أمها تبدأ منذ خطوة الفطام، مما يرجح عندها الاتجاه نحو عقدة أوديب المعكوسة.التعلق بالأب والتأثر بشخصيته. وهو ما يعرف بعقدة أليكترا وهي مسرحية أخرى كتبها سوفيلكس.
رغبتها بإمتلاك القضيب يترافق و بنفس الوقت مع لفظها أمها التي لا تمتلكه هي الأخرى.
في الخطوة التالية تتحول رغبتها بالحصول على قضيب مثل أبيها إلى رغبة بالحصول على ولد من أبيها بدل القضيب الذي لا تملكه.
و بهذه الخطوة تصبح الأم خصماً منافساً. فتتقمص نفسيتها.
و لكون هذه الأمور أكثر تعقيدا مع مشاعر ملطفة تجاه الأم ومع مشاعر الأحساس بالذنب التي ترافقها، فإن عقدة أوديب قد تدوم طويلا عند البنت.
و تتخلص منها عندما تتقمص شخصية الأم حتى تلبس شخصيتها المؤنثة.
لا تختفي عقدة أوديب عند الطفلة بالكامل. و تشعر بآثارها طوال فترة حياتها كامرأة.
الطفل الأوديبي الذي كانت تتخيله وهي صغيرة يبقى كـ استيهام (فانتازم) في نفسها لفترة طويلة. و يبقى الخروج من عقدة أوديب عند البنات مشكلة عويصة. فأما أن يغرقها بادعاء متواصل بحب مجروح، أو تتخلى عنه بشكل مميت، أو قد يرسلها إلى حبها الأول لأمها.
ما ترمز إليه عقدة أوديب:
بما يخص الرغبة:
رأينا في المرحلة الفموية دور الرضاعة و كيف يرضي الطفل رغبته من أمه من الناحية الشبقية ومن الناحية الغذائية.
بينما رغبة الطفل تجاه أمه بعقدة أوديب تبقى غير مروية. و غير مشبعة. فالطفل يحاول أن يكون كل شيء لأمه. و يحاول البحث عن ما ينقصها لكي يعوضه. أي أنه بشكل آخر محاولة اندماج مع الأم.
راجع موضوع الرغبة لفهم هذه النقطة.
الحالة المرضية تمثل عندما ترد الأم بشكل كامل على هذا الطلب بالاندماج. بهذه الحالة يصبح الطفل غرضا لأمه. و لا يصبح فاعلا. مما يدخله في حالة اختلال نفسي و يصبح عاجزا عن التكيف مع المجتمع.
للأب دور كبير في هذه الناحية، إذ أنه سيأخذ دور الوسيط. سيتدخّل أيضا بفصل الأم عن ابنها. و يمنعه من الاندماج بها.
يشكل هذا الموقف صرخة في ذهن الطفل للإبتعاد عن المحارم. و يمنع الأم من امتلاك طفلها.
هذا المنع يسمى قانون الأب. وحتى يأخذ مجراه يجب أن تقر الأم به، و بعد ذك يقر به الطفل بدوره. يجب أن يتواجد هذا الدور بمخيلة الأم التي يجب أن تقر بدوره كفاصل بينها و بين أبنها. يجب أن يتواجد في مخيلتها منذ البداية، و لكن الطفل لن يكتشفه سوى فيما بعد خلال مرحلة عقدة أوديب.
منع الأب يدفع الطفل لكي يذهب للبحث عن مكان آخر، أي ليلتقي بالمجتمع. ومن هنا نفهم أن المنع له دور كبير في بناء شخصية الطفل. يصبح بهذا الشكل عنصر اجتماعي و يسمح له بتقوية بناء العائلة و المحافظة عليها على مدى أجيال.
خروج الطفل مع عقدة أوديب هو تحوله من الحالة الشخصية إلى الحالة اجتماعية.
بفضل منعه من قتل الأب و منعه من ارتكاب المحارم Inceste يمر الطفل من الطبيعة إلى الثقافة.
كما يتفهم الطفل الفرق بين الجنسين بتقمصه لأحد الوالدين فيرى نفسه مثل مثليه ومختلف عن الوالد الآخر. وفي النهاية، فإن الأنا المثالية هي التي سترث عقدة أوديب و هي التي ستحل محل الأبوين.
*************
* اعتمدنا المقال الأساسي بتصرف وتحقيق وتصحيح عن صحيفة الحسناء .
*1 عدنان محرز مجلة العربي ع 435 عقدة اوديب
*2ميّز فرويد خمسة مراحل أو أطوار للتطور النفسي الجنسي عند الطفل وهي:
ـ المرحلة الفموية
ـ المرحلة الشرجية
ـ المرحلة القضيبية
ـ مرحلة الكمون
ـ المرحلة التناسلية.



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبناء الشيطان (رواية قصيرة )
- عقدة اوديب ( دفاعا عن محمد ) (3)
- دفاعا عن محمد ( رد على العفيف الأخضر ) (2)
- دفاعا عن محمد ! (رد على كتاب العفيف الأخضر )
- إما أنت أو لا أحد ! ( القصيدة كاملة انطلاقا من مذهب وحدة الو ...
- سخافات شبكة النت ..
- إما أنت أو لا أحد ..
- في العقل البشري والطاقة
- العقل الشخصي والعقل الكوني وهذياناتنا الدائمة !!
- في العقل والطاقة والعقل الكوني !
- شاهد على سفينة نوح يروي الحقيقة !!
- الحياة والموت
- دمعتان على الوضع الفلسطيني


المزيد.....




- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - عقدة اوديب ( دفاعا عن محمد ) (4)