أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مقال محشور... بالصدفة...














المزيد.....

مقال محشور... بالصدفة...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4561 - 2014 / 9 / 1 - 00:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مــقــال مــحــشــور.. بـالـصـدفـة...
أو قصة صغيرة مع " الــحــوار "
حـذق.. شاطر.. مراقب النشر المحترف (المتطوع) والذي أشعر أنه لا يحب ما أكتب على الاطلاق حيث أنه نشر بعد أكثر من ثلاثة ساعات وتكرار إرساله مرة ثانية.. مقالي بعنوان
"داعــش؟؟؟... ماكينات الكذب.. أو ماكينات الغباء؟..."
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=430629
واللامع بأسلوب هذا المراقب الظريف.. والظريف جــدا.. أنه نشر مقالي محشورا ما بين مقال السيد عبد الرزاق عيد ولا حاجة لتعريفه ومقاله بعنوان.. (خــذوا نــفــس)
"شكرا للرئيس الفرنسي (هولاند) على رفضه أن يكون ابن الأسد (شريكا) في حين أن موارضاتنا الائتلافية تحلم بقبول ابن الأسد لهم كشركاء صغار عند جهازه الأمني العسكري الطائفي الإيراني"...
ــ نعم كل هذا عــنــوان.. ولم افهم ما معنى كلمة " موارضتنا"
وما بين مقال السيد دواد بشارة بعنوان
" داعش الآلة الجهنمية التي خرجت من رحم الأخوان المسلمين...
وهل هناك أكثر من هذا النوع من "الشطارة" الإيــحــائــيــة Subliminal حتى لا يحظى مقالي خلال 24 ساعة من نشره.. فقط حوالي أقل من ألف قارئ.. علما أن مقالي مدروس واقعي وثائقي الحدث... وعادة أحظى بأكثر ما بين أربعة آلاف وخمسة آلاف قارئة وقارئ...
وكان يكفي عنوان السيد عيد, والذي يشكل عنوان مقاله المزحوم بالحقد والشتائم وقلة الاحترام والتهجم البعيد عن كل لياقة كتابية أو أصولها... ولكنني لست بعاتب على السيد عـــيـــد..من جوار مقاله لمقالي.. لأنه يقوم بواجبه ودوره كمعارض محترف راديكالي... ولكن يؤسفني أن يحشر المراقب الحواري الملتزم بالحياد عادة.. ألا يلتزم سوى بتأخير مقالي ــ عمدا ــ وحشره بمقال السيد عــيــد الذي أحترمه على طريقتي الفكرية الفولتيرية .. رغم عدم موافقتي شكلا وجوهرا على كتاباته والتزاماته وأسلوب معارضته وأفكاره.
كنت آمل أن ينشر مقالي هذا بباب " كاتبات وكتاب التمدن " نظرا لتعبي بدقة صياغته وأهميته... ولكن سيادة المراقب, والذي ــ لسوء حظي ــ قرر دحشه بغير مكان... وأنا أحسده على هذه القوة التي يملكها.. بتحريكنا وتحريك مقالاتنا.. حـسـب لـعـبـة الـشـطـرنـج... أينما يـرغب.. بقوة مالك السلطة... فنربح أو نخسر... يعني عدد القراء وجلب انتباههم... وهذا يحتاج طبعا إلى ذكاء ومهارة لاعب شطرنج...
أمــا للسياسة.. وذكاء السياسة... قصص ومهارات عديدة أخرى........
بـــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي... وأصدق وأطيب تحية مهذبة...
غـســان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش؟؟؟... ماكينات الكذب.. أو ماكينات الغباء؟!...
- ردي إلى الرئيس الذي انتخبته من سنتين...
- صديقتي السورية غاضبة.. عبر سكايب...
- وعن داعش.. والغرب.. والغباء.. من جديد...
- داعش... ومجلس الأمن...
- لعبة شطرنج مغشوشة...
- ثلاثة مليارات دولار... زائد مليار واحد...
- عودة إلى.. عش الدبابير...
- هل تغيرت البوصلة؟؟؟!!!...
- الامبراطور و الخليفة
- ابن عمنا.. باراك حسين أوباما
- الخلافة و التخلف...
- سبعة ساعات هدنة؟؟؟!!!...
- رسالة إلى إخوتي المسيحيين... ومن تبقى من الأحرار في العالم
- دمFree
- معايدة؟... لا معايدة...
- هل تسمعون صوت الموصل... يا بشر.
- رسالة... إلى صديقي سيمون خوري
- تعليم التعذيب للأطفال...
- خلافة - إبراهيم - الإسلامية الداعشية...


المزيد.....




- -حبت تكون زي أي صبية تنتظر مولودها-.. الأميرة رجوة تثير تفاع ...
- النيران تلتهم شاحنة على طريق سريع والسائقة عالقة فيها.. كامي ...
- مسؤول: روسيا تستهدف البنية التحتية للطاقة في لفيف غرب أوكران ...
- أفضل مدن العالم لتناول الطعام في عام 2024.. بحسب مجلة تايم آ ...
- ردا على مقترح بايدن.. نتنياهو يؤكد: شروط إنهاء حرب غزة -لم ت ...
- تعرف على المرأتين اللتين تتنافسان على منصب الرئاسة في الانتخ ...
- مجلس الدوما ينظر في منع نشاط مؤسسة كلوني في روسيا
- بوتين يهنئ باشينيان بعيد ميلاده
- الخارجية اللبنانية ترحب بخطاب بايدن عن غزة: حان الوقت لانسحا ...
- تونس.. الحكم على قيادي في حركة النهضة متهم بـ-مقتل رجل أعمال ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مقال محشور... بالصدفة...