زراعة نُطف جنود غولاني

طبعاً لم يكتب احد هذا المقال لا في صحيفة الاندبندنت او في غيرها, واتحدى من يرد على تعليقي مع رابط -لينك- لهذه المقالة في صحيفة الاندبندنت .
وادعوا الى ان يتم حقيقة افتتاح بنك النطف هذا ليس لجنود اسرائيل بل لمقاتلي حماس الشجعان اللذين تسببوا ببدء هذه الحرب بذبحهم 3 شبان عزل اثنان منهم بعمر16 عاماً
بحجة انهم ابناء مستوطنين وتسببوا بمقتل وجرح الآلاف
.
ولا ننسى ان نفتح فروعاً اخرى لهذا البنك المزعوم للحفاظ على نطف داعش وجبهة النصرة وحزب الله وشباب الصومال وبوكا حرام والشيشان ومجموعة ابو سياف وغيرهم الكثير.
عجبي لمن يسكن في دولة اسرائيل معززاً مكرماً ويستلم شهرياً راتب بدون ان يعمل, عدا التحريض على اسرائيل
وصدق الشاعر حين قال ، إذا أنت أكرمت الكريم ملكته
وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أليس العيب أن يرفض كاتبُ مغمورٌ فكرةً أو رأيا، ولكن العيبَ الكبير أن يُشكك في مصداقية النقل ومصداقية الاقتباس الذي أشرت له، وقبل أن أضع لك رابط المقال أود أن أشير إلى إلى أن هناك كُتابا يلبسون النقاب ويمارسون دور داعش بصورة أكثر خطورة من مما تفعله كل الحركات الإرهابية في العالم، إن التطهير الفكري الذي يقوم به الجاهلون هو أبشع أنواع الجرائم، حتى وإن كان في ثوب التحرر والديمقراطية لاليس عيبا أن يرتدي كاتبٌ مغمورٌ نقابا، ولكن اختصاص الكاتب بكل ما يمس إسرائيل أمرٌ يدعو للاستغراب. وإليك رابط المقال :
http://www.independent.co.uk/voices/comment/what-a-rising-demand-for-the-sperm-of-idf-soldiers-and-a-fun-questionnaire-reveal-about-israel-9674307.html
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إليك رابط المقال مرة أخرى أخشى ألا يصلك هذا الرابط فاضطررت لأن أكرره مرة :
أخرى
http://www.independent.co.uk/voices/comment/what-a-rising-demand-for-the-sperm-of-idf-soldiers-and-a-fun-questionnaire-reveal-about-israel-9674307.html
إن الدفاع عن إسرائيل في كل الأحوال أمرٌ يُثير الاستغراب، وأنا لا أنكره عليك، ولكنني أنكر التهمة الشنيعة ، في عدم وجود مقال، فكيف تصورت أنني اختلقتُ نصَّ المقال بالكامل؟!!
آمل أن تكون في المستقبل أكثر حذرا حين تُناقش وتُعلق على كتابات الآخرين ممن تجهلهم. مع رجائي لك بالتوفيق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكاتب, لستُ انا من يصحح لك قواعد اللغة العربية, ولكن زرقاء هي مؤنث وأزرق مذكر, وتخاطبني كرجل.
لقد تم تحريف المقال واُخرج من سياقه
١ - لم يآتي في المقال اي ذكر لكتيبة جولاني او غيرها, بل اشار الى منتسبي جيش أسرائيل
٢ لم يقوم البنك المذكور بأي دعاية ولكنه اشار فقط الى ان نسبة النساء اللذين لا يستطعن الأنجاب كانوا في السابق يخترن النطف حسب شكل الأب ولاحظ البنك مؤخراً بأن هناك تحولاً بتفضيل رجال ذوي اللياقة البدنية العالية
٣ وبما ان كل جيوش العالم تصر على ان يكون افرادها ذوي لياقة بدنية عالية, فمن الطبيعي ان تفضلهن النسوة اللتي لا يستطعن الأنجاب.
وهل كنت تتوقع منهن ان يخترن معوقين او مشوهين؟
وبأختصار, ليس هناك تطهير عرقي للفلسطينيين ولا هم يحزنون, انما تحريض متواصل واستنتاجات مغالطة اللتي انتجت لنا داعش واخواتها من اعلاميين غرروا بهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنتُ أعرف أنك بعد أن تقرأ المقال في رابطه الذي تحديت أن يكون موجودا، وادعيت بأنني انتحلته ستلجأ، أو ستلجأين سيان، إلى احتجاج آخر لأن هناك فرقا بين الاصطياد والنقاش فاصطياد المفردات والألفاظ حيلة أخرى للهروب إلى الخلف. أنا لستُ مغرما بالتحدي، فقد اعتدتُ أن أناقش المتطرفين والمعتدلين وغيرهم، لا لغرض إخضاعهم وبيان مواطن ضعفهم، بل لإثراء النقاش وتعزيز الحوار، وهذا هو الجوهر
كما أنني أوردتُ أجزاء من المقال، ولم أترجمه حرفيا، وحظرتكِ تعرفين الفرق بين الشيئين، كما أنني لم أكتب كتاب التطهير العرقي للفلسطينيين، لإيلان بابيه، ولا كتاب اختراع الشعب اليهودي لشلومو صاند، ولا التطرف اليميني لديفيد لانداو، ولا كتاب الدين اليهودي لإسرائيل شاحاك ، فأنا باحثٌ مجتهد للعثور على الأخطاء لتصحيحها، أخطاء الإسرائيليين، والفلسطينيين والعرب والعالم أيضا كما أنني لم أستثنِ من نقدي كل الإرهابيين من كتيبة الناحال الأصولية التي رسمت شعارها على جدران بيت صديقي، ووضعت البول والبراز في ثلاجتهم في منطقة القرارة بخانيونس، وقتلت أخاه وابن أخيه ، ولم أستثنِ داعش الإرهابية التي تمارس القتل كمهنة وتُسيء للجنس البشري كله

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك أيتها السيدة، على أنك اعترفتِ بوجود المقال في رابطه، وإن لم تعتذري للإساءة الأولى ، ويبدو أنك تحاولين مطاردة كل من يقترب من حمى الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط( إسرائيل)، وتعتقدين بأن كل من يكتب ضدها هو إرهابي ، يشجع تنظيم داعش وتمزجين بين الأمرين وتدافعين باستماتة عنها... ما أروع الاعتراف بالخطأ ، وما أسوأ التمادي فيه وتبريره بكل الأشكال والألوان، كل الأمنيات لكِ بالتوفيق، لتتمكني من الالتحاق بركب الثقافة الحرة والمثقفين الأحرار، الذين يعالجون قضايا العالم الكبرى!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---