أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - متطلبات مواجهة الإرهاب الدولي















المزيد.....

متطلبات مواجهة الإرهاب الدولي


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 4538 - 2014 / 8 / 9 - 12:57
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


حرب الإرهاب الدولي ، التي تضرب بوحشية وهمجية في معظم البلدان العربية ، وهي بصدد أن تضربها جميعها ، غير مكترثة باستقلال الدول ، أو بقانون دولي ، ولابقيم ومعتقدات ، تؤكد .. وتذكر .. رغم تحريفات ، وتمويهات ، ومؤامرات أنصار التجزئة العربية المصطنعة ، في أوساط النظام العربي الرديء ، وأوساط النظام الاستعماري والصهيوني ، أن البلدان العربية مصيرها واحد .. وانتماؤها واحد ، وأن العمل بمقتضى هذا المصير وهذا الانتماء ، من حيث التأصيل الفكري والتاريخي والفكري ، ومن حيث البناء السياسي ، والعمل التكاملي الموحد ، على كافة الأصعدة ، هو السبيل الوحيد ، لمواجهة هذه الحرب ، وإنقاذ الوجود المجتمعي الكياني للبلدان العربية ، من التدمير الاستعماري الإرهابي الممنهج .. الزاحف كالوباء من مشرق الوطن العربي إلى مغربه .

ما يدعم ذلك ، هو ما ينكشف تباعاً من خلفيات ، وأهداف حرب الإرهاب الدولي ، ومن حقائق بالغة الخطورة ة والأهمية ، حيث تبين أن هذه الحرب ، ليست كما زعم ، أنها " ثورات " معبرة عن ارتدادات اجتماعية متأتية عن ظروف محلية مأ زومة ، تزول مع زوال هذه الظروف ، وأنها ليست هجمة عابرة ، يقوم بها " تتار .. ومغول " العصر ، تضمحل من خلال احتوائها في البيئات المتحضرة ، التي اقتحمتها واحتكت بها ، وأنها ليست بشكل خاص ، فيضاً دعوياً " جهادياً " صدرته بيئات مفوتة من خارج الفضاء الحضاري المنظور ، ترتد خلفياته إلى العهود القبلية الهمجية ، بالمفهوم العلمي والديني ، لابد أن ينهار أمام تطور العلوم ، وتفتح العقول ، وأسوار الحرية ، وإنما هي حسب المعطيات الدولية .. والسياسية .. والاقتصادية .. وفلتان التوازن الدولي .. هي حرب عالمية مقررة في أعلى المراكز الامبريالية ، التي تتابعها بالرصد .. والدعم .. مؤسسات عسكرية وسياسية عليا .. بدءاً من واشنطن .. وليس انتهاء في عواصم الدول الاستعمارية ذات التارخ العريق المدمر في مختلف البلدان والقارات ، وخاصة في البلدان العربية . لكنها ـ أي حرب الإرهاب الدولي ـ تتميز عن الحروب السابقة ، بأنها أقل من حرب جيوش بين دول عظمى .. وأكثر من حرب باردة بين معسكرين متعاديين جذرياً .

إنها حرب متنوعة الأشكال .. ومتعددة الوسائل . هي حرب إرهاب اقتصادي ، تتجلى في احتكار الرأسمال المالي ، والشركات العملاقة العابرة للقارات ، في أهم القطاعات الاقتصادية في العالم ، لاسيما قطاعات الطاقة ، وصناعة الأسلحة ، والاستثمارات التنموية الكبرى .
وهي حرب إرهاب تكنولوجي ، تتجلى في احتكار أهم مفاتيح ومكونات ، ومؤسسات ، التطور التكنولوجي ، الصناعي ، والفضائي ، الذي أصبح الرافعة الرئيسية للتطور الصناعي والزراعي والعلمي في كل المجالات .
وهي حرب لصوصية ، تتجلى في الاستحواذ بالقوة والخديعة ، على الثروات الطبيعية ، وانتزاع معظم الناتج الاجمالي العالمي ، وتقرير مصير الفقر المميت لأربعة أخماس سكان الأرض .
وهي بالمحصلة ، حرب إرهاب جيو سياسية ، تتجلى بتفكيك كيانات العالم التقليدية القائمة ، وبناء عالم ، بلادول .. وبلا حدود وطنية .. عالم يتجاوز كل المواثيق والمؤسسات الدولية الراهنة المعوقة لهذا التجاوز ، ويدار في كل شيء من مركز دولي واحد ، عبر إدارات يقررها المركز الدولي الأوحد .

* * *

المواقع المستهدفة في حرب الإرهاب الدولي ، تنتشر على مستوى ، أمريكا اللاتينية ، وإفريقيا ، وآسيا ، وشرقي الاتحاد الأوربي ـ روسيا ودول الاتحاد الوفييتي سابقاً ـ ، التي تتموضع فيها الثروات الطبيعية الأساسية ، التي يحتاجها المجتمع البشري في تأمين تواصل الحياة ، فيما الاحتكارات الرأسمالية ترتكب أبشع الجرائم بحق الإنسانية ، لاستخدامها مصادر أرباح أسطورية ، كما تتموضع فيها الأسواق الأكثر اتساعاً وربحاً .

ما يعوق الوصول إلى إنجاز هذا التحول الامبريالي الدولي ، هو تنامي قوى دولية تنافسية هامة ، كانت تحسب ضمن المجال الحيوي لهذا التحول ، وكانت تعتبر ملحقة للمركز الدولي الواحد ، المزمع تكريسه وتأبيده ، بل وتنامي طموحها ، لبلوغ مستوى الشريك في إدارة العالم ، والشريك في النفوذ والمصالح ، التي تتمثل بشكل رئيسي بدول مجموعة " بريكس " .
وهناك معوق آخر ، هو تمسك بعض البلدان بسيادتها وبقرارها الوطني ، وبخياراتها في تحيد مصيرها ، وبعضها أخذ يؤسس لعالم يسوده أسلوب إنتاج لارأسمالي .. جماهير مؤدلج . ، قد يفضي إلى إعادة انقسام العالم مرة أخرى ، إلى معسكرين متباينين .. متعاديين ، وإفشال إقامة ديكتاتورية الرأسمال الكونية الشاملة , وتظهر أولى بوادره في عدد من دول أمريكا اللاتينية ، إضافة إلى عدد من الدول ، التي كانت تدور في فضاء المعسكر الاشتراكي في شرق آسيا .
وهناك معوق آخر ، هو المعتقد الديني الموروث ، الذي تشكل آلهته ، والمليارات المؤمنة بمفاهيمه وقيمه ، حاضنة للأنظمة والحكومات المتوالية ، ومسوغ لتحكمها واستدامتها . وإلى جانبه ينمو ، بدافع الحاجة الموضوعية ، فضاء ثقافي ، يشتمل على المعرفة ، المنفتحة على منتجات العلوم ، والبحوث ، وخاصة ، في مجالات ، التاريخ ، والحقوق الإنسانية ، ومفاهيم وقيم الحرية ، وكيف يمكن تلبية الحاجات الإنسانية المتنامية ، وبناء عالم تسوده العدالة والمساواة والسلم والتآخي بين الشعوب .

ما نشهده الآن ، على المستوى العالمي عامة ، والبلدان العربية خاصة ، من أزمات اقتصادية ، واضطرابات سياسية ، ومعارك همجية مروعة ، هو تعامل سادة الرأسمال الدولي مع هذه المعوقات ، وإخضاعها ، لإجراءات التحولات الدولية الجارية .. والقادمة .

لسنا بحاجة للعودة ربع قرن إلى وراء ، لنقرأ بدايات ضربات حرب الإرهاب الدولي ، في أفغانستان والبلقان والعراق ولبنان وفلسطين والجزائر . السنوات الثلاث الأخيرة تكفي . لقد ضربت حرب الإرهاب الدولي ، في سوريا ، والصين ، والهند ، وروسيا ، وغزة ، وليبيا ، ولبنان ، والعراق ، واليمن ، ونيجريا ، ومالي ، وتشاد ، والسودان ، وأوكرنيا ، وأوغندا ، وأفريقيا الوسطى ، ومصر ، والجزائر ، وتونس . وهذا تجل واضح لخيار حرب الإرهاب الدولي ، كأداة في التعامل المشار إليه ، لإزالة معوقات التحول الرأسمالي الدولي القطبي المنشود المستدام ، لوضع أيدي الاحتكارات الدولية على كامل المخزون العالمي من البترول والغاز ، وعلى الأسواق ، وعلى الجغرافيا ، وتمكنها من إلغاء الحدود الوطنية ، واللعب في بنى الدول السكانية ، لضمان إنجاح أهداف هذه الحرب .

* * *

كل الدلائل الموضوعية ، وكل المتابعات العلمية ، والعملية ، تؤكد أن نمط حرب الإرهاب الدولي ، قد جاء نتيجة انهيار المعسكر الاشتراكي ، وتفرد الرأسمالية الاحتكارية في الهيمنة على العالم ، ولتلبية ضرورة إحكام الهيمنة على مختلف القطاعات الاقتصادية والعلمية ، في مختلف البلدان ، وحصر ما ينشأ من صراعات تنافسية فيما بينها ، وبين قطاعلتها المختلفة ، تحت سقف الهيئات والمنظمات المشتركة ، والتفرغ لإعادة بناء العالم الجديد ، الذي تتحرك فيه أنظمة الحكم في المجالات الريئسية في جميع القارات والبلدان ، بتوجيه مباشر من مركز القطبية الدولية الأوحد .
بمعنى أن نمط حرب الإرهاب ، جاء منسجماً مع التطور السياسي والاقتصادي الدولي الجديد ، وجاء مبرمجاً لتجنب خضات وكوارث الحرب بين الدول العظمى . وذلك باستخدام قوى بديلة نفعية ومأجورة مغامرة ، لاتتعارض أيولوجياتها مع مضامين النظام ارأسمالي أو تو جهاته الكونية ، لتطويع وإخضاع الشعوب ، التي تحاول ، على خلفيات وطنية أو قومية أو أيديولوجية اجتماعية ، اختراق الهيمنة الرأسمالية الكونية ، لتقرير مصيرها .
وعلى ذلك تبرز في اللحظة السياسية الرأسمالية الراهنة ، الأهمية المصلحية ، والعملية ، لحركة حرب الإرهاب الدولي ، لإ جراء تغييرات دولية في الأطراف الإقليمية ، دون ورود أي احتمال لصدام المراكز . وتبرز أهمية تغييرات جغرافية ساسية ، في الأماكن المطلوب وضعها في خريطة تراتبية العلاقات والمصالح الدولية ، وتبرز أيضاً خلفية انتشار هذه الحرب في البلدان ، التي تحتوي على أ هداف ملحة للاحتكارات الدولية .
ومن أجل إنجاز هذه المرحلة من مخطط " العولمة " لامانع .. بل يتطلب الأمر .. تغيير البنية السكانية .. عبر الحروب المفتعلة .. والمذابح الطائفية والعنصرية . وتدمير كل المعتقدات .. المدنية .. والدينية .. التي تدخل في تشكل هوية المجتمعات وتعزز وحدتها وتماسكها .

إن ما تقوم به جيوش الإرهاب الدولي ، من قتل وتدمير ، وهدم البنى التحتية ، والمدارس ، والمشافي ، ودور العبادة ، وأضرحة الأنبياء ، والصالحين ، والقديسين ، ونسبة عالية من العمران ، ومقومات التماسك المجتمعي ، وخاصة في سوريا والراق ولبنان وفلسطين ، هو مقدمة لإقامة نظام إقليمي جديد ، أكثر استبداداً ، وأكثر توحشاً وظلماً ، وأكثر لصوصية من أي استبداد وظلم وتوحش ولصوصية عرفتها البلدان المستهدفة خلال القرون الماضية كلها ، وهو تكامل مطلوب من أجل تكريس ديتاتورية الرأسمال الكونية ، الممثلة بالدول الاستعمارية .

كل الأهداف البراقة ، التي طرحت ، استغلالاً ونفاقاً ، للتمويه ، والتمهيد ، للخطوات الأولى للحرب مثل " ديمقراطية ، حقوق إنسان ، مجتمع مدني " تساقطت تحت أقدام المجموعات المسلحة ، وتطابقت الأداة الهمجية ، مع الغايات الرأسمالية الأكثر همجية ، وتهاوت مهزلة ، أن تسمي مجموعات مسلحة نفسها " بالجيش الحر " وهي تمول تسلح وتخضع لأوامر ومخططات الأجنبي . وكذلك المهزلة الأكبر ، أن تقوم مجموعات مسلحة تزعم أنها إسلامية ، نسبة عالية فيها من المرتزقة الأجانب ، تقوم بذبح المسلمين وأهل الكتاب الذين أوصى بهم الإسلام خيراً ، تحت رايات " لاإله إلاّ الله " لحساب المشاريع الامبريالية والصهيونية .

إن الأهداف الحقيقية لهذه الحرب تفسر .. لماذا يمارس المسلحون الإرهابيون الهمجية وكل العنف المفرط مع السكان ؟ .. ولماذا يدمرون بلا مبرر البنى التحتية المسخرة للخدمة المدنية ؟ .. ولماذا ينشرون الفكر التكفيري وتسعير الطائفية ويفتتون المجتمعات ؟ .. ولماذا يتفنون بقهر السكان بتطبيق ما يسمى حدود الدين ، واستخدامهم كعبيد بحفر الأنفاق .. وكدروع بشرية ؟ .. ولماذا يسبون الحرائر ويشرعنون الاغتصاب باسم " جها النكاح " ولماذا بالمحصلة .. باسم الجهاد والثورة .. يدمرون الدولة .. ويمزقون الكيان الوطني ؟ ..

إتهم بكل وضوح .. بكل أفعالهم الهمجية .. يريدون حيث يهاجمون .. ويحتلون .. كل الجغرافيا وبعض الشعب ، ليقيموا عليها سلطات " إمارات أو دويلات " على أشلاء الوطن الممزق ، لسرقة الثروات الوطنية وفائض القيمة في المنتوج الشعبي ، وخدمة المصالح الدولية ، وبشكل رئيس ، بناء علاقات سلام وتعايش مع إسرائيل .

إن ما تتعرض له البلدان العربية من حرب الإرهاب الدولي ، يستحق التكرار للمرة الألف ، أنه يتطلب من القوى الوطنية المعادية للامبريالية والصهيونية ، إقامة أوسع وأمتن أشكال الوحدة الوطنية , والتمسك بالهوية الوطنية ، وبالمعتقد الذي يحض على الحرية والوطنية والتآخي والمعروف ، والتمسك بحق تقرير الوجود أرضاً وشعباً وكياناً ، وبحق الحياة ، وحق تقرير المصير .. كما يتطلب تجاوز المواجهة الأحادية لحرب الإرهاب الدولي . فليس هناك بلد عربي قادر على تحقيق النجاح الكامل في هذه المواجهة . فهذ الحرب التي تخوضها منظومة دولية امبريالية وعربية رجعية وإسرائيلية ، تتطلب مواجهتها بالمقابل من قبل منظومة ، تضم دولاً عدة ، مفروضة عليها هذه الحرب ، وذلك بالعمل الفوري لمد جسور التعاون بين البلدان العربية ، لاسيما التي تكابد من ويلات حرب الإرهاب الدولي ، وبناء إطار سياسي مشترك قادر على التعامل ، مع الاستحقاقات الدولية الخطيرة المتصاعدة ومع العدوانية الإسرائيلية ، ومواجهة حرب الإرهاب الدولي القذرة ، المرشحة للانتشار في البلدان العربية .. والعالم .. أكثر فأكثر .



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا والحرية والحوار المتمدن
- أنا مقاوم من غزة
- غزة تستحق الحياة والحرية
- غزة لاتذرف الدموع .. إنها تقاتل .
- المؤامرة والقرار التاريخي الشجاع
- السمت .. وساعة الحقيقة
- خديعة حرب الإرهاب بالوكالة
- الإرهاب ودوره في السياسة الدولية
- ما بين حرب حزيران وحرب الإرهاب
- دفاعاً عن شرعية الشعب
- الانتخابات وحرب التوازن والتنازل - إلى المهجرين ضحايا منجم ...
- حلب تحت حصار الموت عطشاً
- من أجل سوريا جديدة .. وديمقراطية جديدة
- أول أيار والإرهاب والحرب
- الصرخة
- هل فشل أردوغان ؟
- ما وراء جبال كسب
- جدلية الزعامة والوطن والشعب
- الساسة والسياسة ومكامن الفشل
- الأم والأسطورة والحياة


المزيد.....




- حكومة الحيتان تحاصر المستأجرين لتمرير قانون الطرد بالقوة
- هل يحلق صائد الطائرات الصيني في سماوات إيران قريبا؟
- مقالات الاخبار..اراء فيما حصل وما يحدث، كتاب جديد للدكتور كا ...
- مشاركة الرفيق جمال براجع الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي ...
- بيان مشترك من منظمات مستقلة في إيران: معارضة للحرب وللسياسات ...
- تنسيقية الهيئات الغابوية تحذر بشدة من التماطل أو التراجع عن ...
- نداء حزب التقدم والاشتراكية للمشاركة المكثفة في المسيرة الشع ...
- فرنسا تؤجل قرار الإفراج عن اللبناني جورج عبد الله أقدم سجين ...
- بعد أربعة عقود في السجن... محكمة باريس تحسم مصير جورج عبد ال ...
- بالعاصمة بيكين: نبيل بنعبد الله يلتقي مسؤولين رفيعي المستوى ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - متطلبات مواجهة الإرهاب الدولي