أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - من أجل سوريا جديدة .. وديمقراطية جديدة















المزيد.....

من أجل سوريا جديدة .. وديمقراطية جديدة


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 4447 - 2014 / 5 / 8 - 13:04
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


يؤكد علماء الاجتماع السياسي البرجوازي ، وكثير من السياسيين والإعلاميين ، على أن الديمقراطية هي الطريق المقنع .. والأجدى .. لاتخاذ القرار .. وللوصول إلى السلطة .. وتداول السلطة . ويجعلون منها أقنوماً مقدساً لازماً ، لقيام الدولة .. وللقوة .. وللسلطة .
لكن السؤال الرئيس في هذا الصدد ، هو أية دولة .. وأية قوة .. وأية سلطة ؟ .. وهل يمكن في أن يكون الأقنوم الديمقراطي ، في مجتمع يقدس الملكية الخاصة ، وينقسم إلى سادة ومأجورين ، معبراً عادلاً عن مصالح وحقوق وتطلعات جميع أبناء المجتمع ؟ ..
الجذور التاريخية لنشأة " الديمقراطية " التي ظهرت في أثينا وبعض مدن اليونان في القرن الخامس قبل الميلاد ، وفي بعض المدن الهندية في القرن السادس قبل الميلاد ، ومن ثم تجلياتها بعد انتصار الثورة البرجوازية في القرن الثامن عشر في أوربا وأميركا ، والوقائع الاجتماعية السياسية الاقتصادية ، المعاشة ، تحت سيطرة البرجوازية وشركاتها الاحتكارية العملاقة ، تنفي ذلك .
ذلك أن " الديمقراطيات " اليونانية والهندية قبل الميلاد ، كانت مقتصرة على نسب غير ثابتة من قطاع الذكور الأحرار فقط ، أما النساء والعبيد فكانوا مستبعدين من هذا الإطار الديمقراطي ، وكان كبار فلاسفة اليونان ، مثل أفلاطون وأرسطو يعتبرون ، أن وجود العبيد في المجتمع شرط ضروري لنموه وازدهاره . وقد انقرضت هذه " الديمقراطيات تماماً ، بعد توسع وتنوع الملكية الخاصة ، ونشوء الدولة المتعددة المدن ، وظهور الامبراطوريات ، لاسيما الامبراطوريات اليونانية والرومانية والفارسية .

ومنذ بدايات التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية الرأسمالية ، المتمثلة بالثورات البرجوازية ، في عدد من البلدان الأوربية الأكثر تطوراً ، لجأت البرجوازية الزاحفة إلى السلطة والسيادة على المجتمع ، إلى إعادة طرح الديمقراطية في علاقات الدولة والمجتمع ، بصيغة خففت فيها من قيود ديمقراطيات ما قبل الميلاد ، وذلك من أجل تأمين قوى شعبية واسعة متضررة من الظلم الاقطاعي وتقاليده المتخلفة ، تقف إلى جانب مجتمعها البرجوازي البديل للنظام الاقطاعي .
وبعد أن تكرس المجتمع البرجوازي الجديد ، فرض سادته عبودية العمل المأجور ، بدلاً من العبودية المطلقة ما قبل التشكيلة الاقطاعية ، ومن عبودية القن الاقطاعية . وفرضوا علاقات اجتماع ، وانتاج ، تتناقض مع معايير ومفاهيم ما تطرحه فلسفات ونظريات مثالية ، حول عدالة ومساواة الديمقراطية .

ومع توسع الانتاج أكثر من قدرة استهلاك السوق المحلية ، انتقل النظام الراسمالي " الديمقراطي " إلى مرحلة الاستعمار . وقامت دوله الرئيسية بغزو ، واستعباد البلدان الضعيفة ونهب ثرواتها ، في مختلف القارات . ما أدى إلى تحقيق تراكم هائل في ثروات وقدرات الدول الاستعمارية ، وإلى نشوء صراع تنافسي ، لتقاسم العالم بين الدول الرأسمالية ، بلغ مستوى التناحر ، في حربين عالميتين ، الأولى ( 1914 ـ 1918 ) والثانية ( 1939 ـ 1945 ) ، أدت إلى تدمير الكثير من المدن ومن مقومات الحياة ، وقتلت وشوهت مئات الملايين من البشر ، ثم لجأ هذا النظام المجرم ، إلى الحروب الإقليمية النوعية أيضاً ، مثل الحرب الكورية وحرب الفيتنام وحرب السويس في أواسط الخمسينات ، وفي أفغانستان والعراق في اوائل القرن الحالي ، التي مارس فيها مختلف أشكال الفظائع لإحكام السيطرة على أهم الثروات العالمية ، مضيفاً بذلك بعداً أكثر توحشاً ل " ديمقراطيته " .
وفي العقدين الماضيين ، انتقل النظام الرأسمالي ، بعد انهيار الاتحاد الوفييتي 1991 ، إلى مرحلة الهيمنة الامبريالية المطلقة على العالم ، وإلى تفرد الاحتكارات الأميركية بالقطبية الدولية السياسية والاقتصادية والعسكرية على العالم . وفرض ماسمي بعصر " العولمة " العابر للحدود الوطنية والقومية ، حيث يخضع العالم كله لمركز واحد .. لمصالحه .. ومخططاته .. ومفاهيمه ، التي غلفها المثقفون المنافقون بتسميتها " عولمة الفن والأدب والثقافة والديمقراطي " .
بيد أن المفكر الأميركي " فوكو ياما " كشف في سياق عرضه للعولمة ، " أنها ستقصي 80 % من سكان الأرض من سوق العمل ، وسيعيشون على الفتات .

الربيع السياسي
ـــــــ :
شهدت بلدان عربية " جمهورية " عدة ، منذ بداية العشرية الثانية من هذا القرن موجة من الحركات الشعبية تريد .. على خلفية التعطش للتخلص من الفقر والقمع والتخلف .. تغيير النظام . اللافت في هذه الحراكات أنها ، لم تحدث في بلدان عربية ملكية ، باستثناء البحرين ، التي لم يعترف دولياً بحراكها أسوة بالبلدان العربية الأخرى . واللافت أيضاً ، أن هذه الحراكات قد حظيت منذ البداية بدعم دولي استعماري وإقليمي رجعي ، على كل الأصعدة السياسية والمالية والإعلامية والعسكرية ، وسميت ب " البيع العربي " . فيما برهنت مجريات هذا الربيع ن على أن حقيقة أهدافه ، لاعلاقة لها بالربيع السياسي ، المطلوب شعبياً . والدماء والدمار والمآسي التي أحدثها هذا الربيع في ليبيا والعراق وسوريا واليمن ، وتستجر مصر الآن لهذا المصير ، وظهور الأطماع الأجنبية في ثروات هذه البلدان ، واستغلال الجيو سياسية فيها من قبل القوى الاستعمارية الأكثر تدخلاً ودوراً في " الربيع العربي " تؤكد على ذلك .
ونود أن نشير هنا ، إلى أن تسمية الاضطرابات الداخلية وما شابهها ب " الربيع السياسي " ليست اختراعاً خاصاً بالبلدان العربية . وإنما هو تسمية أوربية ظهرت في القرن التاسع عشر لما حدث في عدد من بلدان أوربابا من انتفاضات وتمردات ضد الأنظمة الملكية الاستبدادية ، لاسيما في فرنسا وصقلية . وقد انتشر هذا التوصيف للحراكات الشعبية الأوربية ، لأنها حدثت مصادفة في فصل الربيع . وكان ربيع براغ هو الأحدث . واقتباساً من ربيع براغ ، أطلق هذا التوصيف على المتغيرات في أوربا الشرقية .
ونود أن نشير أيضاً ، إلى أن هناك تشابهاً لافتاً ، بين مفاعيل وأهداف ما سمي بالربيع السياسي في بلدان أوربا الشرقية الاشتراكية وأهدافه الداخلية والخارجية ، وبين مفاعيل ماسمي ب" الربيع العربي " وأهدافه التغييرية الداخلية والخارجية . بل إن " الربيع العربي " قد حظي بدعم منظومة دولية أوسع من بلدان أوربا الشرقية ، تضم دولاً استعمارية وعربية رجعية ومنظمات إرهاب دولي .

صحيح أن الأنظمة التي استهدفتها هجمة " الربيع العربي " قد أزمنت ، وبلغ فيها الفساد حد القرف منها ، حتى لدى المقربين من قياداتها ، وينبغي تغييرها ، وإعادة الاعتبار للقيم الإنسانية والحرية ، واستبدالها بأنظمة جديدة ديمقراطية عادلة . لكن الصحيح أيضاً ، أن الأنظمة الملكية العربية المشاركة بتمويل ودعم وقيادة هجمة " الربيع العربي " في بلدان أخرى ، مثل المملكة السعودية وقطر والأمارات المتحدة وبقية دول الخليج العربية ، هي أولى باجتياح هذا الربيع لبلدانها ، وإلى إجراء تغيير يؤسس لدول حديثة ديمقراطية دستورية بديلة لواقعها السافر ، كمحميات أجنبية استعمارية .

فوات الديمقراطية البرجوازية
ــــــــــــــ :
لم يعد لدى المتابعين الموضوعيين ، ما يمنع القول ، أن مشروع هجمة " الربيع العربي " المدعوم من الغرب الاستعماري والمشرق العربي الرجعي ، قد فشل .. وتساقطت التمويهات الشعاراتية البراقة لستر المطامع الأجنبية .
بيد أن حملة هذا المشروع لم يسلموا بفشلهم . بل يتابعون جهودهم لتحقيق مآربهم بوسائل أخرى ، أبرزها قتل الحلم الديمقراطي عند المناضلين الوطنيين الشرفاء .. وعند ملايين البسطاء .وذلك باستمرار احتواء وتشويه الديمقراطية ، وإبقائهاحكراً على الطبقة السياسية التقليدية الفاشلة الموالية موضوعياً لهم ولمصالحهم ، وحصر ثمار أي تطور لاحق ضمن شروط وحدود نظامهم الرجعي الذي فقد صلاحياته .
والسؤال اللازم في هذا السياق .. ما هو البديل لمشروع الربيع العربي الفاشل ، لتحقيق متغيرات ديمقراطية مغايرة ؟ ..

إن الديمقراطية كأداة عقلانية متمدنة ، في توجيه العلاقات الإنسانية وفي إدارة المجتمع ، ما زالت وستظل هي الأفضل ، لبقاء وتطور وازدهار المجتمع البشري . غير أن ما يعوق توظيفها بشكل سليم ، هو الانقسام الاجتماعي الطبقي ، وتداخل علاقات الرأسمال الدولية ، وتناقضات المصالح الاجتماعية السياسية ، وموازين القوى على مختلف الصعد . ولعل الأهم هو ، أن الطبقة الرأسمالية ، التي تحتكر الثروة ، وتعمل دائماً على احتكار السلطة ، وبسط سيطرتها على مؤسسات الدولة المختلفة ، وعلى الإعلام والتعليم ومراكز صناعة الرأي العام ، تصادر السياسة ، وتجعل من الديمقراطية لعبة ، لتداول السلطة فيما بين فرقائها كل بضع سنوات . وتفرض على الطبقات الشعبية الجري بين أرجل أحزاب الرأسماليين وخدمهم بمختلف أنواع القهر ، من أجل مكاسب تافهة .

بيد أن نظام مجتمعات الملكيات الخاصة والهيممنة الرأسمالية على العالم ، لم يستطع احتواء الديمقراطية كما يرغب ، وإخضاع الطبقات الشعبية لهذه الرغبة . لقد قدمت مجموعة بلدان في أمريكا اللاتينية أنموذجاً ديمقراطياً .. جديداً مغايراً للأنموذج " الديمقراطي " الاحتكاري الطبقي ، وهي ، فنزويلا، وبوليفيا ، والأكوادور ، ونيكاراكوا ، والبرازيل . حيث استطاعت الأحزاب الاشتراكية والعمالية فيها ، كسر هيمنة المجتمع البرجوازي الاحتكاري على السياسة ، وحررت إرادة الطبقات الشعبية الفقيرة ، وحققت تعبئة أغلبية شعبية حقيقية في الانتخابات .. وبرهنت أن الديمقراطية .. يمكن ويجب .. أن تكون أداة سياسية جماهيرية .. للحصول على الحقوق والكرامة .

إن التطور الديمقراطي الجديد اللافت في امريكا اللاتينية ، كشف عن المفاهيم والأبعاد الاجتماعية الإنسانية والحضارية الكامنة في الديمقراطية ‘ عندما يتولى استخدامها الشرفاء . إنه تطور يستحق الاحترام ، والقراءة المعمقة ، للاستفادة منه كتجربة بديلة للديمقراطية البرجوازية ، التي لم تستطع أن تحل مسائل الحرية والعدالة الاجتماعية بشكل عادل في المجتمع ، وإنما أنشأت مجتمعات تحتضن البؤس والفقر والنزاعات والحروب التنافسية والاستعمارية ، وآخرها حروب الإرهاب المتنقلة من قارة إلى قارة ومن بلد إلى آخر .

ديمقراطية جديدة
ــــــــ :
في ذات البلدان العربية ، التي تعرضت لهجمة " الربيع العربي " أو المهددة بها ، أجريت .. أو ستجري فيها .. في الأيام الجارية .. عمليات انتخابية .. رئاسية أو برلمانية أو كلاهما ، تعبيراً عن ديمقراطية " نافية " لما سبق من ممارسات وأنظمة .. مثل الجزائر ومصر وتونس وسوريا والعراق . لكن رغم أهمية هذه الانتخابات لكسر الحالة الشاذة ، التي فرضها الإرهاب ، إلاّ أنها لم تتجاوز كثيراً .. أو بالقدر المطلوب مرحلياً ، لشكليات الانتخابات والاستفتاءات السابقة . لأن معظمها ينظم ويقاد لصالح امتدادات للأنظمة السابقة ، التي هيأت عوامل تفجير واستغلال سلبياتها وخطاياها ، وجرت أو سهلت انجرار البلاد إلى الأسوأ .

ولعل الانتخابات في سوريا والعراق هي الأهم الآن ، لأنها تساعد على توفير إمكانيات إلحاق الهزيمة بالإرهاب ، وإنقاذ البلاد من مخاطر الفراغ والانهيار والتدمير الكامل . لكن الوقوف عند هذه المسألة وحدها لايكفي ، للقول أن سوريا مثلاً قد انتصرت . إن انتصار سوريا الحقيقي والكامل هو .. عنمدا يجري تحول كامل في الموقف من الديمقراطية .. بأن تكون ديمقراطية الشعب كله .. وليس فقط لجماعات أو كتل سياسية أو اقتصادية وغيرها .. تتداول فيما بينها السلطة .. وكذلك .. عندما توضع خريطة اجتماعية سياسية اقتصادية ديمقراطية عادلة ، ويجري الالتزام بها من قبل كل الوطنيين الشرفاء .. من أجل سوريا جديدة .. وديمقراطية جديدة .



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أول أيار والإرهاب والحرب
- الصرخة
- هل فشل أردوغان ؟
- ما وراء جبال كسب
- جدلية الزعامة والوطن والشعب
- الساسة والسياسة ومكامن الفشل
- الأم والأسطورة والحياة
- الاعتماد على الذات الوطنية أولاً
- المرأة السورية وحقوقها والحرب
- الانحطاط الشامل والاختراق الممكن
- جدلية حقوق الوطن وحقوق الإنسان
- بانتظار معجزة
- فشل - جنيف 2 - .. وماذا بعد ؟
- السوريون بين الصفقة والحل السياسي
- على عتبة مؤتمر جنيف 2
- حرب أمراء الحرب
- آن أوان النهوض من الإحباط والدمار
- لمن تقرع أجراس الميلاد ..
- الوطن .. والحرية .. والجريمة
- الرهاب الأزرق - إلى من أعطى دمه .. وعمره .. للحرية -


المزيد.....




- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...
- تيسير خالد : قرية المغير شاهد على وحشية وبربرية ميليشيات بن ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - من أجل سوريا جديدة .. وديمقراطية جديدة