أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم حسين صالح - غطرسة السلطة وسطوتها















المزيد.....

غطرسة السلطة وسطوتها


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 4536 - 2014 / 8 / 7 - 09:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



مرضان نفسيان خطيران كانا شائعين في السلطة التي حكمت البلدان العربية على مدى 1400 عاما.وكان يفترض ان تتعافى منهما في البلدان التي اطيحت بانظمتها الاستبدادية.لكن ما حصل ان اعراض هذين المرضين بقيت ملازمة للسلطة حتى في تلك التي اكتسبت صفة الديمقراطية،وان كانت تلك الاعراض في مرحلة النشوء المصحوب بالتمويه الذي يمنحها الفرصة لأن تعود في زمن الديمقراطية كما كانت في زمن الدكتاتورية.
كان(اللورد دافيد أوين) وزير خارجية بريطانيا ورئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي اول من ابتكر مفهوم (متلازمة الغطرسة) ووصفه بانه اضطراب يشيع بين السياسيين ،وأنه يؤثر في صانعي القرار من الحكام والمسؤولين.ولقد توصل الى ذلك من خبرة نظرية وميدانية جمع فيها عمليا بين الطب النفسي والسياسة!.
ويستشهد(دافيد اوين) الطبيب النفسي والسياسي المخضرم بالقرارات التي اتخذها جون كنيدي في مشكلة خليج الخنازير للأطاحة بالرئيس الكوبي فيديل كاسترو، ولندن جونسون الذي اصيب بالأكتئاب وقراراته الخاطئه الخاصة بمشكلة فيتنام، ورئيس الوزراء البريطاني أنتوني ايدن أثناء العدوان الثلاثي على مصر واستعماله للمهدئات، وفرانسو متيران، وشاه ايران، والرئيس الامريكي نيكسون الذي اصيب بالقلق والاكتئاب.
ولدى تمعننا بأعراض متلازمة (الغطرسة) وجدنا ان اخطر هذه الاعراض متوافره لدى معظم القادة العرب. فالحاكم العربي مهووس بـ(ذوبان الذات في السلطة) كذوبان العسل بحليب الصباح، بحيث يستحيل فصل نفسه عن السلطة، بل انه يضع علامة ( = ) بينه والوطن، ولكم ان تتذكروا شعار (صدام حسين هو العراق!).
ولذا يبيح الحاكم العربي لنفسه استخدام اقسى وسائل العنف ضد من يهدد بقاءه في السلطة، وان اقتضى الأمر فأنه يتخذ قرار (عليّ وعلى اعدائي) لأن من اعراض (الغطرسه) ايضا (اندفاعية القرار) وهذا ما جسده القذافي ضد شعبه وآخرين تعرفونهم.
وثلاثة اعراض اخرى من (متلازمة الغطرسه) تشيع بين القادة العرب هي (استعمال لقب نحن) و (الاعتقاد الراسخ بتبرئته امام الله والتاريخ) و (الاقتناع بالاستقامه). فمع ان الحاكم العربي ارتكب افضع القبائح (افقار الناس وكنز المليارات، والقتل والتعذيب، وافساد الضمائر..) فأنه يخص نفسه بالاستقامة الاخلاقية، ويعدّ نفسه مثال المتحلي بالاخلاقيات الرفيعة، وان مساءلته هي من اختصاص الله وحده وليس للشعب حق في ذلك. وهذه ناجمة من حالة كنّا شخصناها هي ان رئيس الدولة العربي تتحكم به (سيكولوجيا الخليفة) التي تعني اعتقاده بأنه امتداد للخليفة..سلطة الله في الأرض..التي تشفرت في اللاوعي الجمعي عبر 1400 عاما.
انك لتعذر الحكام الدكتاتورين المتغطرسين عذرك لقاتل مصاب بخلل عقلي..ولكن لا عذر لحاكم ديمقراطي يكون متغطرسا ،وان التمس الاعذار لدفع الاخطار وبدا متواضعا من دون جبروت.والمفارقة ان الكثير من اعراض الغطرسة موجودة في الحكّام العراقيين الديمقراطيين،نكتفي منها بثلاثة قاتلة:استخدام وسائل العنف ضد من يهدد بأخذ السلطة،وافقار الناس وكنز المليارات، وافساد الضمائر.
وتؤم الغطرسة هو السطوة ،التي تعني (القهر بالبطش) بحسب القاموس المحيط..ولها أربعة مصادر: المنصب والثروة والخبرة والعلاقات.أولها واخطرها، سطوة المنصب التي تعتمد على السلطة الرسمية. فعبر دراسة نماذج لأسوأ طغاة العالم( هتلر، موسليني، ستالين، بول بوت،عيدي أمين، وصدام حسين) تبين أن جميعهم يتبعون اسلوبا" (مسرحيا") في بناء سطوتهم، يمر بأربع مراحل: في الأولى يبدأ الدكتاتور المتوقع بتشكيل علاقات مع أناس لديهم نوايا أو مطامح نحو سلطة من نوع ما. وقد لايكون هؤلاء أكثر من مجرد مفكّري مقاهي أو كانوا نجحوا في تكوين نوع من الهوية السياسية. في الثانية ينتقل من مرحلة التعرف على الناس الى مرحلة تكوين التحالفات بأن يستغل صاحب سطوة المنصب مهارات اجتماعية وأنماط تأثير مراوغة، وقدرة على الأقناع السياسي، وتفكير سياسي له وجاهة، ووعد بتحسين الأوضاع بعمل مشترك..رسمي وشعبي..ويعمد الى استيعاب من يطمح لدور قيادي فيضعه في مركز يرضى به..ويصبر على التخلص من منافسيه لفرصة ملائمة..ليصل الى المرحلة الثالثة..السيطرة..بطريقة (ناعمة). فهتلر جاء الى السلطة بانتخابات ديمقراطية، ولكن ما أن صار زعيما" للحزب القومي الأشتراكي الحاكم حتى اسرع بتثبيت اركان الحكم مكتسبا" قدرة كبيرة على التأثير في الناس تخوله أن يقرر ويسيطر ويوجّه ويكافيء ويعاقب و(يحيي ويميت!).
اما حين يصل صاحب سطوة المنصب المرحلة الرابعة فأنه يتوجه نحو التخلّص من منافسيه السياسيين ووضع الموالين له في مناصب سلطويه ، وبناء آليه تمكّنه من بث الخوف والهيبة فيهم وفي الشعب بأكمله لدعم سطوته..ولها وصل صدام حسين.
ما يعني الناس والوطن هنا،ان المشهد السياسي العراقي الحالي يفيد بوجود قادة سياسيين يبدون في ظاهرهم ديمقراطيين فيما تعمل بداخلهم نزعة السطوة..ما يعني ان المرض الذي كان مصابا به الحاكم الدكتاتوري،مصاب به ايضا الحاكم الديمقراطي..فكما أن الليل والنهار لايمكن أن يجتمعا، كذاك السطوة والديمقراطية. ولهذا يعيش هؤلاء حالة تناقض وجداني وسلوكي، لأنهم يحاولون جمع اتجاهين متعاكسين لابد أن يتغلب أحدهما: اما السطوة أو الديمقراطية. وما نخشاه أن هذا الصنف( وبعضهم عبر المرحلة الثانية) استمكن من مصادر السطوة الثلاثة الأخرى: سطوة الثروة، بحيازته القاعدة الذهبية ( من يملك الذهب هو القادر على وضع القواعد)، وسطوة الخبرة بامتلاكه دراية ومعلومات تكسبه التأثير في العامة، وسطوة العلاقات باكتسابه قبول أناس يمتلكون سطوة عشائرية،أو اجتماعية، أودينية، أوثقافية أيضا.
لقد نبهنا الى ذلك قبل سنة في كتابات موثقة قلنا فيها بالنص :(ان ما هو حاصل ينذر بخطر كبير على الناس والوطن ..وعلى أنفسهم أيضا)..وها قد حصل!.
وننبّه من جديد الى انه ما لم يتخلى الحكّام والمسؤولون والقادة السياسيون عن سطوتهم وغطرستهم..فانهم الى أم الكوارث بانفسهم ذاهبون!.
4- الحكومة.. والبحث عن يقين.
الحقيقة السيكولوجية الأولى التي تشغل الانسان، وشغلته منذ خلق، هي البحث عن يقين فيما يخص وجوده ومصيره وما يحيط به من أمور. والمفارقة، أن أوضح وأريح يقين خبره الانسان في تاريخه، ليس حين صار عالما ومتحضرا، انما ايام كانت علاقته محصورة بالطبيعة قبل آلاف السنين. فقد كان يعرف أحوالها، وتقلبات مزاجها، وكيف يتعامل معها. وفيها لم يكن يعرف حدودا لسكناه أو ممارسة نشاطاته. والأهم من ذلك، أنها كانت صادقة معه، لا تكذب عليه، ولا تخدعه بأوهام، ولا يخاصمها حتى في أشد حالات غضبها عليه.
وبـ( اختراع ) السلطة، أنتقل بحث الانسان عن اليقين من الطبيعة الى السلطة. أعني أن وجوده ومصيره وما يخصه من أمور، صارت بيد السلطة. ومن هنا بدأ الانسان يتلقى الصدمات ويعاني أفدح خيباته وأوجع نكباته. وكانت أقسى اوجاعه النفسية عليه أنه صدّق بخدعة ما كان ينبغي أن تمّر عليه حتى في أشد حالاته سخفا وحماقة. فكل سلطة تأتيه كانت تزقّه بيقين يتبين له بعد فوات العمر أنه وهم ليس إلا. فالسلطة في الاتحاد السوفياتي وأوربا الشرقية - في سبيل المثال- وعدت إنسانها باجمل ما في الانسانية من قيم...العدالة. واوحت له بأن يكون يقينه بها كيقينه بأن الشمس تشرق غدا. وإذا بكل السلطة تنهار في زلزال، وكانت نار ذلك الزلزال هو ) يقين ) العدالة الذي كان وهما.
وفي عالمنا العربي، كانت السلطة قد وضعت يقين الناس في ( القومية ) وإذا بهذا اليقين الذي حقنت به عقول الملايين من مئات السنين، ينهار ويتطاير في ستة أيام بنكسة أوجع خجلا من العار !.
وهنالك سلطات في مكان آخر من عالم قريب منا، التجأت الى الدين في تطمين الناس) بيقين )، فكان ما كان مما نحن نعرفه من خذلان للانسان والدين معا. وغسل الناس أيديهم – هنا – من القومية، و- هناك - من الدين. وكان آخر يقين سوّق الينا هو ( الحرية )، وأغلب الظن أن الناس سيغسلون أيديهم منها بعد أن ينتهي التبشير بها ويكتشفون يقينها وهما.
وكانت آخر سلطة حكمتنا متخبطة بـ( يقينات ) بين القومية والاشتراكية والدين على طريقة ( عبد الله المؤمن ) الذي أثبت بالدليل المشهود أن إيمانه عميق عمق مقابره الجماعية !. وكان يقين السلطة السابقة بنفسها أنها تمتلك من القوة ما يبقيها الى الأبد، أو الى أحفاد السلطان في الأقل. والمصيبة ان عقل السلطة عندنا يخترع وهما بهيأة يقين ثم يصدّقه على طريقة جحا. وإلا لو كانت( السلطة السابقة ) تدرك أن يقينها وهم فلما حلّت بها كارثة، الموت بها أهون من تعفّن صاحبها في حفرة وفضيحته أمام الناس الذين كان يزقهم بـ( يقينات ) آخرها : تحطم الغزاة على أسوار بغداد.
والحقيقة السيكولوجية المرتبكة التي يعيشها العراقيون اليوم،هي أن السلطة ليس لديها ( يقين ) تعد الناس به. بل أنها هي نفسها لا تملك يقينا بشأن نفسها. فهل هي – في سبيل المثال – اسلامية أم علمانية ؟ وهل لديها يقين بهوية العراق ما اذا كان اتحاديا أم عربيا أم بأربع هويات ؟ وهل ستظل ( الحكومة ) في صراع مع اسرائيل أم تتحول الى مغازلتها ؟ وكل غزل يكون في البدء على استحياء !.
ما يأمله العراقيون أن تأتي حكومة تخرجهم من المحنة، ولا تعد الناس بما هو ليس يقينا، كما فعلت أول حكومة بعد التغيير يوم سوقت لهم ( يقينا ) بأنها ( حكومة وحدة وطنية ). وأن لا تسوّق لهم وهم ( الحرية ) و (الديمقراطية ) كيقين. فأغلب الظن أن الناس سيغسلون أيديهم منهما كما غسلوها من ( القومية) وأخواتها. والأهم من ذلك أن تغتسل السلطة ( الحكومة الحالية ) من أوهام تخصها وتحسبها يقينا، في مقدمها : أن تخاطب الناس ب( يقين ) أن زمام الأمور بيدها وحدها.!
5 -العربي..والهوس بالسلطة.
قد أبدو للبعض، لا سيما الذين في السلطة، منحازا لاختصاصي إذا قلت أن لكل سلطة سيكولوجية خاصة بها ومزاج نفسي يميزها عن غيرها من السلطات، بالرغم من وجود ثوابت نفسية تشكل قاسما مشتركا لكل السلطات في الدنيا، أهمها : الاحتفاظ بالسلطة والدفاع عنها سواء بالإقناع أو الإغراء أو الحيلة أو العنف أو قطع الرأس.
والمطلع على تاريخنا العربي والإسلامي يجد أن السلطة فيه قامت على نظرية ( الشخـــــــــص العظيم ) التي ترى أن القادة أشخاص استثنائيون يمتلكون شخصيات تمتاز على الآخرين بثلاث صفات : الشجاعة والذكاء والكارزما...أي جاذبية شخصية القائد التي تدفع الناس إلى تقديسه. وعلى مدى ألف وأربعمائة سنة، فعل هذا المناخ السيكولوجي فعله فينا، حتى صرنا نعتقد بأن القائد العربي يولد بتركيبة بيولوجية وقدرات خارقة تخصه بها قوة سماوية غير تلك التي يولد بها عباد الله. ولقد نجم عن هذا الاعتقاد – الذي جرى تشفيره في العقل الجمعي العربي للناس– أن القائد ( خليفة، ملك، سلطأن، رئيس، أمير..) منح لنفسه امتيازات استثنائية بوصفه شخصا استثنائيا.
وراحت السلطة تغريه إغراء فاتنة ( لعوب ) محترفة. فاستجاب أغلبية القادة العرب لهذا الإغراء أو ذاك، كل حسب هواه ومزاجه، وتوزعوا على : الهوس ببناء القصور، أو جمع الثروة، أو جمع النساء، أو اللهو والمتعة، أو ( المكاون- مفردة صدام -..أي إشعال الحروب امتدادا لغريزة الغزو عند العربي البدوي )، أو الهوس النرجسي بالاستماع إلى قصائد المدح بالتعظيم والتفخيم لإشباع الحاجة العصابية إلى الإعجاب التي هي عند معظم القادة العرب، مثل جهنم، يسألونها : هل امتلأت ؟ تقول : هل من مزيد ؟..أعني لن يشبع حاكمنا العربي من المديح، ولن يفرز جبينه قطرة خجل حتى لو كتب فيه دواوين شعر تملأ ناقلة نفط. وكان بينهم أخيرا من هو في هوسه على شاكلة الشاعر ( تأبط شرا ) الذي سئل عما يحب في الدنيا فأجاب : ( أكل اللحم وركوب اللحم وحك اللحم باللحم ! ).
وللأسف، أن معظم القادة العرب ( ربما باستثناء عبد الكريم قاسم وسوار الذهب ) ورثوا عن أسلافهم القادة هوسهم بالسلطة أكثر مما ورثوا عنهم فضائلهم وترّفع الندرة منهم عن ملذاتها. واللافت ان الذين امتلكوا السلطة في العراق الجديد أصيبوا بهوس (الثروة ).فمع أن معظمهم مناضلين أكدوا في خطاباتهم انهم يسعون لتحقيق رفاهية الشعب،وكانوا يوم عادوا الى العراق لا يمتلكون ثمن تذكرة الطائرة،فانهم صاروا الآن يمتلكون الفلل الفارهة في عواصم عربية واجنبية..وما زال حالهم في هوس جمع الثروة كحال جهنم ،يسألونها هل امتلأت تقول هل من مزيد؟!..والمفارقة، ان معظم الذين انتخبوهم يعيشون في جحيم الفقر!.



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حفل توزيع جوائز تقسيم العراق!-فنتازيا لحقيقة مؤجلة
- سرايا عابدين..ضخامة في الانتاج وتضخيم في المكائد
- رئاسة جمهورية العراق..ب(المزاد)!
- سيذهب المالكي..فهل سنتعلم من الأخطاء؟
- اقبح ما سيكتبه التاريخ عن (داعش) والسلطة
- العيّارون..سلطة العدل خارج القانون(1-4) -بغداد بين زمنين!
- سيكولوجيا كاس العالم
- هيبة الحاكم حين تتضعضع..نصيحة لمن يعنيه الأمر مع التتقدير
- كتابات ساخرة:نكتة لها حكاية موجعة
- الارهاب والشخصية الداعشية - تحليل سيكوبولتك
- العراقيون..في يوم الحساب! فنتازيا
- مهدي الحافظ..محرجا
- كتابات ساخرة:العاض والمعضوض في كأس العالم..والعراق!
- الدعاية والاشاعة..تحليل سيكولوجي لما حدث ويحدث
- بعد خراب العراق..المرجعية تحرق ورقة المالكي
- الخيارات صعبة..ومبادرة للحل
- العراقيون ..وكأس العالم
- الحاكم الفاشل..تحليل شخصية
- ليلة سقوط الموصل!
- ما افسدته السلطة في الشخصية العراقية (2-2)


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم حسين صالح - غطرسة السلطة وسطوتها