أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - لا يوجد عائلة في سوريا إلا وزار أفرادها السجن - من اليوميات - 69















المزيد.....

لا يوجد عائلة في سوريا إلا وزار أفرادها السجن - من اليوميات - 69


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4531 - 2014 / 8 / 2 - 15:41
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


لا يوجد عائلة سورية إلا وزار أفرادها السجن - خواطر يومية – 69
وطني
وطني وطن العلم والنور والثقافة والإنفتاح , والتعلّم والإكتساب بسرعة .
وطن الإبداع والتجارب والسياسة والأحزاب والجمعيات والثورات .
شعب سوريا " خرّيج " السجون والمعتقلات رقم واحد –
معتقلات وسجون الأسد ونازيتها لم ترهبه طوال 45 عاماً ..! لا يوجد عائلة في سورية إلا وزار أفرادها السجن أو استشهد فيه أو توفي أو مرض أو أو - قبل الثورة وبعد الثورة - .... لو خاف شعبنا من النضال ضد النظام الأسدين ما قام في ثورته .. ليعلَم الجميع !
وطني وطن المحبة والتضامن , والتحدّي والوعي والوحدة الوطنية

-
كل واحد يفسّر ويحلل إخفاق وتعثّر الثورة السورية وضربها أو تأخرها والمؤامرة عليها حسب خلفياته الفكرية والعقائدية ورؤيته للأمور, والصراعات الدولية والأقليمية ونوعيتها والإفرازات والمعطيات القديمة والجديدة ,
وهناك المُتغيّر والثابت , في المعادلات والإصطفافات السياسية .
فمهما حصل لا تخافوا أحبتي , ستبقى سوريا شوكة في عيون الأعداء لأن العنصر أو الشخصية السورية صعبة التطواع . سيبقى الشعب السوري في طليعة الشعوب الحيّة التي لا تنام على الضيم والإحتلال والإستبداد مهما طال الزمن .
شعب سورية شعب التحرّر والإنتفاضات والمعجزات والمفاجاّت أيضاً !
ليل الإثنين 7 / 7


مفارقات !
يتسمّر الناس أمام التلفاز TVمدة شهر تقريباً لكي يشاهدوا المباراة الدولية ( المونديال البرازيلي ) وغيره من الألعاب ويجتمع الملايين من الشعوب في الملاعب بأبهى لباسها الدعائي ليشجعوا ويرقصوا مع اللاعبين في كرة القدم كيف تتقاذفها الأرجل من فريق لفريق ومن شِباك لِشباك بمهارة , وحظّ أكثر الأوقات – وينقسم الناس فريقين مع وضد بروح رياضية جميلة ..
مشهد ثاني
يتقاذف الموت من شعب لشعب ومن ضفة لضفة ومن مدينة لمدينة , من مجزرة لمجزرة ومن بلد لبلد بالكرة النارية أو الطائرة الحربية بالطابة والكلّة الحارقة أرواحاً لا تعدّ ولا تحصى , يومياً تركلهم الاّلة الجهنمية والفاشية والإرهاب الدولي - من حكامهم ومحتليهم - من فوق الأرض لتحت الأرض وفي كل مخيم وحدود ولا أحد يتحرّك أو" ينطّ " من على مقعده المخملي أو يرفع عصا الصولجان ويقول : كفى كفى .. ويدخل كول إنتصار .. ويردّد : للشعب حقوق ,,,, الرياضة ضرورية ... والحرية كذلك !؟ 9 / 7

عواصم تهبط , وعواصم تصعد .
عواصم تموت , وعواصم ترقص وتزدهر
عواصم ومدن تُسرق وتُفرّغ , وعواصم تمتلئ مافيات وتجار ومسروقات ومهرّبات من كل تجارة وممنوعات !

-;-
إذا غابت اللغة , فالصورة واللوحة تتكلم .. أحبتي الله معكم .

- لا حياة من تنادي ! إلى الحرية والتضامن مع الأحرار , لا تستسلموا .


داعش وأخواتها , وأولادها العشرين
حرف الشين في عهده الذهبي اليوم

حرف الشين أزهر وأثمر في بلادنا عنباً مراً ..!


أنبل جيش تشكّل في تاريخ الثورات الشعبية هو : ( نواة ) الجيش الحرّ
لماذا ؟ الجواب : فيما بعد ....... 3 /7

أعطِنا يارب قلباً فرِحاً .. صباح الفرح أحبتي
الفرح دليل الحياة , دليل أننا بشر ... الفرح سلاح الحياة اليومي .
طالما أنا أقرأ .. أنا أعيش , إذاً , أنا أعيش بفرح ..
-


حتى لا ننسى مُن نحن
الليل وإن باح ما يعتمل في القلوب !
ثاري أرض سوريا بتفرّخ منظمات قتلة وكتائب عنف وجريمة غير الأسد وحاشيته يجود فيها التدجين والتوليد , لم نعرف بهذا الإنجاز بعد الشبيحة !؟
سورية خصبة , يعني أرضها مرعى للأغنام المستوردة من أوربا والشرق لقتل وتصفية نمو وتحررالشباب عندنا . سوريا ترابها مُغري ؟
سوريتنا صار فيها داعش وأبناء داعش وجيران داعش وأولاد خالتها وأبناء عمومتها وأولاد أولاد عمومتها !
لكن كل هذه التجمّعات التي وُجِدت أو خُلقت فجأة في شمال وشرق سوريا وقبلها من الغرب حزب الله وامتدت وتوسعت ليست ولادة سوريا أبداً ,
هذه الوجوه الكالحة المُلثمة السوداء , اللي مو معروف قرعة أبوهن منين , من أين ؟ ليست من سوريا بل من مدجنة التفريخ والتوليد الإصطناعية في دول النفط العربية والخامنئية والعثمانية التي ترعاها وتحشيها من زمان بأحدث الفياغرا العُنفية الشبقية الأوربية والأميركية المتطورة .. من زمن ليس بالبعيد ترسِل وأرسَلت إلى يوغسلافيا وقبلها لأفغانستان ولبنان والجزائر والصومال والعراق ومصر واليوم سوريا لإنقاذ المجرم من سقوطه على يد الأحرار
يا ويلكم يا خرّابين الأوطان والعواصم والمدن , والبيوت العامرة !


بلاوينا وماّسينا واحدة , وعدونا واحد يا إخوتي في البلاد العربية ...

الإنتفاضات تعم بلداننا وعواصمنا ومدننا .. الأخطار الأخطار والنار في كل دار يميناً ويسار ..

ما يهم المجتمع الدولي والمنظمات الدولية " الشكلية " هو :
حماية إسرائيل
حماية النفط
حماية الأنظمة العميلة ..... " وفخار يكسّر بعضه " !؟
-
-
صراع إمبراطوريات ؟
صراع إمبراطوريات المال المُتهالكة , الُمفلِسة , رغم سيطرتها على العالم وموارده لعقود ,
بروز إميراطوريات المال والتجّار والنفط والغاز والإقتصاد والشركات الكبرى والسلاح ومحاولة تجييرها لخدمة الكبار والأتباع والسماسرة !
يا إلهي , كل هذا الصراع و " التكابش " فوق رؤوسنا وعلى حساب دماء شعوبنا الفقيرة والمُفقِرة ؟! ...... 30 / 7

لعنة النفط
لعنة الموقع
لعنة الحضارة
لعنة التجارب والإبداع الفكري لإنسان بلادنا يلاحقنا !

لو أن بلادنا مكان تشيلي أو البيرو .. أو أندونيسيا مثلاً , هل لحِقَ بنا هذا الخراب والظلم والتهجير والقتل كما بلادنا –
أتساءل ؟؟

إغراءات المحيطات والبحار والسواحل والخلجان والأنهار والينابيع والعيون الضاحكة الغامزة للمتربّصين في الصيد بالمياه العميقة والدوّارات الخطِرة !

بلاد الشمس بلادنا .. العين عليها
بلاد الخير والبركة بلادنا .. العين عليها
بلاد الكوادر العلمية والمهنية بلادنا .....
السماء الزرقاء.. وزنود وسواعد وقلوب الشابات والشبات الأحرار تحمي وطننا والجموع الغفيرة المؤمنة تكافح تعمل تصمد تصلي وتناجينا .. الله يحرسك يا بلادي


لا شك إن منطقتنا ( بلاد ما بين النهرين العراق وبلاد الشام ووادي النيل ) هي من تدفع الثمن والفاتورة الأكبر على مرّ الأيام والحِقب التاريخية السوداء ! ..... ما العمل ؟ إنه قدرنا ..

دائماً في ناس بتدوس فوق ناس حتى تصل لفوق , للقمّة , وترفع الراية فوق المروج الحمراء – شقائق النعمان لا بدّ أن تتعمّد بدم الشهداء .. دم الشعوب !


لا شئ جديد في سير أحداث التاريخ ومسيرة الشعوب على كوكبنا الأرضي ...
الأقدام ليست دائماً نظيفة
لا مكان للقتلة والجلادين في سورية الثورة سورية الجديدة
لا مكان لحكم العائلة
لا مكان للحزب الواحد قي سوريا الجديدة , ولا للشوفينية والعنصرية الدينية والسياسية .

العالم المنحاز صدّق أكذوبة النظام أنه يحارب الإرهاب !

نحن والثورة أصدقاء نحن وروح الثورة لا انفصال




يعني النتيجة بعد أربع سنوات من حصاد الأرواح البريئة والاّلام والشهداء والخسائر , الزاوية دارت 180 درجة !
إلى الوراء دُر.. أو فِرّ
إما داعش وفاحش أو الأسد ! 3 – 7
-
الثورة رجعت لتحت الإحتلال العثماني – الداعشي – القطري - الأسدي من تحت الدلف لتحت المزراب يعني رجعنا ما قبل 500 عام مضى وأكثر !
يا الله شو هالغلطة
شو هالقيادة والتكويعة الخطرة .......!
مّنِ السبب ؟
من المسؤول ؟
من يتحمل هذا الإنحراف ؟
-

هي القصة " مو مع " , أو ليس مع النظام فقط ,
القصة مع مؤيدي ومساندي وداعمي النظام الطائفي الديكتاتوري القاتل
مع اللي حاميين النظام من السقوط – لو كان النظام لوحده من ثاني يوم سقط عملياً . كان سقط من زمان .... لأن الأسد ساقط سلفاً..
لولا الرافعة الأجنبية - والإسرائيلية !

ما أقصر أفراحنا وما أطول شريط الأحزان والإضطهادات , ومع كل هذا الطقس اليومي أحييكم أحبتي أينما كنتم

سرقة الاّثار والتاريخ والمخطوطات , يحتاج إلى تمثيليات جهنمية لإكمال الفيلم الهوليودي الطويل .. , كما بدأوا به من أفغانستان ويوغسلافيا والعراق وسوريا .. !



الوثنية :
الوثنية حقبة تاريخية حضارية ممتدّة من التاريخ البشري ,
هي إمتداد للحضارات الأولى الزاهرة , والخطأ الجسيم أن نشير إليها بالجاهلية !؟

قبل وجود الشريعة الأولى المكتوبة ( اليهودية ) , لم تكن معروفة وموجودة قائمة الممنوعات كلها : الحلال والحرام في الطعام والشراب واللباس والكلام والعلاقات بين الناس , لم تكن معروفة : النجاسة , الكُفر , الكفَرة , الكفّار وتعدد الزوجات , والختان , واحتقار المرأة , والذبائح الدموية والتكفير ؟


قبل ظهور الأديان التوحيدية , كان هناك حرية تعدد الاّلهة والمعتقدات والأديان –
كما اليوم قبل الحزب الواحد وديكتاتوريته ( البعث مثالاً ) , كان لدينا تعدد الأحزاب والمنتديات والنقابات والتنظيمات والجمعيات والإتجاهات –

قبل " نزول " كتابة الشرائع لم تكن تعرف الشعوب معنى الخطيئة , والخطيئة .
-;-

بصمات وأيادي أميركا وقادة دول الغرب والشرق في إدخال ميليشيات داعش , وافتعال حوادث الموصل وجوارها لتفريغ أهلها وسرقة متاحفها , والرقة وشمال وشرق سوريا تفقع العيون – الأيام تفضح المستور والمُخبأ !

_
-

دائماً إسرائيل كانت قاعدة وخادمة للإمبراطورية العالمية الجديدة
من بريطانيا – حينما كانت الشمس لا تغيب عن أمبراطوريتها –
ثم فرنسا الإمبراطورية
وأخيراً أميركا وليس اّخراً – إذا بقيت على ما هما عليه !

وقديماً , كانت مملكة ( يهوذا ) خدماً للأمبراطورية الفارسية وجيوشها أو الرومانية أو أو .. حتى كانت عميلة للإمبراطورية الاّشورية !
الذي يكون غير أصيلاً ومغتصباً أرض الغير يشعر ويعيش دوماً في نقص وقلق وخوف ويفتقد السلام والإطمئنان لأنه زرع غير طبيعي
دائماً يحاول أن يكون مع الأقوى المُهاجم ولا يهنأ أو يعيش إلا تحت ظل الفتن والحروب وافتعال الجرائم والمجازر !
منذ عشرات السنين ودولة الكيان الصهيوني تحاول مدّ العلاقات الإقتصادية مع الصين الرأسمالية الناهضة خاصة التجارة العسكرية ,
وطبعاً مسيطرة على سياسة قيادة الإتحاد السوفياتي سابقاً , وروسيا منذ موت ستالين حتى اليوم ,
أيّ أخطبوطات وأي سرطان يعشش ويلتهم أوطاننا !؟

-
ليلنا طويل.......... يا أبناء بلدي و أصدقائي
مهما تأخرت الثورة جايي النصر
إيماني صامد مهما اتأخّر
نهوى الطرق الجبلية .. نرقى .. نعلو .. نعانق الغيوم
فنحن من ثورة العصر الفريد , ننتمي
تحتنا السهول , فوقنا السحب وزرقة الأعلى , نعانق الفضاء والفجر دليلنا
تزهر شرايين الحقول عشباً , ونبات الخزامى يعبق الأجواء ..
مريم نجمه / تموز



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا شعوب المخيّمات اتّحدوا - يوميات - 68
- من اليوميات .. أحملوا تاريخكم على ظهوركم - 67
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة لبنان ؟ 2 - 7
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة لبنان ؟ 1 - 7
- هولنديات - 9
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة مصر جزء 2 - 6
- من هو الفنان فرّج عُبّو ؟ - 2
- تعريف : من هو الفنان فرَج عبّو ؟ - 1
- ( ( هجمة عيد الصليب )) ؟
- شهادات حيّة من الداخل السوري , الروائية سمر يزبك ؟ - 3
- من اليوميات : لقد انتصرت الجريمة على القانون ؟ - 66
- شهادة حيّة من الداخل السوري : الروائية سمر يزبك - 2
- شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1
- يوم الغضب , من اليوميات - 65
- من اليوميات - كلهم عابرون - 64
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة مصر - 1 - 5
- مروج الطفولة - الحدائق في صيدنايا القديمة -
- إعرف بلادك : الغوطة حاضنة الثورة - وريف دمشق السور - 1
- يوميات القهر والصبر والجمر - 63
- الحِرَف اليدوية في صيدنايا - 1


المزيد.....




- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - لا يوجد عائلة في سوريا إلا وزار أفرادها السجن - من اليوميات - 69