أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من اليوميات .. أحملوا تاريخكم على ظهوركم - 67















المزيد.....

من اليوميات .. أحملوا تاريخكم على ظهوركم - 67


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4523 - 2014 / 7 / 25 - 23:32
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


من اليوميات : إحملوا تاريخكم على ظهوركم – 66
أحمل التاريخ بيدي
الكتّاب والأدباء والفلاسفة والشعراء العباقرة لا يموتوا !
الكاتب الفلسطيني الخالد إدوارد سعيد واحد منهم ... ألف رحمة لروحه وباقة ورد ---- 12 تموز
**

ما أحوجنا إلى فكر وتحليل واّراء إدوارد في مثل هذه الأيام الفلسطينية الساخنة الحارقة ..
بداية , لم تجذبني كتب إدوارد سعيد , أقولها بصراحة وحقيقة !
لا تحكم على أي إنسان أو أي كاتب أو فكر ورأي من بعيد , وبشكل مسبق او عن جهل – بل أدخل إلى أعماق فكره وجوهره وسيرة حياته وتمرّد روحه وخصائصه الإنسانية الفريدة ,, فهي إبنة ووليدة تكوينه وطفولته , وفلسطينية جذوره الزيتونية الأولى , ومشواره الموزع المشرد , وتراكم وعيه الحاد , ورهافة حسّه الإنساني الصادق , وملاحظاته القوية .. تجاربه الواسعة واطلاعه الشامل العالمي ومشاهد الحاضر الدامي والماضي المؤلم
صديقي القارئ المحترم , إقرأ للكاتب إدوارد سعيد , لتتعرّف عليه أكثر !


**
تهانينا الحارة للفريق الرياضي الهولندي في نجاحه وفوزه المرتبة الثالثة في مونديال البرازيل – 2014 . خفيليسيتيرد = تهانينا .. مبروك

مفارقات صارخة !
رئيستا دولتين كبيرتين ألمانيا , والبرازيل ( أنجيلا ميركل , ودي ألما روسيف ) يحضرن مباريات كرة القدم النهائية لمونديال كأس العالم 2014 , في ستاد البرازيل , ليشجعّا شباب الفريقين اللاعبين بغض النظر عمّن سيفوز أخيراً , فالإثنين أبطال كرة قدم ,,
والأربعة الأوائل أيضا أقوياء , وقد بذلوا جهوداً رائعة ممتعة هولندا البرازيل وألمانيا الأرجنتين .
وفي وطني سوريا ( شبه حاكم ) ديكتاتور ساقط يقتل شباب وأطفال الوطن منذ أربع سنوات ولم يشبع , ويشجّع ويدعم الأغراب والأعداء لمساعدته بالمهمة !! ... اللي استحوا ماتو ا "
-

تحية للنساء الرئيسات - بياتريكس .. سيلفا .. أنجيلا .. دي ألما - أربع نساء لأربع دول ناجحة فائزة راعية وحاضنة ومشجعة , ألم يستحقن التحية والشكر..هولندة البرازيل الأرجنتين والمانيا ؟
---
نحن الأمهات الكادحات المُتعبات المُرهقات
الأمهات الساهرات السائرات الحاملات
نحن الغريبات الناطرات النازفات
نمشي بفرح وصبر .. وحب الحياة .
نحن من صنعنا الفرح, وسنبقى نصنعه بحريتنا وتفكيرنا وصمودنا وتعدّدنا ..


أي قلب لا يُمزّق .. إذ يرى الأوطانُ تُحرَق ؟
- " تأنيث " رئاسة الحكومات والدول والجمهوريات مطلوب في العالم بعد اليوم – خاصة بلادنا العربية – ليعمّ السلام والأمن مع العدالة , ويحصل التغيير والتجديد والبناء , لتسود المحبة والوحدة والإحترام , والحوار بين الرئيسة والشعب , وبين الدول علاقات بعيدة عن الهيمنة والإستغلال والإحتواء والتبعية ,
معظم التجارب تقول ذلك .


**
الدين لله , والوطن للجميع .
الدين خدمة للإنسان , وليس للسلطة , أو ليس خدمة للسلطة .
تمنيت على ( قادة ) رجال الدين في سوريا – جميعهم دون استثناء – أن يتمرّدوا " شي يوم واحد " على العصابة الحاكمة الفاشية القاتلة التي تحكم شعبها بالدم والنار والسجن والبسطار !؟
44 سنة فقط , تقام الصلاة للمجرمين لإطالة عمرهم وظلمهم !
**


الإرهابي والمجرم الأول , رئيس العصابات والمافيات الأسدية قاتل الشعب السوري يخطب في تنجيحه وتزوير انتخابات المهزلة !
هكذا أرادها العالم الساقط الداعم للنظام , الرأسمالي الرجعي النفطي العربي - الخميني – الصهيوني .
الساعة الثانية عشرة ظهراً....... 16- 7


خطاب القسَم لرئيس المليشيات والإرهاب , بشار " أبو البراميل الحارقة " : فوق نصف مليون شهيد .. و 15 مليون سوري في القبور والمعتقلات والنزوح والمخيمات والتهجير والإغتصاب والمنافي واللجوء !
يسقط هكذا نظام ,,,,, عاشت ثورة شعب مقهور . 16 / 7

**

الكتابة عمل نضالي , يحفّز الوعي ويشحذ الخيال ويقوي حّب الحياة والعمل على التغيير
الكتابة أيضا صلاة , تحفّز الروح على القوة والإنصهار في بوتقة الكون , والتواصل البشري , والعقل على استمرار الإبداع والخلق , والجسم على النشاط ..
نحن من يروّض الصعاب والاّلام ... سوريا أمّنا
**

تحية لشعبنا وأهلنا في غزة وفلسطين , في حلب والميادين
من دجلة والفرات للعاصي وبردى لكل الموجوعين
مستوطنات , ميليشيات وعصابات " مو معروف قرعة أبوهم منين "
تكتسح تغزو المكان وتمسح الزمن وتشرد الإنسان !
سلام الصابرين الرافضين الثائرين ضد نظام القتلة الأسدين والصهاينة الأميركان وغير الأميركان , ولكل من يمشي في ذيل الإثنين 13 – 7


بلادنا أوطاننا من الحرائق للحرائق , من الأنهار للبحار , تشريد وسجن الكبار والصغار.. نار نار نار !!
إذا لم تُحل قضية فلسطين الدولة , ككل حلاً جذرياً عادلاً ومشرّفاً ونهائياً , سنبقى هكذا كل يوم عدواناً ومجزرة على أهلنا ,
أيها العالم الصامت كفاك انحيازاً لقاعدة ساقطة كفاك ركوعاً للتبعية الأميركية الظالمة ؟!
**

أعداؤنا الأنذال طاب لهم الساح والسلاح
إجرام البشر لم يعد له حدود , فاق التصور ..!

عندما تريد القيادة الأميركية واتباعها في دول الشرق والغرب , تخرج المظاهرات والإحتجاجات وتملأ الشوارع بالملايين وتعقد المؤتمرات وتقام المهرجانات ,
وعندما تأمر بالصمت في إبادة شعب سوريا , كل العالم يخرس !؟
**

طبيعي جداً ما يحصل في منطقتنا ,, فالثورات التحررية العربية التي تفجّرت منذ أربع سنوات مضت , فاجأت الجميع , لا يمكن أن يتركها الأعداء سالمة , بل أول من سيحاربها النظام الرأسمالي الدولي بقيادة أميركا والصهيونية العالمية ودولة إسرائيل قاعدتهم والرجعية العربية النفطية والخامنئية الإيرانية الدينية المتحجرة والطبقة التجارية المالية الفاسدة الناهبة في سوريا بقيادة اّل الأسد والحاشية – ومن هنا تعثرها وإجهاض شعاراتها وقتل كوادرها ومؤيديها ,
أشبّه الثورة السورية بثورة فيتنام , كثورة ضد العدو الأميركي , الحاقد رقم أول , ضد الأفكار التقدمية التحررية الحقيقية الخارجة عن سيطرته حتى ولو كانوا أطفالاً ...!


إحملوا تاريخكم على ظهوركم أصدقائي أحبتي .. الطرد والخطف والسبي والإغتصاب والترحيل والتهديم وطمس التاريخ ذاكرة الشعوب يلاحقنا ,,
يلاحقنا القتل والسيف والسجن والإقتلاع صواريخ براميل شبيحة نصرة دواعش فواحش جحافل و كتائب " متأسلمة " مُصنّعة بالخارج للإجتياح المدن والأوطان , تحت ستار وأعلام دينية أساءت للدين التي تدعو له وتقتل بسيفه وشعاراته , وتسئ للأديان الأخرى !

إنهيار مفاجئ :
من شعار الدولة العلمانية ودولة المواطنة والقانون والحرية والكرامة والعدالة والعمل والخبز وسقوط الأنظمة الإستبدادية , إلى دولة العراق وبلاد الشام والخلافة والإستبداد الديني , كما الصبغة الأميركية الحديثة الصنع لتقسيم وسرقة واحتلال أوطاننا ومواردنا وتشريد أهلنا وشعوبنا , فإما الإستبداد العسكري الديكتاتوري , أو الفاشية الدينية , أو الإحتلال ؟
فاختاروا ياشعوب الشرق ؟؟


أحمِلُ التاريخ بيديّ - تاريخ وطني والمنطقة
وعلى يديّ ينام
كيف يُسرَق أمام ناظريّ
ويُطوى في الظلام ؟!
يُسرق يُهرّب يُحرق يُباع يُهدّم يندثر تحت الركام
حضارارتنا الأولى , من سومر والرافدين , إلى بلاد الشام !
أي حَبكة عدائية , وأي شبكة إيرانية صهيونية , أميركية روسية , رأسمالية نفطية , رجعية سلفية , إنتهازية مصلحية , ومحلية دولية ,
حولت خطواتنا للوراء , أجهضت ثوراتنا , بعدما مشينا للأمام
كسرنا أكبر وأعتى الأصنام !
أيا شعبي لا تنام لا تنام والضيم يحرقنا يمزقنا حطام
لن ننام لن ننام !


**
يا حرام يا حرام , على الإرث الثمين والكنوز التي تملكها سورية شعباً وأرضاً وموارداً وتراثاً وتاريخاً !
تُسرق تباع وتخرب ويباد وطننا الجميل , ويقتل شعبنا بالملايين حتى يبقى حاكم عصابات مجرم في الحكم والسلطة والتشبيح طوال العمر, والقرن , ليكمل بيع الوطن وتهديمه ويفني شعب بكامله !!
**

سوريا الجميلة القوية الغنية , ليست لأنها من لون واحد , وقومية واحدة ودين ومذهب وحزب واتجاه واحد ,
جمال سوريا وقوتها وعبقرية شعبها من تلونها ووحدة إنتماءاتها وتناغم وتشابك وانصهار وعلاقات شعبها القومية والدينية والثقافية والعقائدية والسياسية والتاريخية – 14 تموز
أيام تاريخية سوداء .. تدوّن في صفحة البشرية
من نينوى , إلى المدن السورية المهدّمة يمشي ثعبان الموت ...
أيّ عار !


عُراة الدين , وعراة العقل يحكموا بلاد الشام وبلاد الرافدين
لأجل عيون مَن , وبأوامر مَن ؟
عندما فرغت الساحة من أهلها .. " شدّوا عالكلاب سروج " !


19 تموز – 2014......... يوم العار العربي والعالمي !
يوم انهيار حضارة الإنسان ونحن في قمة ثورة التكنولوجيا
أي مسخ هذا الذي يتباهى بطرد الإنسان من بيته ليجلس مكانه , أليست إسرائيل الصهيونية فعلت بفلسطين والعراق وسوريا كما داعش- شتيرن – والهاكانا ؟؟

نحن من يروّض الصعاب والاّلام
سوريا أمنا .


نحضن أحزاننا اّلامنا جراحنا بفرح , لا تستغرب يا صديقي !
فنحن بنات وأبناء الدبكات والعراضات والأفراح والأعراس , التظاهرات والتجمعات والسجون والنضال والكفاح . أبناء التعب والعمل والأعياد , أبناء الميجانا والموّال والقدود والأدوار والمقامات , أبناء الاّيِيها والزَجل والمعّنى والشروقي والدلعونا واليادي والهوّارة وسكابا يا دموع العين سكابا ..!
نحن أبناء وبنات الترانيم والتهاليل البيزنطية السريانية العربية الإنجيلية القراّنية الأرمنية الكلدانية الاّشورية الصابئية القبطية أبناء النوروز والفرح , أبناء النور سلامتكم ..

صدّق أو لا تصدّق !
لا يصدّق ما نشاهد وما نسمع ونرى من مذابح ومجازر وصيحات وشعارات ,
ألم يكن هذا ما تريده وما خطط له أصدقاء سورية , وأعداء الثورة السورية ؟
أسفي على مَن انساقوا بالجهل أو بالقصد


:
الصراع بين التطور والتغيير , وبين الجمود والتأبيد , سيتصاعد ويقوى . بين الجهل والعبودية والإستبداد , والوعي والتحرر ,
والرجوع إلى حرفية النصّ و الشريعة , وبين العلمانية ودولة القانون .

يا دامع العينين لا تبكي .. لا تبكي
بل أبكِ.. أبكِ .... البحار امتلأت فلنعبرها !


سورية أين ........!؟
خلقوا داعش والموصل , وغزة والإحتلال الصهيوني المُزمن !؟
لن تضيع الثورة السورية ... هي أم الثورات ...
من ليس له تاريخ ليس له مستقبا , مهما جلب لسلطته وحوش ومرتزقة العالم وقرصانه .


إحملوا تاريخكم على ظهوركم أيها الشعوب المُستهدفة المُقتلعَة من ديارها -
لن تسرقوا تاريخنا ولا أسماءنا ولا ماضينا وجذورنا وذكرياتنا ولا صورنا وحكاياتنا ولا مشاويرنا
ستبقى الأجراس تدق إلى جانب تكبير الاّذان , والأعياد تعانق الأعياد
نحن أهل الأرض يا شذّاذ الأّفاق . المال والسلاح والجهل لا يبنِ سوى الأكذوبة
الإستبداد والتعصّب والفوقية والعنصرية .. لا تبني سوى الوهم !


داعس من الشمال والشرق , وإشرائيل من الجنوب , والأثد وحزب الله من الغرب والوسط ,, وتحمّل يا شعبي تحمّل , ضربات لا قبلها ولا بعدها !
يا عيب ومليون عيب على الصامتين والساكتين

دم العالم , والدول الكبرى أصبح ماء مالحاً يرش السموم على البشر , أولهم شعبنا المُستباح للأنذال -
**

الحرية للمعتقلين
الحرية للمخطوفين
الحرية لشعبنا السوري برجوعه للوطن حرًا مكرّماً بدون عصابة القاتل بشار -
مريم نجمه / تموز



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة لبنان ؟ 2 - 7
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة لبنان ؟ 1 - 7
- هولنديات - 9
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة مصر جزء 2 - 6
- من هو الفنان فرّج عُبّو ؟ - 2
- تعريف : من هو الفنان فرَج عبّو ؟ - 1
- ( ( هجمة عيد الصليب )) ؟
- شهادات حيّة من الداخل السوري , الروائية سمر يزبك ؟ - 3
- من اليوميات : لقد انتصرت الجريمة على القانون ؟ - 66
- شهادة حيّة من الداخل السوري : الروائية سمر يزبك - 2
- شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1
- يوم الغضب , من اليوميات - 65
- من اليوميات - كلهم عابرون - 64
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة مصر - 1 - 5
- مروج الطفولة - الحدائق في صيدنايا القديمة -
- إعرف بلادك : الغوطة حاضنة الثورة - وريف دمشق السور - 1
- يوميات القهر والصبر والجمر - 63
- الحِرَف اليدوية في صيدنايا - 1
- من اليوميات - 62 أحمل العالم في رأسي
- ثقافتي ? - 1


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من اليوميات .. أحملوا تاريخكم على ظهوركم - 67