القضية الأرمنية بعيون مصرية -2

عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4519 - 2014 / 7 / 21 - 08:17
المحور: مقابلات و حوارات
    

*اعتراف تركيا بالإبادة الأرمنية
.........................................
هانى أبوالدهب- بورسعيد
لا أتوقع أن يعترف هؤلاء الأوغاد بهذا الجرم ،حيث يظهر ذلك جليا فى سياسه الحكومه الحاليه ذات الصبغه الاخوانيه.
أنور فتح الباب – مدرس تاريخ
لا أتوقع اعتراف تركيا بالإباده الأرمينيه، لأن ذلك مرتبط بعدة مشاكل تترتب علي هذا الاعتراف ،منها فتح لمسائل إبادة الأكراد والآشوريين واليونانيين .كذلك فإن نمو التيارات القوميه التركية سوف تحول دون ذلك .
فتوح حسين موجه بالتربية والتعليم- السويس
لن تعترف تركيا لا في القريب ولا البعيد، فما الذي يجعلها تنتظر كل هذه المدة.....؟..هل ستعترف بجريمتها بعد مائة عام..؟ فهيهات أن تفكر في ذلك.....!!
..........................................................................
*الاعتراف التركي بالإبادة الأرمنية وعضوية الاتحاد الأوروبي
..........................................
هانى أبوالدهب
يستبعد أن يوافق الاتحاد الأوربى على انضمام تركيا ،حتى وإن اعترفت بالإبادةوالمذابح الأرمنية... فتركيا دولة منفرة علي المستويين السياسي والدولي .
أنور فتح الباب
يعتقد أن الأتراك لن يعترفوا بالمسأله الأرمينيه مقابل دخول المجموعه الأوربيه،وخاصة مع تنامي اتجاه تركيا للعالم الإسلامي واستخدامها كورقة ضغط ضد المجموعه الأوروبية .
فتوح حسين
يري أن دول الاتحاد الأوروبي لن تقبل بتركيا عضوا في الاتحاد الأوروبي.
.......................................................................
*الاعتراف الدولي بالإبادة الأرمنية
........................................
هاني أبو الدهب
يتوقع أن يزيدعدد الدول التى ستعترف بالاباده الأرمنية.. ويتوقع أن تعترف مصر أيضا بهذه المذبحه، حيث يجب أن يعود الحق لأصحابه، وإن طال الزمن.
أنور فتح الباب
يتفاءل بخصوص الاعتراف بالإبادة الأرمنية علي المستوي الدولي ، واعتراف المزيد من الدول وخاصة الأوروبيه مع تنامي الوعي بالقضيه الأرمينيه .
...............................................................................
*متي تعترف تركيا بالإبادة الأرمنية...؟
...............................................
هاني أبو الدهب
يري أن تركيا تعترف في حالة واحدة ،وهي إذا تغير النظام الحاكم ،وتغيرت معه السياسه التركيه الداخلية والخارجية ....ربما تعترف تركيا بالمذابح الأرمنية.
أنور فتح الباب
يقول :من الصعب علي تركيا الاعتراف بالإبادة الأرمنية نتيجة للظروف السياسيه القائمه في تركيا وصراع الحركات السياسيه .
فتوح حسين
يعتقد أنه إذا تغير حزب رجب طيب أردوغان وترك الحكم.
.......................................................................
استقبال العالم ذكري مئوية الإبادة الأرمنية
.............................................
هاني أبو الدهب
يقول إنه لشىء مؤلم حقا أن يتذكر الإنسان الظلم الذى وقع عليه وأنه يعيش خارج وطنه ..أرجو ان يشترك العالم فى هذه الذكرى بمطالبه تركيا بحقوف الأرمن التى سلبت ونهبت من قبل.
فتوح حسين
سيستقبل العالم ذكري مئوية الإبادة للأرمن بكل سخط علي الأتراك.
أنور فتح الباب
يري أن استقبال العالم للمسأله الأرمينة سيتفاوت وفقا للمصالح والمعلومات عنها .
.......................................................................
الأثر النفسي لذكري الإبادة الأرمنية
..........................................
أنور فتح الباب
الإباده الأرمنية هي جريمة تواطأت في السكوت عليها القوي الكبري وبرجماتية المصالح الكبري .
فتوح حسين- موجه بالتربية والتعليم
من قتل نفس بغير نفس أوفساد في الأرض، فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحيا كمن احيا الناس جميعا.
...................................................................................
تصورات وأحلام في ذكري الإبادة الأرمنية
..........................................................
أنور فتح الباب
أتوقع نشاط أكبر من الأرمن بالتوعيه بقضيتهم في ظل نمو رأي عام دولي متنامي بالقضيه وتاريخها ،وأتمني أن يتجاوز الأرمن عمق المأساه نحو تحقيق أهدافهم الوطنيه واتمني للأرمن مستقبل أقل مراره ومأساويه . و سوف أشارك في أي فاعلية متاحه لتخليد ذكري المذبحة .
ياسر غيتة- موجه بالتربية والتعليم
يتوقع أن يكون هناك تحرك دولى للضغط على تركيا في ذكري مئوية الإبادة الأرمنية..وجب علي الأرمن أن يستمروا في نضالهم للمطالبة بحقوقهم والاعتراف المشروع في الاعتراف بالإبادة الأرمنية التي حدثت بحق أجدادهم.

#عطا_درغام (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل