رسالتي إلى الشعب السويدي: شكرا لكم و لملككم وعقيلته على نبل انسانيته اتجاه غزة

بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 4518 - 2014 / 7 / 20 - 20:37
المحور: القضية الفلسطينية
    

إنها رسالة باللغة الفرنسية شبه مطولة افتتحتها بما يلي:
أيها الشعب المحترم
قد يكون ما قام به ملككم عملا إنسانيا بسيطا جدا تعاطفا مع الإنسان الغزاوي والذي ليس هو بالضرورة حماس ولكن صحيح أن "النية أبلغ من العمل " ولو أبسطهم خاصة وأن منظمة حماس ليست إرهابية في دفاعها عن أرضها المغتصبة ومقاومتها للمستعمر...
أكاتبكم كواحد من مصممي المقاربة التي انتهت في سلام أسلو وعليه وبكل صراحة اسمحوا لي أن أقول إذا من أحد غاضب على حماس في العالم فلن يكون أكثر مني بحكم أني لا زلت اشعر بمدى الخيبة التي ألحقتها إيانا في إجهاض سلام أسلو بما أفاد الإسرائيليين... ولكن وبكل نزاهة إنها تستحق التقدير في مقاومتها خبثاء الهلوكوست الجديد...
(...)
وختمت الرسالة بما يلي:
أيها الشعب المحترم:
بينما كبار من العالم العربي يتصنعون في تنفجية snobisme بريستيجيتهم المشوهة في هذا الشهر ألأكثرهم قداسة بما يفترضه وفقا للأخلاق الإلهية من فرض احترام كرامة الهوية التي تهان علانية بافتعال أحداث في كل رمضان وقد قدم لها هذه السنة ثلاثة شبان يهود كقربان... أدعو الله أن يشكركم شعبا وملكا ومن خلالكم كل الشعوب الأوروبية على الموقف النبيل وخاصة منهم الذين منعوا من تنظيم مظاهرات التضامن بما فيه من إساءة للرمزية الأوروبية في اتحادها.
وإليكم الصورة المرفقة لها جد معبرة:
http://i39.servimg.com/u/f39/11/87/64/12/image110.jpg

#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل