سميرة الغامدي
الحوار المتمدن-العدد: 4516 - 2014 / 7 / 18 - 18:14
المحور:
الادب والفن
حملنا عليكَ، تلهث!.. تحت أسفارِ
المهنة.. لذتَ بالكبارِ
، بالنحو ونظم باقة مِنْ شعيرِ
لتَسبق الهجن في سِيْرْك البَراري
بكفكَ إنْ أردتَ الفراتَ كنتَ
يبول الكلب فتلغ بانكسارِ
لُعنْتَ!.. رُزقتَ بعد الفقرِ مالاً
بسقياكَ «التويجري» بالعقارِ
لِتنطح يابن باغية وبَاغٍ
بني الأطهارِ !..(مَهلاً في البَوارِ !)
، بقرنينِ مِنَ شنار وعار حتى
وهنتَ ، كي تُودِّع في خسارِ
مَهلاً يا “يحيى يرْتزق” ابن “هديّة
رزاق”، سمعتكما كالقواريرِ
تُهشمُ حينما تُسرع في نجدٍ
وَلاَتَ حِينَ مَنْدَمٍ بالفخارِ
------------
سميرة الغامديّ العراقيّ- شاطىء القنال الانجليزي 18 تموز 2014م.
#سميرة_الغامدي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟