أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سميرة الغامدي - أنْشودَة وجَرايِد















المزيد.....

أنْشودَة وجَرايِد


سميرة الغامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4485 - 2014 / 6 / 17 - 21:09
المحور: الادب والفن
    



أنْشودَةُ «داعِش» الفُراتين *


بَسَطَ {الرَّثُّ} على الشَّام جَناحا

وارْتدى أرْض الفُراتين صَباحا

سُندسِيّاً حاكى غُصْناً لا سِلاحا

كم شقى وادي الفُراتين الوَطن

عِنْدَ وَضع الجّور والبؤس سِفاحا

دَغل أرْض بدايات الزَّمن

إذ سَقاها العِزَّ كرْمَاً ثم راحا

أرْضنا الأصلُ مَدَى تحت المُدَى

و رَواب لبَواديها هُدَى

وهجُّ رَفَّ على كل الأولى

و صُدورٌ نهدَت تأبى البلى

بَصْرَةٌ تعْلُو و بَغداد العُلا

بابلُ البُرْج وسامَرُّا اللِّوا

قِمَمُ التاريخ والهامُ الأبي

كعَلي بن أبي طالبِ

كاتبِ الوَحْي للنَّهْجِ صَلاحا

دامِغُ {الغثَّ} والمُعاوي نِباحا

بسَرايا الطَّفّ؛ عَبّاس، حُسَين

، قاسِمُ تُمّوزَّ البَرُّ الأمين.

-----***-----

جَرايِد گَبُلْ 134: دخول الحمام ليس كخروجه، هذا ما أعلنه إمام وخطيب جامع براثا البغدادي التاريخي، الشيخ جلال الدين الصغير، القيادي في المجلس (الأعلى) الإسلامي، الرافض لولاية ثالثة لرئيس الحكومة المالكي، الشيخ الصغير المختص بأطروحة ظهور المهدي المنتظر، لبس بدلته العسكرية بينما رئيس مجلسه (الأعلى) الفتى الحكيم، يشارك ملايين المتطوعين وفق فتوى المرجع السيستاني داعية تغيير الحكومة العراقية الحالية، يشارك الفتى بالتدرب على السلاح، في صورة له ببدلته العسكرية نشرتها اليوم صحيفة (الشرق الأوسط) السعودية اللندنية المناوئة للرئيس المالكي.
نيجرفان بارزاني أيضا يعلن للإعلام، عدم عودة العراق إلى ما قبل احتلال دولة داعش الإسلامية لولاية نينوى الموصل. طارق الهاشمي المطلوب للقضاء العراقي يظهر كوسيط تفاوض محدود الهدف مع داعش!، من منبع
الرافدين تركيا التي طالبت من قبل بضم الموصل إليها!. الرئيس الإيراني الشيخ د. حسن روحاني إليها والتقى نظيره التركي غل الذي قطع زيارته إلى نيويورك عائدا على وقع خطى داعش في الموصل!.. قبل عقد من الزمن، صرح رموز العراق الجديد ومنهم الشيعي التركماني (عباس البياتي) بمقطع أغنية لعبدالحليم حافظ: (.. واللي شبكنا يخلصنا)؛ المقصود: أميركا!.. التي تنسق سياسيا مع الجارة إيران لمواجهة
داعش!.. كان في العراق وما زال بعد عقد من عام السفير الأميركي فوق العادة (بول بريمر) في العراق، من يقول للأميركي في الحمام: (حك ظهري أحك ظهرك!). آنذاك كان أمير الظلام أحد صقور المحافظين الجدد في الإدارة الأميركية Richard Perle ينشر عبر جَريدة گَبُلْ Financial Times مطلع نيسان 2004م دعوة لاستبدال الحمام العراقي، باللجوء إلى الحمام الوهابي بين نجد والحجاز، بعد أن تعود الأميركان على الحمام التركي أيام حلف بغداد.. القطار الأميركي العائد إلى العراق يريد الخروج من مستنقع ما بعد فيتنام، حمام الدم العراقي، بعد تجريب الإسلام السياسي شمالي وادي النيل وفي وادي الرافدين، وصولا لحكومة أخصائيين تكنوقراط،
بدعم المثقفين العراقيين المطلعين على لورانس العرب والحمام التركي والثورة العربية الكبرى!..

جَريدة گَبُلْ (الشرق الأوسط) 29 نيسان نشرت تصريح لمصدر سعودي هام أدلى به في 22 من ذات الشهر نيسان 2004م، ضمن أحد مقالاتها، قوله: (لا يمكن فصل الحدث - يقصد احتلال العراق الذي لم يأت أهم منه سوى احتلال ثاني كبرى مدنه الموصل - الحديث عن العراق اليوم الأسطورة، ما بين النهرين، الوطن الذي نشأ مع بدء الخليقة وشعبه فعال ونشيط ومبدع ومعطاء وتاريخي عريق وتراثي يفوق بكل حضاراته على كل حضارات العالم بما فيها الحضارة الفرعونية، وليس صحيحا أنه العراق الذي احتاج لترتيبات معينة بعد تفسخ الدولة العثمانية إثر الحرب العالمية الأولى، إنه العراق الدولة العربية الرائدة الهامة الفاعلة في الوطن العربي، إنه يستبق الزمن لكنه باق بعد أن تخلص من وضع سيء، قبل عام - نيسان 2003م - ولم يتحول إلى جنان الأرض، بالمساواة والعدالة الإجتماعية والسياسية والمعطيات الإقتصادية). كان هذا المسؤول السعودي يتحدث تحت تأثير ضغط تفجيرات شارع الوشم بعاصمته الرياض!. قالت مصادر طبية إن عشرة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 125 آخرون بجروح نتيجة انفجارات استهدفت مقر قوات الأمن السعودي وسط العاصمة الرياض:
http://www.youtube.com/watch?v=Ozyi7Ieu5y8

الباحث الاميركي في مكافحة الإرهاب Brian Fishman: ان "احتلال الموصل يمثل اقصى ما توصل إليه تنظيم دولة العراق والشام الإسلامية (داعش) من طموحات منذ تأسيسه عام 2006م".

منذ ذلك التأريخ، جَهَدَ التنظيم عبر القتال والفتك بالمناوئين والخصوم والتوغل في المناطق الرطبة طائفيا والفارغة أمنياً، الى إقامة ما يسميها التنظيم بـ"دولة الخلافة الإسلامية"، التي تضم المناطق السنية في العراق وسوريا على امل التوسع الى مناطق اخرى مجاورة في المستقبل، وفي آخر خارطة نشرها التنظيم، بيّن ان حدود دولته تشمل اضافة الى العراق وسوريا، لبنان والاردن والكويت والسعودية.

رغم ان التنظيم عَرَفَ العديد من القادة المتمرسين على الارهاب والقتل، فان أبو بكر البغدادي، المعتقل السابق في معتقل أميركي، اعاد هيكلية التنظيم وجعله الأكثر بطشاً، والاكثر قدرة على النفوذ في المناطق البينية الضعيفة، معتمدا على الاسلوب "الأميبي" في التوسع والامتداد.

لم تكن الموصل هدفاً طارئاً للتنظيم في العراق بعد نجاح تجربته في السيطرة على مناطق في سوريا، فمنذ عام 2007، اصدر "داعش"، كتيبا حول استراتيجيته في العراق، يقول انه استنبطها من القرآن والصراعات الأيديولوجية في العالم، ورفضه الاعتراف بالفلسفة السياسية الغربية في اعتبار الدولة بمفهومها العلماني الحديث، صاحبة للسلطة المطلقة على الأرض.

وطبّق التنظيم نظريته هذه في مدن سورية، وفي الموصل، معتبرا ان تطبيق الاجندة الدينية يتقدم على الخدمات الحياتية والانسانية التي توليها الحضارة المعاصرة، اهمية قصوى.

وفي نظرية داعش فان تطبيق الدين اهم من تحسين حال الانسان، لكنه في المقابل يحرص هذا التنظيم على اهمية حياة الناس الذين يعملون معه وتحريرهم من المعتقلات، ليس لأجل حريتهم وكرامتهم بل باعتبارهم طاقة بشرية ترفده بالمقاتلين الجديد.

بدأ التنظيم اولى مهامه القتالية في العراق، معتبرا قتال الأميركيين في ذلك البلد، جهاداَ، ليتوجه بعد الانسحاب الاميركي من العراق عام 2011، الى القتل على الهوية معتبرا "الشيعة" خارجين على الملّة لاسيما اثناء فترة العنف الطائفي الذي ازداد على نحو غير مسبوق في العامين 2007- 2006 بسبب اعمال القتل الطائفية الكثيرة التي قامت بها الجماعات المسلحة لاسيما الافراد المنتمين الى القاعدة او المؤيدين لها، ما جعلهم في حالة عداء مع الشعب والعشائر التي قاتلتهم واجبرتهم على الانسحاب الى الجحور في الصحراء واطراف المدن البعيدة.

نجح العراق في طرد القاعدة وتنظيم داعش بشكل شبه نهائي من اراضيه، لكن اشتعال فتيل الازمة السورية اتاح لتنظيم داعش التوسع والانتشار من جديد، سيما في المناطق المحاذية للحدود السورية مثل الموصل والانبار.

ولكي يعزّز التنظيم من قوته ويزيد ثقة افراده بأنفسهم، شن التنظيم هجمات على المناطق النائية التي تتمتع بحكايات امنية قليلة مستولياَ على البنوك ومحطات الوقود، ومخازن الغذاء والحبوب، ومُجبراً الشباب على الالتحاق في صفوفه.

ويعتقد مراقبون انّ التنظيم اختار الموصل هدفا له، بعد تجربة نجاحه النسبي في احتلال مدينة الرقة السورية وتمكنه من البقاء فيها لفترة طويلة تزيد على العام، مثلما استطاع الصمود في الفلوجة ما يزيد على النصف عام.

بل ان هذه التطورات لم تكن مفاجئة للاستخبارات الاميركية على الاقل، ففي شباط الماضي، قال مسؤول كبير فيها هو اللفتنانت جنرال مايكل تي فلين، أن "داعش تتهيأ للاستيلاء على أراض في العراق وسوريا عام 2014".

يستمد التنظيم طاقته البشرية من عناصر متطرفة اغلبها تعتقد المذهب "الوهابي"، اضافة الى تكفيريين آخرين من البلدان المختلفة، لكن الكثير من قياداته المؤثرة، هم من المعتقلين السابقين في العراق، يقودهم ابو بكر البغدادي، الحاصل على درجة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من جامعة في بغداد.

وانفرد التنظيم في ترتيب صفوفه، واعتبر نفسه مستقلا ليس تابعا لأحد، حتى لتنظيم القاعدة الام، الاب الروحي للكثير من التنظيمات المعارضة التي تدين بالولاء وان لم تنتم اليه، ما اضطر زعيم القاعدة أيمن الظواهري الى توجيه أوامره له بالانسحاب إلى العراق وترك العمليات في سوريا إلى "جبهة النصرة".

وكان عدم تنفيذ الأوامر، انشقاق كبير بين الجماعات الارهابية التي بدأت تتصارع على الموارد، والغنائم اكثر من صراعها على تحقيق اهدافها الأيديولوجية.

بدأ التأسيس للدولة الإسلامية في العراق في 15 تشرين الأول 2006 بعد اجتماع فصائل مسلحة ضمن معاهدة "حلف المطيبين"، حين اختير "أبا عمر" زعيما له.

بعد مقتل أبو عمر البغدادي عام 2010، أصبح أبو بكر البغدادي زعيما لهذا التنظيم، حيث شهد عهده توسعاً في العمليات النوعية المتزامنة مثل الهجوم على البنك المركزي العراقي في بغداد، ووزارة العدل، واقتحام سجني أبو غريب والحوت.

عام 2013، أعلن البغدادي اتحاد "جبهة النصرة" مع "دولة العراق الإسلامية" تحت مسمى "الدولة الإسلامية في العراق والشام" التي تبنت عملية تفجير السفارة الإيرانية في بيروت، مثلما نجحت في السيطرة على بعض المدن السورية، وتوغلت ايضا في مدينة الفلوجة العراقية منذ أواخر كانون الأول العام الماضي.

في آذار العام الماضي، احتلت جبهة النصرة مدينة الرقة بالكامل، وفي صيف العام الماضي أصبحت مدينة الرقة تحت سيطرة "الدولة الاسلامية في العراق والشام"، بشكل كامل.

وفي نيسان العام الماضي، تم الاعلان عن "الدولة الاسلامية في العراق والشام".

وفي تموز العام الماضي، احتل التنظيم بلدة خان العسل في ريف حلب.

وفي 21 تموز العام الماضي هاجم التنظيم سجن التاجي لإطلاق العشرات من افراده المعتقلين.

ثم استولى التنظيم في آب العام الماضي، على مطار منغ العسكري في سوريا.

واستهدف التنظيم في أيلول العام الماضي مقر الأمن العام "الأسايش" في مدينة أربيل بسيارات مفخخة وانتحاريين.

وفي 10 حزيران 2014، سيطر تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" على محافظة نينوى.

ان الملاحظة التي يجدر ذكرها والانتباه اليها، ان تنظيم "داعش" بات في واقع الحال "بعثيا" في نخبه وطلائعه، وتكفيرياً سلفياً في افراده وكادره الميداني، حيث ان جل قادته اليوم هم من افراد حزب البعث المنحل ومخابراته، وجيشه السابق.

أبو بكر البغدادي اسمه إبراهيم البدري. كنيته السابقة أبو دعاء. عمل محاضراً في الدراسات الإسلامية، وإماماً لجامع أحمد بن حنبل في سامراء، ومن ثم إمام جامع في بغداد، وآخر في الفلوجة. اعتقلته القوات الأميركية في 4 كانون الثاني 2004 لنحو 3 أعوام. أسس تنظيماً تحت اسم جيش أهل السنة، والتحق بعدها بالقاعدة، وأصبح الرجل الثالث في التنظيم. تولى القيادة خلفاً لأبو عمر البغدادي.

أبو أيمن العراقي أهم مسؤول لـ"داعش" في سوريا، من منتسبي الجيش في عهد صدام. عضو المجلس العسكري لداعش، والمكون من 3 أشخاص. كانت كنيته في العراق أبو مهند السويداوي. من مواليد عام 1965 كان ضابطاً برتبة مقدم في استخبارات الدفاع الجوي في عهد صدام. اعتقل عام 2007 لنحو 3 أعوام. انتقل إلى دير الزور في سوريا عام 2011، واليوم يتولى قيادة داعش في إدلب وحلب وجبال اللاذقية.

اسمه وليد جاسم العلواني. من منسبي الجيش في عهد صدام. عضو المجلس العسكري لداعش، والمكون من 3 أشخاص.

اسمه عدنان إسماعيل نجم. كانت كنيته أبو أسامة البيلاوي. من سكان الخالدية في الأنبار. اعتقل في 27 يناير 2005 في بوكا. من منسبي الجيش في عهد صدام. عضو المجلس العسكري لداعش، والمكون من 3 أشخاص. وهو أيضاً رئيس مجلس شورى. قتل في الخالدية في الأنبار.

اسمه سمير عبد محمد الخليفاوي. ضابط سابق في جيش صدام. تولى مهام تطوير الأسلحة. سجن في بوكا، وبعد إطلاق سراحه التحق بالقاعدة. كان الرجل الأهم لداعش في سوريا، حيث قتل أخيراً.

أبو فاطمة الجحيشي نعمة عبد نايف الجبوري، تولى عمليات التنظيم جنوبي العراق، ومن ثم كركوك ومواقع أخرى شمالي العراق.

-----***-----
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=396299

(*) مُراجعة المُحدَّث «ظ.غ.».

سميرة الغامديّ العراقيّ- شاطىء القنال الانجليزي 17 حزيران 2014م.



#سميرة_الغامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي من ضحية إلى جلاد
- لمدعي النضال في المقال السابق
- لا طائفيّة لدى الساهر ورفاق المتمدن
- 1 1 أيّار هُمودُ العُنفوانِ
- 1 أيّار هُمودُ العُنفوانِ
- صِيامَاً صَيفاً؛ والبَصْرَةُ عَلى الحَديدَةِ، عَلى الْحَمِيد ...
- تفسير عصري لآية
- في الذكرى العاشرة لرحيل «محمد نوشي»
- زِينَةُ الدُّعاةِ الإنْتِخَاباتُ وَالْبَنُونَ
- مرشحان لهما قناتان «الفيحاء» و«الرأي»
- ترجمة المُحدَّث Victorious Stranger
- في سن الكهولة Natalia Poklonskaja
- نقيق (المثقف) العربي من الشرق
- دوام التألق للثمانيني جاسم المطير
- كاظم وكتاب وكربلاء 4
- كاظم وكتاب وكربلاء 3
- كاظم وكتاب وكربلاء 2
- كاظم وكتاب وكربلاء 1
- تحت شمس بغداد اللاهبة
- تحت شمس Tokio وBerlin


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سميرة الغامدي - أنْشودَة وجَرايِد