عتب الى عراقي

حذام الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 4514 - 2014 / 7 / 16 - 21:36
المحور: الادب والفن
    

أريد أعتب ْعاللي شرب
ميَّة النهرين
الچان وَيْ جاره أهل
وصفو متفرقين
والنِسَهْ العِشرَه ْوالملح
أوصدگ الواشين
الأنذال الهدَّو عالبلد
وللفتن متحزمين
شاعَو الفرقَهْ لجِل
يبقون متسَيدين
ولجِل يقسمون الوطن
وبنفطَه طمعانين
وشعبي إنذبح ذبح الإبل
بسم الله والدين
إنكتل الإسمهْ عمر
وإنكتل لإسمَه ْحسين
ودم العراقي إنهدر
وغرَّگ الصوبين
ياوسفه چنتو أمس
إخوة ومتحدين
بالجبهات لاويتو العدو
إسنين وسنين
وأخيَّك من نزف
اگطعتْ الشرايين
وهديتْ دمَّك إلَهْ
وشالَه إلكْ دين
شِجاك اليوم ياشعبي
متگلّي رايح وين...
كركوك أخذهَهْ مسعود
والبصره إلمَنْ زين؟؟
لأَمريكه لو لإيران
لو نقسمهَه عالأثنين؟
گاعك إهي عرضك تره
احْفظهه بالعينين
گبل لتندَمْ والنَدم
ميفيد بعدين

#حذام_الحداد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات