أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - نبيل عداون لاتكتفي بهذا القدر ولكن صحح عباراتك














المزيد.....

نبيل عداون لاتكتفي بهذا القدر ولكن صحح عباراتك


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4465 - 2014 / 5 / 27 - 21:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نبيل عداون لاتكتفي بهذا القدر ولكن صحح عباراتك
السلام عليكم ورحمة الله
يبدو ان البعض من الكتاب يريدون تحول هذا الموقع من موقع حواري الى موقع الترويح ونشر فضائح الشعوب فاتحفنا الزميل الكاتب نبيل عدوان بمقاله -عجائب وغرائب الاسلام http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=416680 بنشره بعض ققص تتضمن فضائح لشعوب تعتقد بالديانة الاسلامية محاولا نسبها الى الاسلام وكان الاجدر به ان كان مهنيا اومنصفا ان يعنون وينتقي عباراته وان لايقول فضائح اوغرائب وعجاب الاسلام بل عليه ان ينتقي العبارات الدقيقة ويقول غرائب وعجائب المسلمين فسبق ان اعترضت على مقال للزميل سامي لبيب والذي عنونه هل يتصالح الاسلام مع العصر وقلنا له يجب ان يكون عنوانك هل يتصالح المسلمون مع العصر فالاسلام هو مجرد اوامر ونواهي وتعليمات ينرجمها على الارض على عمل ملموس البشر والمسلمون بشر اولا واخرا تتملكهم وتسيطر عليهم النوازع والاهوء والاطماع والرغبات الموجودة في كل البشر من مختلف الديانات
يعني حضرتك زميلنا نبيل العدوان تريدنا ان نقدم لك العجائب والغرائب التي يرتكبها المسيحين او اليهود او البوذ ونحول هذا الموقع الى موقع لتبادل ونشر عجائب وغرائب البشر وننسبها الى دياناتهم شوي ترفع
اما عنك كونك تنتقد القضاء الباكستاني لانه اعتقل طفل اخترق القانون يعني حضرتك تريدها هيتانه - يعني عندما الطفل يخترق القانون نتركه او يتركه القانون يعيث في الارض فسادا لانه طفل
اما عن ادعائك ان بنات عاهل المملكة السعودية ياكلن معلبات منتهية الصلاحية يعني تعقلها اذهب الى السعوديه وطالع وضع النساء هناك ترتاد الاسواق والمدارس والجامعات ويعملن بالمصانع ويظهرن في لقاءات تلفازيه الا تتابع برنامج الثامنة مع داوود
اما عن تزوج افغاني لطفلته بعمر الست سنوات مش احسن من اغتصاب قساوستك للاطفال في الكنائس واقل من عمرها اناثا وذكور على حد سواء الم تتابع سلسلة مقالات الكاتب رمضان مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي رغم ان هذه الحادثة نستنكرها ولانقبل بها
اما عن بكو حرام واسرهم للبنات المسلمات فهذا عمل مسنكر وغير مقبول وقد كشفت احدى الاسيرات التي تمكنت من الفرار من الاسر تواطؤ ادارة مدرستهن وعناصر الشرطه في عملية الاسر فقد تم ابلاغ المدرسة وعناصر الامن فقد كشفت الناجية علم ادارة المدرسة ورجال الامن بهذه المحاولة من قبل عصابة بوكو حرام واقترح احد الاساتذة في المدرسة على اخراج الطالبات الى بيوتهم ولكن ادارة المدرسة وعناصر الشرطة رفضوا ذالك وجمعوا الطالبات في احد الصفوف في المدرسة بانتظار عناصر بكو حرام لتسلمهن اما عن السودان وما قامت به باصدرا حكم الاعدام على مريم بادعاء انها تركت الاسلام فذا منافي لما اقره الاسلام فلاعقوبة الارتداد عند الاسلام الا لمن يرتد ويقاتل ويعادي الاسلام وممكن يسقط الحكم بمجرد اعلان المحكومة الاسلام حتى لو كذبا اوتقية وبعدين ام السودان وشعبها ليسوا كل الاسلام او كل المسلمين ففي المغرب تمت محاكمة مرتد عن الاسلام ويعمل في مجال التبشير للدين المسيحي ولم يحكم عليه بالاعدام واعتقد هذه الحادثة مشهوره وكتب عنها رشيد صاحب برنامج سؤال جرئ ورديت عليه بمقال فعدم الحكم على مرتد في الاسلام بالاعدام يعتبر تحول يجب منه ومنك وممن يهتمون بالشأن الاسلامي الاشارة اليه وتشجيعه ولكن هذا لايخدم اجنداته ولااجنداتك لانك متخصص باظهار عورات المسلمين لااكثر فهل تريدنا ان نحول هذا المنبر الحر الى جريدة او مجلة لنشر اوساخ وعجائب وغرائب الشعوب انت تنقل غرائب وعجائب المسلمين ونحن ننقل لكم غرائب وعجائب المسيحين وانت تقول غرائب وعجائب الاسلا م ونحن نردد ونقول عجائب وغرائب المسيحية فارتقوا بالحوارولاتجعلوه موقع لتبادل فضائح الشعوب



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذه مصادرنا فاتنا بمصادرك سامي الذيب
- ليس من اسس الحوار التجاهل والتطنيش سامي الذيب
- من كان يعبد محمدا فأن محمدا قد مات ردا على تبريرات مالك بارو ...
- محمد ابن امنه ابن زرف الحائط ردا على مقالات مالك بارودي
- مالك بارودي عليك ان تثبت فعل الجماع اولا بعدها يمكنك طرح الا ...
- مع تفيد الرفقة والمصاحبة ولاتفيد الاستعلاء توضيح للزميل وليد ...
- انت لم تدق الاسفين الا في نعش كتاباتك مالك بارودي
- مالك بارودي ماهي ادلتك على ان اضطجاع محمد مع فاطمة بنت اسد ف ...
- انها صفات وليست سباب او شتائم
- اديتك عقلي سيد سامي لبيب واقتنعت ان الاديان بشرية الهوى طيب ...
- على اي اسس او اي ضوابط اواي قواعد او على اي محددات اعتمدوا ا ...
- علينا ان نحدد لحظة الخلق قبل اي خربشه على جدران الوهم والخرا ...
- داود سلمان الكعبي,هل تستطيع أن تنكر أن هناك اعجاز تنبؤي في ا ...
- ردود و بتجرد على مقالات سامي الذيب(اخطاء لغوية في القرآن الك ...
- المسلمون غير ملزمين باقامة دولة اسرائيل أو الاعتراف بها .ولم ...
- حوارنا ليس عن جوهر الاديان ياخلان
- ناموس يسوع لم يكتمل الحلقة الاخيرة
- حتى لايتفلسف علينا جوزيف وغير جوزيف/مقال قص ونسخ
- لايحتاج الامر لاالى توقف ولا الى تأمل ,الاديان بشرية الفكر و ...
- نا موس يسوع لم يكتمل الحلقة الثانية :


المزيد.....




- الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسل ...
- هيا غني مع الأطفال.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سا ...
- ألمانيا: السوري المشتبه بتنفيذه عملية الطعن بمدينة بيليفيلد ...
- المواطنون المسيحيون يؤكدون دعمهم للقيادة وللقوات المسلحة الا ...
- مفتي القاعدة السابق: هذه الرؤى جعلت بن لادن يعتقد أنه المهدي ...
- حزب الله يُصدر بيانًا حول -النصر الإلهي- للجمهورية الإسلامية ...
- بعد تفجير انتحاري داخل كنيسة بدمشق.. هل المسيحيون مهددون في ...
- -رحل صدام والجمهورية الإسلامية لا تزال موجودة-.. دبلوماسي سا ...
- السنة الهجرية: حقائق عن التقويم القمري الذي سبق الإسلام بمئت ...
- -تعازي الرئيس غير كافية-... أكبر رجل دين مسيحي في سوريا ينتق ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - نبيل عداون لاتكتفي بهذا القدر ولكن صحح عباراتك