أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - ما العمل تجاه - حكومة الاضداد - يا استاذ عادل ؟؟؟















المزيد.....

ما العمل تجاه - حكومة الاضداد - يا استاذ عادل ؟؟؟


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 4461 - 2014 / 5 / 23 - 19:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ارجو التفضل بنشر هذا الـتعـقـيـب ان امكن !

مــا الـعـــمل تجــاه " حكـومــة الاضـداد " يا استاذ عادل ؟؟؟
الدكتور عبد الزهرة العيفاري
يبدو ان السياسة العراقية في هذه الايــام حفزت كثيرا من المواطنين والبـاحثين المحترمين من محترفي السياسة خـاصــة ليناقشوا مشاكل البلاد وفي رأس تلك المشاكل ما لها علاقة باهم مـوضوع يتعلق بالمباحثات والمداولات بين الكيانات السياسية و مستقبل السلطة في البلاد وتركيبها !! . وهذا امــر طبيعي !. ذلك ان السلطة هي اهم شيء في الحياة السياسية لعلاقتها المباشــرة بكل ما يتصل بحياة ومتطلبات الناس من مأكل ومشرب ومسـكـن . وان السلطة هي ما يتجه لها المواطن طالبا منـهــا حفظ امنه وتوفير الخدمات له بما فيها السكن اللائق بالانسان . اذ لا يجوز ترك المواطن بدون سكن له ولعائلته لسبب وجيه واحــد لاغير ، والسبـب انه : مــواطــن !! فكيف هو مــواطن ولابملك مأوى في وطنه !!!؟؟؟ .
فاذا اتفقنا على هــذا ، اذن لنتذكر اننا ، خلال عشرات وعشرات السنين في عراقنا هذا وقد تقلدت السلطة فيــه مختلف الاحزاب و اشغل وزراء واداريون كثيرون كراسيهم الوثيرة في سرادقها العليا ،و لكــن لم نسمع او نرى ان واحــدة من تلك السلطات نفذت برنامجــا اسكانيــا عدى حكومة الشهيد عبد الكريم قاسم التي نفذت ما استطاعت تنفيذه خلال فترتها القصيرة ولم نعش افـراحا للاسكان كما هو اليوم وفي سلطة المالكي الذي تحمل الانتقادات والشكوك والاتهامــات بصدد الاسكان بالذات من جانب المتقولين ان المالكي اندفع لهذا لاغراض انتخابية !!! في حين ان هذا الاتهام لا ينتقص من قرار الاسكان . ربما قائل يقول ان التوزيع الجائر للاراضي الزراعية فيه محاذير جدية تتطلب منا ىالانتقال الى البناء العمودي والاقتصاد الشديد بالمساحات الزراعية تحسبا للزيادات السكانية وما تتطلبه من المزيد والمزيد من الغذاء ... الا ان هذا الامر يمكن تداركه مستقبلا . الشيء الذي يجب ان يجلب الرضا للشعب والباحثين الوطنيين ان المكسب الوطني قد انجز وعليه ينـبـغي اعلان الرضا تجاه هذا العمل الذي هو يتكلم عن انجاز مادة برنامجية تقدمية ولا شــك .
كــمــا آنــنا اخذنا نملك الان قــدرا كبييرا من حرية الكلام وامكانية المطالبة بالخــدمــات بصوت عال او نـمـارس الاعتقاد الديني بـحرية كاملة واننا كشعب اصبحنا اكثر قربا لبعضنا حيث يحتضن المسلم اخاه الصابئـي اوالمسيحي اوالشبك ... باعتزاز لم يسبق له مثيل ، بل ولم نشاهد في حقـبة تاريخية سابقة ان ملايين السكان من الشيعة يهزجون وينظمون الـقصائد ويغنون بكل شوق لاخوانهــم السنة .في الانبار وصلاح الدين والموصل ..الخ ...الخ كما هو الحال الذي نعيش نعمته الان في ظل السلطة القائمــة !!! . الــم تــر ـــ يا استاذ عادل ــــ ان جيشنا اليوم ليس جيش صــدام وان الجندي والضابط ينالون اليوم كل الاحترام من قبل ابناء الوطن ولا ينظر اليهم كادوات للرعب والتخويف . اضافة الى كل هذا ان جيشنا اليوم في حالة حـرب مع قطعان الارهاب البعثي ــــ الاسلاموي ـــالاقليـمي والعالمي . وان القائد العام للقوات التى عليها انجاز النصر المؤزر هو قائد منــا ورئيس وزراء حكومتنا ! نــعــم ، ليس مبالغة اذا مــا وصفنا هذا الارهاب بانه ارهاب عالمي ! وان جيشنا انما هو فخر العراق وامل حركة التحرر من الارهاب في العالم العربي ايضا . ثــم ان هذا الجيش هو بذات الوقت من ( انتاج ) السـلـطـة التي يترأسها دولة السيد المالكي وليس غيره . ولذا فان الكيانات التي تريد ازاحة المالكي ربــمــا تنتمي ( والعلم عند الله ) الى جهات اخرى !!! وقــد رأينا بعض قادة تلك الكيانات على مدى دورتين للبـرلمان كانوا يخلقـون المشاكسات و التجاذبات وكلهــا تصب في مصالح اجندة ارهابية ورجعية وحتى اقليمية . وان اصحاب تلك الاجندة هــم الذين يـمـولون هذا الارهاب اللعين . وبضمن تلك القوى فلول البعث الفاشي الذي سبق ان اكتوينا بناره وان مؤامرات فـلـولـه اليوم تهددنا بدون رادع او واعز من ضمير . وبالمناسبة يا اخ عادل ، ان مقالتك التي تسربت لـجريدة طريق الشعب هي خارج السياسة المعتادة للجريدة . ولذا لا يمكن قبولها لانها كتبت كما يبدو دون ان تخضع للقياس بمسطرة الوطن . ولا استبعد انك تنتقدني على ما ذهبت اليه ، ولـكـن مهما يكن من امــر فهذا هو رأيي فارجوك الاستماع له وانت طبعا صاحب الاختيار بالتعامل معه سلبا او ايجابا ، انك تستطيع ان تقول عني بـانني لا املك الحق الرسمي بعدم قبول مقالتك . نعم ان للجريدة هيئة تحريرها . ولكن هي جريدتي ايضا ( من الجانب المعنوي ) . . فمقالتك هذة طائفية الهوى. وانها تحريضية بامتياز . والمشكلة التي وقعت فيها مقالـتـك انهـا اختارت الانحياز الى الكيانات التي تطالب المالكي بتـرك السلطة . في حين انت تلمح احيانا وتصارح تارة اخرى انـك ذاهب مع اجندة اخرى . وهذا السبب هو الذي جعلك لا تفكر بعظمة الجهاد الوطني للقوات المسلحة العراقية التي تكافح الارهاب بكل شرف ولا ترى انها ترسم في الافق لوحة بزوغ شمس الانتصار العراقي على الارهاب بكل معنى الكلمة .
ان الجهات السياسية المناوئـة للسلطة الوطنية العراقية القائمة اليوم من الصعب وصفها بانها جهات تتمتع بالـعـدالة . وبالمقابل ان النظام الوطني في بلادنا يحتاج الى اي قدر من التأييد الشعبي لكي تصفوا سـمـاء البلاد بالتدريج ، سيما وان المستقبل القريب يبشر بالخير حيث سـوف يستلم العراق التجهيزات العسكرية وتتكامل لدينا اسباب القوة والمنعة التي تقي شعبنا وبلادنا من مكائد (الاخرين ) . ولكن يا اخ عادل ان كل ذلك ـــ صــدقــنـي ـــ لايتم بيوم وليلة . اي ان ما يـتـحكم بالامــر هو عامل الزمــن ! وان الديمقراطية الثابتة كالتي يتمتع بها الغرب تمت بعــد مرور زمن طويل جدا . وبودي هنا ان ادعوك ــ مخلصاً ــ ان تتفضل فتتذكر كيف خسرنا تموز وقائدها قاسم . وكيف بدأت المناورات البعثية والناصرية التي اتحدت مع الرجعية العربية ضدالسلطة الوطنيـة في بـلادنا المغدورة ، ومما يؤسف له ان جهات سياسية عراقية اشتركت بالجريمة التي افقدتنا سلطة تموز الوطنية مع انها كانت بين يدي الشعب .
اما موضوع الولاية الثالثة للسيد المالكي فهذه حالة صنع البعــض منها مشكلة المشاكل . بل انها " المشكلة " التي لا تحل الا بعزل رئيس الوزراء !!! وهي في الواقع ( تاكتيك ) من شأنه ان يفتح الطريق للمؤامــرة الكبرى التي تحـاك على بـلادنـا . واسمح لي هنا ان اسبق انفعالك فاقول انك لم تقصد الا الخير للعراق ولكن فنون السياسة تحتاج دائما للمداولة والمناقشة لكي يتفق الوطنيون على الاراء الصالحــة .. اما في واقع الحال ان الرد السياسي المنطقي على المـشكلة ـــ من حسن الحظ ـــ في صالح رئيس الوزراء . الامر وما فيه ان السياسية التي بــدأها السيد المالكي يجب ان تكتمل على يده . وان القوات المسلـحة الي انشأها بعيدة كل البعد عن تلك التي اوجدها الطاغية في زمانه ... لذا علينا يا سيد عادل ان ترى بعين المواطـن لكي تشاهد بطولات قواتنا وليس بعين الخائف من الطائفية التي هي غــيـر موجودة لدى جيشـنا اليوم . ان القوات المسلحة في ميادين القتال اصبحت مرعبة في عين كتل سياسية ( معلومة ) بينما افراد قواتنـا المسلحة هم ابناؤنا واخوتنا وهم ينفذون مـخـتـلـف المهمات وفي مقدمتها المهمات العسكرية في ميادين القتال التي هي لجميع الفئات والطبقات الاجتماعية وليس لجـهـة او لشخص معين . ان اي عراقي يحق له ان يفـتـخـر اليوم بان بلادنا لها قوات مسلحة غايتها الوطن والمواطن .
وكم اود ان ارجو منك ( ولكن قد لا املك حقا ان اقدم رجائي دون طلب السمـاح منك بتوجيه الرجاء ولكن املي ان تسمح لي بسبب علاقتي الصحفية بالجريدة الغراء ) ، ان النقاط الستة في مقالتك تحتاج ( برأيي ) الى مراجعة اخــوية من قبلنا جميعا . فنحن كــلــنــا تلاميذ في مــدرسة الحياة .
الامر وما فيه ان المساجلات الوطنية تتطلب مـن اي انـسان ان يناقش من منطلق المصلحة الوطنية العليا القائمة في لحظة النقاش . (1) لقد اصبت انت فيمايتعلق بالبـرنمج للسلطة . فنحن اليوم في اشد الحاجة الى تثبيت الخط العام لادارة الدولــة (2) نحن اذ نناقش اي امر علينا الانطلاق من علاقاتنا الطيبة مع هذا اوذاك من الاطراف و لكن لا يجوز لنا ان تضيع شخصيتنا العراقية بين يـدي اية قوى اخرى مهما كانت قريبة علينا (3) اما اختلاف الاكراد او غيرهم على رئاسة الدولة فالامر يستحق التذكر بالموقف المؤسف لهذه الجهات وغيرها من الكيانات العراقية من حـيث موقفها السالب تجــاه هذه الحرب الضروس التي كلفتنا غاليا . علما اننا ـــ كمواطنين عاديين ـــ كـنـا ننتظر منهم الاشتراك في الدفاع عن الوطن بجانب قواتنا المسلـحـة وهم يطالبوننا ( بالفلوس ) . ثــم ان الموقف يجب ان ينطلق من الامل بالنصر المؤزر وليس من الهزيمة امام العدو (4) وكم كان جميلا لو تفضلت ( يا اخ عادل ) باقتراح حول مفردات البرنامج الوطني !!! فهذا اقتراح فائق الاهمية . (5) ولكن لماذا يجب ان تتحرك بـوصلتنا وفقا " لارادة القوى الاقليمية ؟؟ ا.... ان الستراتيجية والتكتيك من مسؤولية صاحب البيت فقط (6) اما " عقدة " رئيس الوزراء فهذه العقدة لو لم تكن موجودة لاوجدوهــا ( الجماعة ) هي وغيرهـا وذلك لتـعـكير الاجواء ! واود ( اذا تسمح ) ان اخبرك بان لو تحقق ما يريد ذلك البعض لتحول العراق الى عقدة كبيرة ليس لها حل ولما استطعت انت تكتب مقال في جريدة تقدمية . اما القلق الذي ينتابنا دائما يتعلق بالمواقف غير الثابتة لبـعـض الاشخاص في الكيانات الوطنية الذين يجلسون عادة على كرسيين ( هناوهناك ) في وقت واحد . هم خاطئون طبعا ولكن الحياة كفيلة بتلقينهم الدروس المفيدة !
واسمح لي ان اذيع لك ســرا ان ما يتعلق بوزارات الدفاع واخواتها فهذه من حق قائد القوات المسلحة قطعا . والا لماذا بــدأ " الـلــطـم " بسـبـبـها منذ البداية! من قبل البعض . انها تمثـــل الـعــصــا الـغــلـيـضـة اذا مــا استعملت لصالح الانقلابات !! . ولو يقتنع المالكي برأي تلك الكتل لاقترف خطأ كبيرا تجــاه الوطن العراقي . واخيرا اود ان لا اثقل اكثر من هذا عليك . فقط كلام حول الفيدراليين . غايتهم وهذا ا( كمـا يظـهـر لي ) محاصرة الدولة العراقية في هذا الوقت بالذات ، وقت الحرب والخسائر والاستشهاد ثــم مضايقة رئيس الوزراء والحكومة ( ربــمــا ) الغرض النهائي هو الابـتـزاز والحصول كل شيء عــلى حساب اموال اليتامى !!! بينما الرأي بالشعب الكردي الكريم انه لا يرضى التجاوز على اخوتهم في محافظات العراق .
وارجو المعذرة من الاخ عادل !!
-------------------------------------------------------------------------
الدكتور عبد الزهرة العيفاري ـــ مــوســكـو 23/ 5/ 2014



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد صبحي الجميلي يطالب ....!!!
- الفيدرالية والسياسة في العراق
- ليكن هدفنا : مصلحة عرا قنا الفيدرالي !!!
- التكامل الاقتصادي بين جميع المحافظات العراقية ضرورة تخص مستق ...
- ماذا يريد الشعب العراقي من البرلمان القادم ؟؟؟و بوادر النقاش ...
- باية لغة يتكلم حكام الفيد را لية ؟؟؟
- اوقفوا الهجوم على الاراضي الزراعية في العراق
- - د يمقراطية - حكومة بغداد ... الى اين تذهب بالعراق ؟؟؟
- الحكومة - المنتخبة - ومأساة نهر الفرات في الناصرية !!!
- موازنة مالية ام فضيحة اخرى في العراق !!!
- يريدون - تجميد - الازمات التي خلقوها بسياساتهم
- لا يا ما لكي ...انت كما يبدو لاتعرف العراق !!!
- ديمقراطية الثلاثي : المالكي عمار الحكيم مقتدى الصدر
- حول ندوة الموازنة واولويات التخصيصات !!
- خارطة طريق ، ام طريق بدون خارطة في العراق !!!
- ( القسم الخامس ) ما بعد الفصل السابع .
- ( القسم الرابع ) من مقال : ماذا بعد الفصل السابع ؟؟؟
- القسم الثالث ماذا بعد الفصل الثالث هل ستشاهد اقتصادا عراقيا ...
- ماذا بعد الفصل السابع ؟ هل سنشاهد اقتصادا عراقيا متطورا ؟
- ماذا بعد الفصل السابع ؟ هل سنشاهد اقتصادا عراقيا متطوراً؟


المزيد.....




- الخرطوم تطالب بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث -عدوان الإمار ...
- استمرار الاحتجاجات في جامعات أوروبا تضامنًا مع الفلسطينيين ف ...
- الرئيس الإيراني: عقيدتنا تمنعنا من حيازة السلاح النووي لا ال ...
- مظاهرة ضد خطة الحكومة لتمديد استخدام محطة -مانشان- للطاقة ال ...
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة خسائر القوات الأوكرانية خلال أسبوع ...
- أطباء المستشفى الميداني الإماراتي في غزة يستأصلون ورما وزنه ...
- مجلس أميركي من أجل استخدام -آمن وسليم- للذكاء الاصطناعي
- جبهة الخلاص تدين -التطورات الخطيرة- في قضية التآمر على أمن ا ...
- الاستخبارات الأميركية -ترجح- أن بوتين لم يأمر بقتل نافالني-ب ...
- روسيا وأوكرانيا.. قصف متبادل بالمسيرات والصواريخ يستهدف منشآ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - ما العمل تجاه - حكومة الاضداد - يا استاذ عادل ؟؟؟