أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - الفيدرالية والسياسة في العراق















المزيد.....

الفيدرالية والسياسة في العراق


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 4436 - 2014 / 4 / 27 - 11:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الـفـيــدرالــيــة والسـيـاســة فــي الــعــراق !!!
الـدكـتور عـبد الـزهـرة الـعـيـفاري
• لا يجــوز للسلطة التنفيذية ترك الوطن والشعب عرضة لـغـارات الارهابيين اولـتـسلق البعث للحكم ==========
• الحكومة الاتحادية مسؤولة عن تطوير و تـنـمـية كافة المحافظات
مــع التخطيط لبلوغ مستواهــا الاقتصادي والاجتماعي المتساوي ===================================-
• على كافة المحافظات العراقية المساهمة في شرف مكافحة الارهاب الذي يهدد الوطن وان التخلف عن ذلك يعني خـيانـة وطنية !!
====================================
• الفيدرالية مطلوبة اذا كانت اداة لتوطيد السلطة الديمقراطية والنمو الاقتصادي في البلاد ولا يجوز قـبـولها اذا صارت اداة لتمزيق النسيج الوطني او الفساد اوتـشتـيـت المحافظات ==========
من بدهيات الاشياء انك تسمع من النا س اليوم في العراق ، ســـواء في السـوق او في الـمـقـهــى او في اي مـكـان آخــر كــلــمــة " الفيدرالية " ! وقد تسمع حـديتا من رجل وهو يشرب الشاي ( بالشـا يخا نة ) عن فيدراليات اميركا وغـيـرها .مـمـا يدل على فهم مـعـيـن لحالة حضارية جديدة غزت بـلادنـا ! . وهذا لعمري شيء ايجابي يحسب للعراق كـبلد كان في وقت مـــا يعتبر بدائيا . ويعني ان الشعب العراقي ليس فـقـط احرز مكسبا متمثلاً بـازالة الدكتاتورية بل انه حقق نظاما فيدراليا في جزء من الـبـلاد كان لأزمان طويلة سـاحـة للاحتراب بين الشعب والسلطة البعـثـيـة القومية !! . وهكذا كانت فـيدرالـيـة كردستان كثمرة للنضال المشترك لكل اطياف شعـبـنـا وانتصارا لسمعة بلادنا دولياً .
الا ان الامـــر لم يمــر ببساطة . اذ ان قوى قومية (؟) لا يعجـبهـا ـــ كما يبدو ـــ ان تضـاف قــوة للعراق كوطن وجبروت للـشعـب وربما لها مطامع خاصة واجندة ذات ايادي اخطبوطية قومية لم يطـلها النشر . مما جعل الكثير من ذوي الشهداء عندنا يأسفون أسفاً شديداً على التنكــر الذي ابدته حكومة الفيدرالية لرابطة الاخوة العربية ـــ الكردية التي انتجت الفيدرالية وحققت ظهورها الى الوجود .
الامــر وما فيه ان بعض المشتغـلين بالسياسة ( وهم يشغــلون الكراسي في سرادق الفيدرالية ) قــد سـمـحـوا لانفسهم ان يركلوا باقــدامهم ذلك التاريخ المشترك الذي طالما تغــنى به الشاعـر الكردي العظيم كوران وشاعر العرب الاكبر مهدي الجواهري ، او شـاعر الشعب بـحـر العلوم والشاعر زاهد محمد الذي دوت اناشيده واغانيه الوطنية بسجون العراق في الخمسينات . اضافة الى مئات من شعراء بلادنا المعذبة الذين غـنـوا لكردستان في اشد الاوقات ظلاما ، ولم نذكر هــنــا الشهداء الذين هم انفسهم اعــلام لا تنفك ترفرف ارواحهــم على جبالنا في شمالناـــ كردستان !!!
هــل يعــلـم شهداؤنا هؤلاء ـــ وهم في الـعـالــم الاخــر ان فــي هذه الحياة الدنيا اناس يحسبون من افراد الشعب الكردي كفــروا بالنعــمــة التي عطرتها اخوتنا معهم وهــم بالذات لم يتورعوا ـــ ونحن نعيش اليوم اصعب ظروف بلادنا ـــ ان يسعوا الى اضعاف بلادنـا وحتى يستعدون الاعداء علـيـهـا !! . وهــم انفسهم يمتنعـون عن مساندتنا والدفاع عن الوطن المهـدد من جانب الارهاب العالمي !!! بل وربما سيقطعـون عنا حتى الـمـياه القادمة من جـبـالـنا الكريــمة .
وهل يعـلـم الشهداء ايضـا اننا لم نسمع من هؤلاء السياسين كلمة : (اخوتنا العرب ) مــقــابــل تكرارنا لكلمة ( اخوتنا الاكراد ) . وان رئــيــس الــفــيــدرالية ( السيد مسعود) يـهــددنـا احيانا حسب تصريحاته الــمــوثــقــة بالــفـضـائـيات عندما يهدد بالعودة الى الاحــتــرا ب !!! و انــه " يرجــو" ( بلسانه ) من الرئيس الامريكي عدم تزويد العراق بالاسلحة التي ترفع من مستوى دفـا عــنـا الوطني . هذا علاوة على تـحـويله الفيدرالية الى خنجر في خاصرة العراق !!! عن طريق تـحـويـل العلاقات الـرسمـيـة الى حقل للمـمـاحكات و( المعارك ) الجانبية بسبب سرقات النفط وركضه وراء ابتزاز ( الفلوس) حسب النسبة المئوية (%)التي ليس لها مثال في العالم المتمدن لعدم قانونيتها . علما ان رئيس الفيدرالية ورهطه وهم الذين انفردوا بعيدا عن الشعب الكردي بتوجيه سياسة الفيدرالية . فـاين الجانب الكوردي عندما يخوض الوطن لفترة طويلة صـراعـا مريرا ضد داعش واخواتها ؟؟؟ وضـد من يمدها بالاموال وبـفــتـات قذرة من اشباه البشر. مع اننا هنا لا نريد ان نشكو لاحد بل نريد ان نفتخــر في ان سلاحنا الرئيسي في المعركة ليس الطائرات والدبابات بالاساس وانما بشجاعة جيشنا الـبـاسل وايمان افراده الميامين بقداسة الوطن وبعشائرنا الجاهزة دائمــا للاشتراك في الحرب الوطنية المقدسة اذا تطلب الامــر .
حبذا لو يعلم السيد مسعود والكتلة القومية التي تؤيده ان الاصول القانونية والعدالةالوطنية تـؤكـد ان ثروة العراق النفطية وغيرها تعود كلها للعراقيين . اي انها لبناء واعمار كافة محافظاتنا ( من زاخو الى الفاو ) وهي ثروة طائلة . وان حجمها اكـبـر مـن مساحة وتعداد نفوس العراق . انها تمثل الرزق الوفير ــ والحمد لله ! . وان الـخـيـر الذي لدينا لا تناسبه عمليات الابتزاز وسـرقـة النفط والتهديد بالاحتراب . وانما بالتوزيع الضروري على المحافظات حسب احتياجاتها وخططها التنموية . ولا يجوز القبول بالطريقة المتبعة عند البقالين في البازار ــ طريقة الحصص حسب المقاولات . بل نحن نسعى الى دولة يخضع اقتصادها لمباديء التخطيط العلمـي والتوزيع العادل للموارد المالية وبناء عـلـى متطلبات الخطط الاقتصادية . وان طريقة المحاصصة جريمة يعاقب عليها القانون . ولا يحق لاية حكومة او اي رئيس فيها التورط بالـبـذخ وتقديم الـهـدايــا بطريقة المجاملات .
ان بلادنا تحتوي لحــد الان 18 محافظة تختلف فيما بينها بالمساحة والنفوس وتتباين من حيث المناخ والمزروعات وهي جميعها تتطلب ازالــة الخرائب واعادة الـبـناء ،اضـافـة الى ان ظــروف بلادنا من حيث البيئة التي تعتبر من المـواقع الجغرافية الصعبة .
(( وهذه الخاصية تشمل مواسم الامطارواحتمالات انحاسها . وكذا الاختلاف في نوعية التربة وابـتلائـها بالاسباخ واتشار الاملاح في جنوب الـبـلاد خاصــة وبالتالي حاجتها الى الاسـتـصلاح الدائـــم وشــق المبازل ومكافحة الكثبان الرملية. اي ان بلادنا بالرغم من صغــر مساحتها تتطلب الكثير من الاموال لاغراض الاستصلاح والمزيد من الانفاق على العلم والعلماء والتخطيط العلمي ودفع الملايين من الرجال والنساء ( القادرين على العمل والراغبين فيــه ) مباشرة في ساحات العمل المنتج وذلك لكي تصبح بلاداً نامية حقا ً . ثــم ان القطاع الخاص لدينا يعاني الضعف في قاعدته الصناعية بل والانتاجية عموما ً ان عراقنا ( وهذا الكلام موجــه الى الحكومة القادمـة ) بحاجة الى التسلح التنكنولوجــي في كافة الساحات الانتاجية. مما يطلب من الجانب الحكومي خلق منظومة من التدابير التي تساعد على توسيع دائرة القطاع الخاص وتوطيد مواقعه المالية والمصرفية وجعـله القاعدة التي يعتمد عليها في توطيد مواقع الثروة الوطنية بما في ذلك تـمويـل التجار الصغار وحتى الشركات الصغيرة ليـأ خذ الجميع مكانهــم في بناء الوطن !!!.))
هذا عــدا ان اصول التخطيط الاقتصادي تتطلب الا لـتـفــات الى العناية الصحية للسكان مع عناية خاصة بالذين يعيشون في ظروف بيئية لا تتوفر فيها الشروط الملائمة للصحة الـبـشرية كما هي الحال في البصرة ( مثــلا ) هذه المحافظة النفطية وذات البيئة الثقيلة على الصحة . ثــم ان لدينا مدن اما انها تفتقر الى الماء الصالح للشرب او قليلة المياه للزراعة وللاستعمال الـبشري والصناعي مما يجعلنا نفكر بحفر بحيرات اصطناعية و تـوفير المياه لـهـا باية وسيلة كانت ومهما كلف ذلك من تخصيصات مالية . فاذا كان الامر كذلك فهل من العدالة اوالجدوى الاقتصادية ان يترك الحبل على الغارب لتشتيت اموال الشعب ليرضى فلان وبطانته ؟؟؟ او نهتم بالمجاملات على حساب مستقبل شعبنا ؟؟ ان حكومة العراق لا تملك الحق ان تقدم الاموال لجهة ما بدون خطة اقتصادية او خارج الحسابات القانونية والتدقيق المالي !!! . سيما وان الموارد في ازدياد . فاذا وصلـت الــى ( تريليونات ) فلماذا توزيـعـهـا على محافظات ( فيدرالية ) بدون اية ضرورة تخطيطية وخارج اطــار الحسابات القانونية !!!. بينما ــ كما يظهر ــ لم يـفـكــر المسؤولون والمخططون لديهــم بالمستقبل الكبير الذي يمكن تحقيقه لبلادنا ( بعد اكمال البناء والاعمار ) ؟؟؟ . فـــكــم مــن الـجــهــد والاموال يتطلب انشاء ( مراكز للتجارة العراقية ـــ العالمية ) المشتركة ؟؟ اولانشاء ارصدة مالية والى صندوق احتياطي دائـم في البنك المركزي لاستخدامه في العلاقات المالية العالمية . ان مستقبل العراق هــائــل لمن يريد ان يعرف ذلك.والطامة الكبري ستحل اذا ما تولى شئون المالية في العراق مستقبلا ((صولاغ)) او شخص مماثل له فيقرر الاستمرار ببيع ملايين الدولارات يومياً بالمزاد من البنك المركزي حتى وجدنا عملتنا الصعبة عبرت الى دول اخرى ( بالرغم من تحذيرنا له في مقالاتنا حينذاك . وربما هـو لم يحـرم نفسه وربما له حسابات تستفيد من عملية المزاد ايضاً . واذ نذكر هذه الحالة نأسف ان هيئة النزاهة لم تستجـب لرجائنا بالتحقيق . ولم تمر الا ايام معدودات حتى وجدناه يترك الوزارة ويستقر في كرسيه في البرلمان !!! والنزاهة لم تحرك ساكنا الى الان !!! .
ثــم نرى انه على مجلس الوزراء بعد الانتخابات ان يتبنى تأسيس وزارة تخطيط بوزير له خبرة مهنية للاضطلاع بمهامه في المستقبل وفي مقدمتها تلافـي سياسة ( خبط عشواء ). فالحكومة اساسا لاتمــلك الحجة القانونية لبقائها اذا ما استمر اسلوبها في ادارة اقتصاد البلاد بهذه الطريقة المضحكة والمؤلمة . بل عليها الاستعانة مباشرة بعد الانتخابات ومباشرة البرلمان لاعماله باصحا ب الاختصاص والمعرفة التخطيطية للموارد الاقتصادية لانتـهـاج الطرق العلمية في ادارة اموال الدولة عموما والاقتصاد الوطني خاصة .
ونريد هنا ان نشير الى مسؤولية الحكومة على الانفاق الضروري لبناء مدن سياحية في كافة المحافظات ( شمالها وجنوبها ) لغرض تنظيم السياحة العراقية الواعدة بتـوفير مليارات الدولارات كموارد سنوية اكيدة من السياحة ذاتها . هذا فضلا عن رسم خطة واضحة وحازمــة لمعالجة المساحات " الصحراوية " الشاسعة في الجانب الغربي من ( الخارطة ) العراقية . فهي مساحات واسعة ولكنها مهمشة ، متروكة في حين هي لائقة لتحويلها الى ساحات انتاجية اذا ما انتشرت عليها المصانع والـفــا بــريــكــات الـبـتـروكيــمياويــة ( مثلا ) وبناء حقول ( محطات) لتوليد الكهرباء مــن الطاقة الشمسية وربما صناعة السيارات والمكائن المتنوعة مع زج المحاظات الفيدرالية في كوردستان بذلك . على ان المدن الصناعية المنتظرة لابد ان تحتاج الى البنى التحتية من مدارس ومستشفيات ومواصلات ودوائر خدمية ... وغير ذلك كالماء والمزروعات الاساسية لغذاء السكان . ولهذا فان اعمار هذه المناطق يعني بناء عراق اضافي ربما اكثر حضارة من المناطق المأهولة حالياً . ويتهيأ لنا ان اكمال بناء العراق على النحو المذكـورسوف يستغرق 10 ـــ 15سنة من الان على اقل تقدير. شريطة الاستقرار السياسي مع قطع دابر المـنـا وشــا ت ذات الطابع الابتزازي لبعض الجهات .
الدكـتـور عبد الزهرة العيفاري 27/4/2014 موسكو



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليكن هدفنا : مصلحة عرا قنا الفيدرالي !!!
- التكامل الاقتصادي بين جميع المحافظات العراقية ضرورة تخص مستق ...
- ماذا يريد الشعب العراقي من البرلمان القادم ؟؟؟و بوادر النقاش ...
- باية لغة يتكلم حكام الفيد را لية ؟؟؟
- اوقفوا الهجوم على الاراضي الزراعية في العراق
- - د يمقراطية - حكومة بغداد ... الى اين تذهب بالعراق ؟؟؟
- الحكومة - المنتخبة - ومأساة نهر الفرات في الناصرية !!!
- موازنة مالية ام فضيحة اخرى في العراق !!!
- يريدون - تجميد - الازمات التي خلقوها بسياساتهم
- لا يا ما لكي ...انت كما يبدو لاتعرف العراق !!!
- ديمقراطية الثلاثي : المالكي عمار الحكيم مقتدى الصدر
- حول ندوة الموازنة واولويات التخصيصات !!
- خارطة طريق ، ام طريق بدون خارطة في العراق !!!
- ( القسم الخامس ) ما بعد الفصل السابع .
- ( القسم الرابع ) من مقال : ماذا بعد الفصل السابع ؟؟؟
- القسم الثالث ماذا بعد الفصل الثالث هل ستشاهد اقتصادا عراقيا ...
- ماذا بعد الفصل السابع ؟ هل سنشاهد اقتصادا عراقيا متطورا ؟
- ماذا بعد الفصل السابع ؟ هل سنشاهد اقتصادا عراقيا متطوراً؟
- اعطونا عملا وحلولا !! وليس خطابات ايها الحكام !!!
- حكايات عمو ناصر


المزيد.....




- -سنضرب بطرسبورغ-.. الولايات المتحدة تخلق مشكلة جديدة لروسيا ...
- افتتحوا موسم الصيد: إيران تخطط لاغتيال ترامب ومستشاريه الساب ...
- حزب الله يقف عند مفترق طرق
- هاريس ارتكبت خطأ فادحا مع الناخبين اللاتينيين
- تركيا تتوسع في خاصرة روسيا الرخوة
- مكون طبيعي قد يحمل سر نمو الشعر بسرعة حتى الخصر
- العلماء يحلون أحد أكثر ألغاز الشمس إثارة!
- دراسة سعودية تكشف سبب الشيب قبل سن الثلاثين
- مسيّرات حزب الله والحوثيين تكشف ثغرات بالدفاعات الإسرائيلية ...
- بعد غموض وجدل حول مصيره.. فيديو لأول ظهور لإسماعيل قاآني


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - الفيدرالية والسياسة في العراق